هل يصح الاستدلال بحديث أبي بن كعب في عدم مراجعة المأموم للإمام إذا ما أخطأ الإمام في القراءة فالحديث يقول:" حتى قال بلغ سبعة أحرف" ثم قال ليس منا إلا إذا قلت سميعا عليما وإن قلت عزيزا حكيما ما لم تختم آية العذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب.؟ حفظ
السائل : للأخ سؤال هل يصح الاستدلال بحديث أبي - رضي الله عنه - بعدم مراجعة الإمام للمأموم إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ، فالحديث يقول : ( حتى بلغ سبعة أحرف ) ، ثم قال : ( ليس منا إلا كافٍ شاف إن قلت : سمعيًا عليمًا وإن قلت : عزيزًا حكيمًا ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب ) ؟
الشيخ : يقصد مراجعة المأموم للإمام .
السائل : في عدم مراجعة الإمام للمأموم .
الشيخ : لعله حصل قلب هذا من القلب في بعض الأحاديث مطلوب يعني مراجعة المأموم للإمام هو يقصد الفتح للإمام . الظاهر يقصد مراجعة المأموم للإمام أي أن يفتح عليه ، ما هو السؤال ؟
السائل : إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ، فالحديث يقول : ( حتى بلغ سبعة أحرف ، ثم قال : ليس منها إلا كافٍ كاف )
الشيخ : كاف شاف
السائل : ( كاف شاف إن قلت : سمعيًا عليمًا وإن قلت : عزيزًا حكيمًا ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب ) ؟
الشيخ : المفهوم من السؤال بعد تصحيح القلب ، يعنى أنك تقدم المقتدي المأموم ، وتأخر الإمام ويقصد السائل أنه إذا أخطأ الإمام في أثناء تلاوته للقرآن فكان خطؤه غير مغير لمعنى الآية . لم يجعل آية رحمة مكان آية عذاب فما جعل مكان سميعًا بصيرًا ، مكان عليمًا سميعًا ونحو ذلك ، ففي هذه الحالة يفتح عليه أو لا يفتح عليه ؟ الجواب إنه إذا كان القراءة هذه التي قرأها الإمام قراءة من القراءات الثابتة عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - فبطبيعة الحال لا يفتح . أما إن كان وهنًا وخطئًا فيفتح ويرده ، هذا الذي نراه والله أعلم .
السائل : لعل هناك شيطان يوسوس لهذا الإنسان فنريد أن نعلم كيف نوسوس لهذا الشيطان الموسوس به ؟
الشيخ : هذا سؤال استهبال
الشيخ : يقصد مراجعة المأموم للإمام .
السائل : في عدم مراجعة الإمام للمأموم .
الشيخ : لعله حصل قلب هذا من القلب في بعض الأحاديث مطلوب يعني مراجعة المأموم للإمام هو يقصد الفتح للإمام . الظاهر يقصد مراجعة المأموم للإمام أي أن يفتح عليه ، ما هو السؤال ؟
السائل : إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ، فالحديث يقول : ( حتى بلغ سبعة أحرف ، ثم قال : ليس منها إلا كافٍ كاف )
الشيخ : كاف شاف
السائل : ( كاف شاف إن قلت : سمعيًا عليمًا وإن قلت : عزيزًا حكيمًا ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب ) ؟
الشيخ : المفهوم من السؤال بعد تصحيح القلب ، يعنى أنك تقدم المقتدي المأموم ، وتأخر الإمام ويقصد السائل أنه إذا أخطأ الإمام في أثناء تلاوته للقرآن فكان خطؤه غير مغير لمعنى الآية . لم يجعل آية رحمة مكان آية عذاب فما جعل مكان سميعًا بصيرًا ، مكان عليمًا سميعًا ونحو ذلك ، ففي هذه الحالة يفتح عليه أو لا يفتح عليه ؟ الجواب إنه إذا كان القراءة هذه التي قرأها الإمام قراءة من القراءات الثابتة عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - فبطبيعة الحال لا يفتح . أما إن كان وهنًا وخطئًا فيفتح ويرده ، هذا الذي نراه والله أعلم .
السائل : لعل هناك شيطان يوسوس لهذا الإنسان فنريد أن نعلم كيف نوسوس لهذا الشيطان الموسوس به ؟
الشيخ : هذا سؤال استهبال