سؤال: في حديث أبي هريرة قوله " وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما " لماذا فرق النبي صلى الله عليه وسلم في الإحسان إلى الجار وصفه بمؤمن ، والحب للناس ما يحبه لنفسه بكونه وصفه بالإسلام حفظ