سلسلة الهدى والنور-0917
الشيخ محمد ناصر الالباني
سلسلة الهدى والنور-جديد
حكم قول انتقل إلى رحمة الله.
الشيخ : إذا قال انتقل إلى رحمة الله إذا قصد الإخبار فهو ضلال وإذا قصد الدعاء فهو دعاء ما فيه إشكال إذا رحمه الله، انتقل إلى رحمة الله المرحوم المغفور له كلها سواء إن قصد الدعاء فكله جائز وإن قصد الإخبار فهو تألي على الله وتحكم على الله ما بيجوز.
السائل : السلف الصالح ما أثر عنهم الشيء هذا ما فصلوا فيه أو ما أخبروا؟
السائل : السلف الصالح ما أثر عنهم الشيء هذا ما فصلوا فيه أو ما أخبروا؟
الكلام عن الأخذ من اللحية.
الشيخ : هذا الشيخ بيريد إنو يزودنا بحجج أخرى فيما يتعلق باللحية وأنا ما لي شايف الشيخ زين بيطلب مثل هذه الحجج لأن ما فيها كفاية، بيقول هنا المصنف لابن أبي شيبة بسنده عن منصور قال سمعت عطاء ابن أبي رباح قال " كانوا يحبون أن يعفوا اللحية إلا في حج أو عمرة وكان إبراهيم يأخذ من عارض لحيته " هذا إبراهيم الذي ذكرناه آنفا بن يزيد النخعي تلميذ ابن مسعود رضي الله تعالى عنه هنا فيه تعليق من عندي طبعا وعن ابن عباس في تفسير (( ثم ليقضوا تفثهم )) " الأخذ من العارضين " رواه المحاملي في " الأمالي " والطبري في " تفسيره " من الطرائف ما جاء في ترجمة مجالد بن سعيد أنه قيل لخالد بن عبد الله الطحان دخلت الكوفة وكتبت عن الكوفيين ولم نكتب عن خالد قال لأنه كان طويل اللحية رواه ابن عدي وذكره الذهبي في " الميزان " و" السيرة " مسلما به يعني ينكر على هذا الراوي يستخف به بسبب طول لحيته.
السائل : نعم لأن القائمين بإعفاء اللحية يقولون أن عمر تأول قوله تعالى.
الشيخ : عمر ولا ابن عمر؟
السائل : ابن عمر تأول قوله تعالى (( ثم ليقضوا تفثهم )) في الحج ففعل ذلك أما الحديث عام وهذا تأول هذه الآية وأهل العلم مما يشار إليهم من البنان هل يقال عنهم أنهم مبتدعة؟
الشيخ : هل هم سلفيون؟
السائل : نعم سلفيون.
الشيخ : قولا أم فعلا؟
السائل : قولا وفعلا.
الشيخ : وهل السلف فعلوا ما يقولون.
السائل : إذا تحب أن أذكر.
الشيخ : لا لا أجب بس أنا بجب أنك تجاوب، أنا سألتك قولا وفعلا؟ قلت قولا وفعلا هذا الذي فعلوه هو من فعل السلف؟
السائل : ماذا فعلوا؟
الشيخ : لا، مو قلت أن بعضهم يقول عن ابن عمر أنه تأول والحديث عام طيب بالرغم أني أجبتك عن هذا كله لكني أعلم بالتجربة أنه من الصعوبة بمكان تغيير آراء الناس بجلسة بل وبجلسات خذني بلطفك لا تستعجل علي.
السائل : كان الإنسان عجولا.
