سلسلة الهدى والنور-0827
الشيخ محمد ناصر الالباني
سلسلة الهدى والنور-جديد
النص العام وعمل السلف .
السائل : دائما نقول أو في الغالب أن قضية العموم وعمل السلف الحين يقلك مفروض العموم في أمور العبادة ينظر فيه إلى عمل السلف لا نتعداه وما لم يكن من عملهم ... ونتوقف حتى لا ندخل ... لكن أحيانا يجب أن نعمل بعض العمومات دون النظر إلى عمل السلف .
الشيخ : أنا أجيبك عن هذا العموم ... ما لم يكن دليله على عدم العمل به فإذا فهمت هذا الكلام أزيل الإشكال .
السائل : هذا الكلام مفهوم لكن لا بد فيه جوانب غير مفهومة عندي لقلة التحقيق. يعني ما لم يقم بد دليل على عدم العمل به مثلا كأن تتداعى الدواعي والهمم على نقل هذا الشيء.
الشيخ : إذا هذا هو صدقت في بعض الشيء أردت أن أقول لك قد يكون هناك نص عام يدخل فيه جزئية هذه الجزئية لو كان السلف عمل بها لشاع وذاع ولم ... وبالتالي لدخل في دور الرواية وليس كذلك ... نص عام وليس من ذاك القبيل أي العمل به ليس من طبيعته أن يكون معلنا ومشهورا إلى هنا واضح ؟
السائل : إلى هنا واضح .
الشيخ : فعلى ذلك فقس فالآن نحن جئنا بهذه القاعدة في دفع بعض الجزئيات التي يعني يتكلم فيها بعض الناس غافلين عن هذه القاعدة مثلا ( أفشوا السلام بينكم ) أليس هذا نصا مطلقا جاء تفسير بعضه أجزاءه في بعض الأحاديث الخاصة مثلا كانوا في سفر فإذا فرق بينهم شجر أو حجر والتقوا وراء ذلك بادر أحدهم أخاه بالسلام هذا جزء من النص العام ماشي الآن وكنا قبل الغداء نتكلم مع بعض إخواننا في بدعة ونحتج نحن على كونها بدعة بهذه القاعدة أن يدخل أحدهم فيصافح الحاضرين خمسة عشرة أقل أكثر الحمد لله ... فهو حينما يدخل السلام عليكم هذا هو الواجب وهذه هي السنة لكن ما يقعد يصافح كل واحد من الجالسين إلا ويسلم كل واحد منهم سلاما فهذا واضح أن هذا لو كان مفعولا في العهد الأول كان نقل إلينا قبل ساعتين تقريبا كنا في هذا الحديث .
نحن بهذه القاعدة أيضا ننكر سنة يدعيها بعض العلماء الأفاضل وهي الوضع على الصدر بعد رفع الرأس من الركوع وهو الذي يعبر عنه بالقيام الثاني يحتجون على هذا بالعمومات وليس هذه العمومات هي من كلام النبي عليه الصلاة والسلام الذي نقطع بأنه يضع كل كلمة في محلها وليس كذلك بالنسبة للرواة سواء كانوا من الأصحاب أو من غيرهم فقد يأتون بنص عام ولا يتنبهون إلى أن هذا النص العام قد يفيد السامعين له معنى أكثر مما ... المتكلم بهذا النص العام فمثلا هناك حديث في سنن ابن ماجه أنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا قام في الصلاة يضع اليمنى على اليسرى " هذا ليس من كلامه عليه السلام لكن هذا لكن كلام أحد الرواة وهو وائل ابن حجر ابن بلدكم اليماني لكن هو يا ترى ماذا عنى بهذا الكلام عنى الذي رآه ولا عنى أكثر مما لم يره لا شك أنه لم يعن أكثر مما لم يره نحن حتى نفهم هذا الحديث يجب أن نعرف الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا كان يفعل ؟ نحن نقول جوابنا على هذا من ناحيتين الناحية الأولى أن الذين نقلوا وضع الرسول صلى الله عليه وسلم إنما نقلوه في القيام الأول وليس في القيام الثاني وهذا الصحابي الذي يقول " كان رسول الله " يفيد بكلامه أكثر مما ورد إلينا من فعله صلى الله عليه وسلم فهنا يرد نفس السؤال السابق كما استدللنا على بدعية السلام عليكم ، السلام عليكم على كل مصافحة كذلك استدللنا على بدعية هذا الوضع الثاني أنه لم ينقله أحد لا من الصحابة ولا من التابعين إطلاقا حتى جاء بعض من ينتسب كأمثالنا إلى علم الحديث فالحديث عام ويجب العمل بالعموم حتى يأتي ما يخصصه فيقال فعلا ... وصحيحة ولكن ليست على إطلاقها وإلا بإطلاقها فتحنا على أنفسنا بابا من البدعة لا قبل لنا بغلقها إلا أن نحشر أنفسنا بالمبتدعة أما هؤلاء هذا سبيلهم الاحتجاج بالعمومات كما نعلم ذلك جميعا لكن إذا أخذنا مسألة ليس من طابعها أن ... لأنها ليس لو فعلت تفعل هكذا في حج أو في جمع إذا وقع لتوفرت الدواعي على نقله هنا نحن نقول نفعل بالنص العام فإذا وجد المانع الذي أشرت إليه آنفا نقول هذا العموم ليس ... وسيجد بلا شك الإنسان جزئيات كثيرة بعضها تشبه المثالين السابقين وبعضها ولا أستطيع الآن أن أستحضر مما لا يدخل في أنها من الأمور المعلنة والتي لو فعلت لنقلت . أعتقد الآن كقاعدة وضحت لكن بحاجة إلى مثال .
السائل : الآن في هذه القضية لو أن السلام السلام عليكم السلام عليكم على كل الجالسين لو فعل لنقل لأن هذا مما تتوافر الدواعي والهمم على نقله لكن مثله بيقول في حديث ( إذا التقى المسلمين فتصافحا ) فهنا كلما التقيا تصافحا التصافح هل ورد عنه ما ليس مما تتوافر الدواعي والهمم على نقله .
الشيخ : قبل الجواب احفظ سؤالك ماذا يمكن أن يفهم من حديث ( ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان ) .
السائل : يفهم منه عموم اللقاء أي لقاء يتصافح بعد السلام.
الشيخ : أنت رجعت إلى ما أنكرت .
السائل : هذا العموم .
