4 - عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى، ولا طيرة، ولا هامة، ولا صفر ) أخرجاه وزاد مسلم : ( ولا نوء، ولا غول ) أستمع حفظ
5 - ولهما عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى، ولا طيرة، ويعجبني الفأل ، قالوا : وما الفأل ؟ قال : الكلمة الطيبة ) أستمع حفظ
6 - ولأبي داود بسند صحيح عن عقبة بن عامر قال : ( ذكرت الطيرة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أحسنها الفأل، ولا ترد مسلما، فإذا رأى أحدكم ما يكره فليقل : اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك ) أستمع حفظ
7 - وله من حديث ابن مسعود مرفوعا : ( الطيرة شرك، الطيرة شرك، وما منا إلا ، ولكن الله يذهبه بالتوكل ) رواه أبو داود والترمذي وصححه، وجعل آخره من قول ابن مسعود أستمع حفظ
8 - ولأحمد من حديث ابن عمرو : ( من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك ، قالوا : فما كفارة ذلك؟، قال : أن تقولوا: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك ) أستمع حفظ
10 - " باب ما جاء في التطير : أي : من النهي عنه والوعيد . والطيرة - بكسر الطاء وفتح الياء، وقد تسكن - : اسم مصدر من تطير طيرة، وأصله التطير بالسوانح والبوارح من الطير والظباء وغيرهما " أستمع حفظ
11 - " وكان ذلك التطير يصدهم عن مقاصدهم، فنفاه الشرع وأبطله، وأخبر أنه لا تأثير له في جلب نفع، ودفع ضر " أستمع حفظ
12 - " قال المدائني : سألت رؤبة بن العجاج ، قلت : ما السانح ؟ قال : ما ولاك ميامنه . قلت : فما البارح ؟ قال : ما ولاك مياسره، والذي يجيء من أماك هو الناطح والنطيح، والذي يجيء من خلفك هو القاعد والقعيد " أستمع حفظ
13 - " قوله : وقول الله تعالى (( ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون )) ذكر تعالى هذه الآية في سياق قوله (( فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئةٌ يطيروا بموسى ومن معه )) الآية . والمعنى : أن آل فرعون إذا أصابتهم الحسنة، أي : الخصب والسعة والعافية - كما فسره مجاهد وغيره - { قالوا لنا هذه } أي : نحن الجديرون والحقيقون به، ونحن أهلها ، (( وإن تصبهم سيئةٌ )) أي : بلاء وقحط (( يطيروا بموسى ومن معه )) فيقولون : هذا بسبب موسى وأصحابه ، أصابنا بشؤمهم ، فقال تعالى (( ألا إنما طائرهم عند الله )) ، قال ابن عباس : طائرهم : ما قضى عليهم وقدر لهم . وفي رواية : شؤمهم عند الله ومن قبله . أي : إنما جاءهم الشؤم من قبله، بكفرهم وتكذيبهم بآياته ورسله " أستمع حفظ
14 - " قوله (( ولكن أكثرهم لا يعلمون )) أي : أن أكثرهم جهال لا يدرون، ولو فهموا وعقلوا لعلموا أنه ليس فيما جاء به موسى عليه السلام إلا الخير والبركة، والسعادة والفلاح لمن آمن به واتبع قوله " أستمع حفظ
15 - " وقوله (( قالوا طائركم معكم )) الآية : المعنى - والله أعلم - : حظكم وما نالكم من شر معكم، بسبب أفعالكم وكفركم ومخالفتكم الناصحين، ليس هو من أجلنا ولا بسببنا، بل ببغيكم وعدوانكم، فطائر الباغي الظالم معه، فما وقع به من الشرور فهو سببه الجالب له، وذلك بقضاء الله وقدره، وحكمته وعدله " أستمع حفظ
16 - " قوله (( أإن ذكرتم )) أي : من أجل أنا ذكرناكم، وأمرناكم بتوحيد الله قابلتمونا بهذا الكلام!؟ (( بل أنتم قومٌ مسرفون )) " أستمع حفظ
17 - " قوله : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى، ولا طيرة، ولا هامة، ولا صفر ) أخرجاه . زاد مسلم : ( ولا نوء، ولا غول ) " أستمع حفظ
18 - " قال أبو السعادات: العدوى اسم من الأعداء كالدعوى يقال: أعداه الداء يعديه إعداء إذا أصابه مثل ما بصاحب الداء " أستمع حفظ