الشيخ : أنت تجاهلت كل الكلام اللي قدمته آنفا وهذا بقلك ليس من أسلوب البحث أبدا تجاهلت فعل أبي هريرة والآثار التي ذكرتها وقرأتها عليك أخيرا من تفسير الطبري ومن ابن أبي شيبة وإلى آخره وفاتني شيء أن أذكره لك أن إمام السنة الإمام أحمد يأخذ بما كان ابن عمر وأبو هريرة هذا كله ذهب أدراج الرياح لأنك أخذت تركز على فعل ابن عمر وتنقل عمن تنقل بأنهم قالوا هذا تأويل من ابن عمر أي لسنا مكلفين بالأخذ بتأويله طيب لستم مكلفين بأن تأخذوا بفعل أبي هريرة ولا بفعل السلف الآخرين ولا بفعل إمام السنة الإمام أحمد قد يقولون لسنا مكلفين إذا بماذا هم مكلفين أن يأخذوا برأيهم الله أكبر وأنا بقول إيش أن يأخذوا برأيهم وفهمهم للحديث طيب هذا سبق الجواب فهمهم وإلا فهم السلف إذا؟
السائل : أن نقول عن هذا الرجل عالم مبتدع
الشيخ : مش هذا هذا موضوع ثاني لا لا يا أخي المسألة مش لفظية المسألة فعلية قلنا وإلا ما قلنا شو بيهم بيهمنا أن يستقيموا عمليا إذا قلت لك هم سلفيون قلت نعم قلت قولا وفعلا؟ قلت نعم قلت أخيرا وما أخذت الجواب وأنا بدي أدندن حوله فعلهم هذا فعل السلف أعطني الجواب بعدين نرجع هذا بدعة وإلا ليس ببدعة هاي مسألة ثالثة لأنه تعبيرية لفظية لكن أجبني هل فعلهم هذا من فعل السلف؟
السائل : أنا أقول.
الشيخ : لا، ما تقول قل نعم أو لا؟ بعدين قل ماشئت اعمل محاضرة هاي ساعة قل إي قل لا وتكلم ما شئت أما تخسرني الجواب تعملي محاضرة بعدين نرجع وين الجواب ما فيه جواب.
السائل : طيب لو قلنا فعلهم غير السلف.
الشيخ : ليش حطيت لو؟ لو تفتح باب الشيطان.
السائل : حتى ما نحكم عليهم بشيء هم غير حاضرين هم يعطونا الجواب أنا أقول عنهم وأنت تعرفهم وتحترمهم ونحسبهم على خير سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز حينما يرى الأخذ من اللحية غير جاز ويقول ابن عمر متأول هل نقول عنه مبتدع هذا؟
الشيخ : بقول أخطأ.
السائل : أحسنت.
الشيخ : شو الفرق؟
السائل : فيه فرق.
الشيخ : ما فيه فرق لكن أنت حسيت شو سويت ضيعت جواب السؤال تبعك شايف شلون.
السائل : عملهم غير السلف يعني.
الشيخ : عملهم عمل السلف؟
السائل : حسب الظاهر لا.
الشيخ : شوف بيحط العصا في العجلة، الله يهديك لا تدافع عن أشخاص الشيخ بن باز رجل عالم وفاضل ونفع الله به الأمة واشتركنا معه في الدعوة وفي التدريس إلى آخره أنا أعرف الناس به، لكن نحن لا نعبد الأشخاص أبدا ولا نقدر الأشخاص إلا بمقدار صوابهم وخطأهم وكما قال إمام دار الهجرة " وما منا أحد إلا رد أو رُد عليه " أنا قلت في زماني في رسالتي " صفة صلاة النبي " أن الوضع لليدين بعد رفع الرأس من الركوع بدعة قلت هذا من ثلاثين سنة ولا أزال أقوله لكن هذا لا يعني أن من فعل ذلك فهم مبتدع إذا كان عن اجتهاد فلذلك فسؤالك غير وارد بل أسئلتك هذه تدندن ولا تؤاخذني لأن الدين النصيحة حول تقدير الأشخاص تقدير الأشخاص ما بيكون هكذا يا أستاذ تقدير الأشخاص يكون في معرفة العلم الذي يقدمونه للأمة وتمييز صوابهم من خطأهم فأنت الآن بتناقشني لفظا واتفقت معي أن نقول هذا خطأ لكن ما وافقت معي أن نقول هذه بدعة أنا ما عندي فرق بين هذا وهذا أنا ما بقول عن الذي يضع يديه هذا الوضع الذي سميته بدعة لا أقول أنه مبتدع إذا كان عالما بل أنا صليت أحيانا وراء الشيخ ابن باز وفعلت مثل فعله اقتداء بقوله عليه السلام ( إنما جعل الإمام ليؤتم به ) لو كان غيره فعل هذا ما أفعل لأنه رجل جاهل أما هذا رجل عالم