الشيخ : أنا عارف لكن أجد لي الصورة الصورة التي أنت تطبقها استنادا على هذا العموم .
السائل : على أساس المبالغة في هذا اللقاء مثلا ... سؤالي عن هذه لكن هذا اللقاء يعني إذا التقى المسلمين في الشارع في الطريق هكذا يتصافحوا لكن مثلا أي لقاء يعني عموم هذا يدخل فيه أي لقاء .
الشيخ : مثلا نقول أي لقاء واحد خرج فيقول السلام عليكم إذا رجع يقول السلام عليكم لكن ما تجوز أن يصافح في هذه الحال.
السائل : طيب شيخنا الضابط الآن في معرفة .
الشيخ : الشيء تتوافر الدواعي والهمم على نقله ولم ينقل .
السائل : هذا الشيء الذي تتوافر الهمم والدواعي على نقله والشيء الذي لا تتوافر الهمم والدواعي على نقله الضابط لهذا ولهذا .
الشيخ : الضابط نظريا شرحته لك لكن الحقيقة المسألة تتطلب يعني مثالا .
الشيخ : أنا أجيبك عن هذا العموم ... ما لم يكن دليله على عدم العمل به فإذا فهمت هذا الكلام أزيل الإشكال .
السائل : هذا الكلام مفهوم لكن لا بد فيه جوانب غير مفهومة عندي لقلة التحقيق. يعني ما لم يقم بد دليل على عدم العمل به مثلا كأن تتداعى الدواعي والهمم على نقل هذا الشيء.
الشيخ : إذا هذا هو صدقت في بعض الشيء أردت أن أقول لك قد يكون هناك نص عام يدخل فيه جزئية هذه الجزئية لو كان السلف عمل بها لشاع وذاع ولم ... وبالتالي لدخل في دور الرواية وليس كذلك ... نص عام وليس من ذاك القبيل أي العمل به ليس من طبيعته أن يكون معلنا ومشهورا إلى هنا واضح ؟
السائل : إلى هنا واضح .
الشيخ : فعلى ذلك فقس فالآن نحن جئنا بهذه القاعدة في دفع بعض الجزئيات التي يعني يتكلم فيها بعض الناس غافلين عن هذه القاعدة مثلا ( أفشوا السلام بينكم ) أليس هذا نصا مطلقا جاء تفسير بعضه أجزاءه في بعض الأحاديث الخاصة مثلا كانوا في سفر فإذا فرق بينهم شجر أو حجر والتقوا وراء ذلك بادر أحدهم أخاه بالسلام هذا جزء من النص العام ماشي الآن وكنا قبل الغداء نتكلم مع بعض إخواننا في بدعة ونحتج نحن على كونها بدعة بهذه القاعدة أن يدخل أحدهم فيصافح الحاضرين خمسة عشرة أقل أكثر الحمد لله ... فهو حينما يدخل السلام عليكم هذا هو الواجب وهذه هي السنة لكن ما يقعد يصافح كل واحد من الجالسين إلا ويسلم كل واحد منهم سلاما فهذا واضح أن هذا لو كان مفعولا في العهد الأول كان نقل إلينا قبل ساعتين تقريبا كنا في هذا الحديث .
نحن بهذه القاعدة أيضا ننكر سنة يدعيها بعض العلماء الأفاضل وهي الوضع على الصدر بعد رفع الرأس من الركوع وهو الذي يعبر عنه بالقيام الثاني يحتجون على هذا بالعمومات وليس هذه العمومات هي من كلام النبي عليه الصلاة والسلام الذي نقطع بأنه يضع كل كلمة في محلها وليس كذلك بالنسبة للرواة سواء كانوا من الأصحاب أو من غيرهم فقد يأتون بنص عام ولا يتنبهون إلى أن هذا النص العام قد يفيد السامعين له معنى أكثر مما ... المتكلم بهذا النص العام فمثلا هناك حديث في سنن ابن ماجه أنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا قام في الصلاة يضع اليمنى على اليسرى " هذا ليس من كلامه عليه السلام لكن هذا لكن كلام أحد الرواة وهو وائل ابن حجر ابن بلدكم اليماني لكن هو يا ترى ماذا عنى بهذا الكلام عنى الذي رآه ولا عنى أكثر مما لم يره لا شك أنه لم يعن أكثر مما لم يره نحن حتى نفهم هذا الحديث يجب أن نعرف الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا كان يفعل ؟ نحن نقول جوابنا على هذا من ناحيتين الناحية الأولى أن الذين نقلوا وضع الرسول صلى الله عليه وسلم إنما نقلوه في القيام الأول وليس في القيام الثاني وهذا الصحابي الذي يقول " كان رسول الله " يفيد بكلامه أكثر مما ورد إلينا من فعله صلى الله عليه وسلم فهنا يرد نفس السؤال السابق كما استدللنا على بدعية السلام عليكم ، السلام عليكم على كل مصافحة كذلك استدللنا على بدعية هذا الوضع الثاني أنه لم ينقله أحد لا من الصحابة ولا من التابعين إطلاقا حتى جاء بعض من ينتسب كأمثالنا إلى علم الحديث فالحديث عام ويجب العمل بالعموم حتى يأتي ما يخصصه فيقال فعلا ... وصحيحة ولكن ليست على إطلاقها وإلا بإطلاقها فتحنا على أنفسنا بابا من البدعة لا قبل لنا بغلقها إلا أن نحشر أنفسنا بالمبتدعة أما هؤلاء هذا سبيلهم الاحتجاج بالعمومات كما نعلم ذلك جميعا لكن إذا أخذنا مسألة ليس من طابعها أن ... لأنها ليس لو فعلت تفعل هكذا في حج أو في جمع إذا وقع لتوفرت الدواعي على نقله هنا نحن نقول نفعل بالنص العام فإذا وجد المانع الذي أشرت إليه آنفا نقول هذا العموم ليس ... وسيجد بلا شك الإنسان جزئيات كثيرة بعضها تشبه المثالين السابقين وبعضها ولا أستطيع الآن أن أستحضر مما لا يدخل في أنها من الأمور المعلنة والتي لو فعلت لنقلت . أعتقد الآن كقاعدة وضحت لكن بحاجة إلى مثال .
