في قوله تعالى: (( فاقتلوا أنفسكم )) هل من الحكمة في تشريع قتل الأمة نفسها ؟ حفظ
الطالب : شيخ؟ سؤال فيما قرأنا في قوله تعالى: ((فاقتلوا أنفسكم)) يقول هنا هل من الحكمة أن يشرع أمة تقتل نفسها ؟ وهل فيها نتاح بشرية من قديم ؟
الشيخ : نقول نعم، أما بنسبة لهذه الأمة فلا، بالنسبة لملة الإسلام لا ليس بمشروع، وأما بالنسبة للأمم السابقة فإنهم قد يعذبون بناء من هذا، لأن تكليف الله من أن يقتلوا أنفسهم مثل تكليف الله لإبراهيم أن يذبح ابنه، المقصود الاختبار وإلا كما فعل يشاء أن يهلكهم بفعله بزلازل أو صواعق أو غيره فأراد أن يهلكهم بأفعالهم ليكون هذا أشد للاختبار.
الطالب : يكون بعيدا أن العاقبة أن يدركها شيئا يقر به.؟
الشيخ : لا، يقر به جدا، يقر به جدا حتى مثلا بعض الأحيان السيد يقول لعبده افعل كذا يريد أن يعذبه ليمتحن صدقه في طاعته هذا ليس ببعيد.
الطالب : في بعض الناس أنكروا يعني غير مقبول شرعا ولا عقلا أن يأمره بقتل أنفسهم؟
الشيخ : هذا من الذين قال فيهم الرسول عليه الصلاة والسلام: ( ليتبوءوا مقعدهم من النار) لأنهم فسروا القرآن بآرائهم ، هم يفسرون القرآن بآرائهم فيقبلون ما وافق رأيهم الفاسد وينكرون ما لم يقبلوا.
الشيخ : نقول نعم، أما بنسبة لهذه الأمة فلا، بالنسبة لملة الإسلام لا ليس بمشروع، وأما بالنسبة للأمم السابقة فإنهم قد يعذبون بناء من هذا، لأن تكليف الله من أن يقتلوا أنفسهم مثل تكليف الله لإبراهيم أن يذبح ابنه، المقصود الاختبار وإلا كما فعل يشاء أن يهلكهم بفعله بزلازل أو صواعق أو غيره فأراد أن يهلكهم بأفعالهم ليكون هذا أشد للاختبار.
الطالب : يكون بعيدا أن العاقبة أن يدركها شيئا يقر به.؟
الشيخ : لا، يقر به جدا، يقر به جدا حتى مثلا بعض الأحيان السيد يقول لعبده افعل كذا يريد أن يعذبه ليمتحن صدقه في طاعته هذا ليس ببعيد.
الطالب : في بعض الناس أنكروا يعني غير مقبول شرعا ولا عقلا أن يأمره بقتل أنفسهم؟
الشيخ : هذا من الذين قال فيهم الرسول عليه الصلاة والسلام: ( ليتبوءوا مقعدهم من النار) لأنهم فسروا القرآن بآرائهم ، هم يفسرون القرآن بآرائهم فيقبلون ما وافق رأيهم الفاسد وينكرون ما لم يقبلوا.