الرجل نكرة إذا دخلت عليه أل تعرف وهنا التميز نكرة وقد دخلت عليه " أل" " النفس يا قيس" وهل التمييز لا يتعرف أبداً؟ حفظ
السائل : الآن رجل : نكرة ، إذا دخلت عليه : أل تعرَّف.
الشيخ : نعم .
الطالب : التمييز ، التمييز نكرة !
الشيخ : نعم .
الطالب : ولما دخلت عليه : أل ، لم يتعرف !
الشيخ : أي نعم ، للضرورة .
الطالب : لكنه لم يتعرف ؟
الشيخ : لأن التمييز لا يمكن أن يكون معرفة ، والرجل يمكن أن يكون معرفة .
الطالب : لكن حتى بأل ما يمكن أن يكون معرفة !؟
الشيخ : ما يمكن يكون معرفة .
الطالب : وش الضابط ؟
الشيخ : ضابطه : إذا قلنا : يشترط في التمييز أن يكون نكرة ، ثم وجدناه معرفة ، قلنا لمن أتى به معرفة : أخطأت ، إذا كان في اختياره ، أما إذا كان في ضرورة ، فالضرورة تبيح المحظور .
الطالب : ما يتعرف أبدًا ؟
الشيخ : أبداً .
الشيخ : نعم .
الطالب : التمييز ، التمييز نكرة !
الشيخ : نعم .
الطالب : ولما دخلت عليه : أل ، لم يتعرف !
الشيخ : أي نعم ، للضرورة .
الطالب : لكنه لم يتعرف ؟
الشيخ : لأن التمييز لا يمكن أن يكون معرفة ، والرجل يمكن أن يكون معرفة .
الطالب : لكن حتى بأل ما يمكن أن يكون معرفة !؟
الشيخ : ما يمكن يكون معرفة .
الطالب : وش الضابط ؟
الشيخ : ضابطه : إذا قلنا : يشترط في التمييز أن يكون نكرة ، ثم وجدناه معرفة ، قلنا لمن أتى به معرفة : أخطأت ، إذا كان في اختياره ، أما إذا كان في ضرورة ، فالضرورة تبيح المحظور .
الطالب : ما يتعرف أبدًا ؟
الشيخ : أبداً .