ما غرض المؤلف رحمه الله من تكثير الأمثلة في المسألة الواحدة ؟ حفظ
السائل : المؤلف قال : قام القوم إلا زيدًا ، يعني جابه في المثالين !
الشيخ : أي نعم.
السائل : ولا يأت النحاة به إلا لغرض ، ما هو الغرض من ذلك؟
الشيخ : الغرض أنه للمبتدئين وكلّما ما كثّرت الأمثلة على المبتدئين صار أفهم لهم.
السائل : ما هو غالبًا .
الشيخ : إلا غالباً ، قام القوم إلاّ زيدًا، وقال : خرج الناس إلاّ عمروً، خرج هي قام؟
السائل : لا .
الشيخ : إي طيب .
الطالب : الناس هم القوم .
الشيخ : لا لا، الناس أعمّ من القوم.
القارئ : " وإن كان الكلام ناقصًا كان على حسب العوامل، نحو: ما قام إلاّ زيدٌ، وما ضربت إلاّ زيدًا، وما مررت إلاّ بزيدٍ، والمستثنى بغير وسُوى وسِوى وسَواء مجرور لا غير، والمستثنى بخلا وعدا وحاشا يجوز نصبه وجرّه ، نحو: قام القوم خلا زيدًا وزيدٍ وعدا عمروً وعمروٍ، وحاشا بكرًا وبكرٍ ".
الشيخ : أي نعم.
السائل : ولا يأت النحاة به إلا لغرض ، ما هو الغرض من ذلك؟
الشيخ : الغرض أنه للمبتدئين وكلّما ما كثّرت الأمثلة على المبتدئين صار أفهم لهم.
السائل : ما هو غالبًا .
الشيخ : إلا غالباً ، قام القوم إلاّ زيدًا، وقال : خرج الناس إلاّ عمروً، خرج هي قام؟
السائل : لا .
الشيخ : إي طيب .
الطالب : الناس هم القوم .
الشيخ : لا لا، الناس أعمّ من القوم.
القارئ : " وإن كان الكلام ناقصًا كان على حسب العوامل، نحو: ما قام إلاّ زيدٌ، وما ضربت إلاّ زيدًا، وما مررت إلاّ بزيدٍ، والمستثنى بغير وسُوى وسِوى وسَواء مجرور لا غير، والمستثنى بخلا وعدا وحاشا يجوز نصبه وجرّه ، نحو: قام القوم خلا زيدًا وزيدٍ وعدا عمروً وعمروٍ، وحاشا بكرًا وبكرٍ ".