أحسن الله إليك قلنا يا شيخ إن الشرك الأكبر سبب للخلود في النار فما حكم الشرك الأكبر وهل يجب أن يدخل صاحبه النار؟ حفظ
السائل : أحسن الله إليك ، قلنا يا شيخ إن الشرك الأكبر سبب للخلود في النار فما حكم الشرك الأصغر وهل يجب أن يدخل صاحبه النار ؟
الشيخ : ليس سبب للخلود ، هذا ينبني على قوله تعالى: (( إن الله لا يغفر أن يشرك به )) هل هذا الشرك عام أو مطلق ؟ إذا قلنا إنه عام صار الشرك ولو كان أصغر لا يغفر ، وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ،