1 - شرح قول المصنف : " ... ثم - بعد هذه الفتنة - إما نعيم ، وإما عذاب إلى أن تقوم القيامة الكبرى ، فتعاد الأرواح إلى الأجساد ... " . أستمع حفظ
2 - شرح قول المصنف : " ... وتقوم القيامة التي أخبر الله بها في كتابه وعلى لسان رسوله ، وأجمع عليها المسلمون ... " . أستمع حفظ
3 - شرح قول المصنف : " ... فيقوم الناس من قبورهم لرب العالمين حفاة عراة غرلاً ، وتدنو منهم الشمس ، ويلجمهم العرق ... " . أستمع حفظ
4 - شرح قول المصنف : " ... فتنصب الموازين فتوزن فيها أعمال العباد (( فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون )) ... " . أستمع حفظ
10 - شرح قول المصنف : " ... ثم بعد هذه الفتنة - إما نعيم وإما عذاب إلى أن تقوم القيامة الكبرى فتعاد الأرواح إلى الأجساد وتقوم القيامة التي أخبر الله بها في كتابه وعلى لسان رسوله وأجمع عليها المسلمون فيقوم الناس من قبورهم لرب العالمين حفاة عراة غرلا ... " . أستمع حفظ
11 - شرح قول المصنف : " ... حفاة عراة غرلا وتدنو منهم الشمس ويلجمهم العرق فتنصب الموازين ... " . أستمع حفظ
12 - شرح قول المصنف : " ... وتدنو منهم الشمس ويلجمهم العرق فتنصب الموازين فتوزن بها أعمال العباد (( فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون )) ... " . أستمع حفظ
13 - شرح قول المصنف : " ... وتنشر الدواوين - وهي صحائف الأعمال - فآخذ كتابه بيمينه ، وآخذ كتابه بشماله ، أو من وراء ظهره ... " . أستمع حفظ
14 - شرح قول المصنف : " ... كما قال سبحانه وتعالى : (( وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً * اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً )) ... " . أستمع حفظ
15 - شرح قول المصنف : " ... ويحاسب الله الخلائق ، ويخلو بعبده المؤمن فيقرره بذنوبه ، كما وصف ذلك في الكتاب والسنة ... " . أستمع حفظ
16 - شرح قول المصنف : " ... وأما الكفار فلا يحاسبون محاسبة من توزن حسناته وسيئاته فإنه لا حسنات لهم ، ولكن تعد أعمالهم فتحصى فيوقفون عليها ويقررون بها ويجزون بها ... " . أستمع حفظ
17 - شرح قول المصنف : " ... وفي عرصات القيامة الحوض المورود للنبي صلى الله عليه وسلم ، ماؤه أشد بياضاً من اللبن وأحلى من العسل ، آنيته عدد نجوم السماء ، طوله شهر وعرضه شهر ، من يشرب منه شربه لا يظمأ بعدها أبداً ... " . أستمع حفظ
18 - شرح قول المصنف : " ... والصراط منصوب على متن جهنم - وهو الجسر الذي بين الجنة والنار - يمر الناس عليه على قدر أعمالهم ، فمنهم من يمر كلمح البصر ، ومنه من يمر كالبرق الخاطف ، ومنهم من يمر كالريح ، ومنهم من يمر كالفرس الجواد ، ومنهم من يمر كركاب الإبل ، ومنهم من يعدو عدواً ، ومنهم من يمشي مشياً ، ومنهم من يزحف زحفاً ، ومنهم من يخطف ويلقى في جهنم ، فإن الجسر عليه كلاليب تخطف الناس بأعمالم ، فمن مر على الصراط دخل الجنة ... " . أستمع حفظ