2 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله من أقرطتهن هو جمع قرط قال ابن دريد كل ما علق من شحمة الأذن فهو قرط سواء كان من ذهب أو خرز وأما الخرص فهو الحلقة الصغيرة من الحلي قال القاضي قيل الصواب قرطتهن بحذف الألف وهو المعروف في جمع قرط كخرج وخرجة ويقال في جمعه قراط كرمح ورماح قال القاضي لا يبعد صحة أقرطة ويكون جمع جمع أي جمع قراط لا سيما وقد صح في الحديث " أستمع حفظ
3 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله عن جابر رضي الله عنه لا أذان يوم الفطر ولا إقامة ولا نداء أو لا شيء هذا ظاهره مخالف لما يقوله أصحابنا وغيرهم أنه يستحب أن يقال الصلاة جامعة كما قدمنا فيتأول على أن المراد لا أذان ولا إقامة ولا نداء في معناهما ولا شيء من ذلك " أستمع حفظ
4 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج يوم الأضحى ويوم الفطر فيبدأ بالصلاة هذا دليل لمن قال باستحباب الخروج لصلاة العيد إلى المصلى وأنه أفضل من فعلها في المسجد وعلى هذا عمل الناس في معظم الأمصار وأما أهل مكة فلا يصلونها إلا في المسجد من الزمن الأول ولأصحابنا وجهان أحدهما الصحراء أفضل لهذا الحديث والثاني وهو الأصح عند أكثرهم المسجد أفضل إلا أن يضيق قالوا وإنما صلى أهل مكة في المسجد لسعته وإنما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى المصلى لضيق المسجد فدل على أن المسجد أفضل إذا اتسع " أستمع حفظ
5 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله فخرجت مخاصرا مروان أي مماشيا له يده في يدي هكذا فسروه " أستمع حفظ
7 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله فإذا مروان ينازعني يده كأنه يجرني نحو المنبر وأنا أجره نحو الصلاة فيه أن الخطبة للعيد بعد الصلاة " أستمع حفظ
8 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " وفيه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإن كان المنكر عليه واليا " أستمع حفظ
9 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " وفيه أن الإنكار عليه يكون باليد لمن أمكنه ولا يجزئ عن اليد اللسان مع إمكان اليد " أستمع حفظ
10 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله أين الابتداء بالصلاة هكذا ضبطناه على الأكثر وفي بعض الأصول ألا نبدء بألا التي هي للاستفتاح وبعدها نون ثم باء موحدة وكلاهما صحيح " أستمع حفظ
11 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " والأول أجود في هذا الموطن لأنه ساقه للإنكار عليه " أستمع حفظ
12 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله لا تأتون بخير مما أعلم هو كما قال لأن الذي يعلم هو طريق النبي صلى الله عليه وسلم وكيف يكون غيره خيرا منه " أستمع حفظ
13 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " قوله ثم انصرف قال القاضي معناه انصرف عن جهة المنبر إلى جهة الصلاة " أستمع حفظ
14 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " وليس معناه أنه انصرف من المصلى وترك الصلاة معه بل في رواية البخاري أنه صلى معه وكلمه في ذلك بعد الصلاة " أستمع حفظ
15 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : " وهذا يدل على صحة الصلاة بعد الخطبة ولولا صحتها كذلك لما صلاها معه واتفق أصحابنا على أنه لو قدمها على الصلاة صحت ولكنه يكون تاركا للسنة مفوتا للفضيلة بخلاف خطبة الجمعة فإنه يشترط لصحة صلاة الجمعة تقدم خطبتها عليها لأن خطبة الجمعة واجبة وخطبة العيد مندوبة " أستمع حفظ
17 - حدثني أبو الربيع الزهراني، حدثنا حماد، حدثنا أيوب، عن محمد، عن أم عطية، قالت: ( أمرنا - تعني النبي صلى الله عليه وسلم - أن نخرج في العيدين، العواتق، وذوات الخدور، وأمر الحيض أن يعتزلن مصلى المسلمين ) أستمع حفظ
18 - الكلام على إسناد حديث : ( أمرنا - تعني النبي صلى الله عليه وسلم - أن نخرج في العيدين، العواتق، وذوات الخدور، وأمر الحيض أن يعتزلن مصلى المسلمين ) أستمع حفظ
19 - شرح حديث : ( أمرنا - تعني النبي صلى الله عليه وسلم - أن نخرج في العيدين، العواتق، وذوات الخدور، وأمر الحيض أن يعتزلن مصلى المسلمين ) أستمع حفظ
21 - كان يوجد في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة متسعا وكانت النساء يحفظن سورة ق فأين الضيق ؟ أستمع حفظ