2 - حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حج فخرجنا معه ، حتى إذا أتينا ذا الحليفة ، فولدت أسماء بنت عميس فقال : اغتسلي واستنفري بثوب ، واحرمي ، وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد ، ثم ركب القصواء حتى إذا استوت به على البيداء أهل بالتوحيد : لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك . حتى إذا أتينا البيت استلم الركن ، فرمل ثلاثاً ومشى أربعاً ، ثم أتى مقام إبراهيم ، فصلى ، ثم رجع إلى الركن فاستلمه ، ثم خرج من الباب إلى الصفا ، فلما دنا من الصفا قرأ : (( إن الصفا والمروة من شعائر الله )) ، أبدأ بما بدأ الله به ، فرقى الصفا ، حتى رأى البيت ، فاستقبل القبلة ، فوحد الله ، وكبره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، لا إله إلا الله وحده ، أنجز وعده ونصر عبده ، وهزم الأحزاب وحده ، ثم دعا بين ذلك قال مثل هذا ثلاث مرات ، ثم نزل إلى المروة ، حتى إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى ، حتى إذا صعدنا مشى حتى أتى المروة ، ففعل على المروة كما فعل على الصفا - وذكر الحديث - وفيه : فلما كان يوم التروية توجهوا إلى منى ، وركب النبي صلى الله عليه وسلم ، فصلى بهم الظهر ، والعصر ، والمغرب ، والعشاء ، والفجر ، ثم مكث قليلاً حتى طلعت الشمس ، فأجاز حتى أتى عرفه . فوجد القبة قد ضربت له بنمرة فنزل بها ، حتى إذا زاغت الشمس أمر بالقصواء ، فرحلت له ، فأتى بطن الوادي ، فخطب الناس ، ثم أذن ثم أقام ، فصلى الظهر ، ثم أقام فصلى العصر ، ولم يصل بينهما شيئاً ، ثم ركب حتى أتى الموقف فجعل بطن ناقته القصواء إلى الصخرات وجعل حبل المشاة بين يديه واستقبل القبلة ، فلم يزل واقفاً حتى غربت الشمس ، وذهبت الصفرة قليلاً ، حتى غاب القرص ودفع ، وقد شنق للقصواء الزمام حتى إن رأسها ليصيب مورك رحله ، ويقول بيده اليمنى ، يا أيها الناس ، السكينة ، السكينة ، وكلما أتى حبلاً من الحبال أرخى لها قليلاً حتى تصعد . حتى أتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين ، ولم يسبح بينهما شيئاً ، ثم اضطجع حتى طلع الفجر ، وصلى الفجر حين تبين له الصبح بأذان وإقامة ، ثم ركب حتى أتى المشعر الحرام ، فاستقبل القبلة فدعاه ، وكبره ، وهلله ، فلم يزل واقفاً حتى أسفر جداً ، فدفع قبل أن تطلع الشمس ، حتى أتى بطن محسر فحرك قليلاً ، ثم سلك الطريق الوسطى التي تخرج على الجمرة الكبرى ، حتى أتى الجمرة التي عند الشجرة ، فرماها بسبع حصيات ، يكبر مع كل حصاة منها ، كل حصاة مثل حصى الخذف ، رمى من بطن الوادي ، ثم انصرف إلى المنحر فنحر ، ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأفاض إلى البيت ، فصلى بمكة الظهر ) رواه مسلم مطولاً . أستمع حفظ
3 - تتمة شرح حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : ( ... ثم ركب القصواء حتى إذا استوت به على البيداء أهل بالتوحيد : لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك ... ) أستمع حفظ
4 - ( ... حتى إذا أتينا البيت استلم الركن ، فرمل ثلاثاً ومشى أربعاً ، ثم أتى مقام إبراهيم ، فصلى ، ثم رجع إلى الركن فاستلمه ، ثم خرج من الباب إلى الصفا ، فلما دنا من الصفا قرأ : (( إن الصفا والمروة من شعائر الله )) ، أبدأ بما بدأ الله به ، فرقى الصفا ، حتى رأى البيت ، فاستقبل القبلة ، فوحد الله ، وكبره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، لا إله إلا الله وحده ، أنجز وعده ونصر عبده ، وهزم الأحزاب وحده ، ثم دعا بين ذلك قال مثل هذا ثلاث مرات ، ثم نزل إلى المروة ، حتى إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى ، حتى إذا صعدنا مشى حتى أتى المروة ، ففعل على المروة كما فعل على الصفا - ... ) أستمع حفظ
