هل يجوز تقديم صيام الست من شوال على قضاء رمضان؟ حفظ
السائل : ... يعني مثلا بده يؤجل ست من شوال ... هل يبدأ بشوال ولا لابد أن يبدأ بصيام ما عليه ؟
الشيخ : يبدأ بما عليه لأنه هذا أوجب عليه من صيام ست من شوال لكنه إن فعل أي صام ست من شوال ثم أتبع ذلك بصيام رمضان ما فيه مانع ولكن من حيث الأفضلية يقدم الأوجب والأوجب هو القضاء .
السائل : القاعدة تقول كان ... إلا في جامع هل معنى ما ذكرت بأن النافلة طرحت ؟
الشيخ : مين هو ... ؟
السائل : عائشة تقول ... صوم رمضان ثلاثا إلا ... شعبان هل صح هذا الحديث ؟
الشيخ : لا أنا أحاول أن أتذكر لفظ الحديث الحديث أليس فيه الشغل برسول الله طيب هذا عملها أما نحن نتكلم .
السائل : ... .
الشيخ : ما لنا ولهذا المهم إنه هي قالت الشغل برسول الله يمنعها أن تصوم ... في هذا ومسألتنا المطروحة آنفا ليس هناك عذر .
السائل : ... .
الشيخ : هذا بارك الله فيك شيء مقضي أليس كذلك يعني حديثها لا يتعرض لهذه الناحية التي أنت تسأل عنها صح ولا لا
السائل : صح؟
الشيخ : طيب فهل نتكلم رجما بالغيب نقول كانت تصوم أو كانت لا تصوم نحن ننعرف أنه ما كانت تتمكن من قضاء ما عليها إلا في شعبان الشغل برسول الله صىلى الله عليه وسلم إذا فيه عذر هنا وما يهمنا التفاصيل فيما بعد .
السائل : ... .
الشيخ : كيف ؟
السائل : ضعف ... حتى يحصر ما عليها ... .
الشيخ : وأنا قلت ماذا !
السائل : أنت قلت .
الشيخ : يجوز نعم الأفضل المسارعة لأن الله يقول (( وسارعوا إلى مغفرة )) لكن لو أن رجلا تيسر له صيام ست شوال ثم أتبعه بما عليه من رمضان فأدّى الفرض وأدى النفل هذا يكون أفضل لكن خشية أن يفوته القضاء بسبب انشغاله بالنفل لذلك نقول نحن الأفضل تقديم ما عليه من الفرض .
السائل : في صيام التقصير القضاء ... الصيام له كان يؤجل ولكن مسألة الست من شوال أو عاشوراء أو مهما بلغ ... .
الشيخ : ما فهمتك
السائل : استسحان في آخر أو قوله عدة شهر ... مدة شهر من شوال ... .
الشيخ : وهذا يعني لما مضى هل نعيد الكلام نفسه !
السائل : لا .
الشيخ : فإذن .
السائل : يعني ... .
الشيخ : ما نقول هذا صحيح بارك الله فيك هذه مسائل اجتهادية ليس عليها نصوص صريحة ما فيه نصوص صريحة إنما هو من مواطن النزاع كما يقولون نحن ما نقول أنه ما هي صحيحة لكن نقول نرى إنه الأفضل أن يبدأ بقضاء ما عليه من الفرض لأنه إن شغل النافلة وبقي عليه فريضة يكون مؤاخذا نعم
السائل : ... لأنه حتى كان في شهر الخير ... .
الشيخ : يجوز إذا كان لا يؤاخذ فليؤاخذ إذا صام النفل .
السائل : لا ما قلت .
الشيخ : إنت بتقول عن العلماء أنهم لا يجيزون الاشتغال بالنافلة .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب أيجيزون التأخر في القضاء كيف هذا إذا ؟
السائل : يعني لا يجوز حتى ... .
الشيخ : أنا على كل حال ما تعزوه للعلماء لا أعرفه الآن أنت على يقين إنه العلماء يقولون هذا القول .
السائل : ... .
الشيخ : طيب سمعت قولك أما إنه العلماء إي هذا ممكن على كل حال نسأل الله عز وجل أن يهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم .
السائل : يا شيخ هل فيه نص .
