2 - حدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن سعد بن إبراهيم أنه سمع أبا سلمة يحدث عن عائشة : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي العمل أحب إلى الله؟ قال : أدومه وإن قل ) . أستمع حفظ
3 - الكلام على بعض أحكام الرخصة في العبادة وكيف أن الإنسان ينبغي له أن يعتدل في عبادته لربه . أستمع حفظ
4 - الكلام على إسناد حديث : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي العمل أحب إلى الله؟ قال : أدومه وإن قل ) . أستمع حفظ
5 - شرح حديث : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي العمل أحب إلى الله؟ قال : أدومه وإن قل ) . أستمع حفظ
7 - ذكر كلام الذهبي في تلاوة القرآن مع تعليق الشيخ عليه : " ولو تلا ورتل في أسبوع، ولازم ذلك، لكان عملا فاضلا، فالدين يسر، فوالله إن ترتيل سبع القرآن في تهجد قيام الليل مع المحافظة على النوافل الراتبة، والضحى، وتحية المسجد، مع الأذكار المأثورة الثابتة، والقول عند النوم واليقظة، ودبر المكتوبة والسحر، مع النظر في العلم النافع والاشتغال به مخلصا لله، مع الأمر بالمعروف، وإرشاد الجاهل وتفهيمه، وزجر الفاسق، ونحو ذلك، مع أداء الفرائض في جماعة بخشوع وطمأنينة وانكسار وإيمان، مع أداء الواجب، واجتناب الكبائر، وكثرة الدعاء والاستغفار، والصدقة وصلة الرحم، والتواضع، والإخلاص في جميع ذلك، لشغل عظيم جسيم، ولمقام أصحاب اليمين وأولياء الله المتقين، فإن سائر ذلك مطلوب. فمتى تشاغل العابد بختمة في كل يوم، فقد خالف الحنيفية السمحة، ولم ينهض بأكثر ما ذكرناه، ولا تدبر ما يتلوه. هذا السيد العابد الصاحب كان يقول لما شاخ: يا ليتني قبلت رخصة رسول الله -صلى الله عليه وسلم -. وكذلك قال له - عليه الصلاة والسلام - في الصوم، وما زال يناقصه حتى قال له: ( صم يوما، وأفطر يوما، صوم أخي داود -عليه السلام -) . وثبت أنه قال: (أفضل الصيام صيام داود) . ونهى - عليه الصلاة والسلام - عن صيام الدهر . وأمر - عليه الصلاة والسلام - بنوم قسط من الليل، وقال: (لكني أقوم وأنام، وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء، وآكل اللحم، فمن رغب عن سنتي فليس مني ) . وكل من لم يزم نفسه في تعبده وأوراده بالسنة النبوية، يندم ويترهب ويسوء مزاجه، ويفوته خير كثير من متابعة سنة نبيه الرؤوف الرحيم بالمؤمنين، الحريص على نفعهم، وما زال -صلى الله عليه وسلم - معلما للأمة أفضل الأعمال، وآمرا بهجر التبتل والرهبانية التي لم يبعث بها، فنهى عن سرد الصوم، ونهى عن الوصال، وعن قيام أكثر الليل إلا في العشر الأخير، ونهى عن العزبة للمستطيع، ونهى عن ترك اللحم، إلى غير ذلك من الأوامر والنواهي. فالعابد بلا معرفة لكثير من ذلك معذور مأجور، والعابد العالم بالآثار المحمدية، المتجاوز لها مفضول مغرور، وأحب الأعمال إلى الله -تعالى - أدومها وإن قل. ألهمنا الله وإياكم حسن المتابعة، وجنبنا الهوى والمخالفة. " . أستمع حفظ
9 - وحدثنا زهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم قال زهير: حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن علقمة قال : ( سألت أم المؤمنين عائشة قال : قلت : يا أم المؤمنين كيف كان عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ هل كان يخص شيئا من الأيام ؟ قالت : لا، كان عمله ديمة، وأيكم يستطيع ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستطيع ) . أستمع حفظ
10 - الكلام على إسناد حديث : ( سألت أم المؤمنين عائشة قال : قلت : يا أم المؤمنين كيف كان عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ... ) . مع بيان تفنن مسلم في أسانيده . أستمع حفظ
11 - ذكر تبويبات البخاري لحديث الباب ومقابلتها معه وأورد بعض الألفاظ له مع تعليق الشيع على ألفاظ الحديث. أستمع حفظ
12 - وحدثنا ابن نمير حدثنا أبي حدثنا سعد بن سعيد أخبرني القاسم بن محمد عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها، وإن قل ، قال : وكانت عائشة إذا عملت العمل لزمته ) . أستمع حفظ
15 - أسئلة كثيرة عن السلف عن عثمان والشافعي وغيرهم وأنهم كانوا يقرؤون القرآن في ليلة هل هذا ثابت ؟ أستمع حفظ
18 - حديث ( اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا واعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ) ويقول أخي الدهر ، هل هذا حديث ؟ أستمع حفظ