مناقشة ما سبق. حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وعلى آله وأصحابه أجمعين
ما هو العلم في اللغة وفي الاصطلاح ؟ خالد المزيني !
الطالب : سم ؟
الشيخ : العلم لغةً واصطلاحًا ، في النحو ؟
الطالب : العلم : من العلامة ، لغةً من العلامة ، وكقوله تعالى : (( ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام )) .
الشيخ : كالأعلام يعني كالعلامات !!
الطالب : كالأعلام ، كالعلامات التي تدل عليه .
الشيخ : لا .
الطالب : العلم : يطلق في اللغة على الشيء الظاهر البين .
الشيخ : كالجبل ؟
الطالب : كالجبل .
الشيخ : طيب ، وسمي العلم علمًا لأنه دلالة ظاهرة على مسماه ، في الاصطلاح ؟
الطالب : اسم يعيّن مسمَّاه مطلقًا .
الشيخ : طيب ، ماذا خرج بقولك : يعيّن مسماه ؟
الطالب : الاسم الذي لا يعين شيء .
الشيخ : مِثل ؟ خالد !
الطالب : الذي يعين مسماه باسم الإشارة .
الشيخ : لا ، لا ، ما هو مطلقا ، ما خرج بقوله : يعيّن مسماه ، نعم ، الحميدي ؟
الطالب : كالنكرة يا شيخ !
الشيخ : النكرة لأنها ؟
الطالب : لا تعيّن .
الشيخ : لا تعين ، مثل ؟
الطالب : أحمد .
الشيخ : أحمد ؟!!!!
الطالب : لا لا .
الشيخ : لا مثل : رجل ، قام رجلٌ ، نعم ، هذا لم يعيّن شيئًا ، طيب ماذا خرج بقولنا : مطلقا ؟ آدم !
الطالب : اسم الإشارة .
الشيخ : هذا واحد .
الطالب : والاسم الموصول .
الشيخ : هذا اثنين .
الطالب : والضمائر .
الشيخ : نعم ، والضمائر ثلاثة .
الطالب : المضاف .
الشيخ : والمضاف أربعة ، خرجت ؟
الطالب : أسماء الأفعال .
الشيخ : أسماء الأفعال !! إيه الظاهر إنها تدخل بقولنا : يعيّن مسماه ، طيب أحمد ! أيما أعرف العلم أو الضمير ؟
الطالب : الضمير .
الشيخ : هاه ؟
الطالب : الضمير أعرف .
الشيخ : الضمير أعرف مطلقًا ؟
الطالب : إلا ، اسم الله ، لفظ الجلالة.
الشيخ : إلا اسم الله ، فهو أعرف ؟
الطالب : المعارف .
الشيخ : المعارف ، طيب ، ضمير المتكلم والمخاطب والغائب أيها أعرف ؟
الطالب : ضمير المتكلم .
الشيخ : ثم ؟
الطالب : ثم ضمير المخاطب ، ثم ضمير الغائب .
الشيخ : طيب أحسنت ، قال المؤلف -رحمه الله- : " علمه " ، الضمير في قوله : " علمه " يعود يا حجاج على ؟
الطالب : على المسمى .
الشيخ : هاه ؟
الطالب : المسمى .
الشيخ : كيف على المسمى .
الطالب : اسم الله ، وعلمه المسمى مطلقا ، على مسمى .
الشيخ : علم إيش .
الطالب : علم الاسم ، الاسم .
الشيخ : نعم ، علم الاسم ، تمام .
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وعلى آله وأصحابه أجمعين
ما هو العلم في اللغة وفي الاصطلاح ؟ خالد المزيني !
الطالب : سم ؟
الشيخ : العلم لغةً واصطلاحًا ، في النحو ؟
الطالب : العلم : من العلامة ، لغةً من العلامة ، وكقوله تعالى : (( ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام )) .
الشيخ : كالأعلام يعني كالعلامات !!
الطالب : كالأعلام ، كالعلامات التي تدل عليه .
الشيخ : لا .
الطالب : العلم : يطلق في اللغة على الشيء الظاهر البين .
الشيخ : كالجبل ؟
الطالب : كالجبل .
الشيخ : طيب ، وسمي العلم علمًا لأنه دلالة ظاهرة على مسماه ، في الاصطلاح ؟
الطالب : اسم يعيّن مسمَّاه مطلقًا .
الشيخ : طيب ، ماذا خرج بقولك : يعيّن مسماه ؟
الطالب : الاسم الذي لا يعين شيء .
الشيخ : مِثل ؟ خالد !
الطالب : الذي يعين مسماه باسم الإشارة .
الشيخ : لا ، لا ، ما هو مطلقا ، ما خرج بقوله : يعيّن مسماه ، نعم ، الحميدي ؟
الطالب : كالنكرة يا شيخ !
الشيخ : النكرة لأنها ؟
الطالب : لا تعيّن .
الشيخ : لا تعين ، مثل ؟
الطالب : أحمد .
الشيخ : أحمد ؟!!!!
الطالب : لا لا .
الشيخ : لا مثل : رجل ، قام رجلٌ ، نعم ، هذا لم يعيّن شيئًا ، طيب ماذا خرج بقولنا : مطلقا ؟ آدم !
الطالب : اسم الإشارة .
الشيخ : هذا واحد .
الطالب : والاسم الموصول .
الشيخ : هذا اثنين .
الطالب : والضمائر .
الشيخ : نعم ، والضمائر ثلاثة .
الطالب : المضاف .
الشيخ : والمضاف أربعة ، خرجت ؟
الطالب : أسماء الأفعال .
الشيخ : أسماء الأفعال !! إيه الظاهر إنها تدخل بقولنا : يعيّن مسماه ، طيب أحمد ! أيما أعرف العلم أو الضمير ؟
الطالب : الضمير .
الشيخ : هاه ؟
الطالب : الضمير أعرف .
الشيخ : الضمير أعرف مطلقًا ؟
الطالب : إلا ، اسم الله ، لفظ الجلالة.
الشيخ : إلا اسم الله ، فهو أعرف ؟
الطالب : المعارف .
الشيخ : المعارف ، طيب ، ضمير المتكلم والمخاطب والغائب أيها أعرف ؟
الطالب : ضمير المتكلم .
الشيخ : ثم ؟
الطالب : ثم ضمير المخاطب ، ثم ضمير الغائب .
الشيخ : طيب أحسنت ، قال المؤلف -رحمه الله- : " علمه " ، الضمير في قوله : " علمه " يعود يا حجاج على ؟
الطالب : على المسمى .
الشيخ : هاه ؟
الطالب : المسمى .
الشيخ : كيف على المسمى .
الطالب : اسم الله ، وعلمه المسمى مطلقا ، على مسمى .
الشيخ : علم إيش .
الطالب : علم الاسم ، الاسم .
الشيخ : نعم ، علم الاسم ، تمام .