فأنا بقدر بفرق كما قال تعالى (( هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون )) لكن مع ذلك ما أقول أن الشيخ مصيب بقوله أن هذه سنة لأني بقول نحن سلفيون ونحن حين ننتمي إلى السلف هذا له ثمن يا شيخ زينو ثمنه أن نتحقق انتماءنا هذا للسلف مش مجرد دعوى هلا هدول اللي خرجوا جماعة التكفير ووو وغيرو كلهم بيدعو سلفيين لكن هم خرجوا عن السلف ولذلك نحن ينبغي أن نأخذ عبرة من غيرنا لا نسلط أفهامنا على فهم بعض النصوص ولا نرعوي ولا نلتفت إطلاقا إلى فهم السلف الصالح شو معناه لما نقول القرآن والسنة ومنهج السف الصالح إذا كنا نحن في بعض المسائل العملية لا نرجع فيها إلى السلف الصالح، الخلاصة أن إعفاء اللحية مطلقا هذا فهم خلفي سميته خطأ، سميته بدعة الأمر عندي سواء لكني أقدر العلماء من فعل منهم فعلا عن اجتهاد فهو مأجور لا أسميه مبتدعا لكن الحكم هذا بدعة لنه مخالف لما كان عليه السلف الصالح إطالة اللحية أنا رأيت بعض الصور رجل صيني لحيته عم يجرها في الأرض وهذا ممكن لأني رأيت صورة لديك صورة واضعينو على جدار ارتفاع أربعة أمتار ذيله يمس الأرض الله عز وجل يخلق ما يشاء كما قال عز وجل (( وربك يخلق ما يشاء ويختار )).
السائل : نعم لأن القائمين بإعفاء اللحية يقولون أن عمر تأول قوله تعالى.
الشيخ : عمر ولا ابن عمر؟
السائل : ابن عمر تأول قوله تعالى (( ثم ليقضوا تفثهم )) في الحج ففعل ذلك أما الحديث عام وهذا تأول هذه الآية وأهل العلم مما يشار إليهم من البنان هل يقال عنهم أنهم مبتدعة؟
الشيخ : هل هم سلفيون؟
السائل : نعم سلفيون.
الشيخ : قولا أم فعلا؟
السائل : قولا وفعلا.
الشيخ : وهل السلف فعلوا ما يقولون.
السائل : إذا تحب أن أذكر.
الشيخ : لا لا أجب بس أنا بجب أنك تجاوب، أنا سألتك قولا وفعلا؟ قلت قولا وفعلا هذا الذي فعلوه هو من فعل السلف؟
السائل : ماذا فعلوا؟
الشيخ : لا، مو قلت أن بعضهم يقول عن ابن عمر أنه تأول والحديث عام طيب بالرغم أني أجبتك عن هذا كله لكني أعلم بالتجربة أنه من الصعوبة بمكان تغيير آراء الناس بجلسة بل وبجلسات خذني بلطفك لا تستعجل علي.
السائل : كان الإنسان عجولا.
الشيخ : أنت تجاهلت كل الكلام اللي قدمته آنفا وهذا بقلك ليس من أسلوب البحث أبدا تجاهلت فعل أبي هريرة والآثار التي ذكرتها وقرأتها عليك أخيرا من تفسير الطبري ومن ابن أبي شيبة وإلى آخره وفاتني شيء أن أذكره لك أن إمام السنة الإمام أحمد يأخذ بما كان ابن عمر وأبو هريرة هذا كله ذهب أدراج الرياح لأنك أخذت تركز على فعل ابن عمر وتنقل عمن تنقل بأنهم قالوا هذا تأويل من ابن عمر أي لسنا مكلفين بالأخذ بتأويله طيب لستم مكلفين بأن تأخذوا بفعل أبي هريرة ولا بفعل السلف الآخرين ولا بفعل إمام السنة الإمام أحمد قد يقولون لسنا مكلفين إذا بماذا هم مكلفين أن يأخذوا برأيهم الله أكبر وأنا بقول إيش أن يأخذوا برأيهم وفهمهم للحديث طيب هذا سبق الجواب فهمهم وإلا فهم السلف إذا؟
السائل : أن نقول عن هذا الرجل عالم مبتدع
الشيخ : مش هذا هذا موضوع ثاني لا لا يا أخي المسألة مش لفظية المسألة فعلية قلنا وإلا ما قلنا شو بيهم بيهمنا أن يستقيموا عمليا إذا قلت لك هم سلفيون قلت نعم قلت قولا وفعلا؟ قلت نعم قلت أخيرا وما أخذت الجواب وأنا بدي أدندن حوله فعلهم هذا فعل السلف أعطني الجواب بعدين نرجع هذا بدعة وإلا ليس ببدعة هاي مسألة ثالثة لأنه تعبيرية لفظية لكن أجبني هل فعلهم هذا من فعل السلف؟
السائل : أنا أقول.
