1 - تتمة شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... أما بعد فهذا اعتقاد الفرقة الناجية المنصورة إلى قيام الساعة : أهل السنة والجماعة ... " أستمع حفظ
2 - قراءة قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... وهو الإيمان بالله وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، والبعث بعد الموت ، والإيمان بالقدر خيره وشره . ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " . أستمع حفظ
3 - شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... وهو الإيمان بالله وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، والبعث بعد الموت ، والإيمان بالقدر خيره وشره . ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ... " . أستمع حفظ
5 - شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه ... " . أستمع حفظ
6 - شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " . أستمع حفظ
10 - شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ثم رسله صادقون مصدقون بخلاف الذين يقولون عليه ما لا يعلمون ... " . أستمع حفظ
11 - قراءة قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " . أستمع حفظ
12 - شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل ... " . أستمع حفظ
13 - شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) أستمع حفظ
14 - قاعدة : الإشتراك بين صفات الله تعالى وصفات خلقه إنما هو في المطلق الكلي أو المعنى العام الذي يسمى القدر المشترك . أستمع حفظ
15 - شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " . أستمع حفظ