شرح قول المصنف رحمه الله تعالى : " ... و المضمر اثنا عشر , نحو قولك : ضربت , و ضربنا, ضربت , و ضربت , و ضربتما , و ضربتم , و ضربتن , و ضرب , وضربت , و ضربا و ضربوا , و ضربن ... " . حفظ
الشيخ : فقال المؤلف " والمضمر وهو الضمير اثنا عشر " نقول لقوله تعالى
الطالب : للتتبع والاستقراء
الشيخ : هاه وش نقول
الطالب : للتتبع والاستقراء
الشيخ : للتتبع والاستقراء تتبع علماء النحو رحمهم الله الضمائر فوجدوها لا تخرج عن اثني عشر ضميرا
" نحو قولك ضربتُ وضربنا وضربتَ وضربتِ وضربتما وضربتم وضربتن وضربا وضربَ وضربتْ وضربا وضربوا وضربن " هاه
الطالب : وضربا مع بعض
الشيخ : لا عندنا ضربَ
الطالب : ضرب ضربتا
الشيخ : ضرب وضربتا
الطالب : لا ما في
طالب آخر : مافي
الشيخ : نشوف نعدهم " اثنا عشر نحو قولك ضربتُ وضربنا وضربتَ وضربتِ وضربتما وضربتم وضربتن وضربَ وضربتْ وضربا وضربوا وضربن "
الطالب : اثنا عشر
الشيخ : اثنا عشر طيب نشوف الآن يقول رحمه الله
" اثنا عشر نحو قولك ضربتُ " التاء فاعل لكن هل هو اسم ظاهر أو ضمير
الطالب : ضمير
الشيخ : ضمير ، ضمير فكيف نعرب ضربتُ نقول ضرب فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع وعلى كلام المؤلف ضربَ فعل ماضي مبني على فتح مقدّر على آخره طيب التاء فاعل التاء فاعل مرفوع
الطالب : لا مبني
الشيخ : ما نقول مرفوع
الطالب : مرفوع
الشيخ : لا
الطالب : مرفوع ...
الشيخ : غير مرفوع نقول مبني على الضم في محل رفع
الطالب : مرفوع ...
الشيخ : إيه مبني على الضم في محل رفع ولا يمكن أن تقول مرفوع يعني لا تجعل الضمة هذه ضمة إعراب هذه ضمة بناء ولهذا نقول مبني على الضم في محل في محل رفع وضربت نعم
" وضربنا " وضربنا يقول ضربَ فعل ماضي مبني على السكون أو مبني على فتح مقدّر على آخره منع من ظهورها نعم منع من ظهورها المناسبة طيب ونا فاعل مرفوع
الطالب : مبني
الشيخ : إيه مبني مبني على السكون في محل رفع الفرق بين ضربتُ وضربنا ضربتُ للمتكلم وحده وضربنا للجماعة يعني للمتكلم ومعه غيره أو للمعظّم نفسه أو للمعظّم نفسه قد يقول القائل ضربنا وهو الضارب وحده لكن يريد بهذا التعظيم وكل ما أضاف الله إلى نفسه الضمير في هذه الصيغة فالمراد به التعظيم (( ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب )) نقول نا في الموضعين المراد بها التعظيم طيب
" وضربتَ " ضربتَ لمن؟ للمذكر المخاطب للمفرد المذكر المخاطب للمفرد المذكر المخاطب ضربتَ طيب
" وضربتِ " للمفردة المؤنثة المخاطبة العرب سبحان الله لما كان الرجل أعلى من المرأة جعلوا له الحركة العليا ولما كانت المرأة أسفل جعلوا لها الحركة السفلى نعم وهذا من المناسبة الغريبة لأن الرجال أقوى من النساء
الطالب : مفعولة به.
