سؤال عن شرح ابن عقيل في معنى قول ابن مالك " كجاء أخو أبيك ذا عتلا " فهل يأتي الحال من المضاف و المضاف إليه؟ حفظ
السائل : يقول : قوله : " ذا اعتلا " حال من المضاف وهو أخ لا من المضاف إليه لعدم شرطه الآتي في قوله : ولا تجزي حالا من المضاف والاعتلا بكسر التاء مصدر اعتلى أي : علا وقصد .
الشيخ : إي طيب أي المضاف ؟ عندنا أخو مضاف إلى أب وأب مضاف إلى الكاف .
السائل : بس اخو ... .
الشيخ : إي لكن الآن أبيك عندنا مضاف ومضاف إليه مضاف أول إلى أب أخ وأب مضاف إلى الكاف فهو هل هو من أب المضاف أو من أخ المضاف ؟
السائل : حال من المضاف وهو أخ .
الشيخ : يقول وهو أخو صرح خلاص لكن على كل حال نحن نرى أنه يجوز الوجهان حتى الأب يكون ذا اعتلا .
السائل : ... .
الشيخ : يا جماعة لا نقف على هذا هذا بسيط .
السائل : حتى نعرف .
الشيخ : المعنى .
السائل : لا صاحب الكتاب .
الشيخ : هذا الخضري على شرح ابن عقيل .
الشيخ : إي طيب أي المضاف ؟ عندنا أخو مضاف إلى أب وأب مضاف إلى الكاف .
السائل : بس اخو ... .
الشيخ : إي لكن الآن أبيك عندنا مضاف ومضاف إليه مضاف أول إلى أب أخ وأب مضاف إلى الكاف فهو هل هو من أب المضاف أو من أخ المضاف ؟
السائل : حال من المضاف وهو أخ .
الشيخ : يقول وهو أخو صرح خلاص لكن على كل حال نحن نرى أنه يجوز الوجهان حتى الأب يكون ذا اعتلا .
السائل : ... .
الشيخ : يا جماعة لا نقف على هذا هذا بسيط .
السائل : حتى نعرف .
الشيخ : المعنى .
السائل : لا صاحب الكتاب .
الشيخ : هذا الخضري على شرح ابن عقيل .