فوائد الآية (( كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون )) حفظ
في هذه الآية الكريمة الإنكار على من كفر بالله عزوجل وهو يعلم حاله ومآله.
ومن فوائد هذه الآية: أن الموت يطلق على ما لا روح فيه ولو لم تحله الروح أولا، يعني لا يشترط للوصف بالموت تقدم الحياة بدليل قوله: ((كنتم أمواتا فأحياكم )) وأما ظن بعد الناس أنه لا يقال ميت إلا لمن سبقت حياته فهذا ليس بصحيح، بل إن الله تعالى أطلق الوصف الموت على الجمادات فقال تعالى في الأصنام ((أموات غير أحياء )).
ومن فوائد هذه الآية: أن الموت يطلق على ما لا روح فيه ولو لم تحله الروح أولا، يعني لا يشترط للوصف بالموت تقدم الحياة بدليل قوله: ((كنتم أمواتا فأحياكم )) وأما ظن بعد الناس أنه لا يقال ميت إلا لمن سبقت حياته فهذا ليس بصحيح، بل إن الله تعالى أطلق الوصف الموت على الجمادات فقال تعالى في الأصنام ((أموات غير أحياء )).