2 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله ثم قال سمع الله لمن حمده ثم قام طويلا قريبا مما ركع ثم سجد هذا فيه دليل لجواز تطويل الاعتدال عن الركوع وأصحابنا يقولون لا يجوز ويبطلون به الصلاة " . أستمع حفظ
3 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله حدثنا عثمان بن أبي شيبة واسحق بن إبراهيم عن جرير عن الأعمش عن أبي وائل عن عبد الله يعني بن مسعود هذا الإسناد كله كوفيون إلا إسحاق " . أستمع حفظ
4 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطال حتى هممت بأمر سوء ثم قال هممت بأن أجلس وأدعه فيه أنه ينبغي الأدب مع الأئمة والكبار وأن لا يخالفوا بفعل ولا قول ما لم يكن حراما " . أستمع حفظ
5 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " واتفق العلماء على أنه إذا شق على المقتدي في فريضة أو نافلة القيام وعجز عنه جاز له القعود وإنما لم يقعد بن مسعود للتأدب مع النبي صلى الله عليه وسلم " . أستمع حفظ
11 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق، قال عثمان: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عبد الله، قال : ( ذكر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل نام ليلة حتى أصبح، قال : ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه» ، أو قال : في أذنه ) . أستمع حفظ
12 - الكلام على إسناد حديث : ( ذكر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل نام ليلة حتى أصبح ... ) أستمع حفظ
16 - وحدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا ليث، عن عقيل، عن الزهري، عن علي بن حسين أن الحسين بن علي حدثه عن علي بن أبي طالب : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة فقال : ألا تصلون؟ فقلت: يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله، فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا، فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قلت له ذلك، ثم سمعته وهو مدبر، يضرب فخذه، ويقول (( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا )) ) . أستمع حفظ