سلسلة الهدى والنور-0156
الشيخ محمد ناصر الالباني
سلسلة الهدى والنور-جديد
هل الانتفاضة الفلسطينية تسمى جهادًا ؟ وما الواجب علينا نحوهم ؟ وهل الأولى الإعداد للجهاد أم ماذا ؟
السائل : الآن ما يحدث في الضفة الغربية وغزة الحقيقة يعني الناس يثورون على المحتل بكافة اتجاهاتهم الإسلامية والغير إسلامية حتى أن هناك أحزاب شيوعية .
الشيخ : أي نعم .
السائل : عقيدتها عدم الإيمان بالله عز وجل فا ونحن نعلم أن الله عز وجل لا يقبل العمل إلا إذا كان مخلصا له وفي سبيله .
الشيخ : نعم .
السائل : لكن المفهوم العام أصبح عند الجميع الآن يعني أن هذا أن ما يحصل هناك حتى الدفاع عن الأرض حتى تحريرها وما شابه أن هذا نوع من الجهاد بغض النظر عن ارتباط الناس عقائديا في العقيدة ونحن هنا بين الحقيقة نحس مرات أنه علينا دور لأنه الأرض أرض مسلمة ولا يجوز الحقيقة التهاون بشأنها ولا يجوز ولا يجوز حتى من باب أضعف الإيمان قبول من يساوم عليها ومن يصالح من شانها وما شابه فحتى يكون الأمر خالصا لله سبحانه وتعالى إحنا بصفتنا مسلمين وهذا البلد الذي يفصل بينه وبين المحتل عوائق منها الطبيعي ومنها السياسي ومنها عدم إعداد العدة ومنها عدم المقدرة والاستطاعة وهذا إلي كنا نناقشه وإحنا ... في الحقيقة يعني شو ماذا يمكن أن يكون دورنا في هذه المرحلة هذا واحد اثنين نعود للسؤال ... إلى أنه الآن الكل يريد أن يحرر الأرض شيوعي مؤمن كافر ما حدا بيقول أنه هذا لله وما حدا بيقول أنه جهاد في سبيل الله لكن أنه الأرض في يوم للأرض .
سائل آخر : ... .
السائل : ما بعرف والله ... أو تصورك لما ترى أن حكم الشرع هو واجب الإتباع
الشيخ : أنا يبدو لي أن الذي سمعته يمكن تقسيمه إلى قسمين قسم يتعلق بفعل هؤلاء الذين يقارعون الكفار المستحلين للأرض وقسم يتعلق بنا نحن وما يجب علينا لمساعدتهم أما فيما يتعلق بالقسم الأول فجوابي الذي أعتقده أن هذه الانتفاضة إذا كانت نابعة من أفراد مخلصين في تلك البلاد ومسلمين فهي لن تفيدهم شيئا فما بالك إذا كانت الانتفاضة ليست نابعة من عندهم وهذا الأمر في اعتقادي أمر واضح لكل ذي لب وعقل سليم وفي كل يوم مع الأسف الشديد نسمع قتل ...
الحكومات الإسلامية بواجب الاستعداد الإعانة - شوف الوسخة إلي موجودة في الماء ما هي - .
السائل : هاي من الشجر .
الشيخ : أنت عاملتها معاملة الذبابة بس ما ندري بئا أصبعتك نظيفة ولا لأ !
السائل : نظيفة وغطيتها كلها كمان .
سائل آخر : صاروا بطلوا يشربوا .
الشيخ : إذا لم تقم الدول الإسلامية أو على الأقل العربية من المحيطة بالأرض بواجب المساعدة الكاملة التامة فأنا في اعتقادي أن هذا الذي يسمى بالانتفاضة فستعود إلى نقيضها وهي انتفاضة الميت فإذا تركنا هذا الجانب وأخذنا الجانب الآخر وهو ما نستطيع نحن وما الذي نكلف به نحن أعتقد أن علينا أن نساعدهم بأن يعيشوا أحياء بمعنى إذا ما السلطات الحاكمة اليهودية حاولت أن تقطع عنهم المؤنة من الطعام والشراب فعلى الأقل نحن أن نساعدهم في هذه الناحية إذا أمكن حتى يظلوا في حياتهم وحسبهم مما يضيع من حياتهم بسبب قتل أعداءهم إيّاهم أما أكثر من ذلك فالأمر ما يحتاج إلى بيان فإنه من غير المستطاع للأفراد المسلمين المحيطين بهذه البلاد أن يعملوا شيئا دون إذن الحكام والذين يشرفون وبيدهم السلطة والقدرة فما علينا إذا إلا أن نحقق المبدأ الأساسي في كل شيء ومنه ما نحن فيه ألا وهو قوله تبارك وتعالى : (( اتقوا الله ما استطعتم )) هذا ما عندي جوابا على هذا السؤال .
السائل : إذا أفهم .
الشيخ : نعم .
الشيخ : أي نعم .
السائل : عقيدتها عدم الإيمان بالله عز وجل فا ونحن نعلم أن الله عز وجل لا يقبل العمل إلا إذا كان مخلصا له وفي سبيله .
الشيخ : نعم .
السائل : لكن المفهوم العام أصبح عند الجميع الآن يعني أن هذا أن ما يحصل هناك حتى الدفاع عن الأرض حتى تحريرها وما شابه أن هذا نوع من الجهاد بغض النظر عن ارتباط الناس عقائديا في العقيدة ونحن هنا بين الحقيقة نحس مرات أنه علينا دور لأنه الأرض أرض مسلمة ولا يجوز الحقيقة التهاون بشأنها ولا يجوز ولا يجوز حتى من باب أضعف الإيمان قبول من يساوم عليها ومن يصالح من شانها وما شابه فحتى يكون الأمر خالصا لله سبحانه وتعالى إحنا بصفتنا مسلمين وهذا البلد الذي يفصل بينه وبين المحتل عوائق منها الطبيعي ومنها السياسي ومنها عدم إعداد العدة ومنها عدم المقدرة والاستطاعة وهذا إلي كنا نناقشه وإحنا ... في الحقيقة يعني شو ماذا يمكن أن يكون دورنا في هذه المرحلة هذا واحد اثنين نعود للسؤال ... إلى أنه الآن الكل يريد أن يحرر الأرض شيوعي مؤمن كافر ما حدا بيقول أنه هذا لله وما حدا بيقول أنه جهاد في سبيل الله لكن أنه الأرض في يوم للأرض .
سائل آخر : ... .
السائل : ما بعرف والله ... أو تصورك لما ترى أن حكم الشرع هو واجب الإتباع
الشيخ : أنا يبدو لي أن الذي سمعته يمكن تقسيمه إلى قسمين قسم يتعلق بفعل هؤلاء الذين يقارعون الكفار المستحلين للأرض وقسم يتعلق بنا نحن وما يجب علينا لمساعدتهم أما فيما يتعلق بالقسم الأول فجوابي الذي أعتقده أن هذه الانتفاضة إذا كانت نابعة من أفراد مخلصين في تلك البلاد ومسلمين فهي لن تفيدهم شيئا فما بالك إذا كانت الانتفاضة ليست نابعة من عندهم وهذا الأمر في اعتقادي أمر واضح لكل ذي لب وعقل سليم وفي كل يوم مع الأسف الشديد نسمع قتل ...
الحكومات الإسلامية بواجب الاستعداد الإعانة - شوف الوسخة إلي موجودة في الماء ما هي - .
السائل : هاي من الشجر .
الشيخ : أنت عاملتها معاملة الذبابة بس ما ندري بئا أصبعتك نظيفة ولا لأ !
السائل : نظيفة وغطيتها كلها كمان .
سائل آخر : صاروا بطلوا يشربوا .
الشيخ : إذا لم تقم الدول الإسلامية أو على الأقل العربية من المحيطة بالأرض بواجب المساعدة الكاملة التامة فأنا في اعتقادي أن هذا الذي يسمى بالانتفاضة فستعود إلى نقيضها وهي انتفاضة الميت فإذا تركنا هذا الجانب وأخذنا الجانب الآخر وهو ما نستطيع نحن وما الذي نكلف به نحن أعتقد أن علينا أن نساعدهم بأن يعيشوا أحياء بمعنى إذا ما السلطات الحاكمة اليهودية حاولت أن تقطع عنهم المؤنة من الطعام والشراب فعلى الأقل نحن أن نساعدهم في هذه الناحية إذا أمكن حتى يظلوا في حياتهم وحسبهم مما يضيع من حياتهم بسبب قتل أعداءهم إيّاهم أما أكثر من ذلك فالأمر ما يحتاج إلى بيان فإنه من غير المستطاع للأفراد المسلمين المحيطين بهذه البلاد أن يعملوا شيئا دون إذن الحكام والذين يشرفون وبيدهم السلطة والقدرة فما علينا إذا إلا أن نحقق المبدأ الأساسي في كل شيء ومنه ما نحن فيه ألا وهو قوله تبارك وتعالى : (( اتقوا الله ما استطعتم )) هذا ما عندي جوابا على هذا السؤال .
السائل : إذا أفهم .
الشيخ : نعم .
1 - هل الانتفاضة الفلسطينية تسمى جهادًا ؟ وما الواجب علينا نحوهم ؟ وهل الأولى الإعداد للجهاد أم ماذا ؟ أستمع حفظ
مواصلة الكلام على حال الفلسطنيين في مواجهة الاحتلال وكيف التعامل معه شرعا .
السائل : إذا أفهم أن المساعدة في إبقاءهم أحياء ليس من باب الجهاد بالمال ؟
الشيخ : لا هو جهاد .
السائل : جهاد .
الشيخ : هو جهاد لكن ليس جهادا في سبيل يعني هلأ لو كان هناك ناس فقراء .
السائل : يا شيخ هل هو صدقة أم الجهاد كما أفهم .
الشيخ : أه .
السائل : إما في البدن وإما في المال .
الشيخ : لا لا أنا قصدت الجهاد المعنى العام فإذا أنت قصدت الجهاد بالمعنى الأخص فهو كذلك لا ليس كذلك أي نعم لأن أنا استحضرت المعنى العام من الحديث المعروف لما مر بالرسول عليه السلام وحوله بعض أصحابه الكرام رجل شاب جلد قوي فقال بعض أصحابه عليه السلام لو كان هذا في سبيل الله فقال عليه الصلاة والسلام : ( إن كان هذا خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله وإن كان يسعى على أولاد له صغار فهو في سبيل الله ) أنا قصدت هذا المعنى العام .
السائل : جزاك الله خير .
سائل آخر : شيخنا ما هو المانع من تسمية ما يقومون به هناك جهادا إسلاميا خاصة أنه في الآن فئة ليست بالقليلة في غزة أعلنت الجهاد الإسلامي .
الشيخ : نعم .
السائل : ما يعني أريد أن أتكلم أيضا على مسألة الاستطاعة (( وأعدوا لهم ما استطعتم )) يعني هذه استطاعتهم الحجارة والزجاجات التي يضعوا فيها البنزين فهم يقولون هذه استطاعتنا وهذا عدونا نزل بأرضنا ولا بد من محاربته خاصة أن الحكام حالهم كما يعلم الجميع .
الشيخ : خلصت .
السائل : لحد ما .
الشيخ : ... يعني في عندك مزيد .
السائل : فيه فيه .
سائل آخر : بعد ما تحكي يا أستاذ نشوف إيش الأحوال .
سائل : آخر منشان يعرف الطريق إذا كانت سالكة توكل على الله ومضى وإلا رجع من قريب وبعدين كاسة المي معاي وجاهزة الحمد لله .
سائل آخر : عشان يشرب المية .
الشيخ : نعم شو رأيك الرسول عليه السلام الذي ظل في مكة ثلاث عشرة سنة وهو كما تعلم يعذب هو وأصحابه من المشركين كانوا يا ترى عاجزين عن استعمال حجارة مكة ما أكثرها فيها وأن يقولوا هذه استطاعتنا !
السائل : لم يعجزوا عن استعمال الحجارة .
الشيخ : إذا .
السائل : ولكن النبي عليه الصلاة والسلام استعملها .
الشيخ : كيف استعملها فيما نحن بصدده .
السائل : لا ... .
الشيخ : لماذا الخروج لماذا الخروج لماذا الخروج عن الصدد !
السائل : أنا أقول لم يكونوا عاجزين عن استعمال الحجارة .
الشيخ : حسنا .
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا لمن يستعملوها كما يستعملها أولئك الذين يفعلون الآن كان عاجزا .
السائل : الأمر فيما يبدوا لي يختلف .
الشيخ : أنا ما سألتك يختلف أو لا لأن الحقائق لا تظهر إلا بهذا التضييق للسؤال والجواب .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا سألتك كان عاجزا أم لا تقول كان عاجزا أو غير عاجز .
السائل : قلت لم يكن عاجزا .
الشيخ : بعد ذلك بعد ذلك يأتي التفصيل إن لزم الأمر .
السائل : قلت لم يكن عاجزا .
الشيخ : لم يكن عاجزا .
السائل : أي نعم .
الشيخ : جميل هل تركه لعدم استعمالها استعمالها لهذه الحجارة مع قدرته عليها يدل على أن استعمالها هو من وسائل الجهاد لقاء العدو المتسلحين بالحديد .
السائل : لا يدل على ذلك .
الشيخ : فإذا كيف استدللت بما لا يدل على ما يدل !
السائل : أنا قلت لا يدل على ذلك لأن الحجارة ليست من وسائل القتال .
الشيخ : هذا الذي فهمته .
السائل : أي نعم .
الشيخ : ما فهمت غيره .
السائل : نعم .
الشيخ : لكنك قلت بالنسبة للذين يجاهدون الآن الكفار المتسلحين ليس بالسيف والسنان والحربة .
السائل : نعم .
الشيخ : بل بكل الوسائل الحديثة اليوم كيف جعلت ذلك وسيلة للجهاد ولم تجعلها وسيلة للجهاد في ذلك الزمان مع أنها أسهل من حيث النكاية بالعدو في ذاك العدو من النكاية الآن في هذا العدو .
السائل : نعم ... في المسألة الأولى التي كان فيها النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة لم يكونوا قد أذن لهم بالقتال .
الشيخ : لم يكن .
السائل : لم يكن النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة قد أذن لهم بالقتال .
الشيخ : حسنا يأتيك السؤال ردا على هذا الجواب عدم الإذن معقول المعنى أم ليس معقول المعنى ؟
السائل : بل معقول المعنى .
الشيخ : ما هي معقوليته .
السائل : معقوليته إعداد الناس للاستعداد للجهاد .
الشيخ : حسنا هل كان الناس يومئذ معدودين للجهاد ولم يجاهدوا .
السائل : لم يكونوا معدودين .
الشيخ : نفس السؤال الآن هؤلاء الذين يريد البعض أن يسميهم بمجاهدين بالحجارة .
السائل : نعم .
الشيخ : مستعدين للجهاد .
السائل : غير مستعدين .
الشيخ : فإذا .
السائل : عندي الأمر يختلف فيما يبدوا لي فيما أظن .
الشيخ : عفوا بدنا نحدد .
السائل : نعم .
الشيخ : والأمر يختلف عندك ويختلف أيضا عندي .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن البحث هل هو جهاد .
السائل : هكذا بدأ البحث بدأ البحث لماذا لا نسميهم .مجاهدين .
الشيخ : ما سألتك بدأ وانتهى هل هو جهاد .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا يناقض ما قلته آنفا .
السائل : لماذا ؟
الشيخ : أعد كلامك أو أعد تفكيرك تعرف لماذا لأنك اعترفت بأن عدم الإذن بالجهاد يومئذ معقول المعنى !
السائل : معقول المعنى .
الشيخ : وهو عدم استعدادهم .
السائل : أي نعم .
الشيخ : كشعب مسلم للجهاد سألتك والآن هذا الشعب المسلم مستعد للجهاد في سبيل الله قلت لا .
السائل : غير مستعد نعم .
