شرح قول ابن مالك رحمه الله : فاجعله منه رافعا غير اليا *** والـــواو يــــــــاء كاسعين سعــــــيا. حفظ
الشيخ : " فاجْعَلْهُ منهُ رافعًا "
يعني: كون الفعل رافعا غير الياء والواو اجعله اجعله ياء:
" كاسْعَيَنَّ سَعْيَا "
إذا كان الفعل معتلاّ بالألف، إذا كان الفعل معتلاّ بالألف فإمّا أن يرفع ظاهرًا، وإمّا أن يرفع ضميرًا، فإن رفع ظاهرًا قلبت الألف ياء، نعم مثل: ليسعينّ زيدٌ، ليسعينّ زيدٌ، وين الألف؟ هاه هاه؟ قلبت ياء، قلبت الألف ياء لتظهر الفتحة عليها، لأن الفتحة لا تظهر على الألف فتقول: لتسعينّ يا زيد، ليسعينَّ زيدٌ، ليسعينّ زيدٌ هذا رفع ظاهرًا، إن رفع ضميرًا غير الواو والياء أيضًا الألف تقلب ياء، إذا رفعت ضميرًا غير الواو والياء فإنها تقلب ياء، مثل: لتسعينّ، لتسعينّ هاه؟ رفع الضّمير وإلاّ لا؟ ضمير مستتر وجوبًا تقديره؟
الطالب : أنت.
الشيخ : أنت، إذا رفعت ضميرًا ظاهرًا، ضميرًا بارزًا مثل: ليسعيانّ، ليسعيانّ، قلبت أيضًا ياء، إذا رفعت الواو أو الياء يقول المؤلف رحمه الله تعالى:
" فاجْعَلْهُ منهُ رافعًا غيرَ الْيَا *** والواوُ ياءٌ كاسْعَيَنَّ سَعْيَا ".
يعني: كون الفعل رافعا غير الياء والواو اجعله اجعله ياء:
" كاسْعَيَنَّ سَعْيَا "
إذا كان الفعل معتلاّ بالألف، إذا كان الفعل معتلاّ بالألف فإمّا أن يرفع ظاهرًا، وإمّا أن يرفع ضميرًا، فإن رفع ظاهرًا قلبت الألف ياء، نعم مثل: ليسعينّ زيدٌ، ليسعينّ زيدٌ، وين الألف؟ هاه هاه؟ قلبت ياء، قلبت الألف ياء لتظهر الفتحة عليها، لأن الفتحة لا تظهر على الألف فتقول: لتسعينّ يا زيد، ليسعينَّ زيدٌ، ليسعينّ زيدٌ هذا رفع ظاهرًا، إن رفع ضميرًا غير الواو والياء أيضًا الألف تقلب ياء، إذا رفعت ضميرًا غير الواو والياء فإنها تقلب ياء، مثل: لتسعينّ، لتسعينّ هاه؟ رفع الضّمير وإلاّ لا؟ ضمير مستتر وجوبًا تقديره؟
الطالب : أنت.
الشيخ : أنت، إذا رفعت ضميرًا ظاهرًا، ضميرًا بارزًا مثل: ليسعيانّ، ليسعيانّ، قلبت أيضًا ياء، إذا رفعت الواو أو الياء يقول المؤلف رحمه الله تعالى:
" فاجْعَلْهُ منهُ رافعًا غيرَ الْيَا *** والواوُ ياءٌ كاسْعَيَنَّ سَعْيَا ".