إذا كام الأبوان تاركي صلاة في بلد لا يرون أن تركها كفر فهل يجب أن يستأذنان للجهاد.؟ حفظ
السائل : شيخ لو كان أبواه في بلد يؤتى فيه بأن ترك الصلاة ليس فيه كفر وكان تاركي صلاة فهل يوجد لابنه أنه معه علما بأنهما يكرهان الجهاد وهم إلى العلمانية أقرب كما ذكرت في الأول ولم ترجّح فزيادة على ذلك لو كان تاركي صلاة فهل يجب على الشاب؟
الشيخ : إذا كانا تاركي صلاة وتعرف أنهما يكرهان الجهاد في سبيل الله فلا طاعة لهما.
السائل : لا طاعة لهما؟
الشيخ : إيه نعم، لأن هذا يُقوّي هذا حتى وإن كانا في بلد لا يحكم علماؤه بكفر تارك الصلاة فإنه أدنى ما يُقال أنهم فسقة.
السائل : والفسقة يا شيخ ترجّح أن كلامهم ..
الشيخ : لا أنا الفسقة في هذه المسألة فقط.
السائل : طيب، والأولى؟
الشيخ : لا، ما نرجّح أقول أمره إلى الله.
الشيخ : إذا كانا تاركي صلاة وتعرف أنهما يكرهان الجهاد في سبيل الله فلا طاعة لهما.
السائل : لا طاعة لهما؟
الشيخ : إيه نعم، لأن هذا يُقوّي هذا حتى وإن كانا في بلد لا يحكم علماؤه بكفر تارك الصلاة فإنه أدنى ما يُقال أنهم فسقة.
السائل : والفسقة يا شيخ ترجّح أن كلامهم ..
الشيخ : لا أنا الفسقة في هذه المسألة فقط.
السائل : طيب، والأولى؟
الشيخ : لا، ما نرجّح أقول أمره إلى الله.