الشيخ : إيش معنى قولك غير مستعد أنا بدي أعيد كلامك .
السائل : كما فهمت مني .
الشيخ : طيب خلاص أنا بقول قلت لا أي نعم بتوافقني .
السائل : نعم .
الشيخ : إذا كيف تقول بخلاف ما تؤدي هذه المقدمة .
السائل : أقول مضطرا لذلك .
الشيخ : مضطرا .
السائل : أي نعم الواقع .
الشيخ : عفوا مضطرا لذلك حدد ما هو المضطر لذلك ما هو الذي أنت مضطر إليه .
السائل : يعني أنا أقول هذا القول مضطرا إليه وإلا الأصل .
الشيخ : ما فهمت علي اسم الإشارة لذلك أوضحه لي ما هو الذي أنت مضطر إليه ما هو .
السائل : جهادهم .
الشيخ : جهادهم .
السائل : أي نعم تسميته .
الشيخ : أنت مضطر إلى .
سائل آخر : ... أنه رغم عدم وجود الاستعداد مع ذلك هذا المتاح يعني أيهما المضطر إليه .
السائل : نفس الشيء قولنا مجاهدين معناته أقررنا قتالهم بالحجارة نفس المعنى إذا أقررنا أنهم مجاهدون فنحن نقر استعمالهم للحجارة هذا في نظري .
الشيخ : ما أدري إذا فهمت أو لا أنت تقول بارك الله فيك مضطر إلى أن تقول بذلك اسم الإشارة بذلك ما هو ؟
السائل : قتالهم واستعمالهم الحجارة وبالتالي تسميتهم بالمجاهدين
الشيخ : هذا يناقض ما قلت يا شيخ .
السائل : لماذا ؟
الشيخ : تقرر أنه ليس جهادا لأنهم ليسوا مستعدين ثم تقول بأني مضطر بأن أسميهم بالمجاهدين !
السائل : أنا ما قررت أنه ليس جهادا .
الشيخ : كيف لا .
السائل : أنا ما قررت أنا قلت أنا معك منذ البداية إنه ما فيه استعداد .
الشيخ : كيف كيف يا أخي ما قلت !
السائل : أنا ما قلت يعني أنهم مستعدين للجهاد أنا أقررت معك أنهم غير مستعدين كالصحابة حول رسول الله صلى الله عليه وسلـم .
الشيخ : طيب الغير مستعد للجهاد منغير إذًا الأسلوب إذا كنت تقول ما قلته وهذا هو المفهوم من كلامك منغير الأسلوب منقول الغير مستعد للجهاد يجب عليه أن يجاهد ؟
السائل : الجواب بشكل عام لا يجوز غير مستعد لا يجب .
الشيخ : إيش معناها شكل عام وشكل خاص .
السائل : الغير مستعد الغير مستعد للجهاد لا يجب عليه أن يجاهد .
الشيخ : طيب .
السائل : ولكن هذه الظروف التي حصلت بالضفة .
الشيخ : نعم .
السائل : وهذه السنوات الطويلة التي مضت عليهم أخرجتهم فهم جاهدوا نقول هذا لا يجوز لهم هذا الفعل لا يجوز لهم أم يجوز ؟
الشيخ : هذا الذي أجبت به لما تقول لا يجب الجهاد قبل الاستعداد معناه يجوز ؟
السائل : لا يجب الجهاد قبل الاستعداد .
الشيخ : سألتك .
السائل : نعم .
الشيخ : أنت عليك الجواب وبس هل معنى قولك لا يجب الجهاد قبل الاستعداد أنه يجوز ؟
السائل : يعني هل هناك من دليل يمنع .
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله .
السائل : إن كان لا يجب فهل هناك من دليل يمنع من الجواز .
الشيخ : طبعا لأنك خالفوا (( وأعدوا لهم ما استطعتم من )) .
السائل : أعدوا هذه الحجارة وهذا البنزين وهذا الزجاج .
الشيخ : أرجو أن ما يسمعك غيرنا .
السائل : ... .
الشيخ : لأن هذا يناقض ما ادعيته بالنسبة للرسول عليه السلام
السائل : هذا ما استطعتم (( أعدوا لهم ما استطعتم )) .
الشيخ : طيب بطوّر السؤال .
السائل : وأنا أتطور في الإجابة إن شاء الله .
سائل آخر : تطور ولا تتورط .
الشيخ : ما عليشي ما عليشي بقول .
السائل : نعم .
الشيخ : تعني أنت أنهم لا يجب عليهم الجهاد لكنه يجوز أليس كذلك قلت ؟
السائل : معلش أعد شيخنا أعد .
الشيخ : قلت أنت معنى لا يجب الجهاد ما دام ليس هناك الاستعداد .
السائل : نعم .
الشيخ : ومع ذلك يجوز هذا الجهاد .
السائل : نعم .
الشيخ : صح .
السائل : نعم .
الشيخ : يأتيك السؤال والآن ولعله خاتمة المطاف هل الأفضل هذا الجهاد أم الاشتغال بالاستعداد للجهاد ؟
السائل : لا بل أقول الأفضل الاستعداد للجهاد .
الشيخ : وهذا الذي فعله الرسول .
السائل : وهذا الذي فعله الرسول .
الشيخ : إذا لا تتعد .
السائل : ماشي .
الشيخ : ماشي .
السائل : ما خلصت .
الشيخ : ما خلص طيب .
السائل : الأفضل أن نلتزم ما وصلنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلـم وخاصة أننا غير مستعدين الآن .
الشيخ : طيب .
السائل : ولكن هذا يعني السكوت من نرى ومن نسمع من المسلمين حكاما ومحكومين والباقي عند الجميع سكوتهم بل وزيادة على سكوتهم شيء آخر .
سائل آخر : أشياء .
السائل : أي نعم و أشياء كثيرة جدا يجعل هذا الشعب يفكر في عمل أي شيء طالما أنه بدائرة الجواز نعم .
الشيخ : مكانك راوح .
السائل : ليش يا شيخ مكانك راوح .
الشيخ : يعود السؤال نفسه أنت هل تظن أنه لم يكن مسلمين إلا في مكة .
السائل : نعم .
الشيخ : إيش يعني نعم تظن أم لا تظن .
السائل : أنه كان فيه في المدينة .
الشيخ : طيب فإذا لعلك الآن تريد أن تفرق لأنه قلت أول ما قلت أنه أنا أفرق فالآن ستفرق كثرة الموجودين الآن خارج هؤلاء الجماعة وقلة الموجودين خارج أولئك الجماعة هذا تفريق يا أستاذ لا يفيدك شيئا لأنك أنت تتكلم عن جماعة يعملون في أرض محصورة .
السائل : نعم .
الشيخ : والذين حولهم مقصرون تاركون الواجب العيني كما نقول نحن ليس في هذه البلاد بل وفي أفغانستان و غيرها لكن تبريرك لأن تقول بأن هذا الجواب يرتقي من دائرة الجواز إلى الاستحباب بسبب عدم مناصرة هؤلاء إياهم هذا تفريق شكلي غير جوهري أبدا لأن المسألة الجهاد إما فرض عين و إما فرض كفاية و أنت تعرف هذه الحقيقة و ليس هناك وسط .
السائل : نعم .
الشيخ : فهذا الذي سميته جهادا في تلك الأرض إما إن يكون فرضا عينيا و إما أن يكون فرضا كفائيا فإذا لم يكن الاستعداد موجودا كما اعترفنا جميعا فهو لن يكون فرض كفائيا من باب أولى مادام انه ليس فرضا عينيا لأن الفرض الكفائي يعني تيسر وسائل الجهاد للأمة فإذا قام بعضها بذلك سقط عن الباقين فما بالك وهذه الجماعة التي تجاهد كما تقول أنت هناك هي أمة محصورة مهدودة واتفقنا أنه ليس عندها وسائل الجهاد وأن عليها أن تعمل للاستعداد للجهاد الحقيقي .
السائل : نعم .
الشيخ : و هنا لابد من وقفة هل تعتقد أن الطوائف التي تعمل هناك و تجاهد على حد تعبيرك هم طوائف كلهم مسلمون
السائل : كلهم لا بعضهم .
الشيخ : جميل جلهم أنا تعبيري خير لك من قولك بعضهم
السائل : ... خير ... .
الشيخ : أقول خير لك .
السائل : جلهم ... .
الشيخ : نعم جلهم مسلمون حسنا .
السائل : نعم .
الشيخ : تركنا غير المسلمين هذا الجل متفق أم مختلف .
سائل آخر : مختلف .
سائل آخر : مختلف .
السائل : والله أنا أرى أنه متفق .
سائل آخر : في إيش الاتفاق أو الاختلاف .
السائل : كما نقلوا لنا أنهم متفقون لأنهم ... منظمة .
الشيخ : معلش أنا اعترف أنني أخطأت في السؤال إيش رأيك أنا أعني هل هم متفقون في فهم الإسلام في أصوله و مبادئه الأولى ؟
السائل : لا أظن ذلك .
الشيخ : ما تظن ذلك أنا شايفك عم تتكلم كلام السياسيين
السائل : لا ليس كذلك .
السائل : شيخ بده يصير مختار مهو .
الشيخ : طيب حينما تقول لا تظن بالطبع تظن الظن الغالب
السائل : ماشي الذي يشابه اليقين .
الشيخ : طيب ... بدل ما يقول يقينا يشابه اليقين
سائل آخر : من نفس البعد .
الشيخ : يبقى من نفس الأسلوب .
سائل آخر : يشبه عيسى بن مريم .
الشيخ : فإذا كانت طائفة كبيرة عدد الألوف المؤلفة غير متفقين في الأصول الإسلامية بل هم مختلفون في ذلك أشد الاختلاف هل تظن أنهم أخذوا بالوسيلة الأولى للجهاد في سبيل الله ؟
السائل : وهي الإعداد المعنوي طبعا .
الشيخ : طبعا ومية معها طبعا .
السائل : يعني تقول الآن هذا ما يقال في المسلمين جميعا في أي البلاد كانوا .
الشيخ : مع الأسف .
السائل : ما أجبتك .
الشيخ : أنا بقول زيادة عن ما تقول مع الأسف .
السائل : حقيقة هاي .
الشيخ : أي نعم لكن فعلا شعرت بأنك ما أجبته .
السائل : والله .
الشيخ : و هذه تسجل لك وليس عليك كالأخريات .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : طيب ما هو الجواب .
السائل : لا ما أعدوا الإعداد المعنوي .
الشيخ : السؤال كان هل تظن فيهم النجاح لمقاتلة الأعداء و هم مختلفون في العقيدة .
السائل : هل ينجحوا وهم مختلفون في العقيدة والله هذا علمه عند الله يا شيخ .
الشيخ : سبحان الله !
سائل آخر : بدي أحكي في نقطة كلنا متفقين أن ما يحصل الآن لا يؤدي إلى نجاح لكن الغرض منه عفوا يعني نحن متفقين أن ما يحصل الآن لا يؤدي إلى نجاح ولا يؤدي إلى نصرة لكن الهدف منه تحريك القضية و بالتالي تتمخض عن شيء متفقين على أنه لا يؤدي إلى نجاح .
الشيخ : معليش يا أبو يحيى كلامك هو .
سائل آخر : أنا بنسحب بس أنا وضحت .
الشيخ : معليش كلامك نصفه مسلم به يقينا و النصف الآخر التحريك يحتاج إلى بحث ربما نعود إليه لكن ذكروني ذكروني بالعودة إلى مسألة التحريك .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن البحث .
السائل : أنت تذكرنا يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : كثيرا ما ننسى الحديث الذي بدأت به .
الشيخ : لا هو جهاد .
السائل : جهاد .
الشيخ : هو جهاد لكن ليس جهادا في سبيل يعني هلأ لو كان هناك ناس فقراء .
السائل : يا شيخ هل هو صدقة أم الجهاد كما أفهم .
الشيخ : أه .
السائل : إما في البدن وإما في المال .
الشيخ : لا لا أنا قصدت الجهاد المعنى العام فإذا أنت قصدت الجهاد بالمعنى الأخص فهو كذلك لا ليس كذلك أي نعم لأن أنا استحضرت المعنى العام من الحديث المعروف لما مر بالرسول عليه السلام وحوله بعض أصحابه الكرام رجل شاب جلد قوي فقال بعض أصحابه عليه السلام لو كان هذا في سبيل الله فقال عليه الصلاة والسلام : ( إن كان هذا خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله وإن كان يسعى على أولاد له صغار فهو في سبيل الله ) أنا قصدت هذا المعنى العام .
السائل : جزاك الله خير .
سائل آخر : شيخنا ما هو المانع من تسمية ما يقومون به هناك جهادا إسلاميا خاصة أنه في الآن فئة ليست بالقليلة في غزة أعلنت الجهاد الإسلامي .
الشيخ : نعم .
السائل : ما يعني أريد أن أتكلم أيضا على مسألة الاستطاعة (( وأعدوا لهم ما استطعتم )) يعني هذه استطاعتهم الحجارة والزجاجات التي يضعوا فيها البنزين فهم يقولون هذه استطاعتنا وهذا عدونا نزل بأرضنا ولا بد من محاربته خاصة أن الحكام حالهم كما يعلم الجميع .
الشيخ : خلصت .
السائل : لحد ما .
الشيخ : ... يعني في عندك مزيد .
السائل : فيه فيه .
سائل آخر : بعد ما تحكي يا أستاذ نشوف إيش الأحوال .
سائل : آخر منشان يعرف الطريق إذا كانت سالكة توكل على الله ومضى وإلا رجع من قريب وبعدين كاسة المي معاي وجاهزة الحمد لله .
سائل آخر : عشان يشرب المية .
الشيخ : نعم شو رأيك الرسول عليه السلام الذي ظل في مكة ثلاث عشرة سنة وهو كما تعلم يعذب هو وأصحابه من المشركين كانوا يا ترى عاجزين عن استعمال حجارة مكة ما أكثرها فيها وأن يقولوا هذه استطاعتنا !
السائل : لم يعجزوا عن استعمال الحجارة .
الشيخ : إذا .
السائل : ولكن النبي عليه الصلاة والسلام استعملها .
الشيخ : كيف استعملها فيما نحن بصدده .
السائل : لا ... .
الشيخ : لماذا الخروج لماذا الخروج لماذا الخروج عن الصدد !
السائل : أنا أقول لم يكونوا عاجزين عن استعمال الحجارة .
الشيخ : حسنا .
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا لمن يستعملوها كما يستعملها أولئك الذين يفعلون الآن كان عاجزا .
السائل : الأمر فيما يبدوا لي يختلف .
الشيخ : أنا ما سألتك يختلف أو لا لأن الحقائق لا تظهر إلا بهذا التضييق للسؤال والجواب .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا سألتك كان عاجزا أم لا تقول كان عاجزا أو غير عاجز .
السائل : قلت لم يكن عاجزا .
الشيخ : بعد ذلك بعد ذلك يأتي التفصيل إن لزم الأمر .
السائل : قلت لم يكن عاجزا .
الشيخ : لم يكن عاجزا .
السائل : أي نعم .
الشيخ : جميل هل تركه لعدم استعمالها استعمالها لهذه الحجارة مع قدرته عليها يدل على أن استعمالها هو من وسائل الجهاد لقاء العدو المتسلحين بالحديد .
السائل : لا يدل على ذلك .
الشيخ : فإذا كيف استدللت بما لا يدل على ما يدل !
السائل : أنا قلت لا يدل على ذلك لأن الحجارة ليست من وسائل القتال .
الشيخ : هذا الذي فهمته .
السائل : أي نعم .
الشيخ : ما فهمت غيره .
السائل : نعم .
الشيخ : لكنك قلت بالنسبة للذين يجاهدون الآن الكفار المتسلحين ليس بالسيف والسنان والحربة .
السائل : نعم .
الشيخ : بل بكل الوسائل الحديثة اليوم كيف جعلت ذلك وسيلة للجهاد ولم تجعلها وسيلة للجهاد في ذلك الزمان مع أنها أسهل من حيث النكاية بالعدو في ذاك العدو من النكاية الآن في هذا العدو .