الشيخ : لا، ما تقول قل نعم أو لا؟ بعدين قل ماشئت اعمل محاضرة هاي ساعة قل إي قل لا وتكلم ما شئت أما تخسرني الجواب تعملي محاضرة بعدين نرجع وين الجواب ما فيه جواب.
السائل : طيب لو قلنا فعلهم غير السلف.
الشيخ : ليش حطيت لو؟ لو تفتح باب الشيطان.
السائل : حتى ما نحكم عليهم بشيء هم غير حاضرين هم يعطونا الجواب أنا أقول عنهم وأنت تعرفهم وتحترمهم ونحسبهم على خير سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز حينما يرى الأخذ من اللحية غير جاز ويقول ابن عمر متأول هل نقول عنه مبتدع هذا؟
الشيخ : بقول أخطأ.
السائل : أحسنت.
الشيخ : شو الفرق؟
السائل : فيه فرق.
الشيخ : ما فيه فرق لكن أنت حسيت شو سويت ضيعت جواب السؤال تبعك شايف شلون.
السائل : عملهم غير السلف يعني.
الشيخ : عملهم عمل السلف؟
السائل : حسب الظاهر لا.
الشيخ : شوف بيحط العصا في العجلة، الله يهديك لا تدافع عن أشخاص الشيخ بن باز رجل عالم وفاضل ونفع الله به الأمة واشتركنا معه في الدعوة وفي التدريس إلى آخره أنا أعرف الناس به، لكن نحن لا نعبد الأشخاص أبدا ولا نقدر الأشخاص إلا بمقدار صوابهم وخطأهم وكما قال إمام دار الهجرة " وما منا أحد إلا رد أو رُد عليه " أنا قلت في زماني في رسالتي " صفة صلاة النبي " أن الوضع لليدين بعد رفع الرأس من الركوع بدعة قلت هذا من ثلاثين سنة ولا أزال أقوله لكن هذا لا يعني أن من فعل ذلك فهم مبتدع إذا كان عن اجتهاد فلذلك فسؤالك غير وارد بل أسئلتك هذه تدندن ولا تؤاخذني لأن الدين النصيحة حول تقدير الأشخاص تقدير الأشخاص ما بيكون هكذا يا أستاذ تقدير الأشخاص يكون في معرفة العلم الذي يقدمونه للأمة وتمييز صوابهم من خطأهم فأنت الآن بتناقشني لفظا واتفقت معي أن نقول هذا خطأ لكن ما وافقت معي أن نقول هذه بدعة أنا ما عندي فرق بين هذا وهذا أنا ما بقول عن الذي يضع يديه هذا الوضع الذي سميته بدعة لا أقول أنه مبتدع إذا كان عالما بل أنا صليت أحيانا وراء الشيخ ابن باز وفعلت مثل فعله اقتداء بقوله عليه السلام ( إنما جعل الإمام ليؤتم به ) لو كان غيره فعل هذا ما أفعل لأنه رجل جاهل أما هذا رجل عالم فأنا بقدر بفرق كما قال تعالى (( هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون )) لكن مع ذلك ما أقول أن الشيخ مصيب بقوله أن هذه سنة لأني بقول نحن سلفيون ونحن حين ننتمي إلى السلف هذا له ثمن يا شيخ زينو ثمنه أن نتحقق انتماءنا هذا للسلف مش مجرد دعوى هلا هدول اللي خرجوا جماعة التكفير ووو وغيرو كلهم بيدعو سلفيين لكن هم خرجوا عن السلف ولذلك نحن ينبغي أن نأخذ عبرة من غيرنا لا نسلط أفهامنا على فهم بعض النصوص ولا نرعوي ولا نلتفت إطلاقا إلى فهم السلف الصالح شو معناه لما نقول القرآن والسنة ومنهج السف الصالح إذا كنا نحن في بعض المسائل العملية لا نرجع فيها إلى السلف الصالح، الخلاصة أن إعفاء اللحية مطلقا هذا فهم خلفي سميته خطأ، سميته بدعة الأمر عندي سواء لكني أقدر العلماء من فعل منهم فعلا عن اجتهاد فهو مأجور لا أسميه مبتدعا لكن الحكم هذا بدعة لنه مخالف لما كان عليه السلف الصالح إطالة اللحية أنا رأيت بعض الصور رجل صيني لحيته عم يجرها في الأرض وهذا ممكن لأني رأيت صورة لديك صورة واضعينو على جدار ارتفاع أربعة أمتار ذيله يمس الأرض الله عز وجل يخلق ما يشاء كما قال عز وجل (( وربك يخلق ما يشاء ويختار )).