19 - " قوله : ( ولا طيرة ) قال ابن القيم : تحتمل أن يكون نفيا، أو نهيا، أي : لا تطيروا . ولكن قوله في الحديث : ( ولا عدوى، ولا صفر، ولا هامة ) يدل على أن المراد النفي وإبطال هذه الأمور التي كانت الجاهلية تعانيها، والنفي في هذا أبلغ من النهي؛ لأن النفي يدل على بطلان ذلك وعدم تأثيره ، والنهي إنما يدل على المنع منه " أستمع حفظ
20 - " قال عكرمة : كنا جلوسا عند ابن عباس ، فمر طائر يصيح، فقال رجل من القوم : خير ! خير ! فقال له ابن عباس : لا خير ولا شر ! فبادره بالإنكار عليه لئلا يعتقد تأثيره في الخير والشر " أستمع حفظ
21 - " وخرج طاوس مع صاحب له في سفر فصاح غراب، فقال الرجل : خير ! فقال طاوس : وأي خير عند هذا ؟! لا تصحبني . انتهى ملخصا " أستمع حفظ
22 - " قوله : ( ولا هامة ) بتخفيف الميم على الصحيح . قال الفراء : الهامة : طير من طير الليل، كأنه يعني البومة . قال ابن الأعرابي : كانوا يتشاءمون بها، إذا وقعت على بيت أحدهم يقول : نعت إلى نفسي أو أحدا من أهل داري، فجاء الحديث بنفي ذلك وإبطاله " أستمع حفظ
23 - " وقوله : ( ولا صفرة ) بفتح الفاء، روى أبو عبيد في - غريب الحديث - عن رؤبة أنه قال : هي حية تكون في البطن ؛ تصيب الماشية والناس، وهي أعدى من الجرب عند العرب . وعلى هذا فالمراد بنفيه : ما كانوا يعتقدونه من العدوى . وممن قال بهذا سفيان بن عيينة، والإمام أحمد، والبخاري، وابن جرير . وقال - آخرون - المراد به شهر صفر، والنفي لما كان أهل الجاهلية يفعلونه في النسيء، وكانوا يحلون المحرم ويحرمون صفر مكانه . وهذا قول مالك . وروى أبو داود عن محمد بن راشد، عمن سمعه يقول : إن أهل الجاهلية يتشاءمون بصفر، ويقولون : إنه شهر مشؤوم فأبطل ذلك النبي صلى الله عليه وسلم . قال ابن رجب : ولعل هذا القول أشبه الأقوال، والتشاؤم بصفر كتشاؤم أهل الجاهلية بشوال بالنكاح فيه خاصة " أستمع حفظ
25 - " قوله : ( ولا غول ) هو بالضم : اسم، وجمعه : أغوال وغيلان، وهو المراد هنا . والمعني بقوله : ( ولا غول ) أنها لا تستطيع أن تضل أحدا مع ذكر الله والتوكل عليه، ومنه الحديث : ( إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان ) أي : ادفعوا شرها بذكر الله تعالى " أستمع حفظ
26 - " قوله : ولهما عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى، ولا طيرة، ويعجبني الفأل . قالوا : وما الفأل ؟ قال : الكلمة الطيبة ) قال أبو السعادات : الفأل - مهموز - : فيما يسر ويسوء، والطيرة لا تستعمل إلا فيما يسوء، وربما استعملت فيما يسر " أستمع حفظ
27 - " قوله : ( قالوا : وما الفأل ؟ قال : الكلمة الطيبة ) بين صلى الله عليه وسلم أن الفأل يعجبه، فدل على أنه ليس من الطيرة المنهي عنها " أستمع حفظ
28 - " قال ابن القيم : ليس الإعجاب بالفأل ومحبته شيء من الشرك، بل ذلك إبانة عن مقتضى الطبيعة، وموجب الفطرة الإنسانية، التي تميل إلى ما يوافقها ويلائمها . والله تعالى جعل في غرائز الناس الإعجاب بسماع الاسم الحسن، ومحبته وميل نفوسهم إليه، وكذلك جعل فيها الارتياح والاستبشار والسرور باسم الفلاح، والسلام، والنجاح، والتهنئة، والبشرى، والفوز، والظفر، ونحو ذلك . فإذا سمعت الأسماع أضدادها أوجب لها ضد هذه الحال، فأحزنتها وأثار ذلك لها خوفا وتطيرا، وانكماشا وانقباضا عما قصدته وعزمت عليه، فأورث لها ضررا في الدنيا، ونقصا في الإيمان، ومفارقة للشرك " أستمع حفظ
29 - " قوله : ولأبي داود بسند صحيح عن عقبة بن عامر قال : ( ذكرت الطيرة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أحسنها الفأل، ولا ترد مسلما، فإذا رأى أحدكم ما يكره فليقل : اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك ) أستمع حفظ
30 - " قوله : ( عن عقبة بن عامر ) هكذا وقع في نسخ - التوحيد - وصوابه : عن عروة بن عامر ، كذا أخرجه أحمد، وأبو داود، وغيرهما . وهو مكي اختلف في نسبه، فقال أحمد : عن عروة بن عامر القرشي، وقال غيره : الجهني . واختلف في صحبته، فقال الماوردي : له صحبة . وذكره ابن حبان في ثقات التابعين . وقال المزي : لا صحبة له تصح " أستمع حفظ
31 - " قال ابن القيم : أخبر صلى الله عليه وسلم أن الفأل من الطيرة، وهو خيرها، فأبطل الطيرة، وأخبر أن الفأل منها ولكنه خير منها، ففصل بين الفأل والطيرة ؛ لما بينهما من الامتياز والتضاد، ونفع أحدهما ومضرة الآخر " أستمع حفظ
33 - " قوله : ( اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك ) أي : لا تأتي الطيرة بالحسنات، ولا تدفع المكروهات، بل أنت وحدك لا شريك لك الذي تأتي بالحسنات، وتدفع السيئات . والحسنات هنا : النعم، والسيئات : المصائب . ففيه نفي تعلق القلب بغير الله في جلب نفع أو دفع ضر، وهذا هو التوحيد، وهو دعاء مناسب لمن وقع في قلبه شيء من الطيرة، وتصريح بأنها لا تجلب نفعا، ولا تدفع ضرا، ويعد من اعتقدها سفيها مشركا " أستمع حفظ
34 - " قوله : ( ولا حول ولا قوة إلا بك ) والحول : التحول والانتقال من حال إلى حال، والقوة على ذلك بالله وحده . ففيه التبري من الحول والقوة والمشيئة بدون حول الله وقوته ومشيئته، وهذا هو التوحيد في الربوبية، وهو الدليل على توحيد الإلهية، الذي هو إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة، وهو توحيد القصد والإرادة، وقد تقدم بيان ذلك بحمد الله " أستمع حفظ
35 - " قوله : وعن ابن مسعود مرفوعا : ( الطيرة شرك، الطيرة شرك ، وما منا إلا، ولكن الله يذهبه بالتوكل ) رواه أبو داود، والترمذي وصححه، وجعل آخره من قول ابن مسعود ، ولفظ أبي داود : ( الطيرة شرك، الطيرة شرك ثلاثا ) وهذا صريح في تحريم الطيرة وأنها من الشرك ؛ لما فيها من تعلق القلب بغير الله " أستمع حفظ
36 - " قال ابن مفلح : الأولى القطع بتحريمها ؛ لأنها شرك، وكيف يكون الشرك مكروها الكراهة الاصطلاحية ؟! " أستمع حفظ
37 - " قوله : ( وما منا إلا ) قال أبو القاسم الأصبهاني، والمنذري : في الحديث إضمار، والتقدير : وما منا إلا وقد وقع في قلبه شيء من ذلك . انتهى " أستمع حفظ
38 - " قوله : ( ولكن الله يذهبه بالتوكل ) لكن إذا توكلنا على الله - في جلب النفع ودفع الضر - أذهبه الله تعالى عنا بتوكلنا عليه وحده " أستمع حفظ
39 - " قوله : ( وجعل آخره من قول ابن مسعود ) : قال ابن القيم : وهو الصواب ، فإن الطيرة نوع من الشرك " أستمع حفظ
40 - " قوله : لأحمد من حديث ابن عمرو : ( من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك . قالوا : فما كفارة ذلك ؟ قال : أن تقول : اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك ) هذا الحديث رواه أحمد والطبراني عن عبد الله بن عمرو بن العاص، وفي إسناده ابن لهيعة، وبقية رجاله ثقات " أستمع حفظ
41 - " قوله : ( من حديث ابن عمرو ) : هو عبد الله بن عمرو بن العاص بن وائل، السهمي، أبو محمد، وقيل : أبو عبد الرحمن .أحد السابقين المكثرين من الصحابة، وأحد العبادلة الفقهاء . مات في ذي الحجة ليالي الحرة على الصحيح بالطائف " أستمع حفظ
42 - " قوله : ( من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك ) وذلك أن الطيرة هي التشاؤم بالمرئي والمسموع، فإذا ردته عن سفر أو عمل أو حاجة فقد أشرك ؛ لما يخامر قلبه من الخوف من ذلك، فيكون شركا بهذا الاعتبار " أستمع حفظ
43 - " قوله : ( قالوا : فما كفارة ذلك ؟ قال : أن تقول : اللهم لا خير إلا خيرك ) إلخ : فيه تفويض الأمور إلى الله، تقديرا وخلقا، والبراءة مما فيه تعلق بغير الله تعالى كائنا من كان " أستمع حفظ