السائل : نعم ... في المسألة الأولى التي كان فيها النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة لم يكونوا قد أذن لهم بالقتال .
الشيخ : لم يكن .
السائل : لم يكن النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة قد أذن لهم بالقتال .
الشيخ : حسنا يأتيك السؤال ردا على هذا الجواب عدم الإذن معقول المعنى أم ليس معقول المعنى ؟
السائل : بل معقول المعنى .
الشيخ : ما هي معقوليته .
السائل : معقوليته إعداد الناس للاستعداد للجهاد .
الشيخ : حسنا هل كان الناس يومئذ معدودين للجهاد ولم يجاهدوا .
السائل : لم يكونوا معدودين .
الشيخ : نفس السؤال الآن هؤلاء الذين يريد البعض أن يسميهم بمجاهدين بالحجارة .
السائل : نعم .
الشيخ : مستعدين للجهاد .
السائل : غير مستعدين .
الشيخ : فإذا .
السائل : عندي الأمر يختلف فيما يبدوا لي فيما أظن .
الشيخ : عفوا بدنا نحدد .
السائل : نعم .
الشيخ : والأمر يختلف عندك ويختلف أيضا عندي .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن البحث هل هو جهاد .
السائل : هكذا بدأ البحث بدأ البحث لماذا لا نسميهم .مجاهدين .
الشيخ : ما سألتك بدأ وانتهى هل هو جهاد .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا يناقض ما قلته آنفا .
السائل : لماذا ؟
الشيخ : أعد كلامك أو أعد تفكيرك تعرف لماذا لأنك اعترفت بأن عدم الإذن بالجهاد يومئذ معقول المعنى !
السائل : معقول المعنى .
الشيخ : وهو عدم استعدادهم .
السائل : أي نعم .
الشيخ : كشعب مسلم للجهاد سألتك والآن هذا الشعب المسلم مستعد للجهاد في سبيل الله قلت لا .
السائل : غير مستعد نعم .
الشيخ : إيش معنى قولك غير مستعد أنا بدي أعيد كلامك .
السائل : كما فهمت مني .
الشيخ : طيب خلاص أنا بقول قلت لا أي نعم بتوافقني .
السائل : نعم .
الشيخ : إذا كيف تقول بخلاف ما تؤدي هذه المقدمة .
السائل : أقول مضطرا لذلك .
الشيخ : مضطرا .
السائل : أي نعم الواقع .
الشيخ : عفوا مضطرا لذلك حدد ما هو المضطر لذلك ما هو الذي أنت مضطر إليه .
السائل : يعني أنا أقول هذا القول مضطرا إليه وإلا الأصل .
الشيخ : ما فهمت علي اسم الإشارة لذلك أوضحه لي ما هو الذي أنت مضطر إليه ما هو .
السائل : جهادهم .
الشيخ : جهادهم .
السائل : أي نعم تسميته .
الشيخ : أنت مضطر إلى .
سائل آخر : ... أنه رغم عدم وجود الاستعداد مع ذلك هذا المتاح يعني أيهما المضطر إليه .
السائل : نفس الشيء قولنا مجاهدين معناته أقررنا قتالهم بالحجارة نفس المعنى إذا أقررنا أنهم مجاهدون فنحن نقر استعمالهم للحجارة هذا في نظري .
الشيخ : ما أدري إذا فهمت أو لا أنت تقول بارك الله فيك مضطر إلى أن تقول بذلك اسم الإشارة بذلك ما هو ؟
السائل : قتالهم واستعمالهم الحجارة وبالتالي تسميتهم بالمجاهدين
الشيخ : هذا يناقض ما قلت يا شيخ .
السائل : لماذا ؟
الشيخ : تقرر أنه ليس جهادا لأنهم ليسوا مستعدين ثم تقول بأني مضطر بأن أسميهم بالمجاهدين !
السائل : أنا ما قررت أنه ليس جهادا .
الشيخ : كيف لا .
السائل : أنا ما قررت أنا قلت أنا معك منذ البداية إنه ما فيه استعداد .
الشيخ : كيف كيف يا أخي ما قلت !
السائل : أنا ما قلت يعني أنهم مستعدين للجهاد أنا أقررت معك أنهم غير مستعدين كالصحابة حول رسول الله صلى الله عليه وسلـم .
الشيخ : طيب الغير مستعد للجهاد منغير إذًا الأسلوب إذا كنت تقول ما قلته وهذا هو المفهوم من كلامك منغير الأسلوب منقول الغير مستعد للجهاد يجب عليه أن يجاهد ؟
السائل : الجواب بشكل عام لا يجوز غير مستعد لا يجب .
الشيخ : إيش معناها شكل عام وشكل خاص .
السائل : الغير مستعد الغير مستعد للجهاد لا يجب عليه أن يجاهد .
الشيخ : طيب .
السائل : ولكن هذه الظروف التي حصلت بالضفة .
الشيخ : نعم .
السائل : وهذه السنوات الطويلة التي مضت عليهم أخرجتهم فهم جاهدوا نقول هذا لا يجوز لهم هذا الفعل لا يجوز لهم أم يجوز ؟
الشيخ : هذا الذي أجبت به لما تقول لا يجب الجهاد قبل الاستعداد معناه يجوز ؟
السائل : لا يجب الجهاد قبل الاستعداد .
الشيخ : سألتك .
السائل : نعم .
الشيخ : أنت عليك الجواب وبس هل معنى قولك لا يجب الجهاد قبل الاستعداد أنه يجوز ؟
السائل : يعني هل هناك من دليل يمنع .
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله .
السائل : إن كان لا يجب فهل هناك من دليل يمنع من الجواز .
الشيخ : طبعا لأنك خالفوا (( وأعدوا لهم ما استطعتم من )) .
السائل : أعدوا هذه الحجارة وهذا البنزين وهذا الزجاج .
الشيخ : أرجو أن ما يسمعك غيرنا .
السائل : ... .
الشيخ : لأن هذا يناقض ما ادعيته بالنسبة للرسول عليه السلام
السائل : هذا ما استطعتم (( أعدوا لهم ما استطعتم )) .
الشيخ : طيب بطوّر السؤال .
السائل : وأنا أتطور في الإجابة إن شاء الله .
سائل آخر : تطور ولا تتورط .
الشيخ : ما عليشي ما عليشي بقول .
السائل : نعم .
الشيخ : تعني أنت أنهم لا يجب عليهم الجهاد لكنه يجوز أليس كذلك قلت ؟
السائل : معلش أعد شيخنا أعد .
الشيخ : قلت أنت معنى لا يجب الجهاد ما دام ليس هناك الاستعداد .
السائل : نعم .
الشيخ : ومع ذلك يجوز هذا الجهاد .
السائل : نعم .
الشيخ : صح .
السائل : نعم .
الشيخ : يأتيك السؤال والآن ولعله خاتمة المطاف هل الأفضل هذا الجهاد أم الاشتغال بالاستعداد للجهاد ؟
السائل : لا بل أقول الأفضل الاستعداد للجهاد .
الشيخ : وهذا الذي فعله الرسول .
السائل : وهذا الذي فعله الرسول .
الشيخ : إذا لا تتعد .
السائل : ماشي .
الشيخ : ماشي .
السائل : ما خلصت .
الشيخ : ما خلص طيب .
السائل : الأفضل أن نلتزم ما وصلنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلـم وخاصة أننا غير مستعدين الآن .
الشيخ : طيب .
السائل : ولكن هذا يعني السكوت من نرى ومن نسمع من المسلمين حكاما ومحكومين والباقي عند الجميع سكوتهم بل وزيادة على سكوتهم شيء آخر .
سائل آخر : أشياء .
السائل : أي نعم و أشياء كثيرة جدا يجعل هذا الشعب يفكر في عمل أي شيء طالما أنه بدائرة الجواز نعم .
الشيخ : مكانك راوح .
السائل : ليش يا شيخ مكانك راوح .
الشيخ : يعود السؤال نفسه أنت هل تظن أنه لم يكن مسلمين إلا في مكة .
السائل : نعم .
الشيخ : إيش يعني نعم تظن أم لا تظن .
السائل : أنه كان فيه في المدينة .
الشيخ : طيب فإذا لعلك الآن تريد أن تفرق لأنه قلت أول ما قلت أنه أنا أفرق فالآن ستفرق كثرة الموجودين الآن خارج هؤلاء الجماعة وقلة الموجودين خارج أولئك الجماعة هذا تفريق يا أستاذ لا يفيدك شيئا لأنك أنت تتكلم عن جماعة يعملون في أرض محصورة .
السائل : نعم .
الشيخ : والذين حولهم مقصرون تاركون الواجب العيني كما نقول نحن ليس في هذه البلاد بل وفي أفغانستان و غيرها لكن تبريرك لأن تقول بأن هذا الجواب يرتقي من دائرة الجواز إلى الاستحباب بسبب عدم مناصرة هؤلاء إياهم هذا تفريق شكلي غير جوهري أبدا لأن المسألة الجهاد إما فرض عين و إما فرض كفاية و أنت تعرف هذه الحقيقة و ليس هناك وسط .
السائل : نعم .
الشيخ : فهذا الذي سميته جهادا في تلك الأرض إما إن يكون فرضا عينيا و إما أن يكون فرضا كفائيا فإذا لم يكن الاستعداد موجودا كما اعترفنا جميعا فهو لن يكون فرض كفائيا من باب أولى مادام انه ليس فرضا عينيا لأن الفرض الكفائي يعني تيسر وسائل الجهاد للأمة فإذا قام بعضها بذلك سقط عن الباقين فما بالك وهذه الجماعة التي تجاهد كما تقول أنت هناك هي أمة محصورة مهدودة واتفقنا أنه ليس عندها وسائل الجهاد وأن عليها أن تعمل للاستعداد للجهاد الحقيقي .
السائل : نعم .
الشيخ : و هنا لابد من وقفة هل تعتقد أن الطوائف التي تعمل هناك و تجاهد على حد تعبيرك هم طوائف كلهم مسلمون
السائل : كلهم لا بعضهم .
الشيخ : جميل جلهم أنا تعبيري خير لك من قولك بعضهم
السائل : ... خير ... .
الشيخ : أقول خير لك .
السائل : جلهم ... .
الشيخ : نعم جلهم مسلمون حسنا .
السائل : نعم .
الشيخ : تركنا غير المسلمين هذا الجل متفق أم مختلف .
سائل آخر : مختلف .
سائل آخر : مختلف .
السائل : والله أنا أرى أنه متفق .
سائل آخر : في إيش الاتفاق أو الاختلاف .
السائل : كما نقلوا لنا أنهم متفقون لأنهم ... منظمة .
الشيخ : معلش أنا اعترف أنني أخطأت في السؤال إيش رأيك أنا أعني هل هم متفقون في فهم الإسلام في أصوله و مبادئه الأولى ؟
السائل : لا أظن ذلك .
الشيخ : ما تظن ذلك أنا شايفك عم تتكلم كلام السياسيين
السائل : لا ليس كذلك .
السائل : شيخ بده يصير مختار مهو .
الشيخ : طيب حينما تقول لا تظن بالطبع تظن الظن الغالب
السائل : ماشي الذي يشابه اليقين .
الشيخ : طيب ... بدل ما يقول يقينا يشابه اليقين
سائل آخر : من نفس البعد .
الشيخ : يبقى من نفس الأسلوب .
سائل آخر : يشبه عيسى بن مريم .
الشيخ : فإذا كانت طائفة كبيرة عدد الألوف المؤلفة غير متفقين في الأصول الإسلامية بل هم مختلفون في ذلك أشد الاختلاف هل تظن أنهم أخذوا بالوسيلة الأولى للجهاد في سبيل الله ؟
السائل : وهي الإعداد المعنوي طبعا .
الشيخ : طبعا ومية معها طبعا .
السائل : يعني تقول الآن هذا ما يقال في المسلمين جميعا في أي البلاد كانوا .
الشيخ : مع الأسف .
السائل : ما أجبتك .
الشيخ : أنا بقول زيادة عن ما تقول مع الأسف .
السائل : حقيقة هاي .
الشيخ : أي نعم لكن فعلا شعرت بأنك ما أجبته .
السائل : والله .
الشيخ : و هذه تسجل لك وليس عليك كالأخريات .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : طيب ما هو الجواب .
السائل : لا ما أعدوا الإعداد المعنوي .
الشيخ : السؤال كان هل تظن فيهم النجاح لمقاتلة الأعداء و هم مختلفون في العقيدة .
السائل : هل ينجحوا وهم مختلفون في العقيدة والله هذا علمه عند الله يا شيخ .
الشيخ : سبحان الله !
سائل آخر : بدي أحكي في نقطة كلنا متفقين أن ما يحصل الآن لا يؤدي إلى نجاح لكن الغرض منه عفوا يعني نحن متفقين أن ما يحصل الآن لا يؤدي إلى نجاح ولا يؤدي إلى نصرة لكن الهدف منه تحريك القضية و بالتالي تتمخض عن شيء متفقين على أنه لا يؤدي إلى نجاح .
الشيخ : معليش يا أبو يحيى كلامك هو .
سائل آخر : أنا بنسحب بس أنا وضحت .
الشيخ : معليش كلامك نصفه مسلم به يقينا و النصف الآخر التحريك يحتاج إلى بحث ربما نعود إليه لكن ذكروني ذكروني بالعودة إلى مسألة التحريك .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن البحث .
السائل : أنت تذكرنا يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : كثيرا ما ننسى الحديث الذي بدأت به .
بيان أسباب عدم نصر الله تعالى للمسلمين ومواصلة الكلام على الاحتلال اليهودي لبلاد فلسطين والواجب الشرعي حيال ذلك .
الشيخ : الشاهد البحث كان هل هذا جهاد أم ليس جهادا فنحن لماذا نبحث حتى نعرف حقيقة الجهاد كيف يمكن تحقيقه الآن الحقيقة أنه البحث وصل إلى النقطة النهائية و أعجب ما أعجب منه أن أسمع جوابا ما كنت أتخيله أن يصدر من مثل أخينا وَفيق أنه لا يدري أن اختلاف الأمة في أصل من أصول الشريعة هذا لا يكون سببا في عدم انتصارهم وهو يعرف قصة غزوة حنين وأمثالها كانوا متفقين في العقيدة لكن داخلهم شيء من العجب و الغرور و نحو ذلك فخسروا نصر الله بذلك فماذا نقول في أمة يختلفون مع المبدأ الإسلامي في العقيدة في الأحكام الشرعية في استحلال الربا في كثير من المعاملات الخ ثم بعد ذلك نرجو لها انتصارا و بأي جهاد بجهاد اعترف أنه جائز و هو غير واجب و تسلسل الموضوع و لا أريد أن أعيد في التفاصيل كيف تقول هذا الكلام يا أستاذ !
السائل : يا شيخنا الذي حصل في معركة حنين و بعض الناس من الصحابة معروف قصة .
الشيخ : معروف لكن أنا أقول كيف تتصور انتصار جماعة من المسلمين مختلفين عقيدة .
السائل : إذا حصل هذا الاختلاف فهل هذا يمنعنا من المشاركة بالجهاد .
الشيخ : البحث الآن ليس يمنعنا أو لا .
السائل : نعم .
الشيخ : فقد يشارك حتى في هذه القضية هذه المسألة مثل ما قال أبو يحي هل ننجح أم لا ننجح و لذلك بحثنا الآن هل تنجح الطائفة المختلفة في أصول من أصول الشريعة و ربما يكون هناك كما قلنا استحلال لكثير من الأحكام و اختلاف في بعض الأخلاق الإسلامية والخ ما تطرقنا إليها في ظني أننا ذكرنا بأهم شيء فما دونه أمره سهل .
السائل : نعم .
