فوائد الآية (( الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون ))، وهل يثبت لله صفة الاستهزاء ؟ حفظ
ومن فوائد الآية الكريمة: أن الطغاة في الغالب يعمون عن الحق والعياذ بالله لما في نفوسهم من الاستكبار والعلو، فهم يعمهون في الطغيان ولا يتصورون أنه طغيان فيتمادون في هذا الطغيان.
من فوائد هذه الآية الكريمة: إثبات الاستهزاء لله عز وجل، أي أن الله يوصف بالاستهزاء، ولكن هل يوصف به على الإطلاق؟ لا، لا يوصف به على الإطلاق إنما يوصف به في مقابلة من يستهزئ به ورسله وعباده الصالحين . ومن فوائد هذه الآية الكريمة: أيضا أن الله تعالى قد يملي للإنسان في الطغيان فيستمر عليه حتى يزداد إثما، ولهذا من علامة حب الله للإنسان أن يعجل له العقوبة في الدنيا حتى تكون العقوبة مكفرة لسيئاته ومنبهة له، لأن كل إنسان عاقل مؤمن إذا أصيب بمصيبة وعلم أنه هو السبب سوف يرتدع.
من فوائد هذه الآية الكريمة: إثبات الاستهزاء لله عز وجل، أي أن الله يوصف بالاستهزاء، ولكن هل يوصف به على الإطلاق؟ لا، لا يوصف به على الإطلاق إنما يوصف به في مقابلة من يستهزئ به ورسله وعباده الصالحين . ومن فوائد هذه الآية الكريمة: أيضا أن الله تعالى قد يملي للإنسان في الطغيان فيستمر عليه حتى يزداد إثما، ولهذا من علامة حب الله للإنسان أن يعجل له العقوبة في الدنيا حتى تكون العقوبة مكفرة لسيئاته ومنبهة له، لأن كل إنسان عاقل مؤمن إذا أصيب بمصيبة وعلم أنه هو السبب سوف يرتدع.