ظاهر حديث :( من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة ) أنه عذاب حقيقي وليس المراد به الألم.؟ حفظ
السائل : في مسلم ( من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة ) لو قال قائل إن هذا العذاب حقيقي وليس المقصود به الألم أو العذاب؟
الشيخ : والله على كل حال هذا الظاهر الذي قلت يعارضه قول الله تعالى (( ولا تزر وازرة وزر أخرى )) فإما أن يحمل على ما قال العلماء من أوصى به أو رضي به أو ما أشبه ذلك أو على أنه العذاب الألم عذاب الألم.
السائل : كيف يعذب يوم القيامة؟
الشيخ : والله ما أدري عن صحة اللفظة هذه لازم تحققها لنا
السائل : موجود
الشيخ : ما يخالف جبها لنا إن شاء الله ونشوف
السائل : ... والصابر الآن أليس يدخل فيها الراضي والشاكر
الشيخ : لا، الصابر كما قلت لكم الفرق أن الصابر متألم لكن لا يفعل ما يسخط الرب
السائل : ... الذي أسفل منه
الشيخ : إيه نعم
السائل : أصابته ضراء ما صبر
الشيخ : نعم هذا الواجب
الشيخ : والله على كل حال هذا الظاهر الذي قلت يعارضه قول الله تعالى (( ولا تزر وازرة وزر أخرى )) فإما أن يحمل على ما قال العلماء من أوصى به أو رضي به أو ما أشبه ذلك أو على أنه العذاب الألم عذاب الألم.
السائل : كيف يعذب يوم القيامة؟
الشيخ : والله ما أدري عن صحة اللفظة هذه لازم تحققها لنا
السائل : موجود
الشيخ : ما يخالف جبها لنا إن شاء الله ونشوف
السائل : ... والصابر الآن أليس يدخل فيها الراضي والشاكر
الشيخ : لا، الصابر كما قلت لكم الفرق أن الصابر متألم لكن لا يفعل ما يسخط الرب
السائل : ... الذي أسفل منه
الشيخ : إيه نعم
السائل : أصابته ضراء ما صبر
الشيخ : نعم هذا الواجب