الشيخ : السؤال هو كيف تتصور تتصور إذا أنت أن ألوف المسلمين على اختلاف ما بينهم من عقائد و أفكار أنهم ينصرون على عدوهم إذا ما اتخذوا كل وسائل الجهاد المادية
السائل : نعم .
الشيخ : الآن تطور الموضوع .
السائل : نعم .
الشيخ : ينتصرون مع ذلك .
السائل : أنا يعني أول شيء أؤكد استغرابك في محله أنا أقول هذا .
الشيخ : سبحان الله .
السائل : لكن أنا الشيء اللي بدي أؤكده الآن أنه إذا كان في جبهة للقتال سواء في فلسطين أو في أفغانستان الوضع الآن في أفغانستان وصلتنا أخبار كثيرة وصلت إلى حد التواتر أن بعض المجاهدين يعلق التمائم .
الشيخ : أنت تعيد بضاعتي و الشاهد بجانبك .
سائل آخر : نعم صحيح .
السائل : اسمح لي المرة هذه أعيد البضاعة .
الشيخ : ... موضوعنا .
السائل : نعم نحن نتبنى الآن الجهاد في أفغانستان فرض عين مع أننا نعتقد أن فيهم من يقع في الشرك .
الشيخ : نعم .
السائل : مسألة النجاح هذه بيد الله سبحانه وتعالى .
الشيخ : سبحان الله لكن له أسباب .
السائل : أنا لا أعتقد أن الحجر الذي يقاوم هذا بندقية اليهودي نعتقد هذا و لكن يبقى الأمر نجاح هذا الجهاد أو عدم نجاحه بيد الله سبحانه وتعالى فنحن علينا أن نؤدي هذا الواجب سواء في أفغانستان أو في فلسطين و النتائج على الله .
الشيخ : هذه حيده و ضريبة أخرى منك .
السائل : طيب .
الشيخ : سؤالي لك لتعرف أنك حدت هل بحثنا في أمر مفروغ منه أن النجاح بيد الله أم بيد غير الله حتى تقول و تسمعنا مرارا و تكرارا أن النجاح بيد الله أم أن البحث في الأسباب التي نستحق بها نصر الله .
السائل : أما الأولى فمتفقين عليها البحث الثاني الأسباب التي توصلنا إلى نصر الله .
الشيخ : إذا أنت أما تشعر معي أن لجأك للبحث عن المسألة ليس هي أولا من بحثنا ثم هي أمر مفروغ منه يعرفه كل مسلم أما تشعر أن هذا يضعف موقفك حينما تلجأ للبحث في مسألة ليست هي موضوع البحث و تدع أصل الموضوع و هو الأخذ بأسباب و منها الاتفاق كما في الآية المعروفة لدى الجميع : (( و لا تنازعوا فتفشلوا و تذهب ريحكم )) .
السائل : نعم .
الشيخ : أين نذهب نحن بالأسباب التي نحن نتحدث عنها و أنت تتصور آنفا على الأقل و لعله تبين لك الخطأ كيف نتصور نجاح جماعة هناك ما يجمعهم مبدأ صحيح .
السائل : لا أنا لا أتصور نجاح نحن اتفقنا أنهم في أن هذه الأفعال التي يفعلونها لا تؤدي إلى شيء بالنتيجة و لكن إطلاق هذا الاسم عليهم أنهم يعني يجاهدون في سيل الله بقدر الاستطاعة هذا البحث في بدايته .
الشيخ : والله اتفقنا أن الجهاد في سبيل الله يحتاج إلى اتخاذ أسباب كما قلت أنت في طواعية كلامك أولا أسباب معنوية ثم أسباب مادية و الأسباب المادية ممكن أن نعذرهم فيها لأنها غير ممكنة .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن الأسباب المعنوية هي متيسرة لأنها ما تحتاج إلى مجاهدة العدو مجاهدة مادية و إنما تحتاج إلى أن يهتموا بالإسلام دراسة و فهما و تطبيقا في حدود في ما يستطيعون و لهذا يجب أن نتذكر أن نجاح الأمة ليس الأمة اللي بتعد الملايين و إنما الأمة التي يرجى أن تكون قيام الدولة المسلمة على يدها إنما هيا الأمة التي تحقق الكلمتين التي دائما نتغنى بهما التصفية و التربية فإذا نحن لم نستحضر هذه الحقيقة فمعنى ذلك أننا سنظل هكذا نعيش مع جماعة المسلمين مددا متفرقين و نظل هكذا إلى ما شاء الله من سنين حتى يأذن الله عز وجل لطائفة من هذه الأمة أن تجتمع على هذا الأساس المتين من فهم الإسلام فهما صحيحا و البدء بتطبيقه كل في حدود استطاعته ثم الاجتماع على ذلك بأكبر كمية ممكنة ليحقق الله عز و جل النصر لهذه الأمة .
السائل : و هم عندهم التصفية والتربية فعلى نفس المنهج .
الشيخ : و ما في عندهم سوى الحجارة .
السائل : نعم .
الشيخ : الجواب هدولي إذا فعلوا كما يفعلون ما بيكونوا سلفيين لأنه نفس السلف اللي بندافع عنهون قالوا إنه هذا خلاف السنة .
السائل : يا شيخنا الذي حصل في معركة حنين و بعض الناس من الصحابة معروف قصة .
الشيخ : معروف لكن أنا أقول كيف تتصور انتصار جماعة من المسلمين مختلفين عقيدة .
السائل : إذا حصل هذا الاختلاف فهل هذا يمنعنا من المشاركة بالجهاد .
الشيخ : البحث الآن ليس يمنعنا أو لا .
السائل : نعم .
الشيخ : فقد يشارك حتى في هذه القضية هذه المسألة مثل ما قال أبو يحي هل ننجح أم لا ننجح و لذلك بحثنا الآن هل تنجح الطائفة المختلفة في أصول من أصول الشريعة و ربما يكون هناك كما قلنا استحلال لكثير من الأحكام و اختلاف في بعض الأخلاق الإسلامية والخ ما تطرقنا إليها في ظني أننا ذكرنا بأهم شيء فما دونه أمره سهل .
السائل : نعم .
الشيخ : السؤال هو كيف تتصور تتصور إذا أنت أن ألوف المسلمين على اختلاف ما بينهم من عقائد و أفكار أنهم ينصرون على عدوهم إذا ما اتخذوا كل وسائل الجهاد المادية
السائل : نعم .
الشيخ : الآن تطور الموضوع .
السائل : نعم .
الشيخ : ينتصرون مع ذلك .
السائل : أنا يعني أول شيء أؤكد استغرابك في محله أنا أقول هذا .
الشيخ : سبحان الله .
السائل : لكن أنا الشيء اللي بدي أؤكده الآن أنه إذا كان في جبهة للقتال سواء في فلسطين أو في أفغانستان الوضع الآن في أفغانستان وصلتنا أخبار كثيرة وصلت إلى حد التواتر أن بعض المجاهدين يعلق التمائم .
الشيخ : أنت تعيد بضاعتي و الشاهد بجانبك .
سائل آخر : نعم صحيح .
السائل : اسمح لي المرة هذه أعيد البضاعة .
الشيخ : ... موضوعنا .
السائل : نعم نحن نتبنى الآن الجهاد في أفغانستان فرض عين مع أننا نعتقد أن فيهم من يقع في الشرك .
الشيخ : نعم .
السائل : مسألة النجاح هذه بيد الله سبحانه وتعالى .
الشيخ : سبحان الله لكن له أسباب .
السائل : أنا لا أعتقد أن الحجر الذي يقاوم هذا بندقية اليهودي نعتقد هذا و لكن يبقى الأمر نجاح هذا الجهاد أو عدم نجاحه بيد الله سبحانه وتعالى فنحن علينا أن نؤدي هذا الواجب سواء في أفغانستان أو في فلسطين و النتائج على الله .
الشيخ : هذه حيده و ضريبة أخرى منك .
السائل : طيب .
الشيخ : سؤالي لك لتعرف أنك حدت هل بحثنا في أمر مفروغ منه أن النجاح بيد الله أم بيد غير الله حتى تقول و تسمعنا مرارا و تكرارا أن النجاح بيد الله أم أن البحث في الأسباب التي نستحق بها نصر الله .
السائل : أما الأولى فمتفقين عليها البحث الثاني الأسباب التي توصلنا إلى نصر الله .
الشيخ : إذا أنت أما تشعر معي أن لجأك للبحث عن المسألة ليس هي أولا من بحثنا ثم هي أمر مفروغ منه يعرفه كل مسلم أما تشعر أن هذا يضعف موقفك حينما تلجأ للبحث في مسألة ليست هي موضوع البحث و تدع أصل الموضوع و هو الأخذ بأسباب و منها الاتفاق كما في الآية المعروفة لدى الجميع : (( و لا تنازعوا فتفشلوا و تذهب ريحكم )) .
السائل : نعم .
الشيخ : أين نذهب نحن بالأسباب التي نحن نتحدث عنها و أنت تتصور آنفا على الأقل و لعله تبين لك الخطأ كيف نتصور نجاح جماعة هناك ما يجمعهم مبدأ صحيح .
السائل : لا أنا لا أتصور نجاح نحن اتفقنا أنهم في أن هذه الأفعال التي يفعلونها لا تؤدي إلى شيء بالنتيجة و لكن إطلاق هذا الاسم عليهم أنهم يعني يجاهدون في سيل الله بقدر الاستطاعة هذا البحث في بدايته .
الشيخ : والله اتفقنا أن الجهاد في سبيل الله يحتاج إلى اتخاذ أسباب كما قلت أنت في طواعية كلامك أولا أسباب معنوية ثم أسباب مادية و الأسباب المادية ممكن أن نعذرهم فيها لأنها غير ممكنة .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن الأسباب المعنوية هي متيسرة لأنها ما تحتاج إلى مجاهدة العدو مجاهدة مادية و إنما تحتاج إلى أن يهتموا بالإسلام دراسة و فهما و تطبيقا في حدود في ما يستطيعون و لهذا يجب أن نتذكر أن نجاح الأمة ليس الأمة اللي بتعد الملايين و إنما الأمة التي يرجى أن تكون قيام الدولة المسلمة على يدها إنما هيا الأمة التي تحقق الكلمتين التي دائما نتغنى بهما التصفية و التربية فإذا نحن لم نستحضر هذه الحقيقة فمعنى ذلك أننا سنظل هكذا نعيش مع جماعة المسلمين مددا متفرقين و نظل هكذا إلى ما شاء الله من سنين حتى يأذن الله عز وجل لطائفة من هذه الأمة أن تجتمع على هذا الأساس المتين من فهم الإسلام فهما صحيحا و البدء بتطبيقه كل في حدود استطاعته ثم الاجتماع على ذلك بأكبر كمية ممكنة ليحقق الله عز و جل النصر لهذه الأمة .
السائل : و هم عندهم التصفية والتربية فعلى نفس المنهج .
الشيخ : و ما في عندهم سوى الحجارة .
السائل : نعم .
الشيخ : الجواب هدولي إذا فعلوا كما يفعلون ما بيكونوا سلفيين لأنه نفس السلف اللي بندافع عنهون قالوا إنه هذا خلاف السنة .
3 - بيان أسباب عدم نصر الله تعالى للمسلمين ومواصلة الكلام على الاحتلال اليهودي لبلاد فلسطين والواجب الشرعي حيال ذلك . أستمع حفظ
السؤال عن حال بعض الإخوان في فلسطنين ممن يعانون من كثرة الضرائب عليهم فهل يشتغلون بالتصفية والتربية ويصبرون أم ماذا عليهم أن يفعلوا ؟
السائل : نعم الآن يا شيخنا هناك تصل الأخبار عن الإخوة في الضفة الغربية أن الضرائب مضاعفة جدا أنهم يعني وصلوا إلى يعني مرحلة من الذل والهوان كبيرة جدا فالإخوة الذين على المنهج وعندهم التصفية والتربية تتوقع سيسكتون ويبقون على التصفية والتربية أم ترى لهم شيء آخر ؟
الشيخ : لا والله ما أرى عليهم إذا قاموا بالتصفية والتربية فقد قاموا بما لا يقوم به جماهير علماء المسلمين في أقطار العالم
السائل : طيب .
الشيخ : يعني كأنك أنت غريب عن موضوع التصفية و التربية
السائل : لا والله إن شاء الله لست غريبا .
الشيخ : و هذا الظن بك .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : لكن كلامك يشعرني بشيء خلاف ما نعتقده .
السائل : أين .
الشيخ : أنه يعني تقتصر التربية و التصفية خلاص ما بئا عليهون شي أنا بقول هذا يعني حياة المسلم هو هذا .
السائل : نعم نعم .
الشيخ : شو الفرق هلأ بينا و بينهم خلينا نكون هيك متل ما بيقولوا بساط أحمدي شو الفرق بينا و بين هؤلاء السلفيين الذين تخيلتهم في تلك البلاد شو عم نساوي نحنا هلأ هون
السائل : هون في التصفية و التربية .
الشيخ : طيب .
السائل : نعم .
الشيخ : و نحن والله وضعنا هنا يعني يختلف عن وضعهم هناك
السائل : شيئا ما .
الشيخ : لصالحنا ولّا لغيرنا .
السائل : ليسوا مثلنا نحن ما شاء الله في أمان و يعني .
الشيخ : إذا الجواب لصالحنا هداك الله طيب فلماذا نحن مع كون وضعنا خير من وضعهم لماذا نحن ما نعمل شيئا السبب إيش التصفية و التربية .
السائل : لا نستطيع سواهما .
الشيخ : و أولئك يستطيعون .
الشيخ : أرأيت تناقضك .
السائل : أنت دخلت باب الاستطاعة .
سائل آخر : من باب أولى طالما أن الشغلة في صالحنا .
الشيخ : لسا ما ظهر التناقض اللي هوا فيه .
السائل : ... في أمن وأمان والوضع .
الشيخ : ما ظهر لك التناقض .
السائل : هذه القضية من باب أولى أنهم لا يستطيعون .
الشيخ : بنوصي أبو احمد بك خيرا .
السائل : طيب الآن الناس فيها أفغانستان أليسوا مطالبين أيضا بالتصفية و التربية .
الشيخ : كل المسلمين الله يهديك .
السائل : نعم قصدي هذا المثال الآن جاءهم العدو و أراد أن يأخذ أرضهم فقلنا تبعا لشيخنا تبعا للدليل فرض عين على كل مسلم أن يقف في هذه الجبهة و يقاتل .
الشيخ : أي نعم .
السائل : الآن هم يعني يشتغلون بالتصفية و التربية ومع ذلك اشتغلوا بقتال الأعداء .
الشيخ : من هما إلي اشتغلوا بالتصفية و التربية .
السائل : الأفغان .
الشيخ : لا ما يشتغلون بالتربية والتصفية .
السائل : بعضهم مثلا جميل أبو أحمد عنده خمسين ألف مقاتل ليه ما يشتغل بالتصفية والتربية ويحارب على الجبهات أريد أن أصل إلى شيء .
الشيخ : آه تفضل .
السائل : فهذه النخبة مثلا في من إخواننا في الضفة الغربية الذين هم يشتغلون بالتصفية و التربية أرادوا أن يرتبوا مثلا في كل ليلة عملية مثلا يمسكوا مثلا بعض اليهود يقتلوهم على سبيل المثال هذا الفعل جائز أو واجب أو غير جائز .
الشيخ : يا شيخ رفيق أنت ما عهدي بك .
السائل : أنا أنا .
الشيخ : أنك تبحث في الخيال أن هاللي الموجودين في الضفة متل هؤلاء إلي تحدثت عنهم جماعة مين قلت لي .
السائلون : جميل الرحمن .
الشيخ : جميل الرحمن آه هدول عندون أسلحة ولّا ما عندون أسلحة .
السائل : في الضفة .
الشيخ : لا لا هدول جميل الرحمن عندهم .
السائل : لا .
الشيخ : هدول متل هدول .
السائل : هؤلاء أعدو .
الشيخ : لا تحد لا تحد .
