2 - وحدثنا محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن همام بن منبه، أخي وهب بن منبه، قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة، عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، وأوتيناه من بعدهم، وهذا يومهم الذي فرض عليهم فاختلفوا فيه، فهدانا الله له، فهم لنا فيه تبع، فاليهود غدا، والنصارى بعد غد ) . أستمع حفظ
3 - الكلام على إسناد حديث : ( نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، وأوتيناه من بعدهم ... ) مع ذكر أن لا علاقة بين التواتر واليقين فقد يتخلف التواتر ولا يتخلف اليقين . أستمع حفظ
4 - ذكر تبويبات البخاري لحديث الباب ومقابلتها معه وأورد بعض الألفاظ له وتعليق الشيخ عليها . مع مواصلة الكلام على طريقة مسلم في الأخذ من صحيفة همام بن منبه . أستمع حفظ
6 - حدثنا أبو كريب، وواصل بن عبد الأعلى، قالا: حدثنا ابن فضيل، عن أبي مالك الأشجعي، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، وعن ربعي بن حراش، عن حذيفة، قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد، فجاء الله بنا فهدانا الله ليوم الجمعة، فجعل الجمعة، والسبت، والأحد، وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة، نحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون يوم القيامة، المقضي لهم قبل الخلائق ) وفي رواية واصل ( المقضي بينهم ) . أستمع حفظ
7 - حدثنا أبو كريب، أخبرنا ابن أبي زائدة، عن سعد بن طارق، حدثني ربعي بن حراش، عن حذيفة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( هدينا إلى الجمعة، وأضل الله عنها من كان قبلنا )، فذكر بمعنى حديث ابن فضيل . أستمع حفظ
8 - الكلام على إسناد حديثي : ( أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد ... ) ، ( هدينا إلى الجمعة، وأضل الله عنها من كان قبلنا ) أستمع حفظ
9 - شرح حديث : ( أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد ... ) أستمع حفظ
11 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة قوله صلى الله عليه وسلم ( نحن الآخرون ونحن السابقون يوم القيامة ) قال العلماء معناه الآخرون في الزمان والوجود السابقون بالفضل ودخول الجنة فتدخل هذه الأمة الجنة قبل سائر الأمم " أستمع حفظ
12 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله صلى الله عليه وسلم ( بيد أن كل أمة أوتيت الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم ) هو بفتح الباء الموحدة وإسكان المثناة تحت " أستمع حفظ
13 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قال أبو عبيد لفظة بيد تكون بمعنى غير وبمعنى على وبمعنى من أجل وكله صحيح هنا قال أهل اللغة ويقال ميد بمعنى بيد " أستمع حفظ