رجل دخل مجلسا وفيه ناس كثير فهل يجوز له أن يسلم ويصافح كل واحد من المجلس أماذا يفعل. حفظ
السائل : طيب يا أستاذ لقيت واحد دخل علينا قال السلام عليكم. فيسلم على الجميع... يطرح السلام، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل ده يسلم علي وعلى أخي وعليك وعلى الجميع، بشوف لفظك بعد ما يسلم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فيسلم على كل الموجودين.
الشيخ : ..بنحكي... يعني إما ييجي يصافح.
السائل : ..كل ما نسلم على واحد نقول له السلام عليكم، وين نروح..؟
الشيخ : إذا دخل الداخل يقول السلام عليكم مرة واحدة ثم إذا أراد الأكمل والأفضل وكان من الميسر أن يصافح الحاضرين فردًا فردًا فعل ذلك، وإن كان في المجلس جمع كبير جدًا وذلك أو هذه المصافحة غير ميسرة فيجلس حيث انتهى به المجلس ويكفيه إلقاءه السلام. أما كما يفعل بعض الناس السلام عليكم السلام عليكم السلام عليكم. كل واحد من الجالسين بيسلفه سلام مع المصافحة فهذا تكلف بارز ليس له أصل من طبيعة الحال في السنة.
السائل : يعني يسلم، وأقول مرحبًا أيضًا. .
الشيخ : لا الكلام بعد السلام ما فيه مانع، لكن كلام قبل السلام ما فيه، لكن البحث الآن الداخل يسلم على الجميع سلامًا واحدًا ثم إن تيسر له مصافحتهم فردًا فردًا فهذا هو الأفضل، وما تيسر ما بيكون يعني أثم وقال، لأن المصافحة ليست في الواجب كما هو شأن السلام. لكن المصافحة في الحقيقة وبخاصة إذا كانت صادرة عن قلب سليم لها فضيلة كبيرة جدًا حيث قال عليه السلام: ( ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا تحاتت عنهما ذنوبهما كما يتحات الورق عن الشجر في الخريف ) . فالإنسان يطمع أن يُلاقي مثل هذه المصافحة التي تكون سببًا لإسقاط الذنوب بين الحاضرين إذا ما كانوا كلهم، فجلهم، إذا ما كان جلهم فبعضهم، إن كان ما بعضهم..، على الأقل. فلذلك..على المسلم أنه بعد إلقاءه السلام أن يحرص على إيش؟ على المصافحة إلا إن كان هناك شيء من التكلف والتنطع... فالرسول عليه السلام يقول: ( هلك المتنطعون هلك المتنطعون هلك المتنطعون ). أظن جوابتك عن سؤالك يا أبو أحمد.
السائل : لا، لسه.
الشيخ : الله أكبر، كل..فات ومش سامع الجواب...
السائل : نحن..في المسجد كنا نصلي كل واحد..تقبل الله تقبل الله بطلنا.
الشيخ : لا هييجي.
السائل : أو لا بحب الشيخ...قال أروح أسلم عليه قال السلام عليكم... ثاني واحد بحب أسلم عليه..بقوله السلام عليكم. .
الشيخ : ... أتفضل.
الشيخ : ..بنحكي... يعني إما ييجي يصافح.
السائل : ..كل ما نسلم على واحد نقول له السلام عليكم، وين نروح..؟
الشيخ : إذا دخل الداخل يقول السلام عليكم مرة واحدة ثم إذا أراد الأكمل والأفضل وكان من الميسر أن يصافح الحاضرين فردًا فردًا فعل ذلك، وإن كان في المجلس جمع كبير جدًا وذلك أو هذه المصافحة غير ميسرة فيجلس حيث انتهى به المجلس ويكفيه إلقاءه السلام. أما كما يفعل بعض الناس السلام عليكم السلام عليكم السلام عليكم. كل واحد من الجالسين بيسلفه سلام مع المصافحة فهذا تكلف بارز ليس له أصل من طبيعة الحال في السنة.
السائل : يعني يسلم، وأقول مرحبًا أيضًا. .
الشيخ : لا الكلام بعد السلام ما فيه مانع، لكن كلام قبل السلام ما فيه، لكن البحث الآن الداخل يسلم على الجميع سلامًا واحدًا ثم إن تيسر له مصافحتهم فردًا فردًا فهذا هو الأفضل، وما تيسر ما بيكون يعني أثم وقال، لأن المصافحة ليست في الواجب كما هو شأن السلام. لكن المصافحة في الحقيقة وبخاصة إذا كانت صادرة عن قلب سليم لها فضيلة كبيرة جدًا حيث قال عليه السلام: ( ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا تحاتت عنهما ذنوبهما كما يتحات الورق عن الشجر في الخريف ) . فالإنسان يطمع أن يُلاقي مثل هذه المصافحة التي تكون سببًا لإسقاط الذنوب بين الحاضرين إذا ما كانوا كلهم، فجلهم، إذا ما كان جلهم فبعضهم، إن كان ما بعضهم..، على الأقل. فلذلك..على المسلم أنه بعد إلقاءه السلام أن يحرص على إيش؟ على المصافحة إلا إن كان هناك شيء من التكلف والتنطع... فالرسول عليه السلام يقول: ( هلك المتنطعون هلك المتنطعون هلك المتنطعون ). أظن جوابتك عن سؤالك يا أبو أحمد.
السائل : لا، لسه.
الشيخ : الله أكبر، كل..فات ومش سامع الجواب...
السائل : نحن..في المسجد كنا نصلي كل واحد..تقبل الله تقبل الله بطلنا.
الشيخ : لا هييجي.
السائل : أو لا بحب الشيخ...قال أروح أسلم عليه قال السلام عليكم... ثاني واحد بحب أسلم عليه..بقوله السلام عليكم. .
الشيخ : ... أتفضل.