السائل : أعدو ال ... .
الشيخ : لا تحد لا تحد الله يهديك .
سائل آخر : يختلفوا .
السائل : بيختلفوا طبعا .
الشيخ : الله يهديك نحن انتهينا أن هؤلاء ما أعدّوا شيئا سوى الحجارة التي كانت ميسرة للرسول أكثر ما بدنا نعيد الماضي .
السائل : نعم .
الشيخ : أسألك الآن هدول جماعة جميل في أفغانستان عندهم أسلحة ولّا لا .
السائل : عندهم .
الشيخ : هدول عندهم أسلحة قول لا هاه بيشك في البديهيات
السائل : أنا بحكي عندهم .
الشيخ : مين هدول .
السائل : إلي بالضفة الغربية بيستعملوهم .
الشيخ : لا اسمح لي شوي .
السائل : لا لا أنا بحكي عندهم الحجارة والبنزين .
سائل آخر : الحجارة .
السائل : يعني البنزين ما كان عند الرسول عليه الصلاة و السلام .
الشيخ : ما تآخذنا أنا شايفك اليوم تعبان استريح شوي
السائل : ليش ما ... .
الشيخ : استريح شوي يا أخي يا شيخ الجواب على قدر السؤال لما أنا بسألك هدول عندهم أسلحة هدول جماعة جميل عندهم أسلحة يعني عندهم حجارة بتفهم من سؤالي !
السائل : جماعة جميل عندهم أسلحة ... .
الشيخ : أنا أنا لما بسألك هدول عندهم أسلحة ولّا لا اعني الحجارة ؟
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : بس بس لا تزيد عندهم حجارة .
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : فلما بقلك هدول بتقلي أي نعم هدول عندهم .أسلحة الحجارة هذا أنا سؤالي .
السائل : لا .
الشيخ : هذا شو معناها معناها أنت أحد شيئين إما فعلا تعبان الآن و إما أنك بتجادل بالباطل و حاشاك .
السائل : جزاك الله خير و شكرا على حسن الظن .
الشيخ : فإذا .
السائل : أنا عندي يا شيخي المسألة نسبية هؤلاء استطاعوا أن يعدو السلاح ... .
الشيخ : والله فهمت عليك .
السائل : و هؤلاء استطاعوا أن يعدو الحجارة والبنزين .
سائل آخر : لأ هون الحقيقة أنا أشرح للشيخ إذا كان الحجر يؤدي إلى قتل اليهودي والنتائج العملية إلها هالدلائل بنقول والله أصبح سلاحا لكن خلينا نكون واقعيين للآن الحجر ما قتل يهوديا و إذا استمرينا على المقاتلة بالحجر لم نقتل إذا قتل بنقتل اثنين ثلاثة أربعة إذا في النتيجة المحصلة أن الحجر لا يقتل !
السائل : صح .
سائل آخر : إنما السكينة قد تقتل إذا بناخذ القضية نسبية إذا تسلح كل امرء منهم بسكين و هذا السكين قتل يهوديا إذا في نتائج ملموسة و هناك قد يكون هذه العدة المتاحة الآن و هناك نتحدث بالنسبية فالحجر الآن لا يقتل .
السائل : ليس عندنا سلاح .
سائل آخر : في شيء إضافي أستاذي أنه هم يقولون في عندنا سلاح لكن إحنا في تخطيطنا في هذه القضية لا نريد أن نستعمله الآن احنا نريد أن نستعمل هذه الزجاجات الحارقة اللي فيها مثلا البنزين أو مثلا أحيانا بعض السكاكين أو أحيانا بعض الحجارة يعني في عملية تخطيطية حتى يحين وقت استعمال السلاح يعني هذا من ترتيبهم هيك بيقولوا .
الشيخ : لا والله ما أرى عليهم إذا قاموا بالتصفية والتربية فقد قاموا بما لا يقوم به جماهير علماء المسلمين في أقطار العالم
السائل : طيب .
الشيخ : يعني كأنك أنت غريب عن موضوع التصفية و التربية
السائل : لا والله إن شاء الله لست غريبا .
الشيخ : و هذا الظن بك .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : لكن كلامك يشعرني بشيء خلاف ما نعتقده .
السائل : أين .
الشيخ : أنه يعني تقتصر التربية و التصفية خلاص ما بئا عليهون شي أنا بقول هذا يعني حياة المسلم هو هذا .
السائل : نعم نعم .
الشيخ : شو الفرق هلأ بينا و بينهم خلينا نكون هيك متل ما بيقولوا بساط أحمدي شو الفرق بينا و بين هؤلاء السلفيين الذين تخيلتهم في تلك البلاد شو عم نساوي نحنا هلأ هون
السائل : هون في التصفية و التربية .
الشيخ : طيب .
السائل : نعم .
الشيخ : و نحن والله وضعنا هنا يعني يختلف عن وضعهم هناك
السائل : شيئا ما .
الشيخ : لصالحنا ولّا لغيرنا .
السائل : ليسوا مثلنا نحن ما شاء الله في أمان و يعني .
الشيخ : إذا الجواب لصالحنا هداك الله طيب فلماذا نحن مع كون وضعنا خير من وضعهم لماذا نحن ما نعمل شيئا السبب إيش التصفية و التربية .
السائل : لا نستطيع سواهما .
الشيخ : و أولئك يستطيعون .
الشيخ : أرأيت تناقضك .
السائل : أنت دخلت باب الاستطاعة .
سائل آخر : من باب أولى طالما أن الشغلة في صالحنا .
الشيخ : لسا ما ظهر التناقض اللي هوا فيه .
السائل : ... في أمن وأمان والوضع .
الشيخ : ما ظهر لك التناقض .
السائل : هذه القضية من باب أولى أنهم لا يستطيعون .
الشيخ : بنوصي أبو احمد بك خيرا .
السائل : طيب الآن الناس فيها أفغانستان أليسوا مطالبين أيضا بالتصفية و التربية .
الشيخ : كل المسلمين الله يهديك .
السائل : نعم قصدي هذا المثال الآن جاءهم العدو و أراد أن يأخذ أرضهم فقلنا تبعا لشيخنا تبعا للدليل فرض عين على كل مسلم أن يقف في هذه الجبهة و يقاتل .
الشيخ : أي نعم .
السائل : الآن هم يعني يشتغلون بالتصفية و التربية ومع ذلك اشتغلوا بقتال الأعداء .
الشيخ : من هما إلي اشتغلوا بالتصفية و التربية .
السائل : الأفغان .
الشيخ : لا ما يشتغلون بالتربية والتصفية .
السائل : بعضهم مثلا جميل أبو أحمد عنده خمسين ألف مقاتل ليه ما يشتغل بالتصفية والتربية ويحارب على الجبهات أريد أن أصل إلى شيء .
الشيخ : آه تفضل .
السائل : فهذه النخبة مثلا في من إخواننا في الضفة الغربية الذين هم يشتغلون بالتصفية و التربية أرادوا أن يرتبوا مثلا في كل ليلة عملية مثلا يمسكوا مثلا بعض اليهود يقتلوهم على سبيل المثال هذا الفعل جائز أو واجب أو غير جائز .
الشيخ : يا شيخ رفيق أنت ما عهدي بك .
السائل : أنا أنا .
الشيخ : أنك تبحث في الخيال أن هاللي الموجودين في الضفة متل هؤلاء إلي تحدثت عنهم جماعة مين قلت لي .
السائلون : جميل الرحمن .
الشيخ : جميل الرحمن آه هدول عندون أسلحة ولّا ما عندون أسلحة .
السائل : في الضفة .
الشيخ : لا لا هدول جميل الرحمن عندهم .
السائل : لا .
الشيخ : هدول متل هدول .
السائل : هؤلاء أعدو .
الشيخ : لا تحد لا تحد .
السائل : أعدو ال ... .
الشيخ : لا تحد لا تحد الله يهديك .
سائل آخر : يختلفوا .
السائل : بيختلفوا طبعا .
الشيخ : الله يهديك نحن انتهينا أن هؤلاء ما أعدّوا شيئا سوى الحجارة التي كانت ميسرة للرسول أكثر ما بدنا نعيد الماضي .
السائل : نعم .
الشيخ : أسألك الآن هدول جماعة جميل في أفغانستان عندهم أسلحة ولّا لا .
السائل : عندهم .
الشيخ : هدول عندهم أسلحة قول لا هاه بيشك في البديهيات
السائل : أنا بحكي عندهم .
الشيخ : مين هدول .
السائل : إلي بالضفة الغربية بيستعملوهم .
الشيخ : لا اسمح لي شوي .
السائل : لا لا أنا بحكي عندهم الحجارة والبنزين .
سائل آخر : الحجارة .
السائل : يعني البنزين ما كان عند الرسول عليه الصلاة و السلام .
الشيخ : ما تآخذنا أنا شايفك اليوم تعبان استريح شوي
السائل : ليش ما ... .
الشيخ : استريح شوي يا أخي يا شيخ الجواب على قدر السؤال لما أنا بسألك هدول عندهم أسلحة هدول جماعة جميل عندهم أسلحة يعني عندهم حجارة بتفهم من سؤالي !
السائل : جماعة جميل عندهم أسلحة ... .
الشيخ : أنا أنا لما بسألك هدول عندهم أسلحة ولّا لا اعني الحجارة ؟
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : بس بس لا تزيد عندهم حجارة .
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : فلما بقلك هدول بتقلي أي نعم هدول عندهم .أسلحة الحجارة هذا أنا سؤالي .
السائل : لا .
الشيخ : هذا شو معناها معناها أنت أحد شيئين إما فعلا تعبان الآن و إما أنك بتجادل بالباطل و حاشاك .
السائل : جزاك الله خير و شكرا على حسن الظن .
الشيخ : فإذا .
السائل : أنا عندي يا شيخي المسألة نسبية هؤلاء استطاعوا أن يعدو السلاح ... .
الشيخ : والله فهمت عليك .
السائل : و هؤلاء استطاعوا أن يعدو الحجارة والبنزين .
سائل آخر : لأ هون الحقيقة أنا أشرح للشيخ إذا كان الحجر يؤدي إلى قتل اليهودي والنتائج العملية إلها هالدلائل بنقول والله أصبح سلاحا لكن خلينا نكون واقعيين للآن الحجر ما قتل يهوديا و إذا استمرينا على المقاتلة بالحجر لم نقتل إذا قتل بنقتل اثنين ثلاثة أربعة إذا في النتيجة المحصلة أن الحجر لا يقتل !
السائل : صح .
سائل آخر : إنما السكينة قد تقتل إذا بناخذ القضية نسبية إذا تسلح كل امرء منهم بسكين و هذا السكين قتل يهوديا إذا في نتائج ملموسة و هناك قد يكون هذه العدة المتاحة الآن و هناك نتحدث بالنسبية فالحجر الآن لا يقتل .
السائل : ليس عندنا سلاح .
سائل آخر : في شيء إضافي أستاذي أنه هم يقولون في عندنا سلاح لكن إحنا في تخطيطنا في هذه القضية لا نريد أن نستعمله الآن احنا نريد أن نستعمل هذه الزجاجات الحارقة اللي فيها مثلا البنزين أو مثلا أحيانا بعض السكاكين أو أحيانا بعض الحجارة يعني في عملية تخطيطية حتى يحين وقت استعمال السلاح يعني هذا من ترتيبهم هيك بيقولوا .
4 - السؤال عن حال بعض الإخوان في فلسطنين ممن يعانون من كثرة الضرائب عليهم فهل يشتغلون بالتصفية والتربية ويصبرون أم ماذا عليهم أن يفعلوا ؟ أستمع حفظ
هل قتل داود عليه السلام كان بحجر ؟
السائل : بس دعني أقول الآتي الآن .
الشيخ : بدو يحكي محمد أي نعم .
السائل : الحجر اللي قتل فيه داود جالوت سلاح و لّا لا ؟
الشيخ : هاه الحجر .
السائل : اللي قتل فيه داود جالوت .
الشيخ : اه وين شفت أنت لفظة الحجر .
السائل : إيش .
الشيخ : وين شفتو ؟
السائل : ... .
الشيخ : بالقران إنو (( و قتل داود جالوت )) أما الحجر منين جبتو .
السائل : من ... .
الشيخ : هي أول شي حطها ببالك حطها في بالك تانيا .
سائل آخر : برضو في السياسة .
الشيخ : إذا كان ... جاء حديث صحيح انه جالوت قتل برمية حجر من داود هاي بتكون معجزة - يا حبيبي - نبوية مثل الرسول لما رمى الرمل في أعين المشركين بتعرفها القصة هاي ما هيك فكان ذلك من أسباب نصر الله للمؤمنين فهاي المعجزة كتلك لكن هذه المعجزة صحت و تلك حجر داوود ما صحت لكن لو فرضنا أنها صحت فهي معجزة و شبيهها تماما مما صح أن عيسى عليه الصلاة و السلام حينما يأتي و ينزل في دمشق الشام ثم يسافر إلى بيت المقدس يأتي الدجال فيحاصره يحاصر عيسى و من معه من المؤمنين في بيت المقدس فيخرج عيسى عليه السلام بعد أن يأمر بفتح باب بيت المقدس لما يكونوا محصورين فيه فيرمي الدجال بحربة فيذوب الدجال كما يذوب الملح في الماء هذه مو كل حربة بتعمل هالعملية هي أي أنه هذه معجزة أظن وضح لك الجواب تفضل .
علي حسن : المعروف تاريخيا أنه بسيف قتله .
الشيخ : ما أذكر أنا على كل حال .
حلي حسن : قتل بسيف حتى سمي سيف جالوت السيف الذي قتل صاحبه .
الشيخ : ممكن نعم .
الشيخ : بدو يحكي محمد أي نعم .
السائل : الحجر اللي قتل فيه داود جالوت سلاح و لّا لا ؟
الشيخ : هاه الحجر .
السائل : اللي قتل فيه داود جالوت .
الشيخ : اه وين شفت أنت لفظة الحجر .
السائل : إيش .
الشيخ : وين شفتو ؟
السائل : ... .
الشيخ : بالقران إنو (( و قتل داود جالوت )) أما الحجر منين جبتو .
السائل : من ... .
الشيخ : هي أول شي حطها ببالك حطها في بالك تانيا .
سائل آخر : برضو في السياسة .
الشيخ : إذا كان ... جاء حديث صحيح انه جالوت قتل برمية حجر من داود هاي بتكون معجزة - يا حبيبي - نبوية مثل الرسول لما رمى الرمل في أعين المشركين بتعرفها القصة هاي ما هيك فكان ذلك من أسباب نصر الله للمؤمنين فهاي المعجزة كتلك لكن هذه المعجزة صحت و تلك حجر داوود ما صحت لكن لو فرضنا أنها صحت فهي معجزة و شبيهها تماما مما صح أن عيسى عليه الصلاة و السلام حينما يأتي و ينزل في دمشق الشام ثم يسافر إلى بيت المقدس يأتي الدجال فيحاصره يحاصر عيسى و من معه من المؤمنين في بيت المقدس فيخرج عيسى عليه السلام بعد أن يأمر بفتح باب بيت المقدس لما يكونوا محصورين فيه فيرمي الدجال بحربة فيذوب الدجال كما يذوب الملح في الماء هذه مو كل حربة بتعمل هالعملية هي أي أنه هذه معجزة أظن وضح لك الجواب تفضل .
علي حسن : المعروف تاريخيا أنه بسيف قتله .
الشيخ : ما أذكر أنا على كل حال .
حلي حسن : قتل بسيف حتى سمي سيف جالوت السيف الذي قتل صاحبه .
الشيخ : ممكن نعم .
لماذا لا تحرضون طلابكم على الذهاب إلى أفغانستان طالما أنكم ترون فرضية الجهاد هناك ؟
السائل : شيخنا ما أعرف هذا السؤال أرسل إليكم يقول القائل بما أن الشيخ يقول بفرضية الجهاد في أفغانستان لماذا لم يحرض الإخوة السلفيين على الجهاد خاصة أن الجهاد قد قارب دخوله السنة العاشرة وفم نسمع هذا إلا هذه السنة والشيخ حريص جدا على تعليم تلاميذه حتى عقلة الإصبع .
