شرح قول ابن مالك رحمه الله: لإن أن ليــــت لكن لعل *** كأن عكــــس ما لـــــــــــكان من عـــــمل. حفظ
الشيخ : " لإن أن ليت لكن لعل *** كأن عكس ما لكان من عمل "
كم هذه من حروف ؟ ستة اعراب البيت :
لإن : جار ومجرور لإن : جار ومجرور سبحان الله! إن يدخل عليها حرف الجر ، ودخول حرف الجر على كلمة يدل على أنها اسم مع مع أن إن حرف فكيف ذلك ؟ نقول لأن المقصود بها اللفظ كأن المؤلف قال لهذا اللفظ لهذا اللفظ فلهذا دخل حرف الجر على إن مع إنها حرف لأن المقصود لفظها
أن: أن معطوفة على إن لكن بإسقاط حرف العطف للضرورة ليت كذلك معطوفة على إيش؟ على إن بإسقاط حرف العطف للضرورة ، لكن كذلك معطوفة على إن بإسقاط حرف العطف للضرورة ، لعل مثلها كأن مثلها
عكس : مبتدأ وأين خبره ؟ الجار والمجرور المتقدم هذا هو الخبر عكس ما لكان من عمل أي عكس الذي كان ، عكس الذي لكان من العمل ،
ولكان : اللام حرف جر وكان اسم مجرور ، كيف اسم مجرور كان فعل ماضي ، المقصود اللفظ ، فكان اسم مجرور باللام وعلامة جره كسرة مقدرة على آخره منع من ظهورها الحكاية طيب
" عكس ما لكان من عمل " فإذا كانت كان ترفع المبتدأ وتنصب الخبر كانت إن وأخواتها تنصب المبتدأ وترفع الخبر
والحمد لله الذي يسر لنا علماء تتبعوا اللغة العربية واستقرؤوها واستخرجوا هذه الحروف التي تعمل هذا العمل وإلا لضاعت اللغة العربية وكذلك نقول في كان أن الله يسر ولله الحمد علماء حفظوا للعربية كيانها والآن من يدري الآن لو لم يؤلف هذه الكتب من يدري أن إن تنصب وترفع ، ما ندري لكن العلماء جزاهم الله خيراً تتبعوا حتى حصروا الأشياء مثاله :
كم هذه من حروف ؟ ستة اعراب البيت :
لإن : جار ومجرور لإن : جار ومجرور سبحان الله! إن يدخل عليها حرف الجر ، ودخول حرف الجر على كلمة يدل على أنها اسم مع مع أن إن حرف فكيف ذلك ؟ نقول لأن المقصود بها اللفظ كأن المؤلف قال لهذا اللفظ لهذا اللفظ فلهذا دخل حرف الجر على إن مع إنها حرف لأن المقصود لفظها
أن: أن معطوفة على إن لكن بإسقاط حرف العطف للضرورة ليت كذلك معطوفة على إيش؟ على إن بإسقاط حرف العطف للضرورة ، لكن كذلك معطوفة على إن بإسقاط حرف العطف للضرورة ، لعل مثلها كأن مثلها
عكس : مبتدأ وأين خبره ؟ الجار والمجرور المتقدم هذا هو الخبر عكس ما لكان من عمل أي عكس الذي كان ، عكس الذي لكان من العمل ،
ولكان : اللام حرف جر وكان اسم مجرور ، كيف اسم مجرور كان فعل ماضي ، المقصود اللفظ ، فكان اسم مجرور باللام وعلامة جره كسرة مقدرة على آخره منع من ظهورها الحكاية طيب
" عكس ما لكان من عمل " فإذا كانت كان ترفع المبتدأ وتنصب الخبر كانت إن وأخواتها تنصب المبتدأ وترفع الخبر
والحمد لله الذي يسر لنا علماء تتبعوا اللغة العربية واستقرؤوها واستخرجوا هذه الحروف التي تعمل هذا العمل وإلا لضاعت اللغة العربية وكذلك نقول في كان أن الله يسر ولله الحمد علماء حفظوا للعربية كيانها والآن من يدري الآن لو لم يؤلف هذه الكتب من يدري أن إن تنصب وترفع ، ما ندري لكن العلماء جزاهم الله خيراً تتبعوا حتى حصروا الأشياء مثاله :