السائل : الآن في هذه القضية لو أن السلام السلام عليكم السلام عليكم على كل الجالسين لو فعل لنقل لأن هذا مما تتوافر الدواعي والهمم على نقله لكن مثله بيقول في حديث ( إذا التقى المسلمين فتصافحا ) فهنا كلما التقيا تصافحا التصافح هل ورد عنه ما ليس مما تتوافر الدواعي والهمم على نقله .
الشيخ : قبل الجواب احفظ سؤالك ماذا يمكن أن يفهم من حديث ( ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان ) .
السائل : يفهم منه عموم اللقاء أي لقاء يتصافح بعد السلام.
الشيخ : أنت رجعت إلى ما أنكرت .
السائل : هذا العموم .
الشيخ : أنا عارف لكن أجد لي الصورة الصورة التي أنت تطبقها استنادا على هذا العموم .
السائل : على أساس المبالغة في هذا اللقاء مثلا ... سؤالي عن هذه لكن هذا اللقاء يعني إذا التقى المسلمين في الشارع في الطريق هكذا يتصافحوا لكن مثلا أي لقاء يعني عموم هذا يدخل فيه أي لقاء .
الشيخ : مثلا نقول أي لقاء واحد خرج فيقول السلام عليكم إذا رجع يقول السلام عليكم لكن ما تجوز أن يصافح في هذه الحال.
السائل : طيب شيخنا الضابط الآن في معرفة .
الشيخ : الشيء تتوافر الدواعي والهمم على نقله ولم ينقل .
السائل : هذا الشيء الذي تتوافر الهمم والدواعي على نقله والشيء الذي لا تتوافر الهمم والدواعي على نقله الضابط لهذا ولهذا .
الشيخ : الضابط نظريا شرحته لك لكن الحقيقة المسألة تتطلب يعني مثالا .
تعليق الأمور الشرعية على العرف .
مشهور : تعليق الأمور الشرعية على أمور غير مضبوطة لا لغة يعني على العرف معلقة على العرف وأعراف الناس تختلف فيها مثل القليل والكثير مثل ما تفضل ما أدري هل يجوز هذا التعليق ؟
الشيخ : تعليق ماذا على العرف ؟
مشهور : تعليق على العرف شرعا .
الشيخ : لا لا يجوز .
مشهور : قاعدة فيها تعليق ... يعني مثلا مما قيل في أحكام سجود السهو بعد التسليم فيمن نسي أن يسجد أو الركعة مثلا قالوا إن ذكر بعد وقت طويل من ضمن الأقوال أو وقت قصير فالإنسان يحتار بين الطويل والقصير كذلك التتابع من يشترط .
الشيخ : تعليق ماذا على العرف ؟
مشهور : تعليق على العرف شرعا .
الشيخ : لا لا يجوز .
مشهور : قاعدة فيها تعليق ... يعني مثلا مما قيل في أحكام سجود السهو بعد التسليم فيمن نسي أن يسجد أو الركعة مثلا قالوا إن ذكر بعد وقت طويل من ضمن الأقوال أو وقت قصير فالإنسان يحتار بين الطويل والقصير كذلك التتابع من يشترط .
ضرب مثال على فهم النص العام بعمل السلف .
الشيخ : الأستاذ هنا أتى الآن ببحث ذكرني بمثال الآن عندنا نص عام ( لكل سهو سجدتان ) رجل سلم وانطلق يمشي فتذكر أن عليه سجدتان هل يسجدها في تلك اللحظة أم لا ؟ ... النص العام نقول نحن هذا فعلا ... ساعة يتذكر يسجد لو أحد عارضنا بقاعدتنا السّابقة أن هل هذا فعله الرسول عليه السلام جوابي أنه لم ينقل عنه الرسول عليه السلام وليس من الضروري أن يقع مثل هذا عن الرسول عليه السلام أيضا هنا لا يرد الضابط هذه القاعدة أنه لو وقع لنقل لأنه هذه قضية فردية بينما وقع كما نعلم من قصة ذي اليدين وقصة عمران بن حصين التي فيها أن الرسول صلى المغرب ركعتين ثم انفض الناس فلما ذكر عليه السلام بأنه صلى المغرب ركعتين أمر بإقامة الصلاة من جديد وأتى بالركعة المنسية وسجد سجدتي سهو لكن الصورة التي أنا أطرحها الآن أن زيد من الناس بعد ما مشي ووصل على البيت تذكر أن عليه سجود سهو هذه الصورة هل هي كهذا الوضع ؟ هل هنا يمكن أن يقال هذا تتوافر فيه الدواعي لنقله الجواب لا إذا هنا نقول نعمل النص العام يعني ليس لنا أمامنا ما يمنعنا من إعماله . وعلى ذلك يعني مسائل فروع كثيرة وكثيرة جدا ما أدري إذا كان بالنسبة للأستاذ هنا يعني وصلنا إلى النقطة التي كان تكلم عليها أم لا .
الكلام على ضابط القليل والكثير في كتب الفقه .
مشهور : فيه أكثر من فرع من فروع الفقه موجود في كتب الفقه أن هذا قليل أو كثير يتذكر بعد وقت طويل أو كثير فالواحد ينظر الإنسان في ضابط القليل أو الكثير ما يجد ضابط فيعلقون الشيء على شيء مجهول ?
الشيخ : لكن أقول أنا هنا كما انتهينا آنفا أن هذا يرجع إلى نفس المصطلح هو الذي يقدر أذكر الآن فيما يتعلق بالكثير والقليل قولا في المذهب الشافعي يتعلق بحديث ذي اليدين الشافعية كانوا أقرب المذاهب إلى السنة من الحنفية وربما غيرهم أيضا الشافعية يقولون بأن الكلام هم يتفقون مع الجمهور أن الكلام العمد يبطل الصلاة وهذا لا خلاف فيه لكن يختلفون عن الحنفية بأن كلام الناسي وكلام المتكلم في سبيل إصلاح الصلاة ما تبطل الصلاة ويحتجون بحديث ذي اليدين لكن مع الأسف يقولون إذا كانت الكلمات أظن بيقدروها بست كلمات فإذا زاد المتكلم ولو في سبيل إصلاح الصلاة أنا شفت كلمات كانت الصلاة إيش باطلة فأنا أقول أن هذا التحديد إنما جاؤوا به من ملاحظة الصورة التي وقعت من المكالمة بين الرسول عليه السلام مع الصحابة من جهة وبين ذهاب الصحابة للرسول عليه السلام من جهة أخرى فما وجدوا أكثر من ست كلمات لكن نحن نقول هنا أن هذه واقعة عين لا تقيد القاعدة التي تقول أن قوله عليه السلام ( رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه ) فلذلك نقول إذا كان الكلام من أجل إصلاح الصلاة كما في قصة ذي اليدين لا فرق بين نقصت الكلمات أو زادت عن الواقعة التي وقعت للرسول مع أصحابه فالصلاة صحيحة لأن هذا خلاف عموم الحديث السابق ( وضع عن أمتي الخطا والنسيان ) هذا الضبط وهذا التقدير ليس له هناك ضابطا لأنه إلا ضابط إصلاح الصلاة أما ضبطها بعدد مسمى فما يقول قائل الرقم الفلاني هو الذي يصحح وما زاد فهو الذي يبطل إلا ولقائل أن يجيب عن ذلك ... ولا يستطيع هذا أو ذاك أن يضع قيدا من عنده إلا قوبل بمعارضته فالخلاصة أن القاعدة العامة هذه عرفت يعني الآن حدودها ومعالمها وعلى ذلك ينبغي أن نطبق العمومات ولا نتوسع فيها إلا في الحدود الضيقة التي ضربنا لنا بعض المثل .
