قراءة من شرح ابن عقيل قوله " كمرفوعي ..." مع تعليق الشيخ عليه. حفظ
الشيخ : لعله والله أعلم، لعله أراد بقوله: " منيرًا وجهُه " أنه صفة مشبّهة، ما عندكم في الشرح؟ إيش يقول في الشرح؟ شوف الشرح؟.
الطالب : يقول يا شيخ : " والمراد بالمرفوعَين ما كان مرفوعًا بالفعل أو بشبه الفعل كما تقدّم ذكره، ومثّل للمرفوع بالفعل بمثالين أحدهما ما رفع بفعل متصرّف، نحو أتى زيد، والثاني ما رفع بفعل غير متصرّف، نحو نِعم الفتى، ومثّل للمرفوع بشبه الفعل بقوله: منيرًا وجهُه "
الشيخ : الواقع أنها ثلاثة نتأمّلها إن شاء الله نشوفها في الدّرس القادم، هاه؟ زيدٌ هذا واحد، وجه هذا اثنين، الفتى هذا الثالث.
الطالب : شيخ هل نقول أن الفعل ينقسم إلى قسمين باعتبار أن المرفوع واحد، بأن يرفع الفعل، سواء كان متصرّف أو جامد ويكون الوصف ...؟
الشيخ : نشوف إن شاء الله، انتهى الوقت.
الطالب : باقي وقت.
الشيخ : هاه؟
الطالب : باقي وقت لسّا.
الشيخ : ما يخارجك؟
الطالب : عندي سؤال؟
الشيخ : ما فيه سؤال بعد انتهاء الدرس.
القارئ : بسم الله الرحمن الرخيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد.