قراءة من شرح ابن عقيل رحمه الله: مع تعليق الشيخ عليه: " ... الوقف تنوينا أثر فتح اجعل ألفا *** وقفا وتلو غير فتح احذفا أي إذا وقف على الاسم المنون فإن كان التنوين واقعا بعد فتحه أبدل ألفا ويشمل ذلك ما فتحته للإعراب نحو رأيت زيدا وما فتحته لغير الإعراب كقولك في إبها وويها إيها وويها وإن كان التنوين واقعا بعد ضمة أو كسرة حذف وسكن ما قبله كقولك في جاء زيد ومررت بزيد جاء زيد ومررت بزيد ... ".
حفظ
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم .
قال رحمه الله تعالى:
" تَنْوِينًا اثْرَ فَتْحٍ اجْعَلْ أَلِفَا *** وَقْفًا وتِلْوَ غيرِ فَتْحٍ احْذِفَا
أي: إذا وقف على الاسم المنون فإن كان التنوين واقعًا بعد فتحه أبدل ألفًا، ويشمل ذلك ما فتحته للإعراب، نحو رأيت زيدا، وما فتحته لغير الإعراب كقولك في في إِيهًا ووَيْهًا: إِيهَا ووَيْهَا، وإن كان التنوين واقعًا بعد ضمة أو كسرة حذف وسكن ما قبله كقولك في جاء زيدٌ ومررت بزيدٍ: جاء زيد ومررت بزيد ".
الشيخ : نحن ذكرنا أن ربيعة يقفون على المنصوب بماذا؟
الطالب : بالسّكون.
الشيخ : بالسكون، يجعلونها كغير المنصوب، يقولون: رأيت زيد، ومررت بزيد، وهب لغتنا نحن الآن أولا؟
الطالب : نعم.
الشيخ : لو واحد مثلًا قال: قابلت زيد، فقال الثاني: غلط، أقول: أنا من؟
الطالب : ربيعة.
الشيخ : أنا من ربيعة في اللغة، وإن كان لست منهم في النسب، نعم.
قال رحمه الله تعالى:
" تَنْوِينًا اثْرَ فَتْحٍ اجْعَلْ أَلِفَا *** وَقْفًا وتِلْوَ غيرِ فَتْحٍ احْذِفَا
أي: إذا وقف على الاسم المنون فإن كان التنوين واقعًا بعد فتحه أبدل ألفًا، ويشمل ذلك ما فتحته للإعراب، نحو رأيت زيدا، وما فتحته لغير الإعراب كقولك في في إِيهًا ووَيْهًا: إِيهَا ووَيْهَا، وإن كان التنوين واقعًا بعد ضمة أو كسرة حذف وسكن ما قبله كقولك في جاء زيدٌ ومررت بزيدٍ: جاء زيد ومررت بزيد ".
الشيخ : نحن ذكرنا أن ربيعة يقفون على المنصوب بماذا؟
الطالب : بالسّكون.
الشيخ : بالسكون، يجعلونها كغير المنصوب، يقولون: رأيت زيد، ومررت بزيد، وهب لغتنا نحن الآن أولا؟
الطالب : نعم.
الشيخ : لو واحد مثلًا قال: قابلت زيد، فقال الثاني: غلط، أقول: أنا من؟
الطالب : ربيعة.
الشيخ : أنا من ربيعة في اللغة، وإن كان لست منهم في النسب، نعم.