إذا أسر مسلم في يد الأعداء وخيروه بين أن يقتل وإما أن يفشي الأسرار .؟ حفظ
الشيخ : يقول إذا أُسِر مسلم في أيدي الأعداء وخيّروه بين أمرين إما أن إيش؟ خيروه بين أمرين إما أن يقتل وإما أن يُفشي بأسرار الجيش الإسلامي فماذا يعمل جزاكم الله خيرا؟ هذا أظنه سهل يُخبرهم بأخبار يُضرّبهم يمين وشمال وهم لا يعلمون ما في قلبه والكذب في الحرب جائز إذا قالوا ما تقول قال والله جيش عظيم قوة عظيمة صواريخ فتاكة، نعم، وهكذا وهذا طيب، يؤجر عليه ويثاب عليه ولو كان كذبا وهم لا يعلمون الغيب وهذه ثلاث أسئلة وانتهى الموضوع، جملة معترضة ذي؟
السائل : والصلاة والسلام على رسول الله، قال المصنف رحمه الله " ويشارك الجيش سراياه فيما غنمت ويشاركونه فيما غنم والغال من الغنيمة يُحرّق رحله كله إلا السلاح والمصحف وما فيه روح وإذا غنموا أرضا فتحوها بالسيف خُيّر الإمام بين قَسْمها ووقفها على المسلمين ويضرب عليها خراجا مستمرا يؤخذ ممن هي بيده والمرجع في الخراج والجزية إلى اجتهاد الإمام ومن عجز عن عمارة أرضه أجبر على إجارتها أو رفع يده عنها ويجري فيها الميراث وما أخِذ من مال مشرك كجزية وخراج وعشر وما تركوه فزعا وخمس خمس الغنيمة ففيء يصرف في مصالح المسلمين " .
السائل : والصلاة والسلام على رسول الله، قال المصنف رحمه الله " ويشارك الجيش سراياه فيما غنمت ويشاركونه فيما غنم والغال من الغنيمة يُحرّق رحله كله إلا السلاح والمصحف وما فيه روح وإذا غنموا أرضا فتحوها بالسيف خُيّر الإمام بين قَسْمها ووقفها على المسلمين ويضرب عليها خراجا مستمرا يؤخذ ممن هي بيده والمرجع في الخراج والجزية إلى اجتهاد الإمام ومن عجز عن عمارة أرضه أجبر على إجارتها أو رفع يده عنها ويجري فيها الميراث وما أخِذ من مال مشرك كجزية وخراج وعشر وما تركوه فزعا وخمس خمس الغنيمة ففيء يصرف في مصالح المسلمين " .