الشيخ : الظاهر أنه السائل هو جارك و ليس بجارك !
سائل آخر : لأ ليس بجاري .
السائل : هو الآن ليس بجاري .
الشيخ : أعرف .
السائل : و لكنه ... .
سائل آخر : مبعث إليه مرسل إليه .
سائل آخر : بس نحن على أسلوب يعني ... .
الشيخ : أولا تصوركم الشيخ وتلاميذته ... .
السائل : لكن هذا سبحان الله هذا يعني السؤال ينفع مثال
الشيخ : أي نعم و جوابه كما ... .
السائل : السؤال الأخ ... لكن أنا زدت أشياء .
الشيخ : و الجواب كما يأتي عم تتصوروا انه الشيخ و تلاميذته غير الشيخ من المشايخ وتلامذته .
السائل : والله شوف ... .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
الشيخ : نعم .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
السائل : والله يحسد مشايخ السعودية شيخنا على تلاميذهم حيث يبالغون في التأدب معهم و نحن نقصر جدا في هذا والله يحسدوا في هذا .
سائل آخر : سامحنا شيخنا .
الشيخ : شلون كيف .
السائل : كلمة بتوصلني دائما بندندن حولها بنقول إحنا مع شيخنا ليس كما الناس مع شيوخهم فهم يتأدبون مع شيوخهم و نحن لا ... .
الشيخ : عفوا نحن إخوان .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : بس غرضي .
السائل : نحنا عند شيخنا فسحة .
الشيخ : غرضي من ما أردت أن أقول أن ذاك السؤال نابع عن السائل أيّا كان يتصور أن الشيخ الموجه إليه السؤال و تلاميذته هو كغيره من الشيوخ و تلاميذتهم بمعنى أنه هو فاتح تكية و بجمع الطلبة بنظام رسمي معين و بيلقي عليهم الدروس و كل مناسبة تقع يوجههم إليها و بيخاطبهم و بينصحهم و و الخ و بينما أنتم تعلمون أن الأمر ليس كذلك والمثال الذي ضربه ذلك الضارب في غير مضرب تحريك الأصبع هذا ما جاء من أن الشيخ في مجلسه بيقلوا حركوا أصبعكم .
السائل : والله إحنا سمعناها من الشيخ .
الشيخ : إنما هي علمت من كتاب له و هكذا كثير من المسائل
السائل : آه من سؤال له .
الشيخ : أو نعم الخ موضوع الجهاد في أفغانستان أولا لم تكن الأخبار التي ترد إلينا في هذه البلاد عن أفغانستان واضحة وبينه و وو الخ و لذلك فأنا ما تكلمت فيها لا هنا و لا هناك لكن لما بدأت تتجلى الحوادث هناك و بخاصة في أول الأمر حينما كان يقال أن الدعوة أو الجهاد إسلامي و أنه هناك قواد مسلمين خاصة أبو سياف و بخاصة لما كنت قرأت له مقالا نشر في مجلة المجتمع الكويتية و هو يتحدث عن الجهاد في أفغانستان قال عبارة أنا سررت بها لأنها هاي دعوتي دائما و أبدا انه نحن لا نسمي جهادنا ثورة لأنه لا ثورة في الإسلام بينما تجد الجماعات الإسلامية إلى اليوم يستعملون هذه الكلمة فالشاهد لما بدأت الأخبار تتجلى عندنا و أنه في جهاد فعلا للإسلام و لإقامة حكم الإسلام بدأت أنا أكون رأي و هذا الرأي ما بيتكون كما قد يتصور البعض من الصوفية انه بيشوف منام في ليلة يصبح الصبح يتبنى ما رأى و انتهى الأمر و إنما هذه القضية تحتاج إلى تفكير و علماء للفكر و الرأي و الخ
السائل : مصيرية خاصة .
الشيخ : نعم .
السائل : أقول قضية مصيرية .
الشيخ : اه مهمة فأنا بما أنه ما في عندي دروس يومية فلا يمكن أن يشاع أي فكرة جديدة تجد عندي إلا بمناسبة من المناسبات فأنا منذ سنتين أو أكثر ذهبت إلى السعودية ما عاد أذكر جيدا بمناسبة حج أو عمرة فكانت حركة الجهاد الأفغاني هناك ملأت المسامع والأذهان هناك بخلافنا .
السائل : نعم
الشيخ : هنا ما كنت تسمع للجهاد ذكرا فأنا أجبت هناك بما اعتقد مع التحدث عن ما قد يحيط بهذا الجهاد من أمور يعني لا تبشر بخير ثم السنة الماضية رمضان الماضي أيضا تحدثنا عن الجهاد يمكن يكون في مسجد محمد البنا أي نعم يمكن يكون في ألف إنسان أو أقل أو أكثر ما عاد أذكر فبدأت الأسئلة تترا و أنا أجيب برأيي الصريح في ذلك غير المجالس الأخرى التي يعني أخذت هناك و جاءت الإشكالات و الشبهات كما قد سمعتم في جلستنا الخاصة مع الشيخ عبد الله .
السائل : نعم .
الشيخ : إلى آخره ثم هنا جاءت بعض المناسبات و تكلمنا عن الموضوع بما يلزم فعدم تحدثنا إذا عن المسألة هذه هو لهذه الأسباب التي ذكرناها آنفا .
الشيخ : الظاهر أنه السائل هو جارك و ليس بجارك !
سائل آخر : لأ ليس بجاري .
السائل : هو الآن ليس بجاري .
الشيخ : أعرف .
السائل : و لكنه ... .
سائل آخر : مبعث إليه مرسل إليه .
سائل آخر : بس نحن على أسلوب يعني ... .
الشيخ : أولا تصوركم الشيخ وتلاميذته ... .
السائل : لكن هذا سبحان الله هذا يعني السؤال ينفع مثال
الشيخ : أي نعم و جوابه كما ... .
السائل : السؤال الأخ ... لكن أنا زدت أشياء .
الشيخ : و الجواب كما يأتي عم تتصوروا انه الشيخ و تلاميذته غير الشيخ من المشايخ وتلامذته .
السائل : والله شوف ... .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
الشيخ : نعم .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
السائل : والله يحسد مشايخ السعودية شيخنا على تلاميذهم حيث يبالغون في التأدب معهم و نحن نقصر جدا في هذا والله يحسدوا في هذا .
سائل آخر : سامحنا شيخنا .
الشيخ : شلون كيف .
السائل : كلمة بتوصلني دائما بندندن حولها بنقول إحنا مع شيخنا ليس كما الناس مع شيوخهم فهم يتأدبون مع شيوخهم و نحن لا ... .
الشيخ : عفوا نحن إخوان .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : بس غرضي .
السائل : نحنا عند شيخنا فسحة .
الشيخ : غرضي من ما أردت أن أقول أن ذاك السؤال نابع عن السائل أيّا كان يتصور أن الشيخ الموجه إليه السؤال و تلاميذته هو كغيره من الشيوخ و تلاميذتهم بمعنى أنه هو فاتح تكية و بجمع الطلبة بنظام رسمي معين و بيلقي عليهم الدروس و كل مناسبة تقع يوجههم إليها و بيخاطبهم و بينصحهم و و الخ و بينما أنتم تعلمون أن الأمر ليس كذلك والمثال الذي ضربه ذلك الضارب في غير مضرب تحريك الأصبع هذا ما جاء من أن الشيخ في مجلسه بيقلوا حركوا أصبعكم .
السائل : والله إحنا سمعناها من الشيخ .
الشيخ : إنما هي علمت من كتاب له و هكذا كثير من المسائل
السائل : آه من سؤال له .
الشيخ : أو نعم الخ موضوع الجهاد في أفغانستان أولا لم تكن الأخبار التي ترد إلينا في هذه البلاد عن أفغانستان واضحة وبينه و وو الخ و لذلك فأنا ما تكلمت فيها لا هنا و لا هناك لكن لما بدأت تتجلى الحوادث هناك و بخاصة في أول الأمر حينما كان يقال أن الدعوة أو الجهاد إسلامي و أنه هناك قواد مسلمين خاصة أبو سياف و بخاصة لما كنت قرأت له مقالا نشر في مجلة المجتمع الكويتية و هو يتحدث عن الجهاد في أفغانستان قال عبارة أنا سررت بها لأنها هاي دعوتي دائما و أبدا انه نحن لا نسمي جهادنا ثورة لأنه لا ثورة في الإسلام بينما تجد الجماعات الإسلامية إلى اليوم يستعملون هذه الكلمة فالشاهد لما بدأت الأخبار تتجلى عندنا و أنه في جهاد فعلا للإسلام و لإقامة حكم الإسلام بدأت أنا أكون رأي و هذا الرأي ما بيتكون كما قد يتصور البعض من الصوفية انه بيشوف منام في ليلة يصبح الصبح يتبنى ما رأى و انتهى الأمر و إنما هذه القضية تحتاج إلى تفكير و علماء للفكر و الرأي و الخ
السائل : مصيرية خاصة .
الشيخ : نعم .
السائل : أقول قضية مصيرية .
الشيخ : اه مهمة فأنا بما أنه ما في عندي دروس يومية فلا يمكن أن يشاع أي فكرة جديدة تجد عندي إلا بمناسبة من المناسبات فأنا منذ سنتين أو أكثر ذهبت إلى السعودية ما عاد أذكر جيدا بمناسبة حج أو عمرة فكانت حركة الجهاد الأفغاني هناك ملأت المسامع والأذهان هناك بخلافنا .
السائل : نعم
الشيخ : هنا ما كنت تسمع للجهاد ذكرا فأنا أجبت هناك بما اعتقد مع التحدث عن ما قد يحيط بهذا الجهاد من أمور يعني لا تبشر بخير ثم السنة الماضية رمضان الماضي أيضا تحدثنا عن الجهاد يمكن يكون في مسجد محمد البنا أي نعم يمكن يكون في ألف إنسان أو أقل أو أكثر ما عاد أذكر فبدأت الأسئلة تترا و أنا أجيب برأيي الصريح في ذلك غير المجالس الأخرى التي يعني أخذت هناك و جاءت الإشكالات و الشبهات كما قد سمعتم في جلستنا الخاصة مع الشيخ عبد الله .
السائل : نعم .
الشيخ : إلى آخره ثم هنا جاءت بعض المناسبات و تكلمنا عن الموضوع بما يلزم فعدم تحدثنا إذا عن المسألة هذه هو لهذه الأسباب التي ذكرناها آنفا .
هل أمرتم أحد الإخوة بالرجوع لبلده عندما أراد الذهاب إلى أفغانستان ؟
السائل : طيب شيخنا حقيقة بعض الناس يتكلموا يعني كلام يعني يؤذينا عن الشيخ يذكر بعض حوادث أنه توجه بعض الناس إلى الشيخ و طلب منه الذهاب إلى أفغانستان فقال له ارجع إلى بلدك و هذا كأنه رجل مصري ؟
الشيخ : لماذا قلنا لذاك الرجل ارجع إلى بلدك لأنه ليس فرض عين ولّا لأنه له ظروف معينة طبعا ستقول ما أدري !
السائل : له ظروف معينة .
الشيخ : طبعا أنت ما تدري لكن أقول لك لماذا حينما تسمع مثل هذا السؤال ما تستفصل وتستوضح .
السائل : استوضحنا .
الشيخ : مدام أنك بتقول يؤذينا .
السائل : والله شيخي استوضحنا ولكن لم يبينوا حقيقة .
الشيخ : طيب .
السائل : قالوا الشيخ بس قال هكذا يعني استوضحنا .واستنكرنا ليش هيك .
الشيخ : إله مناسبة هذا الكلام الو مناسبة مثل هذا الكلام ولا بد ما هي المناسبة أما شو القضية الثانية ذكرتها .
سائل آخر : النسيان .
السائل : يعني شيخي يظهر انه بدأ ينسى .
الشيخ : ليش وين نسينا .
سائل آخر : سبحان الله .
الشيخ : وين النسيان نقول بالفرضية العينية وين قلنا إنه ليس فرض عين .
السائل : إنه يعني هذا الرجل هذا المثال إلي هما طرحوه أنه هذا الرجل لماذا رده مادام يقول بالفرضية فالأولى الناس الذي قد أتى إليه .
الشيخ : ليكو هذا الرجل هي المثال قدامك .
السائل : ... .
الشيخ : شو بتعرف عني شو بقول فرض عين ولّا لا
السائل : نعم .
الشيخ : طيب لما أراد أنه هو يجاهد شو قلت لك .
السائل : خليك عند أولادك .
الشيخ : طيب هذا فيه تناقض !
السائل : لا طبعا وهو يمكن يكون عنده ظرف خاص فيه مع أولاده .
الشيخ : طيب وهداك يمكن يكون عنده ظرف خاص قمت أنا قلتله لا تجاهد وين النسيان .
السائل : أكرمك الله شيخي هذا إليّ بدي أنا ... عن أنه حينما سألك ذاك السائل أنت عرفت أن عنده ظرف خاص فقلت له ارجع إلى بلدك .
الشيخ : يا أخي يللي بيسألوني أنا مش واحد و لا خمسة ولا عشرة و ليس من المعقول أن زيد من الناس سألني و قلت له كذا وكذا لسبب كذا وكذا بكر من الناس سألني فأجبته بكذا وكذا و الخ لكن نحن بالقاعدة نقول هذا الجهاد فرض عين على من يستطيع والآن لآخر الزمان مجلة مش مجلة المجمع العلمي الفقهي .
السائل : نعم .
الشيخ : أصدر نفس الفتوى اللي أنا أفتيتها قبل سنتين و ثلاثة يا الله بسم الله .
الشيخ : لماذا قلنا لذاك الرجل ارجع إلى بلدك لأنه ليس فرض عين ولّا لأنه له ظروف معينة طبعا ستقول ما أدري !
السائل : له ظروف معينة .
الشيخ : طبعا أنت ما تدري لكن أقول لك لماذا حينما تسمع مثل هذا السؤال ما تستفصل وتستوضح .
السائل : استوضحنا .
الشيخ : مدام أنك بتقول يؤذينا .
السائل : والله شيخي استوضحنا ولكن لم يبينوا حقيقة .
الشيخ : طيب .
السائل : قالوا الشيخ بس قال هكذا يعني استوضحنا .واستنكرنا ليش هيك .
الشيخ : إله مناسبة هذا الكلام الو مناسبة مثل هذا الكلام ولا بد ما هي المناسبة أما شو القضية الثانية ذكرتها .
سائل آخر : النسيان .
السائل : يعني شيخي يظهر انه بدأ ينسى .
الشيخ : ليش وين نسينا .
سائل آخر : سبحان الله .
الشيخ : وين النسيان نقول بالفرضية العينية وين قلنا إنه ليس فرض عين .
السائل : إنه يعني هذا الرجل هذا المثال إلي هما طرحوه أنه هذا الرجل لماذا رده مادام يقول بالفرضية فالأولى الناس الذي قد أتى إليه .
الشيخ : ليكو هذا الرجل هي المثال قدامك .
السائل : ... .
الشيخ : شو بتعرف عني شو بقول فرض عين ولّا لا
السائل : نعم .
الشيخ : طيب لما أراد أنه هو يجاهد شو قلت لك .
السائل : خليك عند أولادك .
الشيخ : طيب هذا فيه تناقض !
السائل : لا طبعا وهو يمكن يكون عنده ظرف خاص فيه مع أولاده .
الشيخ : طيب وهداك يمكن يكون عنده ظرف خاص قمت أنا قلتله لا تجاهد وين النسيان .
السائل : أكرمك الله شيخي هذا إليّ بدي أنا ... عن أنه حينما سألك ذاك السائل أنت عرفت أن عنده ظرف خاص فقلت له ارجع إلى بلدك .
