2 - روى مسلم في صحيحه عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أتى عرافا فسأله عن شيء فصدقه بما يقول، لم تقبل له صلاة أربعين يوما ) أستمع حفظ
3 - وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أتى كاهنا فصدقه بما يقول؛ فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) رواه أبو داود أستمع حفظ
4 - وللأربعة والحاكم - وقال : صحيح على شرطهما- عن أبي هريرة : ( من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول؛ فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) ولأبي يعلى بسند جيد عن ابن مسعود مثله موقوفا أستمع حفظ
5 - عن عمران بن حصين مرفوعا : ( ليس منا من تطير أو تطير له، أو تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له، ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول؛ فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) رواه البزار بإسناد جيد . ورواه الطبراني في - الأوسط - بإسناد حسن من حديث ابن عباس، دون قوله : ( ومن أتى... ) إلى آخره . أستمع حفظ
6 - قال البغوي : ( العراف ) الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة، ونحو ذلك أستمع حفظ
7 - وقيل: هو الكاهن. والكاهن: هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل. وقيل: الذي يخبر عما في الضمير أستمع حفظ
8 - وقال أبو العباس ابن تيمية : ( العراف ) اسم للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم؛ ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق أستمع حفظ
9 - وقال ابن عباس في قوم يكتبون " أبا جاد " وينظرون في النجوم ، ما أرى من فعل ذلك له عند الله من خلاق . أستمع حفظ
10 - " باب ما جاء في الكهان ونحوهم : الكاهن : هو الذي يأخذ عن مسترق السمع، وكانوا قبل المبعث كثيرا، وأما بعد المبعث فإنهم قلوا ؛ لأن الله حرس السماء بالشهب " أستمع حفظ
11 - " وأكثر ما يقع في هذه الأمة ما يخبر به الجن مواليهم من الإنس عن الأشياء الغائبة مما يقع في الأرض من الأخبار، فيظنه الجهل كشفا وكرامة . وقد اغتر بذلك كثير من الناس، يظنون ذلك المخبر لهم عن الجن وليا لله !! وهو أولياء الشيطان، كما قال تعالى (( ويوم يحشرهم جميعاً يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس وقال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعضٍ وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله )) الآية " أستمع حفظ
12 - " قوله : ( عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ) : هي حفصة، ذكره أبو مسعود الثقفي ؛ لأنه ذكر هذا الحديث في - الأطراف - في مسندها " أستمع حفظ
13 - " قال البغوي : العراف : الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق، ومكان الضالة، ونحو ذلك . وقيل : هو الكاهن، والكاهن هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل . وقيل : الذي يخبر عما في الضمير . وقال شيخ الإسلام : العراف : اسم للكاهن، والمنجم، والرمال، ونحوهم " أستمع حفظ
16 - " قوله : ( لم تقبل له صلاة أربعين يوما ) قال النووي وغيره ما معناه : إنه لا ثواب له فيها، وإن كانت مجزية بسقوط الفرض عنه . ولا بد من هذا التأويل في هذا الحديث، فإن العلماء متفقون على أنه لا يلزم من أتى العراف إعادة صلاة أربعين ليلة . انتهى ملخصا " أستمع حفظ
17 - " قوله : وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أتى كاهنا فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) رواه أبو داود ، وفي رواية أبي داود : ( أو أتى امرأة ) قال مسدد : ( امرأة - حائضا، أو أتى امرأة - قال مسدد : امرأته - في دبرها، فقد برئ مما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) " أستمع حفظ
18 - " قوله : وللأربعة والحاكم - وقال : صحيح على شرطهما - : ( من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول ؛ فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) هكذا بيض المصنف لاسم الراوي، وقد رواه أحمد، والبيهقي، والحاكم عن أبي هريرة مرفوعا " أستمع حفظ
19 - " قوله : ( من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) قال القرطبي : المراد بالمنزل : الكتاب والسنة . انتهى " أستمع حفظ
20 - " قوله : ( ولأبي يعلى بسند جيد عن ابن مسعود مثله موقوفا ) أبو يعلى : اسمه أحمد بن علي بن المثنى، الموصلي، الإمام صاحب التصانيف ؛ كـ - المسند - وغيره . روى عن يحيى بن معين، وأبي خيثمة، وأبي بكر بن أبي شيبة، وخلق " أستمع حفظ
21 - " وهذا الأثر رواه البزار أيضا، ولفظه : ( من أتى كاهنا أو ساحرا فصدقه بما يقول ؛ فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) وفي هذه الأحاديث التصريح بكفره " أستمع حفظ
22 - " قوله : ( ليس منا ) دليل على نفي الإيمان الواجب، وهو لا ينافي ما تقدم من أن الطيرة شرك، وكهانة كفر " أستمع حفظ
23 - " قوله : ( رواه البزار ) هو أحمد بن عمرو بن عبد الخالق، أبو بكر البزار البصري، صاحب - المسند الكبير - روى عن ابن بشار، وابن المثنى، وخلق . مات سنة اثنتين وتسعين ومائتين " أستمع حفظ
24 - " قوله : ( قال ابن عباس - في قوم يكتبون أبا جاد، وينظرون في النجوم - : ما أرى من فعل ذلك له عند الله من خلاق ) : هذا الأثر رواه الطبراني عن ابن عباس مرفوعا، وإسناده ضعيف " أستمع حفظ
25 - " قوله : ( ما أرى ) : يجوز فتح الهمزة، بمعنى : لا أعلم، ويجوز ضمها، بمعنى : لا أظن . وكتابة أبي جاد وتعلمها لمن يدعي بها علم الغيب هو الذي يسمى علم الحروف، وهو الذي فيه الوعيد، وأما تعلمها للتهجي وحساب الجمل فلا بأس به " أستمع حفظ
26 - " قوله : ( وينظرون في النجوم ) أي : يتقدون أن لها تأثيرا في باب التنجيم . وفيه : الحذر من كل علم لا تعلم صحته من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وقد ورد النهي عنها، والتحذير من قرب أهلها، وسؤالهم وتصديقهم فيما أخبروا به من باطلهم، فما أكثر من يغتر بهذه الأمور ! " أستمع حفظ
34 - هل يشترط في تكفير من قرأ من كتب الكاهن التصديق ؟ ومن قرأ كتابة الكاهن ولكنه كذبها وأنكرها هل يكون كافر بما أنزل على محمد ؟ أستمع حفظ
35 - هل يقال أن مسترقي السمع كانوا في زمن الوحي وعند انقطعه ينتهون ، ولماذا المصنف قال كانوا من قبل والآن قلوا ؟ أستمع حفظ
36 - قرأت في كتاب فيه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ... فإذا رأى أحدكم ما يكره فليقل : اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك ) فهل هذا الحديث صحيح ؟ وما درجته ؟ وما معناه ؟ أستمع حفظ
43 - هل يستدل على كفر الساحر بهذا الحديث ( ثلاثة لا يدخلون الجنة: مدمن خمر، وقاطع رحم، ومصدق بالسحر ) ؟ أستمع حفظ
54 - هل قوله صلى الله عليه وسلم ( أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ذي سبب لم ترح رائحة الجنة ) فيه وعيد ؟ أستمع حفظ
60 - بماذا يرد على من يقول أن العمل في البوك الربوية جائز وأن كلام العلماء حكموا بدون أن يعلموا بذلك ؟ أستمع حفظ
61 - ليس عندي وقت في طلب العلم لأني أعمل فكيف أفعل لأني يجب أن أعمل ، فهل أترك العمل وأذهب لطلب العلم أو أترك العلم من أجل العمل ؟ أستمع حفظ