5 - ( ... وذكر الحديث وفيه : فلما كان يوم التروية توجهوا إلى منى ، وركب النبي صلى الله عليه وسلم ، فصلى بهم الظهر ، والعصر ، والمغرب ، والعشاء ، والفجر ، ثم مكث قليلاً حتى طلعت الشمس ... ) أستمع حفظ
6 - ( ... فأجاز حتى أتى عرفه . فوجد القبة قد ضربت له بنمرة فنزل بها ، حتى إذا زاغت الشمس أمر بالقصواء ، فرحلت له ، فأتى بطن الوادي ، فخطب الناس ، ثم أذن ثم أقام ، فصلى الظهر ، ثم أقام فصلى العصر ، ولم يصل بينهما شيئاً ، ثم ركب حتى أتى الموقف فجعل بطن ناقته القصواء إلى الصخرات وجعل حبل المشاة بين يديه واستقبل القبلة ، فلم يزل واقفاً حتى غربت الشمس ، وذهبت الصفرة قليلاً ، حتى غاب القرص ودفع ، وقد شنق للقصواء الزمام حتى إن رأسها ليصيب مورك رحله ، ويقول بيده اليمنى : يا أيها الناس ، السكينة ، السكينة ، وكلما أتى حبلاً من الحبال أرخى لها قليلاً حتى تصعد . حتى أتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين ، ولم يسبح بينهما شيئاً ، ثم اضطجع حتى طلع الفجر ... ) أستمع حفظ
8 - إذا أحرم الرجل بالعمرة في أول شوال ثم سافر من أجل العمل وأتى إلى الحج هل يدخل الحج تمتع أمن إفراد ؟ أستمع حفظ
9 - هل يعتبر الخط الأسود في داخل الحرم الدال على بداية الطواف بدعة حيث أنه يسبب الزحمة ، وإذا لم أعتبر هذا الخط وابتديت بمحاذاته يكفي في الطواف ؟ أستمع حفظ
11 - إذا ذهب المعتكف الحرم للوضوء أو لشراء الطعام فهل يلزمه طواف وما العمل في حالة الزحام ؟ أستمع حفظ
15 - شخص اعتمر في شهر ذي القعدة وجعلها عمرة الحج ثم عاد إلى أهله وعقد نية الحج ولكنه لم يحج فهل عليه شيء ؟ أستمع حفظ
16 - من لم يصلي عند المقام من أجل الزحمة هل يحصل له أجر من صلى هناك علما أنه لم يصلي هناك من أجل النساء ؟ أستمع حفظ
21 - هل يبتدأ بالذكر عند بداية الطواف هل له التكبير وهل ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم وصفته ؟ أستمع حفظ
22 - قوله في الحديث ( إثم دعا بين ذلك قال مثل هذا ثلاث مرات ، ثم نزل إلى المروة ) هل فيه دليل على أن الإنسان يرفع يديه ثلاث مرات يدعوا بها ثم ينصر ؟ أستمع حفظ
24 - من ذهب مسافرا إلى مكة وهو ناويا الإحرام بالعمرة سواء عن نفسه أو عن غيره ثم مانتهى منها هل يجب عليه إذا أراد أن يأتي بعمرة أخرى أن يخرج إلى الميقات أم يجوز له أن يخرج من مكة إلى التنعيم ؟ أستمع حفظ
25 - إذا كان الإنسان مفردا وجمع طواف القدوم مع طواف الإقاضة بطواف واحد فهل له أن يرمل فيه ؟ أستمع حفظ
26 - إذا أحرمت الحائض وقررت عند وصولها إلى مكة فما هي الأعمال التي تقوم بها ؟ ومن أين تحرم ؟ أستمع حفظ
29 - تتمة شرح حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : ( ... فأجاز حتى أتى عرفه . فوجد القبة قد ضربت له بنمرة فنزل بها ، حتى إذا زاغت الشمس أمر بالقصواء ، فرحلت له ، فأتى بطن الوادي ، فخطب الناس ، ثم أذن ثم أقام ، فصلى الظهر ، ثم أقام فصلى العصر ، ولم يصل بينهما شيئاً ، ثم ركب حتى أتى الموقف فجعل بطن ناقته القصواء إلى الصخرات وجعل حبل المشاة بين يديه واستقبل القبلة ، فلم يزل واقفاً حتى غربت الشمس ، وذهبت الصفرة قليلاً ... ) أستمع حفظ
30 - ( ... حتى غاب القرص ودفع ، وقد شنق للقصواء الزمام حتى إن رأسها ليصيب مورك رحله ، ويقول بيده اليمنى : يا أيها الناس ، السكينة ، السكينة ، وكلما أتى حبلاً من الحبال أرخى لها قليلاً حتى تصعد . حتى أتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين ، ولم يسبح بينهما شيئاً ، ثم اضطجع حتى طلع الفجر ... ) أستمع حفظ