ما صحة الزيادة:" ومغفرته " في إلقاء السلام وفي رده حفظ
السائل : ... قضية وزيادة ومغفرته في طرح السلام، ومدى صحة الحديث الوارد فيها، وبالمقابل الحديث الوارد في العكس يعني في رد السلام .
الشيخ : أي نعم، الحديث في إلقاء السلام ما فيه... يعني إذا ابتدأ السلام بإلقاء السلام فينتهي إلى وبركاته، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. والحديث الذي ورد أو بعبارة أدق الذي رُوي بأنه في الرابعة قال رابعهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته. فهذه هي رواية ضعيفة. وأما الزيادة في الرد وبركاته. فهي ثابتة.
السائل : ومغفرته.
الشيخ : في الرد ومغفرته.
السائل : ...
الشيخ : ومغفرته في الرد، يعني رجل قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فنحن نزيد في الرد ومغفرته. هذا وارد عن الرسول عليه السلام وكنا ذكرناه في سلسلة الأحاديث الصحيحة، وبإسناد يعني تقوم به الحجة من جهة، ثم هو مطابق للقرآن الكريم المطابق القائل: (( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )). فإذا سلّم المسلم وقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ما نسخت الآية التي تتعلق (( فحيوا بأحسن منها )) لا يزال هذا الأمر قائمًا وهو ( ومغفرته ) هذه الزيادة جاءت في حديث ثم جاءت في آثار ثابتة عن بعض الصحابة فنحن خرجنا بنتيجة خلاصتها. زيادة ومغفرته في الرد مشروعة، في الابتداء غير مشروعة. واضح .
السائل : ..اللي سمعته اليوم الحمد لله وصححته يعني. .
الشيخ : أنا حكيت مع أبو مالك كنت في السيارة وكنت أكاد أمشي لمّا هو سلّم عليّ لفت نظره إلى أنه قال لي القضية تحتاج إلى إعادة نظر. قال: نحن منك أخذناها.
السائل : ... أهل الحديث، نحن راح نسمع منك..مستوانا. .
الشيخ : كيف؟
السائل : بس سمعنا ردها..فعلًا... اللي هو عليه السلام كامل أزيد مغفرته زي ما أشرت. .
الشيخ : ولا أزال أفعل ذلك، لكن لا أبتدئ، لا أكف.
السائل : شيخنا لفظ أبي داوود فيه اللي تفضلت أنه ضعيف اللي كأنه يقع... ولا لا ؟
الشيخ : لا فيه ومغفرته.
السائل : ومغفرته بالابتداء، لكنه غير صحيح.
الشيخ : أي نعم.
الشيخ : أي نعم، الحديث في إلقاء السلام ما فيه... يعني إذا ابتدأ السلام بإلقاء السلام فينتهي إلى وبركاته، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. والحديث الذي ورد أو بعبارة أدق الذي رُوي بأنه في الرابعة قال رابعهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته. فهذه هي رواية ضعيفة. وأما الزيادة في الرد وبركاته. فهي ثابتة.
السائل : ومغفرته.
الشيخ : في الرد ومغفرته.
السائل : ...
الشيخ : ومغفرته في الرد، يعني رجل قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فنحن نزيد في الرد ومغفرته. هذا وارد عن الرسول عليه السلام وكنا ذكرناه في سلسلة الأحاديث الصحيحة، وبإسناد يعني تقوم به الحجة من جهة، ثم هو مطابق للقرآن الكريم المطابق القائل: (( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )). فإذا سلّم المسلم وقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ما نسخت الآية التي تتعلق (( فحيوا بأحسن منها )) لا يزال هذا الأمر قائمًا وهو ( ومغفرته ) هذه الزيادة جاءت في حديث ثم جاءت في آثار ثابتة عن بعض الصحابة فنحن خرجنا بنتيجة خلاصتها. زيادة ومغفرته في الرد مشروعة، في الابتداء غير مشروعة. واضح .
السائل : ..اللي سمعته اليوم الحمد لله وصححته يعني. .
الشيخ : أنا حكيت مع أبو مالك كنت في السيارة وكنت أكاد أمشي لمّا هو سلّم عليّ لفت نظره إلى أنه قال لي القضية تحتاج إلى إعادة نظر. قال: نحن منك أخذناها.
السائل : ... أهل الحديث، نحن راح نسمع منك..مستوانا. .
الشيخ : كيف؟
السائل : بس سمعنا ردها..فعلًا... اللي هو عليه السلام كامل أزيد مغفرته زي ما أشرت. .
الشيخ : ولا أزال أفعل ذلك، لكن لا أبتدئ، لا أكف.
السائل : شيخنا لفظ أبي داوود فيه اللي تفضلت أنه ضعيف اللي كأنه يقع... ولا لا ؟
الشيخ : لا فيه ومغفرته.
السائل : ومغفرته بالابتداء، لكنه غير صحيح.
الشيخ : أي نعم.