2 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( كنت أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم ، ولحله قبل أن يطوف بالبيت ) متفق عليه . أستمع حفظ
3 - وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا ينكح المحرم ، ولا ينكح ، ولا يخطب ) . رواه المسلم . أستمع حفظ
4 - وعن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه - في قصة صيده الحمار الوحشي ، وهو غير محرم - قال : ( فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه وكانوا محرمين : هل منكم أحد أمره أو أشار إليه بشيء ؟ قالوا : لا ، قال : فكلوا ما بقي من لحمه ) متفق عليه . أستمع حفظ
5 - وعن الصعب بن جثامة الليثي رضي الله عنه : ( أنه أهدى لرسول الله صلى الله عليه وسلم حماراً وحشياً ، وهو بالأبواء ، أو بودان . فرده عليه وقال : إنا لم نرده عليك إلا أنا حرم ) متفق عليه . أستمع حفظ
6 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خمس من الدواب كلهن فواسق ، يقتلن في الحل والحرم : العقرب ، والحدأة ، والغراب ، والفأرة ، والكلب العقور ) متفق عليه . أستمع حفظ
7 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم وهو محرم ) متفق عليه . أستمع حفظ
8 - وعن كعب بن عجرة رضي الله عنه قال : ( حملت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والقمل يتناثر على وجهي ، فقال : ما كنت أرى الوجع بلغ بك ما أرى ، أتجد شاة ؟ ، قلت : لا ، قال : فصم ثلاثة أيام ، أو أطعم ستة مساكين ، لكل مسكين نصف صاع ) متفق عليه . أستمع حفظ
9 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ( لما فتح الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم مكة ، قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن الله حبس عن مكة الفيل ، وسلط عليها رسوله والمؤمنين ، وإنها لم تحل لأحد قبلي ، وإنما أحلت لي ساعة من نهار ، وإنها لن تحل لأحد بعدي ، فلا ينفر صيدها ، ولا يختلى شوكها ، ولا تحل ساقطتها إلا لمنشد ، ومن قتل له قتيل فهو بخير النظرين ، فقال العباس : إلا الإذخر ، يا رسول الله ، فإنا نجعله في قبورنا وبيوتنا ، فقال : إلا الإذخر ) متفق عليه . أستمع حفظ
24 - هل يلزم من إحتجام النبي صلى الله عليه وسلم أنه حلق رأسه وإذا كان كذلك فلم يرد أنه فعل الفدية فهل هذا خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم أستمع حفظ
25 - في بعض الفترات يدخل الجراد في الحرم فهل يجوز قتله ؟ وأحيان يدعسه أحد بغير قصد فهل عليه إثم ؟ أستمع حفظ
27 - ما حكم من يعرف اللقطة عام ولم يجد صاحبها إلا بعد عام وكانت اللقطة مالا وأنفق هذا المال ؟ أستمع حفظ
29 - تجاوزت الميقات ثم أحرمت ولم أعرف ذلك إلا بعد تجاوزه هل علي الرجوع إلى الميقات بمعنا أنه صار محرما أم يتحلل ثم يرجع إلى الميقات مرة أخرى ؟ أستمع حفظ
30 - أسكن في منطقة الرياض وأعمل فيها وأهلي في منطقة أخرى وأحيانا أسافر إليهم وأرجع فهل أعتبر مسافر في منطقة عملي ؟ أستمع حفظ
36 - من تطيب قبل الإحرام ثم لبس الإحرام ثم بقي أثر الطيب على جسمه فهل عليه شيء كذلك إذا شمه ؟ أستمع حفظ
40 - وعن عبد الله بن زيد بن عاصم رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن إبراهيم حرم مكة ، ودعا لأهلها ، وإني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة ، وإني دعوت في صاعها ومدها ، بمثل ما دعا به إبراهيم لأهل مكة ) متفق عليه . أستمع حفظ
41 - وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المدينة حرم ما بين عير إلى ثور ) . رواه مسلم . أستمع حفظ
43 - حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حج فخرجنا معه ، حتى إذا أتينا ذا الحليفة ، فولدت أسماء بنت عميس فقال : اغتسلي واستنفري بثوب ، واحرمي ، وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد ، ثم ركب القصواء حتى إذا استوت به على البيداء أهل بالتوحيد : لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك . حتى إذا أتينا البيت استلم الركن ، فرمل ثلاثاً ومشى أربعاً ، ثم أتى مقام إبراهيم ، فصلى ، ثم رجع إلى الركن فاستلمه ، ثم خرج من الباب إلى الصفا ، فلما دنا من الصفا قرأ : (( إن الصفا والمروة من شعائر الله )) ، أبدأ بما بدأ الله به ، فرقى الصفا ، حتى رأى البيت ، فاستقبل القبلة ، فوحد الله ، وكبره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، لا إله إلا الله وحده ، أنجز وعده ونصر عبده ، وهزم الأحزاب وحده ، ثم دعا بين ذلك قال مثل هذا ثلاث مرات ، ثم نزل إلى المروة ، حتى إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى ، حتى إذا صعدنا مشى حتى أتى المروة ، ففعل على المروة كما فعل على الصفا - وذكر الحديث - وفيه : فلما كان يوم التروية توجهوا إلى منى ، وركب النبي صلى الله عليه وسلم ، فصلى بهم الظهر ، والعصر ، والمغرب ، والعشاء ، والفجر ، ثم مكث قليلاً حتى طلعت الشمس ، فأجاز حتى أتى عرفه . فوجد القبة قد ضربت له بنمرة فنزل بها ، حتى إذا زاغت الشمس أمر بالقصواء ، فرحلت له ، فأتى بطن الوادي ، فخطب الناس ، ثم أذن ثم أقام ، فصلى الظهر ، ثم أقام فصلى العصر ، ولم يصل بينهما شيئاً ، ثم ركب حتى أتى الموقف فجعل بطن ناقته القصواء إلى الصخرات وجعل حبل المشاة بين يديه واستقبل القبلة ، فلم يزل واقفاً حتى غربت الشمس ، وذهبت الصفرة قليلاً ، حتى غاب القرص ودفع ، وقد شنق للقصواء الزمام حتى إن رأسها ليصيب مورك رحله ، ويقول بيده اليمنى ، يا أيها الناس ، السكينة ، السكينة ، وكلما أتى حبلاً من الحبال أرخى لها قليلاً حتى تصعد . حتى أتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين ، ولم يسبح بينهما شيئاً ، ثم اضطجع حتى طلع الفجر ، وصلى الفجر حين تبين له الصبح بأذان وإقامة ، ثم ركب حتى أتى المشعر الحرام ، فاستقبل القبلة فدعاه ، وكبره ، وهلله ، فلم يزل واقفاً حتى أسفر جداً ، فدفع قبل أن تطلع الشمس ، حتى أتى بطن محسر فحرك قليلاً ، ثم سلك الطريق الوسطى التي تخرج على الجمرة الكبرى ، حتى أتى الجمرة التي عند الشجرة ، فرماها بسبع حصيات ، يكبر مع كل حصاة منها ، كل حصاة مثل حصى الخذف ، رمى من بطن الوادي ، ثم انصرف إلى المنحر فنحر ، ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأفاض إلى البيت ، فصلى بمكة الظهر ) رواه مسلم مطولاً . أستمع حفظ
44 - عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حج فخرجنا معه ، حتى إذا أتينا ذا الحليفة ، فولدت أسماء بنت عميس فقال : اغتسلي واستنفري بثوب ، واحرمي ، وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد ، ثم ركب القصواء حتى إذا استوت به على البيداء أهل بالتوحيد : لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك ... ) أستمع حفظ