44 - " قوله : ( ولا إله غيرك ) أي : لا معبود مستحق سواك . فإذا قال ذلك، وأعرض عما وقع في قلبه ولم يلتفت إليه، واستمر على فعل ما عزم عليه توكلا على الله وتفويضا إليه، كفر الله عنه ما وقع في قلبه من ذلك " أستمع حفظ
45 - " قوله : وله من حديث الفضل بن العباس رضي الله عنه : ( إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك ) هذا الحديث عند الإمام أحمد من حديث الفضل بن العباس قال : خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فساقه إلى أن قال : ( إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك ) أستمع حفظ
46 - " ( والفضل ) هو ابن العباس بن عبد المطلب، ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم . قال ابن معين : قتل يوم اليرموك . وقال غيره : قتل يوم مرج الصفر سنة ثلاث عشرة، وهو ابن اثنتين وعشرين سنة . وقال أبو داود : قتل بدمشق، وكان عليه درع النبي صلى الله عليه وسلم " أستمع حفظ
47 - " قوله : ( إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك ) هذا حد الطيرة المنهي عنها : أنها ما يحمل الإنسان على المضي فيما أراد، أو يمنعه من المضي فيه كذلك . وأما الفأل الذي كان يحبه صلى الله عليه وسلم ففيه نوع بشارة ؛ فيسر به العبد ولا يعتمد عليه، بخلاف الطيرة . فافهم الفرق " أستمع حفظ
48 - هل الطيرة شرك أكبر أم شرك أصغر حيث إن فضيلتكم قد قال إنه شرك في الربوبية وقد سمعنا من بعض العلماء أنه يقول إنه شرك أكبر ؟ أستمع حفظ
49 - إذا كان هناك مريض بمرض معد فهل نمتنع عن زيارته أخذا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( فر من المجذوم فرارك من الأسد ) ؟ أستمع حفظ
51 - ما يدرج على الألسنة " خير يا طير " علما أنها لا تقال إلا إذا كان الشخص قائم لا يبالي بأمر ما فيقول خير يا طير ؟ أستمع حفظ
52 - ما حكم ما يفعلوه بعض الكُتَاب في بداية مقالته بقوله " من حسن الطالع كذا وكذا " فما معنى هذه العبارة ؟ وهل تجوز ؟ أستمع حفظ
54 - بعض الناس إذا أراد لدخول في أمر ما ورأى في أول هذا الأمر شيء يكرهه قال " الذي هذا أوله لا يراد تاليه " فما حكم مثل هذا ؟ أستمع حفظ
55 - ذكرتم حفظكم الله في الشرح أن الفأل الحسن مطلوب فلماذا أنكر ابن عباس رضي الله عنهما على الرجل وقد قال " خير خير " أفيدون حفظكم الله ؟ أستمع حفظ
57 - شراء الصحف التي فيها التنجيم وفيها أبراج وتعلق بذلك بالسعادة والتعاسة هل شراء هذه الصحف وإدخالها إلى البيوت يعد من سؤال الكهان ؟ أستمع حفظ
58 - قول النبي صلى الله عليه وسلم ( ومن ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا شؤم إلا في ثلاث ) وذكر منها الدابة ، فما هو الجمع بين الحديثين ؟ أستمع حفظ
59 - إذا كان شخص يعمل عملا فجاء شخص آخر فأبطأ الذي يعمل فقال هذا كله منك فهل هذا الكلام من الطيرة ؟ أستمع حفظ
61 - إنكار طاوس على الرجل عندما قال " خير " فقال له طاوس لا تصحبني ، هل هذا يدل على وجوب هجر المغالطين الذين لا يعظمون الأمر والنهي ويلبسون على الناس أنه من أهل الصلاح ؟ أستمع حفظ
62 - بعض من يكتب في البروج في بعض المجلات يكتب تنبيه بأنه يكتبها ليس للإعتقاد فيها وإنما من باب التسلية فهل يخرجهم هذا من النهي ؟ أستمع حفظ
64 - وقوع الكراهة في القلب دون صد ذلك عن العمل هل هو شرك أو محرم أو مكروه ؟ ولماذا حمل قول ابن مسعود رضي الله عنهما " وما منا إلا " على أنه مدرج من كلامه وليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، إذا كانت كراهة القلب لا محذور فيها ؟ أستمع حفظ