في قوله تعالى : (( أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخطٍ من الله )) كيف يكون التقدير على القول الأول في الهمزة.؟ حفظ
السائل : في قوله تعالى: (( أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله )) كيف يكون التقدير على المذهب الثاني ؟
الشيخ : الثاني: (( أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله )) يعني التقدير: أتسوون بين طالب الرضى والمتعرض للسخط فمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط منه، ولهذا الواقع أن القول الثاني أسهل بكثير، أحيانا يتحير الإنسان ما يعرف كيف يقدر .
السائل : على القول أن الفاء عاطفة على ما قبلها، أحيانا أيضا لا تجد ضابطا بين المعطوف والمعطوف عليه ؟
الشيخ : تكون للاستئناف لأن الفاء تأتي للاستئناف نعم
الشيخ : الثاني: (( أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله )) يعني التقدير: أتسوون بين طالب الرضى والمتعرض للسخط فمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط منه، ولهذا الواقع أن القول الثاني أسهل بكثير، أحيانا يتحير الإنسان ما يعرف كيف يقدر .
السائل : على القول أن الفاء عاطفة على ما قبلها، أحيانا أيضا لا تجد ضابطا بين المعطوف والمعطوف عليه ؟
الشيخ : تكون للاستئناف لأن الفاء تأتي للاستئناف نعم