شرح قول الشاعر : اجمع وزن عادلا، أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة، فالوصــــــف قد كمل. حفظ
الشيخ : ما هذه العلل ؟ استمع إليها في قول الشاعر :
" اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل " .
أعيد مرة ثانية ها
" اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل "
" اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل "
" اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل " من صاحب هذا ؟ يلا يا عيد .
الطالب : " اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل " .
الشيخ : تمام اجمع يشير بهذه الكلمة إلى ما يسمى بصيغة منتهى الجموع صيغة منتهى الجموع وهو كل ما كان على وزن مفاعل أو مفاعيل مساجد مصابيح صح نعم مساجد على وزن مفاعل مصابيح على وزن مفاعيل ولا يلزم أن يكون بهذه الحروف بالميم والفاء والألف مثلا بل إذا جاء على صفة بحروف أخرى فهو نفس الشيء فعائل كصحائف مثل مفاعل طيب
عندكم تقولون في الكلام اللي ما هو طيب تقولون : هذا آه خرابيط على وزن مفاعيل يعني وإن لم يكن بلفظه وإن لم يكن بلفظه المهم أن يكون على هذا الميزان مفاعل ومفاعيل فكل جمع جاء على هذا الوزن فإنه ممنوع من الصرف تقول : مررت بمساجدَ كثيرةٍ مررت بمساجدَ كثيرةٍ لماذا قلنا بمساجدَ ولم نقول بمساجدٍ لأنه ممنوع من الصرف هل نحتاج إلى علة أخرى مع هذه العلة وهي صيغة منتهى الجموع ؟ لا متى وجدنا اسما على مفاعل أو مفاعيل منعناه من الصرف سواء كان علما أم صفة أم اسما جامدا أم غير ذلك هذه العلة تقوم مقام علتين ونحن قلنا أن الاسم الذي لا ينصرف هو الذي آه اجتمع فيه علتان من علل تسع أو علة واحدة تقوم مقام علتين خذوا جمع الجمع صيغة منتهى الجموع علة واحدة تقوم مقام علتين وهو ما كان على وزن إيش ؟
الطالب : مفاعل .
الشيخ : مفاعل ومفاعيل .
زن " اجمع وزن " زن : يشير إلى وزن الفعل يشير إلى وزن الفعل يعني أن تكون كلمة على وزن فعل من الأفعال مثاله : أحمد أحمد اسم على وزن أفعل وأفعل وزن الفعل بل إن أحمد نفسها تصلح أن تكون فعلا لو قلت : أحمد الله صارت فعلا فما كان على وزن الفعل فهو لا ينصرف طيب
يكون علما مثل أحمد ويكون وصفا مثل أحمر أحمر اسم لا ينصرف المانع له الوصفية ووزن الفعل وزن الفعل إذن ما كان على وزن الفعل فإنه ممنوع من الصرف طيب ولكن هل يشترط انضمام علة أخرى إلى هذه العلة ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : نعم ما هي ؟ أن يكون علما أو صفة أن يكون علما أو صفة يعني يشترط للذي يمنع من الصرف إذا كان على وزن الفعل أن يكون علما أو صفة فالعلم مثل : أحمد والصفة مثل : مثل أحمد أحمر طيب مثل أحمر أسود أخضر فصارت هذه العلة لا بد فيها لا بد فيها من انضمام علة أخرى إليها وهي أن يكون علما أو صفة فإن كان اسما جامدا فإنه لا يمنع من الصرف ولو كان على وزن الفعل لأننا نشترط أن يكون علما أو صفة .
" عادلا " إشارة إلى العدل وهي أن تكون الكلمة معدولة عن كلمة أخرى وهي ألفاظ قليلة العدل ألفاظ قليلة قالوا : مثل عمر معدول عن عامر زحل معدول عن زاحل فكل اسم حول من مشتق إلى مشتق آخر أو من علم إلى علم آخر فإنه ممنوع من الصرف لماذا ؟ للعلمية والعدل
وهنا نسأل هل يشترط انضمام شيء إلى العدل أو لا ؟ نقول : نعم ما هو ؟ العلمية وكذلك الوصفية الوصفية مثلوا لها بقولهم : مثنى وثلاث ورباع قالوا : إنه معدول عن اثنين اثنين في مثنى وعن ثلاث ثلاث في ثلاث وعن أربعة أربعة في رباع وبه نعرف أن العدل يشترط أن ينضم إليه علة أخرى ما هي ؟ العلمية والوصفية .