الشيخ : لا ما فيه نص لو كان في نص كان ما جرى كل هالنقاش هذا تفضل .
الشيخ : يبدأ بما عليه لأنه هذا أوجب عليه من صيام ست من شوال لكنه إن فعل أي صام ست من شوال ثم أتبع ذلك بصيام رمضان ما فيه مانع ولكن من حيث الأفضلية يقدم الأوجب والأوجب هو القضاء .
السائل : القاعدة تقول كان ... إلا في جامع هل معنى ما ذكرت بأن النافلة طرحت ؟
الشيخ : مين هو ... ؟
السائل : عائشة تقول ... صوم رمضان ثلاثا إلا ... شعبان هل صح هذا الحديث ؟
الشيخ : لا أنا أحاول أن أتذكر لفظ الحديث الحديث أليس فيه الشغل برسول الله طيب هذا عملها أما نحن نتكلم .
السائل : ... .
الشيخ : ما لنا ولهذا المهم إنه هي قالت الشغل برسول الله يمنعها أن تصوم ... في هذا ومسألتنا المطروحة آنفا ليس هناك عذر .
السائل : ... .
الشيخ : هذا بارك الله فيك شيء مقضي أليس كذلك يعني حديثها لا يتعرض لهذه الناحية التي أنت تسأل عنها صح ولا لا
السائل : صح؟
الشيخ : طيب فهل نتكلم رجما بالغيب نقول كانت تصوم أو كانت لا تصوم نحن ننعرف أنه ما كانت تتمكن من قضاء ما عليها إلا في شعبان الشغل برسول الله صىلى الله عليه وسلم إذا فيه عذر هنا وما يهمنا التفاصيل فيما بعد .
السائل : ... .
الشيخ : كيف ؟
السائل : ضعف ... حتى يحصر ما عليها ... .
الشيخ : وأنا قلت ماذا !
السائل : أنت قلت .
الشيخ : يجوز نعم الأفضل المسارعة لأن الله يقول (( وسارعوا إلى مغفرة )) لكن لو أن رجلا تيسر له صيام ست شوال ثم أتبعه بما عليه من رمضان فأدّى الفرض وأدى النفل هذا يكون أفضل لكن خشية أن يفوته القضاء بسبب انشغاله بالنفل لذلك نقول نحن الأفضل تقديم ما عليه من الفرض .
السائل : في صيام التقصير القضاء ... الصيام له كان يؤجل ولكن مسألة الست من شوال أو عاشوراء أو مهما بلغ ... .
الشيخ : ما فهمتك
السائل : استسحان في آخر أو قوله عدة شهر ... مدة شهر من شوال ... .
الشيخ : وهذا يعني لما مضى هل نعيد الكلام نفسه !
السائل : لا .
الشيخ : فإذن .
السائل : يعني ... .
الشيخ : ما نقول هذا صحيح بارك الله فيك هذه مسائل اجتهادية ليس عليها نصوص صريحة ما فيه نصوص صريحة إنما هو من مواطن النزاع كما يقولون نحن ما نقول أنه ما هي صحيحة لكن نقول نرى إنه الأفضل أن يبدأ بقضاء ما عليه من الفرض لأنه إن شغل النافلة وبقي عليه فريضة يكون مؤاخذا نعم
السائل : ... لأنه حتى كان في شهر الخير ... .
الشيخ : يجوز إذا كان لا يؤاخذ فليؤاخذ إذا صام النفل .
السائل : لا ما قلت .
الشيخ : إنت بتقول عن العلماء أنهم لا يجيزون الاشتغال بالنافلة .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب أيجيزون التأخر في القضاء كيف هذا إذا ؟
السائل : يعني لا يجوز حتى ... .
الشيخ : أنا على كل حال ما تعزوه للعلماء لا أعرفه الآن أنت على يقين إنه العلماء يقولون هذا القول .
السائل : ... .
الشيخ : طيب سمعت قولك أما إنه العلماء إي هذا ممكن على كل حال نسأل الله عز وجل أن يهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم .
السائل : يا شيخ هل فيه نص .
الشيخ : لا ما فيه نص لو كان في نص كان ما جرى كل هالنقاش هذا تفضل .