مناقشة ما سبق. حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى أله وأصحابه أجمعين، سبق لنا أنه يحرُم التصوير وأنه من كبائر الذنوب، نُريد يا فهد دليل على أنه من كبائر الذنوب.
السائل : قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل ( من أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي فليخلقوا ذرة فليخلقوا شعيرة ) .
الشيخ : نعم.
سائل أخر : وقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( لعن الله المصورين ) .
الشيخ : نعم طيب، وسبق لنا أن استعمال الصُور أو المصوّر ينقسم إلى أقسام، عبد الرحمن.
سائل أخر : القسم الأول ... .
الشيخ : كم كم أقسام.
سائل أخر : ثلاثة أقسام.
الشيخ : ثلاثة أقسام، نعم.
سائل أخر : القسم الأول أن يستعمله على سبيل التعظيم وهذا محرّم سواء كان المعظم ملكا أو عالما أو قريبا أو صديقا ... سواء كانت الصورة مجسمة أو ملوّنة.
الشيخ : طيب إذًا إذا كان على سبيل التعظيم فهو حرام في كل حال، نعم، الثاني.
سائل أخر : ما كان على سبيل الإهانة والإمتهان ... فاختلف العلماء منهم من أجازه لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد اتخذ نُمرقة فيها تصاوير ومنهم من منع لأن النبي صلى الله عليه وسلم عندما دخل بيته وجد عائشة اشترت له نمرقة فيها تصاوير، فصلى الله عليه وسلم غضب ولم يدخل بيته.
الشيخ : طيب يعني الثاني أن يتخذه على سبيل الامتهان كالفرش والمخاد والمساند فجمهور العلماء على الجواز وبعض العلماء يرى أنه حرام وما هو الرأي الذي اخترناه عبد الله؟
السائل : القسم الثالث.
الشيخ : لا، الرأي الذي اخترناه في هذه المسألة.
سائل أخر : أنه حرام.
الشيخ : أنه حرام، لا، نعم عيد.
السائل : القول بالمنع أولى.
الشيخ : إيه أن الأحوط اجتنابه والبعد عنه طيب يلا شاكر، القسم الثالث؟
السائل : الثالث، الذي ليس للتعظيم وليس للإهانة وفيه خلاف بين العلماء ومنهم من أجازه وأنهم ... لديهم في بيوتهم والنمرقة فيها صور كانت موجودة في بيوتهم ولا يُنكرونها.
الشيخ : النُمرقة ممتهنة.
سائل أخر : لا إي لا لا غير ممتهنة.
الشيخ : طيب والصحيح في هذا.
سائل أخر : أنه لا يجوز، طيب لعموم قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ) والرسول عليه الصلاة والسلام قال ذلك للتحريم من هذا، طيب حُكْم استعمال الثوب المنسوج بالذهب.
السائل : ... .
الشيخ : ما أخذناه؟
السائل : ... .
الشيخ : إيه طيب إذا نبدأ، بسم الله الرحمان الرحيم.
السائل : قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل ( من أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي فليخلقوا ذرة فليخلقوا شعيرة ) .
الشيخ : نعم.
سائل أخر : وقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( لعن الله المصورين ) .
الشيخ : نعم طيب، وسبق لنا أن استعمال الصُور أو المصوّر ينقسم إلى أقسام، عبد الرحمن.
سائل أخر : القسم الأول ... .
الشيخ : كم كم أقسام.
سائل أخر : ثلاثة أقسام.
الشيخ : ثلاثة أقسام، نعم.
سائل أخر : القسم الأول أن يستعمله على سبيل التعظيم وهذا محرّم سواء كان المعظم ملكا أو عالما أو قريبا أو صديقا ... سواء كانت الصورة مجسمة أو ملوّنة.
الشيخ : طيب إذًا إذا كان على سبيل التعظيم فهو حرام في كل حال، نعم، الثاني.
سائل أخر : ما كان على سبيل الإهانة والإمتهان ... فاختلف العلماء منهم من أجازه لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد اتخذ نُمرقة فيها تصاوير ومنهم من منع لأن النبي صلى الله عليه وسلم عندما دخل بيته وجد عائشة اشترت له نمرقة فيها تصاوير، فصلى الله عليه وسلم غضب ولم يدخل بيته.
الشيخ : طيب يعني الثاني أن يتخذه على سبيل الامتهان كالفرش والمخاد والمساند فجمهور العلماء على الجواز وبعض العلماء يرى أنه حرام وما هو الرأي الذي اخترناه عبد الله؟
السائل : القسم الثالث.
الشيخ : لا، الرأي الذي اخترناه في هذه المسألة.
سائل أخر : أنه حرام.
الشيخ : أنه حرام، لا، نعم عيد.
السائل : القول بالمنع أولى.
الشيخ : إيه أن الأحوط اجتنابه والبعد عنه طيب يلا شاكر، القسم الثالث؟
السائل : الثالث، الذي ليس للتعظيم وليس للإهانة وفيه خلاف بين العلماء ومنهم من أجازه وأنهم ... لديهم في بيوتهم والنمرقة فيها صور كانت موجودة في بيوتهم ولا يُنكرونها.
الشيخ : النُمرقة ممتهنة.
سائل أخر : لا إي لا لا غير ممتهنة.
الشيخ : طيب والصحيح في هذا.
سائل أخر : أنه لا يجوز، طيب لعموم قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ) والرسول عليه الصلاة والسلام قال ذلك للتحريم من هذا، طيب حُكْم استعمال الثوب المنسوج بالذهب.
السائل : ... .
الشيخ : ما أخذناه؟
السائل : ... .
الشيخ : إيه طيب إذا نبدأ، بسم الله الرحمان الرحيم.