ثم قال الناظم : " أنث " إشارة إلى التأنيث إشارة إلى التأنيث والتأنيث هنا أربعة أنواع التأنيث هنا أربعة أنواع :
مؤنث لفظي بالتاء ومؤنث معنوي بغير التاء ومؤنث بألف التأنيث الممدودة ومؤنث بألف التأنيث المقصورة طيب
نعود مرة ثانية يمكن تكون خمسة مؤنث بالتاء لفظا لا معنى ومؤنث بالتاء لفظا ومعنى ومؤنث معنى معنى بغير التاء ومؤنث بألف التأنيث الممدودة ومؤنث بألف التأنيث المقصورة فهذه خمسة أنواع كلها داخلة في قوله : " أنّث " ويأتي إن شاء الله بقية الكلام على نعم يا عيد .
الطالب : مساجد مفاعل جمع تكسير .
الشيخ : جمع تكسير .
الطالب : ... .
الشيخ : أي جمع تكسير نعم .
الطالب : وتكون كذلك ممنوعة من الصرف .
الشيخ : آه .
الطالب : جمع تكسير وممنوعة من الصرف .
الشيخ : أي لأنها صيغة منتهى الجموع .
بسم الله الرحمن الرحيم سبق أن قال المؤلف رحمه الله :
" وجر بالفتحة ما لا ينصرف *** ما لم يضف أو يك بعد أل ردف "
وذكرنا أن الاسم الذي لا ينصرف ما كان فيه علتان من علل تسع أو علة واحدة تقوم مقام علتين وأن هذه العلل تسع مجموعة في بيت يحفظه من حفظه وينساه من نسيه من الذي حفظه ؟
الطالب : " اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة " .
الشيخ : ركب .
الطالب : " ركب " ركب ركب عجمة .
الشيخ : وزد .
الطالب : " ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل " .
الشيخ : " عجمةً فالوصف قد كمل " .
الطالب : " اجمع وزن عادلا " " اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل " .
الشيخ : نعم .
الطالب : " اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل " .
الشيخ : نعم .
الطالب : " اجمع وزن عادلا أنث بمعرفة *** ركب وزد عجمة فالوصــــــف قد كمل " .
الشيخ : إيش ؟ أنّث إشارة إلى صيغة منتهى الجموع وهي ما كان على وزن وهي كل جمع كل جمع كان على وزن مفاعل أو مفاعيل والمراد بمفاعل ومفاعيل ليس الذي أوله ميم بل ما كان على هذا الوزن حرفان مفتوحان بعدهما ألف وبعد الألف حرف مكسور هذا في مفاعل أو بعد الألف بعد الألف حرف مكسور ثم ياء هذا في مفاعيل مثلا : مساجد هذا على وزن إيش ؟ مفاعل مصابيح على وزن مفاعيل طيب مناخل .
الطالب : مفاعل .
الشيخ : على وزن مفاعل مناجم .
الطالب : مفاعل .
الشيخ : على وزن مفاعل نعم مفاعيل طواحين طواحين سراويل إذا كان جمع لكن يقال سراويل حتى للواحد ولهذا قال ابن مالك في باب ما لا ينصرف :
" ولسراويل بهذا الجمع شبه اقتضى عموم المنع " على كل حال ما كان على مفاعل أو مفاعيل طيب ... آه .
الطالب : مفاعيل .
الشيخ : مفاعيل طواحين .
الطالب : مفاعيل .
الشيخ : مفاعيل مفاتيح .
الطالب : مفاعيل .
الشيخ : مفاتح .
الطالب : مفاعل .
الشيخ : مفاعل وهلم جرا كلما وجدت جمعا على هذا الوزن فقل : إنه ممنوع من الصرف مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف والمانع له من الصرف إيش ؟ صيغة متتهى الجموع وهذه علة واحدة تقوم مقام علتين .
" زن " وزن الفعل يعني إذا وجدت كلمة على وزن الفعل فإنها ممنوعة من الصرف لكن بشرط أن تكون اسما أو وصفا علما أن تكون علما أو وصفا فكلمة حجر ينصرف وإلا لا ؟ ها حجر ينصرف لأنه ليس علما ولا وصفا لكن لو سميت ابني بحجر لم ينصرف لأن وزن الفعل يشترط أن يكون علما أو وصفا
مثال العلم لا أحمد يزيد يشكر يسع وما أشبه ذلك كلما كان على وزن الفعل يعني يصلح أن تجعله فعلا وهو الآن اسم فإنه ممنوع من الصرف لكن لا بد أن يكون علما أو وصفا طيب رجب رجب رجبَ كضربَ كضربَ مصروف قال النبي عليه الصلاة والسلام في رجب ورجب لا ( رجب مضر ) أضافه لكن رجب إذا كان علما فإنه لا ينصرف للعلمية ووزن الفعل وإن كان اسما فإنه ينصرف فتقول : رجبٍ طيب .
إذا قلت : أحمد علما ينصرف وإلا ما ينصرف ؟ آه لا ينصرف للعلمية ووزن الفعل إذا قلت : يشكر اسم رجل يشكر لا ينصرف للعلمية ووزن الفعل . لو سميت ابنك ضرب يا ضرب تعال سميت اسمك ضرب ينصرف وإلا ما ينصرف ؟ لا ينصرف للعلمية ووزن الفعل . طيب أما ضرب فعلا معروف لا يعرب إعراب الاسم
فالحاصل أن كل اسم أو صفة على وزن الفعل فإنها لا تنصرف تجر بالفتحة نيابة عن الكسرة .
" عادلا " عادلا إشارة إلى العدل يعني أن تكون الصيغة معدولة عن صيغة أخرى وهذه مبناها على السماع مثل عمر معدولة عن عامر زحل عن زاحل أخر عن الآخَر وهكذا ولكنه أمر سماعي لا يقاس عليه ويكون في العلم مثل عمر وزحل وزفر ويكون كذلك في الصفة مثل مثنى وثلاث ورباع وخماس وسداس وسباع وثُمان وتُساع وعُشار هذه معدولة عن إيش ؟ مثنى عن اثنين اثنين ثلاث عن ثلاثة ثلاثة رباع عن أربعة أربعة وهلم جرا هذا العلمية والعدل أو الوصفية والعدل لا أو للتنويع ما أنا ما أسأل الآن أنا أقول للتنويع يعني قد يكون علما وقد يكون وصفا العلم مثل .
الطالب : عمر .
الشيخ : عمر زفر زحل نعم صرد مثلا افرض سميت ابني صرد لكن لا بد أن يكون علما أو وصفا الوصف مثل أخر مثنى ثلاث رباع طيب صرد اسم لطير عن صارد نقول ينصرف لماذا ؟ لأنه ليس علما ولا صفة .
" عادلا أنّث " أنّث إشارة إلى التأنيث إلى التأنيث والتأنيث يكون معنويا ولفظيا ولفظيا معنويا وألف تأنيث مقصورة وألف تأنيث ممدودة كم الجميع ؟ خمسة يكون لفظيا فقط ومعنويا فقط ولفظيا معنويا وألف تأنيث مقصورة وألف تأنيث ممدودة خمسة أما الثلاثة الأولى فلا اللي هي تأنيث معنوي واللفظي واللفظي المعنوي فلا يكون مانعا من الصرف إلا إذا كان علما إلا إذا كان علما فإن كان غير علم فإنه يصرف سواء كان وصفا أو اسما جامدا حطوا بالكم يا جماعة التأنيث اللفظي أو المعنوي أو هما يشترط لمنعه من الصرف أن يكون علما فخرج بذلك الصفة وخرج بذلك الجامد الاسم الجامد
مثال المعنوي فقط زينب سعاد هند على خلاف فيها طيب هذا معنوي وإلا لفظي ؟ معنوي
مثال اللفظي : قتادة حمزة طلحة نعم معاوية خليفة أشياء كثيرة هذا مؤنث تأنيثا لفظيا لأنه لمذكر لكن لفظه مؤنث ممنوع من الصرف طيب
اللفظي المعنوي مثل : فاطمة عائشة خديجة منيرة لؤلؤة ها .
الطالب : ماجدة .
الشيخ : ماجدة وهلم جرا طيب هذا المؤنث إيش ؟ تأنيثا لفظيا ومعنويا طيب يشترط في المؤنث هذا أن يكون إيش ؟ علما إذا كان جامدا فإنه مصروف مثل
شجرة وطلحة اسم للشجرة مو علم على الرجل أو المرأة شجرة مصروفة طلحة تقول : هذه طلحةٌ كبيرة وجلست تحت طلحةٍ كبيرة
نخلة مصروف متى يكون نخلة غير مصروف ؟ إذا سميت به لو سميت بنتك نخلة كانت طويلة جدا ما شاء الله فسميتها نخلة يصلح .
الطالب : ... .
الشيخ : آه .
الطالب : ما تكون طويلة.
الشيخ : لا يا أخي سميتها أخيرا طيب إذن هذه مصروفة قائمة قائمة ممنوع من الصرف أو مصروف ؟
الطالب : مصروف .
الشيخ : لماذا ؟ لأنها صفة لأنها صفة مسلمة مصروفة لأنه وصف
مؤمنة مصروف فتقول : مررت بامرأة مسلمةٍ امرأة مصروف وإلا لا ؟
الطالب : مصروف .
