الحلف بغير الله لسبق اللسان هل يكون شركا أصغرا.؟ حفظ
السائل : أحد حلف بغير الله وهذا بذلة لسانه ما قصده ؟
الشيخ : لا ليس عليه شيء ((لا يؤاخذكم الله في اللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم وبما عقدتم الأيمان)) ولكن يجب أن ينزه لسانه عن قول المحرم، أما يقول والنبي وقال له لا تحلف بالنبي فإنه شرك فيقول والنبي لا أحلف بغير الله، هذا ما يصح .