بيان أن في أحاديث الشفاعة دليل أن تارك الصلاة ليس بكافر حفظ
الشيخ : يأتي في الأخير هذا الذي يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله هذا عنده إيمان وإلا ما عنده إيمان؟، عنده إيمان بلا شك يا ترى هذا الأيمان ولو ذرة ينفعه يوم الآخرة أم لا ينفعه؟ الأحاديث المتعلقة بأحاديث الشفاعة صريحة جدا ( أخرجوا من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان ) بعد إيمان حبة قال إيش؟ خردل، وحبة، وبعد ذلك قال: ذرة من إيمان، أخرجوه من النار، وبعد ذلك أنا وجدت أحاديث صحيحة إخوانا أنا أطلعتهم عليها إنه المؤمنون الصالحون يشفَّعون في المؤمنين العصاة فيأتون ويُخرجون طائفة من النار يقولون يا ربنا أخرجنا من كان يحج معنا ويصلي معنا وإلى آخره فيؤذَن لهم بوجبة ثانية يخرجونهم من النار فيخرجون هكذا ثلاث مرات إذن الوجبة الأولى كان فيها مصلون الوجبة الثانية ما فيها مصلون، فهذا نص في حديث الشفاعة يشمل أيضا الذين كانوا لا يصلون وهو نص قاطع في الموضوع غير النواحي الفقهية الدقيقة التي قد يشترك بعض الناس معنا في فهمها وبعض آخر لا يشترك معنا في فهمها أما قضية الشفاعة إنه أول وجبة يخرجون من كانوا يصلون معهم ويحجون لكن لهم ذنوب دخلوا بسببها النار فيشفعون فيهم وجبة ثانية وجبة ثالثة طبعا هؤلاء ليس فيهم مصلون، المصلون خرجوا في الوجبة الأولى، هذا هو العدل الإلهي (( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) فإذا مسلم ما أنكر شيئا من الدين فربنا غفور رحيم، والحمد لله رب العالمين.
السائل : جزاك الله خيرا.
الشيخ : يمكن صار وقت صلاة؟
السائل : أخونا يستأذن.
الشيخ : اتفضل أه نعم
السائل : يحب إنه يسقيك كاسة شاي
سائل آخر : يوصلَّها عنده.
السائل : ما رأيك؟ وفي شجرة طيبة تجلسون عندا يا فضيلة الشيخ.
الشيخ : الظاهر هو يريد يوفر عليه، يريد يوفر عليه هو، نحن نريد نغزوك في يوم في عقر دارك.
السائل : هذا شرف عظيم.
الشيخ : أي لك هذا
السائل : هذا شرف عظيم.
الشيخ : الظاهر ..
السائل : هيك وبعد هيك.
السائل : الظاهر تريد توفر بقى أنت عليه يعني تمشيها من قريبه ، لا ما رح نمشيها
السائل : شرف عظيم نحن الآن نريد وبعد ذلك نريد.
الشيخ : إن شاء الله مرة ثانية، يكفي الآن إنه صار في تعارف والحمد لله .
السائل : ... .
الشيخ : وخيرها في غيرها
السائل : بعض الناس يجلسوا حتى يستفيدوا يعني.
الشيخ : ما أعرف نحن على كل حال حضرنا استجابة لدعوة أخينا هنا.
سائل آخر : الله يجزاك الخير.
سائل آخر : جزاك الله خير.
السائل : جزاك الله خيرا.
الشيخ : يمكن صار وقت صلاة؟
السائل : أخونا يستأذن.
الشيخ : اتفضل أه نعم
السائل : يحب إنه يسقيك كاسة شاي
سائل آخر : يوصلَّها عنده.
السائل : ما رأيك؟ وفي شجرة طيبة تجلسون عندا يا فضيلة الشيخ.
الشيخ : الظاهر هو يريد يوفر عليه، يريد يوفر عليه هو، نحن نريد نغزوك في يوم في عقر دارك.
السائل : هذا شرف عظيم.
الشيخ : أي لك هذا
السائل : هذا شرف عظيم.
الشيخ : الظاهر ..
السائل : هيك وبعد هيك.
السائل : الظاهر تريد توفر بقى أنت عليه يعني تمشيها من قريبه ، لا ما رح نمشيها
السائل : شرف عظيم نحن الآن نريد وبعد ذلك نريد.
الشيخ : إن شاء الله مرة ثانية، يكفي الآن إنه صار في تعارف والحمد لله .
السائل : ... .
الشيخ : وخيرها في غيرها
السائل : بعض الناس يجلسوا حتى يستفيدوا يعني.
الشيخ : ما أعرف نحن على كل حال حضرنا استجابة لدعوة أخينا هنا.
سائل آخر : الله يجزاك الخير.
سائل آخر : جزاك الله خير.