بعضهم يقرأ الفاتحة على نمط اللهجة العامية أي أصحاب البادية؟ حفظ
السائل : يقرأ الفاتحة على السليقتة.
الشيخ : إيش؟
السائل : على السليقة، إذا كان من البادية يقرأها كأنها مثل اللغة اللي في البادية، كاللغة اللي يقول اهدنا الصراط المستقيم اهدنا الصراط المستكيم.
الشيخ : أيه، يعني طيب، هذا يقول إن بعض البادية يقرؤون على سليقتهم فيقول اهدنا الصراط المستقيم هل تصح؟ حدثني رجل كان عنده عِلْم من اللغة يقول إن القاف جعلها مستقيم، إنها لغة عربية، لغة عربية، هاه ... .
السائل : ... .
الشيخ : عاد مسألة ... شيء ثاني.
السائل : ... .
الشيخ : لا بعضهم أيضا يقول رب العالمين (( مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت علِيهُم )) علِيهُم، نعم.
السائل : ... .
الشيخ : هاه؟
السائل : ... .
الشيخ : لا، عليهُم يكسر اللام، القراءة أنه يفتح اللام ويضُمّ الهاه علَيهُم هذه قراءة صحيحة سبعية لكن هو يقول علِيهُم، أي نعم، هذه ما تخلّ بالمعنى لكن لا يجوز للإنسان أن يتعمّدها بل يجب أن يُعوّد لسانه على اللغة العربية الفصحى، أيضا بعض الناس يقول ولا الظالين، هاه؟ بالظاء، فهل نقول إن هذا لا تصح قراءته الفاتحة؟ نقول نعم، قال بعض العلماء هكذا يعني لا بد له أن ينطق بها بحروفها ولكن المشهور عندنا في مذهب الحنابلة أنه يُعفى عن ذلك وعلّلوا هذا بأن في اعتبار التفريق بين الضاد والظاء حرجا لأنه ليس كل أحد يستطيع أن يُفرّق، تجد بعض الأئمة، بعض الأئمة يصلون بالناس ينطق بهذه الضاد ظاء مغلظة أيضا، يغلّظها، نعم، يملى فمه منها، ولا الظالين، نعم، فنقول إذا هذا أمر يصعب على الناس أن يُفرّقوا بين الضاد والظاء كما أن بعض الناس أيضا يُبالغ في الضاد حتى أنه تقرب من الطاء وهذا، الوسط هو خير الأمور.
السائل : ... .
الشيخ : أي.
السائل : ... .
الشيخ : نعم.
السائل : ... .
الشيخ : يعني ما يقدر ينطقها؟
السائل : ... .
الشيخ : هم يقولون إيه لأنهم عوّدوا أنفسهم على هذا، نعم؟
السائل : ... .
الشيخ : إيش؟
السائل : على السليقة، إذا كان من البادية يقرأها كأنها مثل اللغة اللي في البادية، كاللغة اللي يقول اهدنا الصراط المستقيم اهدنا الصراط المستكيم.
الشيخ : أيه، يعني طيب، هذا يقول إن بعض البادية يقرؤون على سليقتهم فيقول اهدنا الصراط المستقيم هل تصح؟ حدثني رجل كان عنده عِلْم من اللغة يقول إن القاف جعلها مستقيم، إنها لغة عربية، لغة عربية، هاه ... .
السائل : ... .
الشيخ : عاد مسألة ... شيء ثاني.
السائل : ... .
الشيخ : لا بعضهم أيضا يقول رب العالمين (( مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت علِيهُم )) علِيهُم، نعم.
السائل : ... .
الشيخ : هاه؟
السائل : ... .
الشيخ : لا، عليهُم يكسر اللام، القراءة أنه يفتح اللام ويضُمّ الهاه علَيهُم هذه قراءة صحيحة سبعية لكن هو يقول علِيهُم، أي نعم، هذه ما تخلّ بالمعنى لكن لا يجوز للإنسان أن يتعمّدها بل يجب أن يُعوّد لسانه على اللغة العربية الفصحى، أيضا بعض الناس يقول ولا الظالين، هاه؟ بالظاء، فهل نقول إن هذا لا تصح قراءته الفاتحة؟ نقول نعم، قال بعض العلماء هكذا يعني لا بد له أن ينطق بها بحروفها ولكن المشهور عندنا في مذهب الحنابلة أنه يُعفى عن ذلك وعلّلوا هذا بأن في اعتبار التفريق بين الضاد والظاء حرجا لأنه ليس كل أحد يستطيع أن يُفرّق، تجد بعض الأئمة، بعض الأئمة يصلون بالناس ينطق بهذه الضاد ظاء مغلظة أيضا، يغلّظها، نعم، يملى فمه منها، ولا الظالين، نعم، فنقول إذا هذا أمر يصعب على الناس أن يُفرّقوا بين الضاد والظاء كما أن بعض الناس أيضا يُبالغ في الضاد حتى أنه تقرب من الطاء وهذا، الوسط هو خير الأمور.
السائل : ... .
الشيخ : أي.
السائل : ... .
الشيخ : نعم.
السائل : ... .
الشيخ : يعني ما يقدر ينطقها؟
السائل : ... .
الشيخ : هم يقولون إيه لأنهم عوّدوا أنفسهم على هذا، نعم؟
السائل : ... .