الشيخ : يا أخي يللي بيسألوني أنا مش واحد و لا خمسة ولا عشرة و ليس من المعقول أن زيد من الناس سألني و قلت له كذا وكذا لسبب كذا وكذا بكر من الناس سألني فأجبته بكذا وكذا و الخ لكن نحن بالقاعدة نقول هذا الجهاد فرض عين على من يستطيع والآن لآخر الزمان مجلة مش مجلة المجمع العلمي الفقهي .
السائل : نعم .
الشيخ : أصدر نفس الفتوى اللي أنا أفتيتها قبل سنتين و ثلاثة يا الله بسم الله .
هل كنتم تقولون إن الحرب في أفغانستان ليست جهادًا إسلاميًا ؟
السائل : فقد ما كنت أسمع منك في السابق يعني كنت تقول للإخوان انه هذه الحرب ليست جهاد إسلامي معلن وأنه الجهاد الإسلامي له شروط ما تنطبق على الحرب الموجودة بعدين أخيرا سمعونا شريط أحد الإخوان يبدوا سألك في مجلس في السعودية في جلسة ما .
الشيخ : ما ذكرته من قبل لا أصل له و ما سمعته .
السائل : ... أنا سمعته ... .
الشيخ : ما سمعته أبدا لكن سمعت غيره .
السائل : كانوا يأتوك الإخوان و أنا كنت أجلس استمع يسألوك و تقولهم أنه هذا ليس جهاد إسلامي معلن و هي فلسطين إذا بدكون تجاهدوا أنا سمعتك اكتر من مره قلت هالكلام ؟
الشيخ : أبدا هذا بالنسبة للجهاد في فلسطين نحن نقول من يريد أن يقوم بالجهاد يجب أن تتوفر فيه هذه الشروط .
السائل : أي نعم .
الشيخ : أي شتان بين هذا الذي تنعمه و بين الذي نسبته إلي ظلما و عدوانا !
السائل : يعني لما كان .
الشيخ : الجهاد في أفغانستان جهاد دفاع الجهاد في أفغانستان جهاد دفاع أما لما تريد طائفة من الناس أن يقول جهاد في بعض البلاد الإسلامية فيجب أن يقوموا على شروط منها أن يكون تحت راية إسلامية و تحت رجل مبايع على الجهاد في سبيل الله عز وجل .
السائل : نعم .
الشيخ : بارك الله فيك وأنعم الله عليك .
السائل : وإياك .
الشيخ : وأرجو أن تكون دائما كلماتك .
السائل : ناعمة .
الشيخ : ناعمة فهذا شيء و إذا هاجمت الكفار بلادا إسلامية فهذه تفاصيل لا ترد هنا إطلاقا بل يجب على كل المسلمين أن ينفروا كافة لدفع صائلة هذا العدو و ليس الآن مجال للتنظيم و للتحقيق و الاختيار و و الخ فأنت خلطت و لا غرابة لأنك في شعبان خلطت شعبان في رمضان .
السائل : بس ولو إني أنا في شعبان يعني كمان شتيمة إلي . أخلطه برمضان و لسا ما اجا .
الشيخ : يجب أن تحفظ جيدا و لا .
السائل : بعض الإخوان قالوا يجوز متحمسين خاصة من جماعة الإخوان بيقولولك احنا بدنا نروح وكذا بتقلهم أنت بتعتقد أنه جهاد إسلامي بيقلك نعم بتقله طيب وأنت قاعد قدامي شو بتساوي الآن ما دامك بتعتقد أنه جهاد إسلامي لازم رحت مش تيجي تناقشني وتحكي .
الشيخ : هذا حجة عليك و لإلك .
سائل آخر : حجة عليه .
الشيخ : سامحك الله جزاك الله خير شكرا .
السائل : هذا بيان انك أنت ما كنت تعتقد أنه جهاد إسلامي و واجب نصرته بالنسبة يعني الرجال و ..
الشيخ : أولا يا أخي هذا الكلام ليس لي كويس .
السائل : لا والله بالنسبة لي مش كويس .
الشيخ : صحيح بالنسبة إلك مش كويس لكن أنا بقول من شان حتى ما يعني يقال أنك أنت كلمتني كلام كويس أو غير كويس هل هل انه أنا بزماني قلت قولا و تراجعت عنه ما الذي أصابني ؟
السائل : ما أصابك شيء بس بدنا نتبين احنا انه ايش ليش يعني أنت كنت بتقول بقول ثم تراجعت عنه بدنا نشوف شو الأدلة عندك ليش تراجعت ؟
الشيخ : ما بحثنا هذا آنفا بحثنا هذا آنفا و المسألة ما في عندي تراجع لكن أنا عم قلك افرض .
السائل : معليش معليش بدنا البيان .
الشيخ : افرض أني تراجعت شو صار .
السائل : يا شيخنا .
الشيخ : إذا ليش تهتم أنت بلا شيء .
السائل : أنا بدي أشوف يعني ليش أنت رجعت عن قولك ؟
الشيخ : عم أقلك أنا ما تراجعت سبحان ربي !
سائل آخر : على فرض .
الشيخ : لكن على فرض أني تراجعت شو صابني مين بيذكرني منكم وجزاه الله خير أنه أنا تراجعت عن كثير من الأمور .
السائل : البنك الإسلامي أول ما صار كان يفتينا الشيخ بعدين قعد مع المدير تبعه غير فكرته تماما !
الشيخ : تراجعت شو صار يعني .
السائل : تراجعت يعني بدك تتعامل معه يعني ... .
الشيخ : ضده شو صابني يا أستاذ علي .
السائل : اسحب رصيدك .
سائل آخر : بحب يعرف الاستاذ علي ليش عملت هيك .
سائل آخر : أنا إلي رصيد في الإسلامي .
السائل : هذه هو الآن يعني أنت ترى أنه يجب على المسلمين في كل مكان أن يلبوا نداء الجهاد .
الشيخ : شو رأيك رأي الألباني هذا الشاذ هاللي صار له سنتين أو ثلاثة يفتي به بوجوبه هلأ في آخر انتهاء المعركة هناك على غير ما يرضي المسلمين طلعت فتوى المجمع العلمي العالمي في مكة بما يوافق رأي الألباني .
السائل : هذا موجود في مجلة .
الشيخ : اه مجلة .
سائل آخر : إيش بيقول الألباني أنه يجب الجهاد .
الشيخ : نعم قالها قالها .
سائل آخر : ما بتعرف يعني هالحكي .
سائل آخر : يا جماعة انتو ما عم بتخلونا نحكي مع الشيخ .
الشيخ : ما عم بتخلوه يفش خلقه خلوه يفش خلقه .
السائل : أنا متأكد أجاك الآن أخوه لأبو بدر حتاحت إلي هو الآن موجود في باكستان مع المجاهدين يعني حسب ما وردتني من أنباء فقالك أنه جهاد ومش جهاد ومش عارف إيش إلى آخره وأنت تقله يا أستاذ مش جهاد .
سائل آخر : هذا الحكي متى .
السائل : هذا الحكي من خمسة سنين .
سائل آخر : آه مزبوط .
السائل : ليش .
سائل آخر : لأنه هذا الكلام لو ما كانت واضحة كان الشيخ ما حكى .
الشيخ : ما قلنا هديك الساعة حكينا .
السائل : كانت في بحث .
الشيخ : صحيح صحيح ... .
سائل آخر : سجلت .
السائل الآخر : كان في فائدة كبيرة والله إلي تسجلت شرف نسمعها .
الشيخ : بدليل إنك إيش قلنا لك قلنا لك وين كنت وقتها أنت إيش عم تخبر قلنالك لا يكون شبعت أكلت .
السائل : يعني حرك الغدا .
سائل آخر : أنتو بتشتغل بغذاء الروح والقلب وأنا بغذاء الجسد إيش أسوي .
الشيخ : أنا بقلك جزاك الله خير .
السائل الآخر : وإياك .
السائل : يا سيدي جزاك الله خير يعني أنت في بداية الأمر كنت فعلا تفتي .
السائل الآخر : لا .
السائل : سيدنا أنا فاهم .
الشيخ : إنك متوقف .
السائل : إمبارح كنت بتجادله أو تبينلو كنت تعتقد إنو الجهاد
الشيخ : كنت متوقف .
السائل : أنا لحد الآن مش معتقد إنو جهاد .
السائل الآخر : طيب ممتاز .
الشيخ : أنا كنت متوقف لا أقول أنه فرض عين ولا أنه فرض كفاية .
السائل : صح .
الشيخ : لأنه مش واضحة المعالم وآنفا حكيناها .
السائل : تمام أحسنت .
الشيخ : ومسجلة سمعوا ياها ريحو .
سائل آخر : يا شيخ لا عتب عليك .
سائل آخر : جزاك الله خير .
السائل : لا أنا اريد الخلاصة أريد أسمع الخلاصة .
الشيخ : هاي الخلاصة فرض عين .
السائل : الآن صار فرض عين .
الشيخ : مش الآن من ثلاث سنين .
السائل : من ثلاث سنين يعني إحنا الآن لاحقنا طرطوش ... في الموضوع .
الشيخ : والله أرجوا إنه ما تلحقك ولا نص طرطوشة .
السائل الآخر : الله يجزيك الخير بلكن توصل لهم .
الشيخ : بس ما أدري شو استطاعتك بئا أنت .
السائل : استطاعتي والله شب بقدر أحارب بالحجر من واد لواد
الشيخ : بس بتقد ريلا عليك بها .
سائل آخر : بعدين قناص يا شيخنا .
الشيخ : آه .
السائل الآخر : قناص .
سائل آخر : الله أكبر .
سائل آخر : جيبلنا روس الروس .
الشيخ : مش قناص هذا القناص صياد أما مو حربجي هوا شو بدرينا إذا سمعلو يعني انفجار قنبلة ولا هالأنواع .
السائل : محمد طاهر بتقبل شهادته شلون بالرماية شيخك بالطيور .
الشيخ : لكن سقط سؤالك سلفا حينما سألت الولد وتركت الوالد .
السائل : وين الوالد أنا بدور عليه مش شايفه .
الشيخ : أنت طول بالك عليه شوي هلأ بيجي .
السائل : يعني الآن واجب مشان إذا بعض الإخوان تكلموا بالمناسبة انا كنت .
الشيخ : كل من يستطيع الجهاد فعليه .
السائل : أن يلحق .
الشيخ : فرض عين .
السائل : أن يلحق بهم وبالمجاهدين كان الدكتور عبد الله عزام إذا سمحت لي ... الفتوى منك كأنها مكتوبة بيدك خطك وإجا مرة عندي على المسجد وبقول للناس فتوى الألباني بجواز جمع الأموال مش عارف إيش بوجوب بيرفعها .
سائل آخر : مسكها الدكتور عبد الله .
الشيخ : يعني هاي ال ... شو فيها .
سائل آخر : معليش معليش !
الشيخ : معليش بس أنا قلت في عليه شيء .
السائل : لا ما قلت شيء .
الشيخ : لا عم يقول معليش .
السائل : أنا بدي أقلك إيش الفكرة في ذهني عن الموضوع .
الشيخ : إيه .
السائل : مسكت الشيخ عبد الله عزام وقلتله هلأ الشيخ ناصر الألباني لهالدرجة فتوته صارت عندكم مهمة كيف بترفعوها يعني الفتوى إذا وافقت رأي والهوى عندكم بصير الألباني العالم الأول والمحدث الأول وإذا الفتوى ما عجبتكم قال إيه كيف يا شيخ حرام عليك هذا الكلام إلي أنت حكيته تهمة لأخيك المسلم
الشيخ : أمم .
السائل : قلت تهمة لأخوي هذا الشيء أنا مطلع عليه وبعرفه يعني التهمة لأخوي المسلم أخوي المسلم موريني الأمرين بدي أحسن الظن فيه لمتى بدي أظل أحسن الظن فيه !
سائل آخر : زيد الإخوان وزيدهم ... .
الشيخ : زيدهم زيدهم هي من شاء أكل .
السائل : هل أنت فعلا أستاذ كتبت له فتوى زي هيك .
الشيخ : أنا ما أذكر أني كتبت .
سائل آخر : الفتوى في شريط هي مش مكتوبة طبعت في مجلة أما مش بخط الشيخ .
السائل : والله آه يمكن .
السائل الآخر : في شريط وطبعوها على مجلة اسمها ... .
السائل : هو في إشي بإيده أنا شو هالإشي المكتوب ما عرفت شو هو .
السائل الآخر : التوحيد ومجلة الجامعة السلفية .
السائل : آه والله قد تكون .
السائل الآخر : هذه الفتوى اللي سألكم عنها أستاذنا ... وأخذها معه لأفغانستان لما دخل باكستان سياف وهؤلاء وكذا نشروها على نطاق كبير يعني .
الشيخ : أي نعم .
سائل آخر : فتوى الشيخ ... إلي نشرها عبد الله عزام .
السائل : لا .
السائل الآخر : أنه فرض عين ... .
سائل آخر : بالنسبة لموضوع ... تفضل يا أخوي تفضل يا شيخ .
سائل آخر : مش راح يخلص .
سائل آخر : ما سمعت إلا من تلاميذ صاحبي .
سائل آخر : هو بده الشيخ يظل يحكي إذا فش حدا بيحكي .
السائل : ما بدنا نخلي الشيخ يبلع ريقه .
سائل آخر : ما يكون إلا منكم .
الشيخ : نعم .
الشيخ : ما ذكرته من قبل لا أصل له و ما سمعته .
السائل : ... أنا سمعته ... .
الشيخ : ما سمعته أبدا لكن سمعت غيره .
السائل : كانوا يأتوك الإخوان و أنا كنت أجلس استمع يسألوك و تقولهم أنه هذا ليس جهاد إسلامي معلن و هي فلسطين إذا بدكون تجاهدوا أنا سمعتك اكتر من مره قلت هالكلام ؟
الشيخ : أبدا هذا بالنسبة للجهاد في فلسطين نحن نقول من يريد أن يقوم بالجهاد يجب أن تتوفر فيه هذه الشروط .
السائل : أي نعم .
الشيخ : أي شتان بين هذا الذي تنعمه و بين الذي نسبته إلي ظلما و عدوانا !
السائل : يعني لما كان .
الشيخ : الجهاد في أفغانستان جهاد دفاع الجهاد في أفغانستان جهاد دفاع أما لما تريد طائفة من الناس أن يقول جهاد في بعض البلاد الإسلامية فيجب أن يقوموا على شروط منها أن يكون تحت راية إسلامية و تحت رجل مبايع على الجهاد في سبيل الله عز وجل .
السائل : نعم .
الشيخ : بارك الله فيك وأنعم الله عليك .
السائل : وإياك .
الشيخ : وأرجو أن تكون دائما كلماتك .
السائل : ناعمة .
الشيخ : ناعمة فهذا شيء و إذا هاجمت الكفار بلادا إسلامية فهذه تفاصيل لا ترد هنا إطلاقا بل يجب على كل المسلمين أن ينفروا كافة لدفع صائلة هذا العدو و ليس الآن مجال للتنظيم و للتحقيق و الاختيار و و الخ فأنت خلطت و لا غرابة لأنك في شعبان خلطت شعبان في رمضان .
السائل : بس ولو إني أنا في شعبان يعني كمان شتيمة إلي . أخلطه برمضان و لسا ما اجا .
الشيخ : يجب أن تحفظ جيدا و لا .
السائل : بعض الإخوان قالوا يجوز متحمسين خاصة من جماعة الإخوان بيقولولك احنا بدنا نروح وكذا بتقلهم أنت بتعتقد أنه جهاد إسلامي بيقلك نعم بتقله طيب وأنت قاعد قدامي شو بتساوي الآن ما دامك بتعتقد أنه جهاد إسلامي لازم رحت مش تيجي تناقشني وتحكي .
الشيخ : هذا حجة عليك و لإلك .
سائل آخر : حجة عليه .
الشيخ : سامحك الله جزاك الله خير شكرا .
