في قوله تعالى :(( فمن كان منكم مريضا ... )) ما الذي أخرج المرض الذي لا يشق مع دخوله في عموم المرض.؟ حفظ
السائل : شيخ قال تعالى (( فمن كان منكم مريضا )) وقلنا إن المرض الذي لا يشق على الإنسان لا يجوز أن يفطر.
الشيخ : نعم.
السائل : ومريض نكرة في سياق الشرط ... فما الذي أخرجه عن العموم؟ ... ؟
الشيخ : أخرجها عن ذلك المعنى لأن هذا الصوم فريضة ولا يمكن تسقط الفريضة إلا لسبب ومجرد المرض ليس سببا.
السائل : وإذا قال، قال قائل هذا الله عز وجل علّقه على المرض ووجد المرض؟
الشيخ : المرض الذي يمنع من الصيام أو يشق به الصيام.
السائل : ما الدليل على أنه؟
الشيخ : الدليل هو هذا قلت لك المعنى لأن إسقاط الفرض لا يمكن إلا لسبب بمجرد المرض وصف طارئ ما يثبت الحكم ولا علة.
السائل : شيخ علّلتم في موضع أخر وإذا كان الإفطار أرفق به.
الشيخ : نعم، لا لا ما هو هذا، هذا يمكن في السفر. نعم؟ نروح الأمنين لأنه، نعم؟
السائل : شيخ هل يجوز لطالب ... ؟
الشيخ : إيش؟
السائل : هل يجوز للأخ أن يغش ... ؟
الشيخ : لا.
السائل : ما يجوز؟
الشيخ : إذا وجّهت سؤالا لشخص ما يغشّشه الأخر، هل سعد غشّشك؟
السائل : لا. هو يتناقش ... .
الشيخ : أه موسى؟
لا إله إلا الله اللهم صلي على محمد اللهم رب هذه الدعوة التامة. نعم؟