سؤال عن كون الحال لا يكون خبرا ؟ مع تتمة شرح البيت. حفظ
الطالب : هل إذا كان الحال لا يصلح كونه خبرا يكون الخبر محذوف، كهذا المثال يكون حال.
الشيخ : لا بس سماع هذا، هذا يلحق بالسماع، طيب.
ثم قال المؤلف، المهم الآن صار عندنا هذه القاعدة: لا يكون صاحب الحال إلا نكرة إلا في ثلاثة مواضع؟
الطالب : إلا معرفة.
الشيخ : هاه؟ إلا معرفة نعم ، لا يكون صاحب الحال إلا معرفة في ثلاثة مواضع: وهي: إذا كان متأخرًا، إذا وقع بعد نفي أو شبهه، إذا خصص بإضافة أو وصف، فإن الحال تأتي منه وهو نكرة.