2 - أخبرنا قتيبة قال حدثنا محمد بن موسى عن عبد الله بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس قال :( تزوج أبو طلحة أم سليم فكان صداق ما بينهما الإسلام أسلمت أم سليم قبل أبي طلحة فخطبها فقالت إني قد أسلمت فإن أسلمت نكحتك فأسلم فكان صداق ما بينهما ). أستمع حفظ
4 - أخبرنا محمد بن النضر بن مساور قال أخبرنا جعفر بن سليمان عن ثابت عن أنس قال :( خطب أبو طلحة أم سليم فقالت والله ما مثلك يا أبا طلحة يرد ولكنك رجل كافر وأنا امرأة مسلمة ولا يحل لي أن أتزوجك فإن تسلم فذاك مهري وما أسألك غيره فأسلم فكان ذلك مهرها قال ثابت فما سمعت بامرأة قط كانت أكرم مهرا من أم سليم الإسلام فدخل بها فولدت له ). أستمع حفظ
5 - الكلام على إسناد حديث: ( خطب أبو طلحة أم سليم فقالت والله ما مثلك يا أبا طلحة يرد ولكنك رجل كافر ...). أستمع حفظ
7 - أخبرنا قتيبة قال حدثنا أبو عوانة عن قتادة وعبد العزيز يعني ابن صهيب عن أنس بن مالك ح وأخبرنا قتيبة قال حدثنا حماد عن ثابت وشعيب عن أنس :( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أعتق صفية وجعله صداقها ). أستمع حفظ
9 - أخبرنا محمد بن رافع قال حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا سفيان ح وأخبرنا عمرو بن منصور قال حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن يونس عن ابن الحبحاب عن أنس :( أعتق رسول الله صلى الله عليه و سلم صفية وجعل عتقها مهرها ). واللفظ لمحمد أستمع حفظ
12 - أخبرنا يعقوب بن إبراهيم قال حدثنا ابن أبي زائدة قال حدثني صالح بن صالح عن عامر عن أبي بردة بن أبي موسى عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :( ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين رجل كانت له أمة فأدبها فأحسن أدبها وعلمها فأحسن تعليمها ثم أعتقها وتزوجها وعبد يؤدي حق الله وحق مواليه ومؤمن أهل الكتاب ). أستمع حفظ
13 - الكلام على إسناد حديث: ( ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين رجل كانت له أمة فأدبها فأحسن أدبها ...). أستمع حفظ
14 - أخبرنا هناد بن السري عن أبي زبيد عبثر بن القاسم عن مطرف عن عامر عن أبي بردة عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( من أعتق جاريته ثم تزوجها فله أجران ). أستمع حفظ
17 - أخبرنا يونس بن عبد الأعلى وسليمان بن داود عن ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب قال:( أخبرني عروة بن الزبير أنه سأل عائشة عن قول الله عز و جل { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء } قالت يا بن أختي هي اليتيمة تكون في حجر وليها فتشاركه في ماله فيعجبه مالها وجمالها فيريد وليها أن يتزوجها بغير أن يقسط في صداقها فيعطيها مثل ما يعطيها غيره فنهوا أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لهن ويبلغوا بهن أعلى سنتهن من الصداق فأمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء سواهن قال عروة قالت عائشة ثم إن الناس استفتوا رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد فيهن فأنزل الله عز و جل { ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن } إلى قوله { وترغبون أن تنكحوهن } قالت عائشة والذي ذكر الله تعالى أنه يتلى في الكتاب الآية الأولى التي فيها { وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء } قالت عائشة وقول الله في الآية الأخرى { وترغبون أن تنكحوهن } رغبة أحدكم عن يتيمته التي تكون في حجره حين تكون قليلة المال والجمال فنهوا أن ينكحوا ما رغبوا في مالها من يتامى النساء إلا بالقسط من أجل رغبتهم عنهن ). أستمع حفظ
18 - الكلام على إسناد حديث: ( أخبرني عروة بن الزبير أنه سأل عائشة عن قول الله عز و جل { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء } قالت ...). أستمع حفظ
19 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال حدثنا عبد العزيز بن محمد عن يزيد بن عبد الله بن الهاد عن محمد بن إبراهيم عن أبي سلمة قال:( سألت عائشة عن ذلك فقالت فعل رسول الله صلى الله عليه و سلم على اثنتي عشرة أوقية ونش وذلك خمسمائة درهم ). أستمع حفظ
20 - الكلام على إسناد حديث: ( أخبرني عروة بن الزبير أنه سأل عائشة عن قول الله عز و جل { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء } قالت ...). أستمع حفظ
21 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك قال حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال حدثنا داود بن قيس عن موسى بن يسار عن أبي هريرة قال :( كان الصداق إذ كان فينا رسول الله صلى الله عليه و سلم عشرة أواق ). أستمع حفظ
23 - أخبرنا علي بن حجر بن إياس بن مقاتل بن مشمرخ بن خالد قال حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب وابن عون وسلمة بن علقمة وهشام بن حسان : دخل حديث بعضهم في بعض عن محمد بن سيرين قال سلمة عن ابن سيرين نبئت عن أبي العجفاء وقال الآخرون عن محمد بن سيرين عن أبي العجفاء قال:( قال عمر بن الخطاب ألا لا تغلوا صدق النساء فإنه لو كان مكرمة وفي الدنيا أو تقوى عند الله عز و جل كان أولاكم به النبي صلى الله عليه و سلم ما أصدق رسول الله صلى الله عليه و سلم امرأة من نسائه ولا أصدقت امرأة من بناته أكثر من ثنتي عشرة أوقية وإن الرجل ليغلى بصدقة امرأته حتى يكون لها عداوة في نفسه وحتى يقول كلفت لكم علق القربة وكنت غلاما عربيا مولدا فلم أدر ما علق القربة قال وأخرى يقولونها لمن قتل في مغازيكم أو مات قتل فلان شهيدا أو مات فلان شهيدا ولعله أن يكون قد أوقر عجز دابته أو دف راحلته ذهبا أو ورقا يطلب التجارة فلا تقولوا ذاكم ولكن قولوا كما قال النبي صلى الله عليه و سلم من قتل في سبيل الله أو مات فهو في الجنة ). أستمع حفظ
24 - الكلام على إسناد حديث: ( قال عمر بن الخطاب ألا لا تغلوا صدق النساء فإنه لو كان مكرمة وفي الدنيا ...). أستمع حفظ
25 - أخبرنا العباس بن محمد الدوري قال حدثنا علي بن الحسن بن شقيق قال أخبرنا عبد الله بن المبارك عن معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير عن أم حبيبة :( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم تزوجها وهي بأرض الحبشة زوجها النجاشي وأمهرها أربعة آلاف وجهزها من عنده وبعث بها مع شرحبيل بن حسنة ولم يبعث إليها رسول الله صلى الله عليه و سلم بشيء وكان مهر نسائه أربعمائة درهم ). أستمع حفظ