الشيخ : لكن أقول أنا هنا كما انتهينا آنفا أن هذا يرجع إلى نفس المصطلح هو الذي يقدر أذكر الآن فيما يتعلق بالكثير والقليل قولا في المذهب الشافعي يتعلق بحديث ذي اليدين الشافعية كانوا أقرب المذاهب إلى السنة من الحنفية وربما غيرهم أيضا الشافعية يقولون بأن الكلام هم يتفقون مع الجمهور أن الكلام العمد يبطل الصلاة وهذا لا خلاف فيه لكن يختلفون عن الحنفية بأن كلام الناسي وكلام المتكلم في سبيل إصلاح الصلاة ما تبطل الصلاة ويحتجون بحديث ذي اليدين لكن مع الأسف يقولون إذا كانت الكلمات أظن بيقدروها بست كلمات فإذا زاد المتكلم ولو في سبيل إصلاح الصلاة أنا شفت كلمات كانت الصلاة إيش باطلة فأنا أقول أن هذا التحديد إنما جاؤوا به من ملاحظة الصورة التي وقعت من المكالمة بين الرسول عليه السلام مع الصحابة من جهة وبين ذهاب الصحابة للرسول عليه السلام من جهة أخرى فما وجدوا أكثر من ست كلمات لكن نحن نقول هنا أن هذه واقعة عين لا تقيد القاعدة التي تقول أن قوله عليه السلام ( رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه ) فلذلك نقول إذا كان الكلام من أجل إصلاح الصلاة كما في قصة ذي اليدين لا فرق بين نقصت الكلمات أو زادت عن الواقعة التي وقعت للرسول مع أصحابه فالصلاة صحيحة لأن هذا خلاف عموم الحديث السابق ( وضع عن أمتي الخطا والنسيان ) هذا الضبط وهذا التقدير ليس له هناك ضابطا لأنه إلا ضابط إصلاح الصلاة أما ضبطها بعدد مسمى فما يقول قائل الرقم الفلاني هو الذي يصحح وما زاد فهو الذي يبطل إلا ولقائل أن يجيب عن ذلك ... ولا يستطيع هذا أو ذاك أن يضع قيدا من عنده إلا قوبل بمعارضته فالخلاصة أن القاعدة العامة هذه عرفت يعني الآن حدودها ومعالمها وعلى ذلك ينبغي أن نطبق العمومات ولا نتوسع فيها إلا في الحدود الضيقة التي ضربنا لنا بعض المثل .
تخصيص قول الصحابي أو فعله للعموم .
مشهور : لو رجعنا ... مزيد ضوء على ممكن أحيانا الفعل الذي قد ينقدح في أذهاننا أنه يخصص العموم وعلى وفق قاعدة العموم يفهم على وفق فهم السلف قد يكون مخالفة من هذا الصحابي للعموم لأنه لم يبلغه أو لأنه يعني الضابط في مخالفة الصحابي للعموم والضابط أن هذا العمل بعينه فهم من قبل الصحابي فخصصنا العموم العموم بمثل هذا الفعل ؟
الشيخ : والله الذي يبدو لي أن الجواب السابق هو الجواب على السؤال اللاحق وهو أن يكون الشيء الذي فعله هذا الصحابي وخصص به نصا عاما أن يكون شائعا ومعروفا وقوعه في عهد الصحابة والرسول عليه السلام أقره فحينئذ يصلح أن يكون مقيدا للنص العام الذي هو من كلام الرسول عليه السلام وإلا فلا .
مشهور : مثل لو ... بعد القبضة خصص لأنه خالف النص وإلا لو فهم السلف أن النص عمومه عموم النص مقيد بفعل ابن عمر ما فيه داعي لأن يقال عن ابن عمر لأن عموم النص يؤدي لذلك لو أن معترضا قال هذا ؟
الشيخ : عموم النص يؤدي إلى ماذا ؟
السائل : عموم النص يؤدي إلى فعل ابن عمر فلا داعي لفعل ابن عمر.
الشيخ : لا عموم النص يؤدي إلى عكس ما قال ابن عمر سبق لساني .
السائل : عموم النص يؤدي إلى هذا لكن القائم في أذهاننا يعني ومن هديهم القائم عندهم أنهم يعني يأخذون ما بعد القبضة فتخصيص ابن عرم البعض يزعم ويقول إن تخصيص ابن عمر للأخذ بعد القبضة يعني ما هو المعنى لهذا التخصيص إلا مخالفة المتعارف في زمنه في زمن السلف .
الشيخ : أنت بتقول تخصيص ما أظنك تقول أنت وتعتقد صحة التعبير.
السائل : أنا أقول النص عام .
الشيخ : قضية التخصيص تقول نقلا عن غيرك أنه ما الداعي من تخصيص ابن عمر بالذكر ألست تقول هذا عنهم ؟
السائل : أقول إن ابن عمر لماذ كر في هديه في سمته لو كان قائم في ذهنهم الأخذ من بعد القبضة فما في داعي لهذا الذكر عن ابن عمر.
الشيخ : سبحان الله ! هذا الذي أسأل أنت ناقل ولست متبنيا معنى ذلك نقلك لهذا هو لدفع الشبهة يعني وإلا أنا أعتقد أن كما يقال في بعض البلاد هذا الميت لا يستحق هذا العزاء هذا النقل واهي يا أخي كيف نعرف نحن أن فلان الصحابي كان يأخذ أو كان لا يأخذ أليس بنقل الآحاد طيب هذا فرد نقل عن ابن عمر أنه كان يأخذ ما دون القبضة فهنا يرد إشكال لماذا نقل عن ابن عمر؟ فإذا ثم مع كون أن هذا الإشكال غير وارد من أين لهم أن ينقدح هذا الإشكال من أنفسهم إلا فيما لو كان قائما في أذهانهم أن السلف وعلى رأسهم الصحابة كانوا لا يأخذون لو كان شيء من هذا أنا بعذرهم حينذاك حينما ينقدح في أنفسهم هذا الإشكال والواقع أن الشبهة كبيرة جدا وهي أن الذين يعملون هذا النص العام بالأمر بإعفاء اللحية قائم في أذهانهم أن الرسول عليه السلام ... .
الشيخ : والله الذي يبدو لي أن الجواب السابق هو الجواب على السؤال اللاحق وهو أن يكون الشيء الذي فعله هذا الصحابي وخصص به نصا عاما أن يكون شائعا ومعروفا وقوعه في عهد الصحابة والرسول عليه السلام أقره فحينئذ يصلح أن يكون مقيدا للنص العام الذي هو من كلام الرسول عليه السلام وإلا فلا .
مشهور : مثل لو ... بعد القبضة خصص لأنه خالف النص وإلا لو فهم السلف أن النص عمومه عموم النص مقيد بفعل ابن عمر ما فيه داعي لأن يقال عن ابن عمر لأن عموم النص يؤدي لذلك لو أن معترضا قال هذا ؟
الشيخ : عموم النص يؤدي إلى ماذا ؟
السائل : عموم النص يؤدي إلى فعل ابن عمر فلا داعي لفعل ابن عمر.
الشيخ : لا عموم النص يؤدي إلى عكس ما قال ابن عمر سبق لساني .
السائل : عموم النص يؤدي إلى هذا لكن القائم في أذهاننا يعني ومن هديهم القائم عندهم أنهم يعني يأخذون ما بعد القبضة فتخصيص ابن عرم البعض يزعم ويقول إن تخصيص ابن عمر للأخذ بعد القبضة يعني ما هو المعنى لهذا التخصيص إلا مخالفة المتعارف في زمنه في زمن السلف .
الشيخ : أنت بتقول تخصيص ما أظنك تقول أنت وتعتقد صحة التعبير.
السائل : أنا أقول النص عام .
الشيخ : قضية التخصيص تقول نقلا عن غيرك أنه ما الداعي من تخصيص ابن عمر بالذكر ألست تقول هذا عنهم ؟
السائل : أقول إن ابن عمر لماذ كر في هديه في سمته لو كان قائم في ذهنهم الأخذ من بعد القبضة فما في داعي لهذا الذكر عن ابن عمر.
الشيخ : سبحان الله ! هذا الذي أسأل أنت ناقل ولست متبنيا معنى ذلك نقلك لهذا هو لدفع الشبهة يعني وإلا أنا أعتقد أن كما يقال في بعض البلاد هذا الميت لا يستحق هذا العزاء هذا النقل واهي يا أخي كيف نعرف نحن أن فلان الصحابي كان يأخذ أو كان لا يأخذ أليس بنقل الآحاد طيب هذا فرد نقل عن ابن عمر أنه كان يأخذ ما دون القبضة فهنا يرد إشكال لماذا نقل عن ابن عمر؟ فإذا ثم مع كون أن هذا الإشكال غير وارد من أين لهم أن ينقدح هذا الإشكال من أنفسهم إلا فيما لو كان قائما في أذهانهم أن السلف وعلى رأسهم الصحابة كانوا لا يأخذون لو كان شيء من هذا أنا بعذرهم حينذاك حينما ينقدح في أنفسهم هذا الإشكال والواقع أن الشبهة كبيرة جدا وهي أن الذين يعملون هذا النص العام بالأمر بإعفاء اللحية قائم في أذهانهم أن الرسول عليه السلام ... .
أسئلة بالألبانية .
السائل : الأسئلة باللغة الألبانية .
الشيخ : إجابة الشيخ باللغة الألبانية .
الشيخ : إجابة الشيخ باللغة الألبانية .
الكلام حول الأذان الموحد .
السائل : بردد الأذان على الراديو.
الشيخ : من بدع آخر الزمان .
السائل : ... .
الشيخ : هذا مسجد الأذان الموحد يعني .
السائل : أردد خلفه للأجر ولا ما أردد ؟
الشيخ : إذا كان الأذان حقيقيا ويبلغ الصوت إلى أبعد مكان فهذا واجب إجابته أو على الأقل سنة أما إذا كان تسجيلا .
السائل : ... أما التسجيل ما أردد خلف الإذاعة أو الراديو أو المسجل هذا الذي أسألك عنه في المسجد هو مسجل يعني ما أردد خلفه .
الشيخ : هذا الذي نقول لكن إذا كان المؤذن يؤذن ويذيع أذانه بمكبر الصوت .
السائل : هذا أردد أنا أقول هذا الأذان الموحد هو شريط كاسيت يضعونه في الوقت المحدد ليس المؤذن .
الشيخ : هذا تعطيل للشعيرة .
أبو ليلى : في علمي شيخنا مؤذن واحد في مسجد الحسين .
السائل : لا لا هو شريط .
أبو ليلى : شيخنا بالنسبة للأذان الموحد هل هو شريط أم شخص يؤذن في الوقت ؟ شخص يؤذن في الوقت .
السائل : أنا الذي أعرفه أنه شريط. نفس الأذان اللي يطلع في المسجد يطلع في الإذاعة دائما . أحيانا يختلف تماما.
شيخنا نفس المؤذن يطلع في الإذاعة يطلع في هذا. أنا منتبه لها.
الشيخ : أبو مالك بدنا تأكيد في الموضوع لأن المسألة بيترتب عليها شرعية الإجابة او عدم شرعيتها لأن هون الأخ بيأكد أنه شريط فبدنا تأكيد في الموضوع.
شقرة : أنا سأتأكد غدا في الموضوع لكن يعني مبلغ علمي هو الذي أقول .
الشيخ : من أين هذا الأذان يذاع ؟
شقرة : فيه أذانان أذان من الإذاعة يطلع ويطلع في وقت واحد ولذلك اللي بيسمع الأذان أحيانا إيش اللي بيخليك بتعرف أنه مختلف وفيه أذان من مسجد الملك عبد الله فيه جهار هو اللي بيوزع على المساجد الأخرى أما أذان الإذاعة يطلع في كل الدنيا أما أذان الملك عبد الل ه.
الشيخ : أذان الإذاعة هو نفس الأذان الصادر من مسجد عبد الله ؟
شقرة: لا لا .
الشيخ : إذا هذا هو الشريط .
شقرة : الشريط اللي في الإذاعة. لكن شيخنا أنا أقول .
السائل : شيخنا أنا بجيبلك الإمام اللي بيأذن هذا بيحل الإشكال فيه إمام نعرفه هو الذي يؤذن الأذان الموحد هذا لأنه صوته جميل أجيب لك إياه يقولك كيف بيأذن وكيف الدورة .
الشيخ : لا كان ما بتجيبلي إياه بتجيبو للأستاذ هون .
السائل : نفس المؤذن اللي بيطلع كما يقول أبو مالك من مسجد عبد الله بيطلع نفسه بالإذاعة في نفس الوقت مع بعض .
شقرة : الحقيقة الأذان اللي بيذاع هو الأذان الذي نعرفه والذي ليس فيه هذه البدع التمطيطية والرعبية وغير ذلك من الرفع والتسكين من البدع التي دخلت الأذان فأنا أقول يا ترى هل هذا هو الأذان هو الذي يجاب أم الأذان الذي نعهده هذا هو الأذان الشرعي الصحيح هذا أما قضية الأذان مشان الشريط فهذا الحقيقة يعني نحن منتهين منه وعارفين أنه لا يجاب .
الشيخ : لذلك كان السؤال أنه هو أذان حقيقي لكنه يذاع بالمكبرات أم هو تسجيل ؟ هو فيه أذان يعني حقيقي يالله قوموا للصلاة ، وسبحانك الله وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
الشيخ : من بدع آخر الزمان .
السائل : ... .
الشيخ : هذا مسجد الأذان الموحد يعني .
السائل : أردد خلفه للأجر ولا ما أردد ؟
الشيخ : إذا كان الأذان حقيقيا ويبلغ الصوت إلى أبعد مكان فهذا واجب إجابته أو على الأقل سنة أما إذا كان تسجيلا .
السائل : ... أما التسجيل ما أردد خلف الإذاعة أو الراديو أو المسجل هذا الذي أسألك عنه في المسجد هو مسجل يعني ما أردد خلفه .
الشيخ : هذا الذي نقول لكن إذا كان المؤذن يؤذن ويذيع أذانه بمكبر الصوت .
السائل : هذا أردد أنا أقول هذا الأذان الموحد هو شريط كاسيت يضعونه في الوقت المحدد ليس المؤذن .
الشيخ : هذا تعطيل للشعيرة .
أبو ليلى : في علمي شيخنا مؤذن واحد في مسجد الحسين .
السائل : لا لا هو شريط .
أبو ليلى : شيخنا بالنسبة للأذان الموحد هل هو شريط أم شخص يؤذن في الوقت ؟ شخص يؤذن في الوقت .
السائل : أنا الذي أعرفه أنه شريط. نفس الأذان اللي يطلع في المسجد يطلع في الإذاعة دائما . أحيانا يختلف تماما.
شيخنا نفس المؤذن يطلع في الإذاعة يطلع في هذا. أنا منتبه لها.
الشيخ : أبو مالك بدنا تأكيد في الموضوع لأن المسألة بيترتب عليها شرعية الإجابة او عدم شرعيتها لأن هون الأخ بيأكد أنه شريط فبدنا تأكيد في الموضوع.
شقرة : أنا سأتأكد غدا في الموضوع لكن يعني مبلغ علمي هو الذي أقول .
الشيخ : من أين هذا الأذان يذاع ؟
شقرة : فيه أذانان أذان من الإذاعة يطلع ويطلع في وقت واحد ولذلك اللي بيسمع الأذان أحيانا إيش اللي بيخليك بتعرف أنه مختلف وفيه أذان من مسجد الملك عبد الله فيه جهار هو اللي بيوزع على المساجد الأخرى أما أذان الإذاعة يطلع في كل الدنيا أما أذان الملك عبد الل ه.
الشيخ : أذان الإذاعة هو نفس الأذان الصادر من مسجد عبد الله ؟
شقرة: لا لا .
الشيخ : إذا هذا هو الشريط .
شقرة : الشريط اللي في الإذاعة. لكن شيخنا أنا أقول .
السائل : شيخنا أنا بجيبلك الإمام اللي بيأذن هذا بيحل الإشكال فيه إمام نعرفه هو الذي يؤذن الأذان الموحد هذا لأنه صوته جميل أجيب لك إياه يقولك كيف بيأذن وكيف الدورة .
الشيخ : لا كان ما بتجيبلي إياه بتجيبو للأستاذ هون .
السائل : نفس المؤذن اللي بيطلع كما يقول أبو مالك من مسجد عبد الله بيطلع نفسه بالإذاعة في نفس الوقت مع بعض .
شقرة : الحقيقة الأذان اللي بيذاع هو الأذان الذي نعرفه والذي ليس فيه هذه البدع التمطيطية والرعبية وغير ذلك من الرفع والتسكين من البدع التي دخلت الأذان فأنا أقول يا ترى هل هذا هو الأذان هو الذي يجاب أم الأذان الذي نعهده هذا هو الأذان الشرعي الصحيح هذا أما قضية الأذان مشان الشريط فهذا الحقيقة يعني نحن منتهين منه وعارفين أنه لا يجاب .
الشيخ : لذلك كان السؤال أنه هو أذان حقيقي لكنه يذاع بالمكبرات أم هو تسجيل ؟ هو فيه أذان يعني حقيقي يالله قوموا للصلاة ، وسبحانك الله وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
هل يجوز له أن يحج عن غيره ؟
الشيخ : هل يجوز له أن يحج عن غيره ؟ أنا قلت له إن كنت حججت على المذهب الحنفي تماما أنا ما بعرف أنت شو حجيت فبيكون حجك مقبول لأنه لا يكلف الله نفسا إلا وسعها حينئذ بهذه الصورة هاي حج عن غيرك لكن أنا ما بعرف .
حجة مثلا قران ما ساق الهدي لأن المذهب الحنفي ما بيشترط سوق الهدي بس .
حجة مثلا قران ما ساق الهدي لأن المذهب الحنفي ما بيشترط سوق الهدي بس .
أسئلة بالألبانية .
السائل : الأسئلة باللغة الألبانية .
الشيخ : إجابة الشيخ باللغة الألبانية .
الشيخ : إجابة الشيخ باللغة الألبانية .
لعن المعين .
السائل : يلعنها أحد الإخوة يسأل هذا السؤال ؟
الشيخ : هذا الأخ نصحها ما أظن .
السائل : لا أدري يعني واجب النصح .
الشيخ : لازم تقول هذا أنت .
السائل : أنا قلت له قلت يعني واجب النصح لكن إذا ما بتستنصح .
الشيخ : بيلعنها ... الهوى الذي لا أحبه قول الشاعر :
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى *** فصادف قلبا خاويا فتمكنا هذا الذي لا نحبه ... إلا إذا كان عندكم مانع ... .
الشيخ : هذا الأخ نصحها ما أظن .
السائل : لا أدري يعني واجب النصح .
الشيخ : لازم تقول هذا أنت .
السائل : أنا قلت له قلت يعني واجب النصح لكن إذا ما بتستنصح .
الشيخ : بيلعنها ... الهوى الذي لا أحبه قول الشاعر :
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى *** فصادف قلبا خاويا فتمكنا هذا الذي لا نحبه ... إلا إذا كان عندكم مانع ... .
امرأة فقدت زوجها هل يجوز لها أن تتزوج بعده ؟
السائل : واحد مسافر فقد ما يعرفو أهو مات أو ما مات زوجته يحق لها بعد العدة وعند القاضي أن تتزوج بغيره ؟ ماذا تفعل تتنظره ؟
الشيخ : لا ، تقدم ترفع أمرها إلى القاضي الشرعي القاضي الشرعي يتعاطى الوسائل المتيسرة في كل عصر وما أكثرها في هذا العصر للسؤال عن الرجل فإذا انقضت عدة الوفاة الأربعة أشهر بيعلن هذا القاضي بكل وسيلة مشروعة وممكنة لهذا الرجل الغائب أنك إذا كنت لا تزال في قيد الحياة فنحن نمهلك سنة مثلا أو سنتين هذا يرجع إلى تقدير القاضي فإذا انقضت السنة أو السنتين أو المدة التي يحددها القاضي فهي تصبح حرة وتتزوج بغيره هكذا .
السائل : ... في جريدة .
الشيخ : أنا عم أقلك جريدة إذاعة أي شيء .
السائل : قالت فإن رجع زوجها بعد ما حكم القاضي إلى ذلك.
الشيخ : خلاص .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك .
الشيخ : لا ، تقدم ترفع أمرها إلى القاضي الشرعي القاضي الشرعي يتعاطى الوسائل المتيسرة في كل عصر وما أكثرها في هذا العصر للسؤال عن الرجل فإذا انقضت عدة الوفاة الأربعة أشهر بيعلن هذا القاضي بكل وسيلة مشروعة وممكنة لهذا الرجل الغائب أنك إذا كنت لا تزال في قيد الحياة فنحن نمهلك سنة مثلا أو سنتين هذا يرجع إلى تقدير القاضي فإذا انقضت السنة أو السنتين أو المدة التي يحددها القاضي فهي تصبح حرة وتتزوج بغيره هكذا .
السائل : ... في جريدة .
الشيخ : أنا عم أقلك جريدة إذاعة أي شيء .
السائل : قالت فإن رجع زوجها بعد ما حكم القاضي إلى ذلك.
الشيخ : خلاص .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك .
معنى حديث إذا سلم سلم ثلاثا .
السائل : الحديث الذي تكلمت عليه آنفا حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قد يشكل على بعض الناس أنه إذا سلم سلم ثلاثا ما هو الجمع ؟
الشيخ : الجمع بين ماذا وماذا ؟
السائل : بين قولك كان يسلم تسليمة واحدة على المجموعة وفي هذا الحديث أنه كان يسلم إذا سلم سلم ثلاثا ؟
الشيخ : وين التعارض ؟
السائل : أنه قال ثلاثا .
الشيخ : العدد عشرة فهو سلم ثلاثا فهل يعرض مثلا عليه السلام عشرة ؟
السائل : ما فهمت .
الشيخ : الذي يدخل إلى المجلس ويسلم كل جالس هذا يتعارض مع حديثك .
السائل : يتعارض .
الشيخ : فإذا وين التعارض ؟
السائل : تعارض أن الذي قد يشكل على بعض الناس أنه يسلم تسليما واحدا فقط .
الشيخ : تسليمة واحدة أي تسليما واحدا عندي جوابان الجواب الأول أي لا يسلم على كل فرد حينما يدخل يقول السلام عليكم ماشي طيب . الجواب الثاني أي أنت تظن أن الرسول عليه السلام كان إذا دخل مجلسا قال السلام عليكم السلام عليكم السلام عليكم .
السائل : لا أي أنه يستأذن إذا حصل المقصود من الاستئذان .
الشيخ : الله يهديك فهل هنا استئذان ؟
السائل : لا .
الشيخ : سامحك الله .
السائل : ... أنا أحببت أن آتي بهذا الحديث فيظهر .
الشيخ : ... .
الشيخ : الجمع بين ماذا وماذا ؟
السائل : بين قولك كان يسلم تسليمة واحدة على المجموعة وفي هذا الحديث أنه كان يسلم إذا سلم سلم ثلاثا ؟
الشيخ : وين التعارض ؟
السائل : أنه قال ثلاثا .
الشيخ : العدد عشرة فهو سلم ثلاثا فهل يعرض مثلا عليه السلام عشرة ؟
السائل : ما فهمت .
الشيخ : الذي يدخل إلى المجلس ويسلم كل جالس هذا يتعارض مع حديثك .
السائل : يتعارض .
الشيخ : فإذا وين التعارض ؟
السائل : تعارض أن الذي قد يشكل على بعض الناس أنه يسلم تسليما واحدا فقط .
الشيخ : تسليمة واحدة أي تسليما واحدا عندي جوابان الجواب الأول أي لا يسلم على كل فرد حينما يدخل يقول السلام عليكم ماشي طيب . الجواب الثاني أي أنت تظن أن الرسول عليه السلام كان إذا دخل مجلسا قال السلام عليكم السلام عليكم السلام عليكم .
السائل : لا أي أنه يستأذن إذا حصل المقصود من الاستئذان .
الشيخ : الله يهديك فهل هنا استئذان ؟
السائل : لا .
الشيخ : سامحك الله .
السائل : ... أنا أحببت أن آتي بهذا الحديث فيظهر .
الشيخ : ... .
طرق معرفة أن هذا العمل شرط ؟
السائل : من قراءتي شرط في الفعل في عمل من الأعمال ... يعني قد يعرف بالنص تنصيص أن هذا شرط نفي العمل إلا بوجود هذا الأمر أو بالإجماع على أنه شرط هل هناك سبل أخرى أن هذا شرط في العمل غير هذه الثلاثة االطرق ؟
الشيخ : الطريقة الأولى ؟
السائل : النص .
الشيخ : الثانية .
السائل : نفي صحة العمل إلا بهذا الشيء أو الإجماع على أن هذا شرط في ذلك .
الشيخ : لا أذكر .
السائل : طيب شيخنا ثم التفريق بين الركن والشرط أن الشرط إذا وجد في هذه الأمور وكان قبل الفعل يكون شرطا وإذا كان داخل الفعل كان ركنا .
الشيخ : إي هذا من الشيء المنطقي العقلي الاصطلاحي لكن في الحكم واحد .
الشيخ : الطريقة الأولى ؟
السائل : النص .
الشيخ : الثانية .
السائل : نفي صحة العمل إلا بهذا الشيء أو الإجماع على أن هذا شرط في ذلك .
الشيخ : لا أذكر .
السائل : طيب شيخنا ثم التفريق بين الركن والشرط أن الشرط إذا وجد في هذه الأمور وكان قبل الفعل يكون شرطا وإذا كان داخل الفعل كان ركنا .
الشيخ : إي هذا من الشيء المنطقي العقلي الاصطلاحي لكن في الحكم واحد .
الكلام على الأخذ من اللحية ما بعد القبضة .
الشيخ : نحن بدنا نكمل الحديث مع الأستاذ أبي عبيدة أبي عبيدة المشهور.
أظن وصل حديثي حول ما نقلته عن بعض الناس في ما يتعلق بأن ابن عمر لما حدّث الراوي عنه أنه فعل كذا ففي هذا إشعار بأن الناس كل الناس كانوا على خلاف ذلك فأنا أردت أن أقول أو قلت لكن أردت أن أزيد على ما قلت قلت إن طريقتنا في معرفة ما كان عليه مجتمع ما وبخاصة مجتمع الرسول عليه السلام إنما هو أخبار الآحاد فجاءنا هذا الخبر خبر الآحاد عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه أنه " كان يأخذ من لحيته ما دون قبضته " فإذا هذا كفرد من أفرد ذلك المجتمع عرفنا أنه فعل هذا الفعل ترى ماذا كان أفراد ذلك المجتمع الآخرون هل كانوا يفعلون فعله أم يخالفونه ؟ لا بد من متابعة البحث ومن متابعة الروايات التي تتعلق بهذه الجزئية وسأفعل إن شاء الله لكني قبل ذلك أريد أن أربط هذه المسألة بالموضوع السابق أن هناك نص عام ( وأعفوا اللحى ) ترى هذا الإعفاء هل هو على إطلاقه الذي لا نهاية له أم ليس كذلك هذا بلا شك يعود إلى المثال الذي تحدثنا عنه وقلنا ما كان أمرا ظاهرا وتتوفر الدواعي لنقله ثم لم ينقل دل عدم النقل مع توافر الدواعي على نقله لوقع أن هذا الأمر لم يكن واقعا أليس كذلك فالآن نحن نرى مع قلة الذين يوفرون اللحى اليوم مع قلة هؤلاء نجد بعضهم ما شاء الله لحاهم تكاد تملأ صدرهم فما بالك لو كان الناس كلهم كالزمن الأول لا تكاد تجد فيهم حليقا لا بد أن يكون هناك أخبار متظافرة إن لم نقل متواترة أنه فلان كانت لحيته إلى هنا وفلان إلى هنا و كما حدثتني بارك الله فيك أنت أبا عبيدة .
أظن وصل حديثي حول ما نقلته عن بعض الناس في ما يتعلق بأن ابن عمر لما حدّث الراوي عنه أنه فعل كذا ففي هذا إشعار بأن الناس كل الناس كانوا على خلاف ذلك فأنا أردت أن أقول أو قلت لكن أردت أن أزيد على ما قلت قلت إن طريقتنا في معرفة ما كان عليه مجتمع ما وبخاصة مجتمع الرسول عليه السلام إنما هو أخبار الآحاد فجاءنا هذا الخبر خبر الآحاد عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه أنه " كان يأخذ من لحيته ما دون قبضته " فإذا هذا كفرد من أفرد ذلك المجتمع عرفنا أنه فعل هذا الفعل ترى ماذا كان أفراد ذلك المجتمع الآخرون هل كانوا يفعلون فعله أم يخالفونه ؟ لا بد من متابعة البحث ومن متابعة الروايات التي تتعلق بهذه الجزئية وسأفعل إن شاء الله لكني قبل ذلك أريد أن أربط هذه المسألة بالموضوع السابق أن هناك نص عام ( وأعفوا اللحى ) ترى هذا الإعفاء هل هو على إطلاقه الذي لا نهاية له أم ليس كذلك هذا بلا شك يعود إلى المثال الذي تحدثنا عنه وقلنا ما كان أمرا ظاهرا وتتوفر الدواعي لنقله ثم لم ينقل دل عدم النقل مع توافر الدواعي على نقله لوقع أن هذا الأمر لم يكن واقعا أليس كذلك فالآن نحن نرى مع قلة الذين يوفرون اللحى اليوم مع قلة هؤلاء نجد بعضهم ما شاء الله لحاهم تكاد تملأ صدرهم فما بالك لو كان الناس كلهم كالزمن الأول لا تكاد تجد فيهم حليقا لا بد أن يكون هناك أخبار متظافرة إن لم نقل متواترة أنه فلان كانت لحيته إلى هنا وفلان إلى هنا و كما حدثتني بارك الله فيك أنت أبا عبيدة .
اضيفت في - 2016-07-01