الشيخ : لا، يقول بعض العلماء إن جميع الألفاظ مناسبة لمعناها لكنه صحيح يعني غالبا تكون كذلك تجد مثلا الحجر مجرد ما تقول حجر تشعر بيبوسة وصلابة نعم لكن ما ندري عاد هل إن الشعور هذا لأننا نعرف أن الحجر هو هذا الحجر أو إنه أمر يدل عليه ذا لكنه ماهو مطرد وإلا رأينا في حاشية على شرح التحرير مختصر الأصول هذا الذي ندرسه في النهار أنه قال " ما من كلمة في اللغة العربية إلا وبينها وبين معناها مناسبة " لابد لكن عاد لا ندري هل هذا بأصل الوضع أو أن الإنسان إذا شاور الحجر ربما لو وضع الحجر على الزبد ما ندري يصير الزبد حجر إذا وضعه ما ... طيب على كل حال أنا أقول مناسبة أدبية إما أن تكون هذا عمدا أو عن غير عمد طيب
ضربتَ للرجل وضربتِ للمرأة
" وضربتما " ضربتما للمثنى من مذكر ومؤنث ضربتما للمثنى من مذكر ومؤنث تقول للرجلين ضربتما وتقول للمرأتين ضربتما
ولكن ما هو الضمير في ضربتما هل هو التاء وحدها وما بعدها علامة على التثنية أو أن الضمير جميع
نعم فيه خلاف نعم فيه خلاف بعض النحويين يقول الضمير الجميع فتقول في ضربتما
ضرب : فعل ماضي مبني على السكون وتما فاعل وبعضهم يقول لا الفاعل هو التاء وما بعده علامة فارقة لأنك لا تفرق بين ضربتُ لنفسك وضربتما للمثنى إلا بالميم والألف طيب
إذا قلنا إن الميم والألف علامة فنقول التاء فاعل مبني على الضم في محل رفع والميم والألف علامة التثنية طيب
" ضربتم " لجماعة الذكور
" وضربتن " لجماعة الإناث كم الضمائر اللي مرت بك
الطالب : اثنا عشر
الشيخ : سبعة طيب ضربتُ وضربنا للمتكلم والباقي للمخاطب خمسة للمخاطب ضربتُ وضربنا للمتكلم وخمسة لمن للمخاطب لكن إما المخاطب أو المخاطبة أو المخاطبَين أو المخاطبتين أو المخاطبِين أو المخاطبات قال
" وضربَ " ضرب وين الضمير
الطالب : هو
الشيخ : مستتر مستتر لمن ضرب للواحد الغائب للواحد الغائب انتهى الوقت يأتي إن شاء الله البقية
الشيخ : وعلى آله وأصحابه أجمعين
الطالب : للتتبع والاستقراء
الشيخ : هاه وش نقول
الطالب : للتتبع والاستقراء
الشيخ : للتتبع والاستقراء تتبع علماء النحو رحمهم الله الضمائر فوجدوها لا تخرج عن اثني عشر ضميرا
" نحو قولك ضربتُ وضربنا وضربتَ وضربتِ وضربتما وضربتم وضربتن وضربا وضربَ وضربتْ وضربا وضربوا وضربن " هاه
الطالب : وضربا مع بعض
الشيخ : لا عندنا ضربَ
الطالب : ضرب ضربتا
الشيخ : ضرب وضربتا
الطالب : لا ما في
طالب آخر : مافي
الشيخ : نشوف نعدهم " اثنا عشر نحو قولك ضربتُ وضربنا وضربتَ وضربتِ وضربتما وضربتم وضربتن وضربَ وضربتْ وضربا وضربوا وضربن "
الطالب : اثنا عشر
الشيخ : اثنا عشر طيب نشوف الآن يقول رحمه الله
" اثنا عشر نحو قولك ضربتُ " التاء فاعل لكن هل هو اسم ظاهر أو ضمير
الطالب : ضمير
الشيخ : ضمير ، ضمير فكيف نعرب ضربتُ نقول ضرب فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع وعلى كلام المؤلف ضربَ فعل ماضي مبني على فتح مقدّر على آخره طيب التاء فاعل التاء فاعل مرفوع
الطالب : لا مبني
الشيخ : ما نقول مرفوع
الطالب : مرفوع
الشيخ : لا
الطالب : مرفوع ...
الشيخ : غير مرفوع نقول مبني على الضم في محل رفع
الطالب : مرفوع ...
