كثير من أئمة التفسير يذهبون إلى الاحتمال الأول أن خليفة هنا بمعنى خليفة عن الله ومشوا على هذا ولكن قرأت لشيخ الإسلام ابن تيمية إنكار شديد على هذا القول لا يستخلف إلا من كان ناقصا أو غائبا ؟ حفظ
ويش بقي ؟ ما بقي شيء، هذا أكبر نقص يوصف الله به أن يقال لا يتكلم ولا يفعل، وهذه الآية تدل علي ثبوت الأفعال ((إني جاعل)) و((جاعل)) اسم فاعل للمستقبل ولا للماضي ؟ للمستقبل، ما دليلكم على المستقبل؟ لا، أنها نصبت ولا اسم فاعل ينصب إلا إذا كان للمستقبل وعلى هذا ففيه دليل على ثبوت الأفعال الاختيارية لله عزوجل انتهى الوقت، أسئلة؟