2 - أخبرنا عمرو بن علي قال أخبرنا وهب بن جرير قال حدثني أبي عن يونس عن الحسن عن عمرو بن تغلب قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إن من أشراط الساعة أن يفشو المال ويكثر وتفشو التجارة ويظهر العلم ويبيع الرجل البيع فيقول لا حتى أستأمر تاجر بنى فلان ويلتمس في الحي العظيم الكاتب فلا يوجد ) أستمع حفظ
5 - أخبرنا عمرو بن علي عن يحيى قال حدثنا شعبة قال حدثني قتادة عن أبي الخليل عن عبد الله بن الحارث عن حكيم بن حزام قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن صدقا وبينا بورك في بيعهما وإن كذبا وكتما محق بركة بيعهما ) أستمع حفظ
8 - أخبرنا محمد بن بشار عن محمد قال حدثنا شعبة عن علي بن مدرك عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير عن خرشة بن الحر عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم فقرأها رسول الله صلى الله عليه و سلم قال أبو ذر خابوا وخسروا قال المسبل إزاره والمنفق سلعته بالحلف الكاذب والمنان عطاءه ) أستمع حفظ
9 - الكلام على إسناد حديث: ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم ... ) أستمع حفظ
10 - بالنسبة للإسبال ما ورد فيه ( ما أسفل الكعبين ففي النار ) فهل يكون ذاك مطلق وهذا مقيد ؟ لأن بعض الناس يقول أن الإسبال إذا كان تكبرا لما جاء في بعض الروايات أستمع حفظ
12 - أخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا سفيان قال حدثني سليمان الأعمش عن سليمان بن مسهر عن خرشة بن الحر عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم الذي لا يعطي شيئا إلا منه والمسبل إزاره والمنفق سلعته بالكذب ) أستمع حفظ
13 - الكلام على إسناد حديث: ( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ... ) أستمع حفظ
14 - أخبرنا هارون بن عبد الله قال حدثنا أبو أسامة قال أخبرني الوليد يعني ابن كثير عن معبد بن كعب بن مالك عن أبي قتادة الأنصاري أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ( إياكم وكثرة الحلف في البيع فإنه ينفق ثم يمحق ) أستمع حفظ
16 - أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح قال حدثنا ابن وهب عن يونس عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( الحلف منفقة للسلعة ممحقة للكسب ) أستمع حفظ
19 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أخبرنا جرير عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( ثلاثة لا يكلمهم الله عز و جل ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولايزكيهم ولهم عذاب أليم رجل على فضل ماء بالطريق يمنع ابن السبيل منه ورجل بايع إماما لدنيا إن أعطاه ما يريد وفي له وإن لم يعطه لم يف له ورجل ساوم رجلا على سلعة بعد العصر فحلف له بالله لقد أعطى بها كذا وكذا فصدقه الآخر ) أستمع حفظ
20 - الكلام على إسناد حديث: ( ثلاثة لا يكلمهم الله عز و جل ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولايزكيهم ولهم عذاب أليم ... ) أستمع حفظ
21 - ذكر الإخوان بعض الفهم لهذه الترجمة لعله يكون صحيحا: الأول: يقول أليس يمكن أن يكون كلمة الواجب في هذه الترجمة ليس على بابها وإنما على معناها اللغوي كالسقوط ويكون المعنى الحلف الواقع من صاحبه في الخديعة في البيع ؟ أستمع حفظ
23 - والثالث: لعل النسائي يقصد بقوله الحلف الواجب الموجب أي هذا حكم ما يوجبه حتى تكون الترجمة موافقة للحديث ؟ أستمع حفظ
25 - أخبرني محمد بن قدامة عن جرير عن منصور عن أبي وائل عن قيس بن أبي غرزة قال : ( كنا بالمدينة نبيع الأوساق ونبتاعها ونسمي أنفسنا السماسرة ويسمينا الناس فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه و سلم فسمانا باسم هو خير لنا من الذي سمينا به أنفسنا فقال يا معشر التجار إنه يشهد بيعكم الحلف واللغو فشوبوه بالصدقة ) أستمع حفظ