الشيخ : إيه مبني على الضم في محل رفع ولا يمكن أن تقول مرفوع يعني لا تجعل الضمة هذه ضمة إعراب هذه ضمة بناء ولهذا نقول مبني على الضم في محل في محل رفع وضربت نعم
" وضربنا " وضربنا يقول ضربَ فعل ماضي مبني على السكون أو مبني على فتح مقدّر على آخره منع من ظهورها نعم منع من ظهورها المناسبة طيب ونا فاعل مرفوع
الطالب : مبني
الشيخ : إيه مبني مبني على السكون في محل رفع الفرق بين ضربتُ وضربنا ضربتُ للمتكلم وحده وضربنا للجماعة يعني للمتكلم ومعه غيره أو للمعظّم نفسه أو للمعظّم نفسه قد يقول القائل ضربنا وهو الضارب وحده لكن يريد بهذا التعظيم وكل ما أضاف الله إلى نفسه الضمير في هذه الصيغة فالمراد به التعظيم (( ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب )) نقول نا في الموضعين المراد بها التعظيم طيب
" وضربتَ " ضربتَ لمن؟ للمذكر المخاطب للمفرد المذكر المخاطب للمفرد المذكر المخاطب ضربتَ طيب
" وضربتِ " للمفردة المؤنثة المخاطبة العرب سبحان الله لما كان الرجل أعلى من المرأة جعلوا له الحركة العليا ولما كانت المرأة أسفل جعلوا لها الحركة السفلى نعم وهذا من المناسبة الغريبة لأن الرجال أقوى من النساء
الطالب : مفعولة به.
الشيخ : لا، يقول بعض العلماء إن جميع الألفاظ مناسبة لمعناها لكنه صحيح يعني غالبا تكون كذلك تجد مثلا الحجر مجرد ما تقول حجر تشعر بيبوسة وصلابة نعم لكن ما ندري عاد هل إن الشعور هذا لأننا نعرف أن الحجر هو هذا الحجر أو إنه أمر يدل عليه ذا لكنه ماهو مطرد وإلا رأينا في حاشية على شرح التحرير مختصر الأصول هذا الذي ندرسه في النهار أنه قال " ما من كلمة في اللغة العربية إلا وبينها وبين معناها مناسبة " لابد لكن عاد لا ندري هل هذا بأصل الوضع أو أن الإنسان إذا شاور الحجر ربما لو وضع الحجر على الزبد ما ندري يصير الزبد حجر إذا وضعه ما ... طيب على كل حال أنا أقول مناسبة أدبية إما أن تكون هذا عمدا أو عن غير عمد طيب
ضربتَ للرجل وضربتِ للمرأة
" وضربتما " ضربتما للمثنى من مذكر ومؤنث ضربتما للمثنى من مذكر ومؤنث تقول للرجلين ضربتما وتقول للمرأتين ضربتما
ولكن ما هو الضمير في ضربتما هل هو التاء وحدها وما بعدها علامة على التثنية أو أن الضمير جميع
نعم فيه خلاف نعم فيه خلاف بعض النحويين يقول الضمير الجميع فتقول في ضربتما
ضرب : فعل ماضي مبني على السكون وتما فاعل وبعضهم يقول لا الفاعل هو التاء وما بعده علامة فارقة لأنك لا تفرق بين ضربتُ لنفسك وضربتما للمثنى إلا بالميم والألف طيب
إذا قلنا إن الميم والألف علامة فنقول التاء فاعل مبني على الضم في محل رفع والميم والألف علامة التثنية طيب
" ضربتم " لجماعة الذكور
" وضربتن " لجماعة الإناث كم الضمائر اللي مرت بك
الطالب : اثنا عشر
الشيخ : سبعة طيب ضربتُ وضربنا للمتكلم والباقي للمخاطب خمسة للمخاطب ضربتُ وضربنا للمتكلم وخمسة لمن للمخاطب لكن إما المخاطب أو المخاطبة أو المخاطبَين أو المخاطبتين أو المخاطبِين أو المخاطبات قال
" وضربَ " ضرب وين الضمير
الطالب : هو
الشيخ : مستتر مستتر لمن ضرب للواحد الغائب للواحد الغائب انتهى الوقت يأتي إن شاء الله البقية
الشيخ : وعلى آله وأصحابه أجمعين