قراءة من شرح ابن عقيل رحمه الله: مع تعليق الشيخ عليه: " ... فإن كان ثنائيا مجردا عن التاء أو ملتبسا بها رد إليه في التصغير ما نقص منه فيقال في دم دمى وفي شفة شفيهة وفي عدة وعيدة وفي ماء مسمى به موي. حفظ
القارئ : " فإن كان ثنائيًّا مجردًا عن التاء أو ملتبسًا بها رد إليه في التصغير ما نقص منه، فيقال في دم: دُمى، وفي شفة، شفيهة، وفي عدة: وعيدة، وفي ماء مسمى به: موي، وإن كان على ثلاثة أحرف ".
الشيخ : إذن هذا ثنائي كذا؟
الطالب : ثلاثي، من الماء.
الشيخ : لا، بس الآن يقرّر الثنائي، فقوله: في ماء بالهمزة ليس بصحيح، الآن يتكلم على إيش؟
الطالب : على الثلاثي.
الشيخ : على الثّنائيّ، وعلى هذا ...كما في الأصل، ولهذا قال: " ثالثًا كما " يقال فيها؟
الطالب : مُوَيْ.
الشيخ : مُوَيْ.
الطالب : نعم.
الشيخ : إذن هذا ثنائي كذا؟
الطالب : ثلاثي، من الماء.
الشيخ : لا، بس الآن يقرّر الثنائي، فقوله: في ماء بالهمزة ليس بصحيح، الآن يتكلم على إيش؟
الطالب : على الثلاثي.
الشيخ : على الثّنائيّ، وعلى هذا ...كما في الأصل، ولهذا قال: " ثالثًا كما " يقال فيها؟
الطالب : مُوَيْ.
الشيخ : مُوَيْ.
الطالب : نعم.