1 - باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان والإسلام والإحسان وعلم الساعة وبيان النبي صلى الله عليه وسلم له ثم قال جاء جبريل عليه السلام يعلمكم دينكم فجعل ذلك كله دينا وما بين النبي صلى الله عليه وسلم لوفد عبد القيس من الإيمان وقوله تعالى (( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه )) . أستمع حفظ
2 - حدثنا مسدد قال حدثنا إسماعيل بن إبراهيم أخبرنا أبو حيان التيمي عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزا يوما للناس فأتاه جبريل فقال ما الإيمان قال الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه وبلقائه ورسله وتؤمن بالبعث قال ما الإسلام قال الإسلام أن تعبد الله ولا تشرك به وتقيم الصلاة وتؤدي الزكاة المفروضة وتصوم رمضان قال ما الإحسان قال أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك قال متى الساعة قال ما المسئول عنها بأعلم من السائل وسأخبرك عن أشراطها إذا ولدت الأمة ربها وإذا تطاول رعاة الإبل البهم في البنيان في خمس لا يعلمهن إلا الله ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم (( إن الله عنده علم الساعة )) الآية ثم أدبر فقال ردوه فلم يروا شيئا فقال هذا جبريل جاء يعلم الناس دينهم ) قال أبو عبد الله جعل ذلك كله من الإيمان . أستمع حفظ
3 - شرح قول المصنف : " باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان والإسلام والإحسان وعلم الساعة ... ) . أستمع حفظ
4 - شرح حديث : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزا يوما للناس فأتاه جبريل فقال ما الإيمان قال الإيمان أن تؤمن بالله ... ) . أستمع حفظ
12 - الكلام على إسناد حديث : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزا يوما للناس فأتاه جبريل فقال ما الإيمان قال الإيمان أن تؤمن بالله ... ) . أستمع حفظ
14 - قال في آخره ( في خمس لا يعلمهن إلا الله ) ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم (( إن الله عنده علم الساعة )) الآية ما المقصود منها ؟ أستمع حفظ
16 - يقول قال الحافظ في الفتح عند شرحه قوله ( وبلقائه ) في حديث أبي هريرة رضي الله عنه " قيل المراد باللقاء رؤية الله ، ذكره الخطابي وتعقبه النووي بأن أحدا لا يقطع لنفسه برؤية الله تعالى فإنها مختصة بمن مات مؤمنا والمرء لا يدري بما يختم له فكيف ذلك من شروط الإيمان " ، هل الرؤية تكون للمؤمنين دون المسلمين ؟ أستمع حفظ