السائل : هذا بيان انك أنت ما كنت تعتقد أنه جهاد إسلامي و واجب نصرته بالنسبة يعني الرجال و ..
الشيخ : أولا يا أخي هذا الكلام ليس لي كويس .
السائل : لا والله بالنسبة لي مش كويس .
الشيخ : صحيح بالنسبة إلك مش كويس لكن أنا بقول من شان حتى ما يعني يقال أنك أنت كلمتني كلام كويس أو غير كويس هل هل انه أنا بزماني قلت قولا و تراجعت عنه ما الذي أصابني ؟
السائل : ما أصابك شيء بس بدنا نتبين احنا انه ايش ليش يعني أنت كنت بتقول بقول ثم تراجعت عنه بدنا نشوف شو الأدلة عندك ليش تراجعت ؟
الشيخ : ما بحثنا هذا آنفا بحثنا هذا آنفا و المسألة ما في عندي تراجع لكن أنا عم قلك افرض .
السائل : معليش معليش بدنا البيان .
الشيخ : افرض أني تراجعت شو صار .
السائل : يا شيخنا .
الشيخ : إذا ليش تهتم أنت بلا شيء .
السائل : أنا بدي أشوف يعني ليش أنت رجعت عن قولك ؟
الشيخ : عم أقلك أنا ما تراجعت سبحان ربي !
سائل آخر : على فرض .
الشيخ : لكن على فرض أني تراجعت شو صابني مين بيذكرني منكم وجزاه الله خير أنه أنا تراجعت عن كثير من الأمور .
السائل : البنك الإسلامي أول ما صار كان يفتينا الشيخ بعدين قعد مع المدير تبعه غير فكرته تماما !
الشيخ : تراجعت شو صار يعني .
السائل : تراجعت يعني بدك تتعامل معه يعني ... .
الشيخ : ضده شو صابني يا أستاذ علي .
السائل : اسحب رصيدك .
سائل آخر : بحب يعرف الاستاذ علي ليش عملت هيك .
سائل آخر : أنا إلي رصيد في الإسلامي .
السائل : هذه هو الآن يعني أنت ترى أنه يجب على المسلمين في كل مكان أن يلبوا نداء الجهاد .
الشيخ : شو رأيك رأي الألباني هذا الشاذ هاللي صار له سنتين أو ثلاثة يفتي به بوجوبه هلأ في آخر انتهاء المعركة هناك على غير ما يرضي المسلمين طلعت فتوى المجمع العلمي العالمي في مكة بما يوافق رأي الألباني .
السائل : هذا موجود في مجلة .
الشيخ : اه مجلة .
سائل آخر : إيش بيقول الألباني أنه يجب الجهاد .
الشيخ : نعم قالها قالها .
سائل آخر : ما بتعرف يعني هالحكي .
سائل آخر : يا جماعة انتو ما عم بتخلونا نحكي مع الشيخ .
الشيخ : ما عم بتخلوه يفش خلقه خلوه يفش خلقه .
السائل : أنا متأكد أجاك الآن أخوه لأبو بدر حتاحت إلي هو الآن موجود في باكستان مع المجاهدين يعني حسب ما وردتني من أنباء فقالك أنه جهاد ومش جهاد ومش عارف إيش إلى آخره وأنت تقله يا أستاذ مش جهاد .
سائل آخر : هذا الحكي متى .
السائل : هذا الحكي من خمسة سنين .
سائل آخر : آه مزبوط .
السائل : ليش .
سائل آخر : لأنه هذا الكلام لو ما كانت واضحة كان الشيخ ما حكى .
الشيخ : ما قلنا هديك الساعة حكينا .
السائل : كانت في بحث .
الشيخ : صحيح صحيح ... .
سائل آخر : سجلت .
السائل الآخر : كان في فائدة كبيرة والله إلي تسجلت شرف نسمعها .
الشيخ : بدليل إنك إيش قلنا لك قلنا لك وين كنت وقتها أنت إيش عم تخبر قلنالك لا يكون شبعت أكلت .
السائل : يعني حرك الغدا .
سائل آخر : أنتو بتشتغل بغذاء الروح والقلب وأنا بغذاء الجسد إيش أسوي .
الشيخ : أنا بقلك جزاك الله خير .
السائل الآخر : وإياك .
السائل : يا سيدي جزاك الله خير يعني أنت في بداية الأمر كنت فعلا تفتي .
السائل الآخر : لا .
السائل : سيدنا أنا فاهم .
الشيخ : إنك متوقف .
السائل : إمبارح كنت بتجادله أو تبينلو كنت تعتقد إنو الجهاد
الشيخ : كنت متوقف .
السائل : أنا لحد الآن مش معتقد إنو جهاد .
السائل الآخر : طيب ممتاز .
الشيخ : أنا كنت متوقف لا أقول أنه فرض عين ولا أنه فرض كفاية .
السائل : صح .
الشيخ : لأنه مش واضحة المعالم وآنفا حكيناها .
السائل : تمام أحسنت .
الشيخ : ومسجلة سمعوا ياها ريحو .
سائل آخر : يا شيخ لا عتب عليك .
سائل آخر : جزاك الله خير .
السائل : لا أنا اريد الخلاصة أريد أسمع الخلاصة .
الشيخ : هاي الخلاصة فرض عين .
السائل : الآن صار فرض عين .
الشيخ : مش الآن من ثلاث سنين .
السائل : من ثلاث سنين يعني إحنا الآن لاحقنا طرطوش ... في الموضوع .
الشيخ : والله أرجوا إنه ما تلحقك ولا نص طرطوشة .
السائل الآخر : الله يجزيك الخير بلكن توصل لهم .
الشيخ : بس ما أدري شو استطاعتك بئا أنت .
السائل : استطاعتي والله شب بقدر أحارب بالحجر من واد لواد
الشيخ : بس بتقد ريلا عليك بها .
سائل آخر : بعدين قناص يا شيخنا .
الشيخ : آه .
السائل الآخر : قناص .
سائل آخر : الله أكبر .
سائل آخر : جيبلنا روس الروس .
الشيخ : مش قناص هذا القناص صياد أما مو حربجي هوا شو بدرينا إذا سمعلو يعني انفجار قنبلة ولا هالأنواع .
السائل : محمد طاهر بتقبل شهادته شلون بالرماية شيخك بالطيور .
الشيخ : لكن سقط سؤالك سلفا حينما سألت الولد وتركت الوالد .
السائل : وين الوالد أنا بدور عليه مش شايفه .
الشيخ : أنت طول بالك عليه شوي هلأ بيجي .
السائل : يعني الآن واجب مشان إذا بعض الإخوان تكلموا بالمناسبة انا كنت .
الشيخ : كل من يستطيع الجهاد فعليه .
السائل : أن يلحق .
الشيخ : فرض عين .
السائل : أن يلحق بهم وبالمجاهدين كان الدكتور عبد الله عزام إذا سمحت لي ... الفتوى منك كأنها مكتوبة بيدك خطك وإجا مرة عندي على المسجد وبقول للناس فتوى الألباني بجواز جمع الأموال مش عارف إيش بوجوب بيرفعها .
سائل آخر : مسكها الدكتور عبد الله .
الشيخ : يعني هاي ال ... شو فيها .
سائل آخر : معليش معليش !
الشيخ : معليش بس أنا قلت في عليه شيء .
السائل : لا ما قلت شيء .
الشيخ : لا عم يقول معليش .
السائل : أنا بدي أقلك إيش الفكرة في ذهني عن الموضوع .
الشيخ : إيه .
السائل : مسكت الشيخ عبد الله عزام وقلتله هلأ الشيخ ناصر الألباني لهالدرجة فتوته صارت عندكم مهمة كيف بترفعوها يعني الفتوى إذا وافقت رأي والهوى عندكم بصير الألباني العالم الأول والمحدث الأول وإذا الفتوى ما عجبتكم قال إيه كيف يا شيخ حرام عليك هذا الكلام إلي أنت حكيته تهمة لأخيك المسلم
الشيخ : أمم .
السائل : قلت تهمة لأخوي هذا الشيء أنا مطلع عليه وبعرفه يعني التهمة لأخوي المسلم أخوي المسلم موريني الأمرين بدي أحسن الظن فيه لمتى بدي أظل أحسن الظن فيه !
سائل آخر : زيد الإخوان وزيدهم ... .
الشيخ : زيدهم زيدهم هي من شاء أكل .
السائل : هل أنت فعلا أستاذ كتبت له فتوى زي هيك .
الشيخ : أنا ما أذكر أني كتبت .
سائل آخر : الفتوى في شريط هي مش مكتوبة طبعت في مجلة أما مش بخط الشيخ .
السائل : والله آه يمكن .
السائل الآخر : في شريط وطبعوها على مجلة اسمها ... .
السائل : هو في إشي بإيده أنا شو هالإشي المكتوب ما عرفت شو هو .
السائل الآخر : التوحيد ومجلة الجامعة السلفية .
السائل : آه والله قد تكون .
السائل الآخر : هذه الفتوى اللي سألكم عنها أستاذنا ... وأخذها معه لأفغانستان لما دخل باكستان سياف وهؤلاء وكذا نشروها على نطاق كبير يعني .
الشيخ : أي نعم .
سائل آخر : فتوى الشيخ ... إلي نشرها عبد الله عزام .
السائل : لا .
السائل الآخر : أنه فرض عين ... .
سائل آخر : بالنسبة لموضوع ... تفضل يا أخوي تفضل يا شيخ .
سائل آخر : مش راح يخلص .
سائل آخر : ما سمعت إلا من تلاميذ صاحبي .
سائل آخر : هو بده الشيخ يظل يحكي إذا فش حدا بيحكي .
السائل : ما بدنا نخلي الشيخ يبلع ريقه .
سائل آخر : ما يكون إلا منكم .
الشيخ : نعم .
حكم ما يسمى بالإضراب عن الطعام والعصيان المدني والوقوف حدادًا وما شابه ذلك .
السائل : الآن في أساليب حديثة بيعملوها للفت أنظار الناس لقضية معينة مثل الإضراب عن الطعام وكذلك العصيان المدني والامتناع عن العمل والوقوف ساعة حداد وما شابه ذلك من الأمور المستحدثة فمنها ما يقبله المنطق الذوق العام بمعنى أنه العصيان المدني أو إظهار الأمر حتى تبدوا المظلمة للعالم منها ما هو مستساغ ومنها ما يمجه الذوق السليم نحكي بشكل عام فما حكم الشرع في مثل هذه التصرفات ؟
الشيخ : أنا لا أعتقد بشرعية شيء من هذه التصرفات كلها وذلك لأمرين اثنين الأمر الأول وهو الأهم أن هذه الطرق هي من طرق الأمم التي ليس لها سبيل ممهد لها لوحي السماء فيما لو أخذت به وصلت إلى الغاية المنشودة والتي ينشدونها بهذه الوسائل المحدثة المسلمون ليسوا كأولئك فعندنا الشرع الذي ما ترك شيئا إلا ولو أخذنا به سعدنا في الدنيا قبل الآخرة والسبب الثاني أن هذه الوسائل بالإضافة إلى كونها من عادة الكفار فهي لا تفيد ولن تفيد المسلمين أبدا أبدا لو ظلوا طيلة حياتهم وهم يتمسكون بها ولا يعملون بالأخذ بالوسائل الشرعية المنصوص عليها في شريعتهم التي يؤمنون بها هذا جوابي عن ذاك السؤال
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك .
السائل : نتوسع قليلا في الإضراب عن الطعام .
الشيخ : تفضل .
السائل : يعني هذا فيه هلاك الحقيقة إلى البدن إلي الله سبحانه وتعالى أعطاه للإنسان فالآن يعني الإضراب عن الطعام بالذات لأي سبب كان ألا تعتقد يعني أنه فيه تهلكة .
الشيخ : الإضراب عن الطعام بلا شك هو نوعان فنوع يعتبر من الطرق الطبية التي يعالج بها بعض الناس بعض الأمراض التي يصابون بها طبعا هذا النوع غير وارد في سؤالك .
السائل : فعلا نعم .
الشيخ : آه وحينئذ الإضراب عن الطعام المقصود في السؤال هو حتى يظهر أثر هذا الإضراب على ظاهر بدن هذا الإنسان ليستدر بذلك عطف الظالمين له من الإفراج عنه أو الترفيه عنه بعض الشيء أو نحو ذلك فداخل هذا النوع من الإضراب عن الطعام ومن التجويع للنفس في نفس الجواب السابق الذي انتهيت فيه إلى عدم شرعية كل هذه الوسائل ومن هذه الوسيلة مع هذه الضميمة التي فيها تعريض النفس للضرر إن لم نقل للتهلكة .
وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
الشيخ : أنا لا أعتقد بشرعية شيء من هذه التصرفات كلها وذلك لأمرين اثنين الأمر الأول وهو الأهم أن هذه الطرق هي من طرق الأمم التي ليس لها سبيل ممهد لها لوحي السماء فيما لو أخذت به وصلت إلى الغاية المنشودة والتي ينشدونها بهذه الوسائل المحدثة المسلمون ليسوا كأولئك فعندنا الشرع الذي ما ترك شيئا إلا ولو أخذنا به سعدنا في الدنيا قبل الآخرة والسبب الثاني أن هذه الوسائل بالإضافة إلى كونها من عادة الكفار فهي لا تفيد ولن تفيد المسلمين أبدا أبدا لو ظلوا طيلة حياتهم وهم يتمسكون بها ولا يعملون بالأخذ بالوسائل الشرعية المنصوص عليها في شريعتهم التي يؤمنون بها هذا جوابي عن ذاك السؤال
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك .
السائل : نتوسع قليلا في الإضراب عن الطعام .
الشيخ : تفضل .
السائل : يعني هذا فيه هلاك الحقيقة إلى البدن إلي الله سبحانه وتعالى أعطاه للإنسان فالآن يعني الإضراب عن الطعام بالذات لأي سبب كان ألا تعتقد يعني أنه فيه تهلكة .
الشيخ : الإضراب عن الطعام بلا شك هو نوعان فنوع يعتبر من الطرق الطبية التي يعالج بها بعض الناس بعض الأمراض التي يصابون بها طبعا هذا النوع غير وارد في سؤالك .
السائل : فعلا نعم .
الشيخ : آه وحينئذ الإضراب عن الطعام المقصود في السؤال هو حتى يظهر أثر هذا الإضراب على ظاهر بدن هذا الإنسان ليستدر بذلك عطف الظالمين له من الإفراج عنه أو الترفيه عنه بعض الشيء أو نحو ذلك فداخل هذا النوع من الإضراب عن الطعام ومن التجويع للنفس في نفس الجواب السابق الذي انتهيت فيه إلى عدم شرعية كل هذه الوسائل ومن هذه الوسيلة مع هذه الضميمة التي فيها تعريض النفس للضرر إن لم نقل للتهلكة .
وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
تلاوة الشيخ الألباني ماتيسر من القرآن الكريم .
تلاوة الشيخ لسورة (( الفاتحة )) .
ومن سورة آل عمران (( من الآية 102 إلى الآية 106 )) .
ومن سورة الفرقان (( من الآية 61 إلى الآية 77 )) .
ومن سورة غافر (( من الآية 38 إلى الآية 44 )) .
ومن سورة ن (( من الآية 1 إلى الآية 33 )) .
ومن سورة عبس (( من الآية 1 إلى الآية 42 )) .
ومن سورة الطارق (( من الآية 1 إلى الآية 17 )) .
ومن سورة آل عمران (( من الآية 102 إلى الآية 106 )) .
ومن سورة الفرقان (( من الآية 61 إلى الآية 77 )) .
ومن سورة غافر (( من الآية 38 إلى الآية 44 )) .
ومن سورة ن (( من الآية 1 إلى الآية 33 )) .
ومن سورة عبس (( من الآية 1 إلى الآية 42 )) .
ومن سورة الطارق (( من الآية 1 إلى الآية 17 )) .
اضيفت في - 2016-07-01