شرح قول المصنف رحمه الله تعالى : " ... باب الحال ... ". حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
قال المؤلف رحمه الله: " باب الحال "
الحال : هو ما يكون عليه الشيء في اللغة، وهو مذكّر لفظًا مؤنّثٌ معنى، وهو مذكّر لفظًا مؤنّثٌ معنى، هذا هو الأفصح، ولهذا تقول : الحال الأولى، ولا تقل : الحالة الأولى، تقول : الحال الأولى ولا تقل : الحالة الأولى، مع أن المشهور في التعبير عند كثير من الناس، يقولون : الحالة الأولى، ويقولون : إلا في هذه الحالة ، ولكن الأفصح أن تقول : الحال الأولى، وتقول : في هذه الحال، ولا تقل : في هذه الحالة، طيب ، فالحال معناه الشيء الذي يكون عليه الشيء يسمّى حالًا، إنسان مريض تقول : حاله مرض، صحيح حاله صحيح، شبعان حاله الشّبع، وهكذا.
قال المؤلف رحمه الله: " باب الحال "
الحال : هو ما يكون عليه الشيء في اللغة، وهو مذكّر لفظًا مؤنّثٌ معنى، وهو مذكّر لفظًا مؤنّثٌ معنى، هذا هو الأفصح، ولهذا تقول : الحال الأولى، ولا تقل : الحالة الأولى، تقول : الحال الأولى ولا تقل : الحالة الأولى، مع أن المشهور في التعبير عند كثير من الناس، يقولون : الحالة الأولى، ويقولون : إلا في هذه الحالة ، ولكن الأفصح أن تقول : الحال الأولى، وتقول : في هذه الحال، ولا تقل : في هذه الحالة، طيب ، فالحال معناه الشيء الذي يكون عليه الشيء يسمّى حالًا، إنسان مريض تقول : حاله مرض، صحيح حاله صحيح، شبعان حاله الشّبع، وهكذا.