الشيخ : لأنه اسم جامد وليس علما فهو مثل شجرة ويش بقينا في المؤنث ؟ المؤنث بألف التأنيث الممدودة أو المقصورة الممدودة التي آخرها همزة والمقصورة هي الألف مثل : حمراء صفراء سوداء والأمثلة كثيرة المقصورة مثل عزى نعم .
الطالب : سلمى .
الشيخ : سلمى سلوى ها هيى .
الطالب : ليلى .
الشيخ : ليلى والأمثلة كثيرة . ألف التأنيث سواء كان مقصورة سواء كانت مقصورة أم ممدودة في علم أو وصف أو اسم جامد فهي ممنوعة من الصرف وهي من التي فيها علة واحدة تقوم مقام علتين أضفها إلى ما سبق ويش اللي سبق ؟ علة واحدة تقوم مقام علتين صيغة منتهى الجموع فهاتان علتان نعم تكفي فيهما العلة الواحدة صيغة منتهى الجموع وألف التأنيث الممدودة وألف التأنيث المقصورة ثلاثة خلوها بالبسط .
" بمعرفة وصف " هذه ليست علة مستقلة بمعرفة يعني العلمية بمعرفة يعني العلمية " ركب " يعني به التركيب المزجي - يرحمك الله - التركيب المزجي وعندهم أن التراكيب أنواع : إضافي ومزجي وإسنادي المراد هنا أي التراكيب ؟
الطالب : المزجي .
الشيخ : المزجي ضم كلمة إلى أخرى لا على سبيل الإضافة ولا على سبيل الإسناد يسمى تركيبا مزجيا لأنه مزج خلط حتى صارت الكلمتان عن كلمة واحدة مثل بعلبك حضرموت نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : إيش ؟
الطالب : معديكرب .
الشيخ : معديكرب هذه ممنوعة من الصرف ليش ؟ للتركيب للعلمية والتركيب المزجي ويشترط فيها أن يكون علما فالوصفية لا تأتي هنا والجامد لا يأتي لا بد أن يكون علما ومر علينا ما يشترط أن يكون علما ما هو ؟
الطالب : التأنيث اللفظي والتأنيث .
الشيخ : لا أن يكون علما فقط " اجمع وزن عادلا أنّث " التأنيث نعم التأنيث اللفظي أو المعنوي أو اللفظي المعنوي أضف هذه إلى التأنيث اللفظي والمعنوي تكن شيئان طيب إذن التأنيث اللفظي التأنيث المعنوي بغير الألف التركيب هذه ثلاث علل لا بد أن تكون علما وثلاثة علل فيها علة واحدة تقوم مقام علتين وثلاث علل لا بد أن تكون علما أو وصفا وبهذا تتم العلل التسع
" ركب وزد " " زد " الزيادة أي زيادة هي ؟ زيادة الألف والنون فكل اسم فيه زيادة ألف ونون أو وصف فيه زيادة ألف ونون فهو ممنوع من الصرف كل علم أو وصف فيه زيادة ألف ونون فهو ممنوع من الصرف مثل : سلمان سليمان (( إنه من سليمانَ )) ما قال من سليمانٍ (( إنه من سليمانَ )) الوصف : سكران عطشان غضبان ريّان والأمثلة كثيرة نعم هذه ممنوعة من الصرف للوصفية وزيادة الألف والنون وسلمان وسليمان للعلمية وزيادة الألف والنون .
" عجمة " لا بد فيها من علتين العلمية والعجمة العلمية والعجمة والعجمة أن يكون الاسم أعجميا غير عربي وأسماء الملائكة كلها أعجمية إلا ما استثني وسنبين إن شاء الله أسماء الأنبياء كلها أعجمية إلا ما استثني وسيبين إن شاء الله إسرائيل ممنوع من الصرف ليش ؟ العلمية والعجمة إبراهيم ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة إسماعيل ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة إسحاق ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة يعقوب ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة طيب هل الوصفية تؤثر وتمنع من الصرف ؟
الطالب : لا .
الشيخ : لا يشترط أن يكون علما فإن كان وصفا فإنه غير ممنوع من الصرف ولو كان أعجميا ومن ذلك قولهم : قالون أي : جيد في الرومية قالونٌ أي : جيدٌ هذا أعجمي لكنه ينصرف لأنه ليس بعلم ليس بعلم عندك أسماء عندك أسماء أعجمية زدنا بها .
الطالب : ... .
الشيخ : إيش ؟
الطالب : ... .
الشيخ : لا لا لا أريد كلمة غير علم كلمة غير علم من كلمات العجم .
الطالب : ... .
الشيخ : آه .
الطالب : حجام .
الشيخ : حجام حجام ... بعير يعني المقود .
الطالب : ... .
الشيخ : ... لكنه علم ... عربي حتى لو كان أعجميا فإنه ينصرف لأنه ليس بعلم .