الكلام على مسألة القبض بعد القيام من الركوع.
السائل : وضع اليد على الصدر في ... بالتفصيل أن السلف الصالح ما ثبت مسألة وضع اليد على الصدر وعدمها شيئا من التفصيل عن السلف الصالح مع أن الإمام أحمد يقول عندي سيان هذا وهذا؟
الشيخ : الإمام أحمد ما يقول هذا.
السائل : هكذا نقل عنه، فما الدليل على أن هذا بدعة.
الشيخ : هو الدليل على أن إطالة اللحية أكثر من القبضة بدعة نحن نقول دائما و" كل خير في اتباع من سلف و*** كل شر في اتباع من خلف " طلب الدليل على كل مسألة ما تؤاخذني إذا قلت لك هذا يتنافى مع المبادئ العلمية السلفية طلبك أنت الآن الدليل يشبه تماما طلب المبتدعة الدليل على ما نحن متفقون على إنكاره إذا قال هذاك المبتدع شو الدليل على أن رفع الصوت بالتسميع قبل الأذان اللي بيسموه عندنا في بلاد الشام تذكير أو الصلاة على الرسول بعد الأذان بدعة مو نحن بنقول أنه بدعة.
السائل : جهرا.
الشيخ : اسحبها أحسن لك. أنا شو ذكرت انتبه شو ذكرت؟
السائل : قبل الأذان.
الشيخ : ها سمينا تسميع وقلنا اللي بيسموه في بلاد الشام تذكير اسحب كلمة الجهر بقى.
السائل : لا، بعد الأذان.
الشيخ : يا أخي أنا اللي بقول التسميع وهو التذكير في لغة الشوام نحن يعني ولا هدول شوام كمان لا كلهم.
السائل : الجزيرة، أنا كردي.
الشيخ : وأنا ألباني نحن هلا عرب المهم إذا هؤلاء قلنا لهم هذا بدعة، وقالوا لك هات الدليل بتقدملهم الدليل على كيفهم أنا عاجز فنطلب منك المدد بيجوز أنا أستغيث بك الآن.
السائل : يجوز ما أقدر عليه.
الشيخ : لكن ما يكون كاستغاثة السجين بالسجين هات لنشوف.
السائل : فيما يقدر عليه الإنسان (( فاستغاثه الذي من شيعته على الذي )).
الشيخ : يا أخي هات هات لنشوف الدليل إذا سألك المبتدع الدليل إنو هاي بدعة.
السائل : على الصلاة على النبي تذكير.
الشيخ : الأمرين.
السائل : قبل الأذان هذا أيضا لم يفعله.
الشيخ : أنا بقلك الدليل الله يهديك.
السائل : الدليل على عدم التذكير.
الشيخ : أنا شايفك هلا تعبت خلينا نقوم نصلي أنا بقول افترض حالك أمام مبتدع الله يعافينا قال لك شو الدليل إنو هاي بدعة.
السائل : لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته.
الشيخ : هذا دليل ولا دعوى؟ الله يهديك يا زينو هذه دعوى مش دليل لأن لما بتقول هيك بيرجع السؤال هذه دعوى والدعاوي ما لم تقيموا عليها بينات أبناؤها أدعياء، هذه دعوى ما هو الدليل؟ إذا كان هذا دليل عندك وأنا بقلك ما فعله الرسول.
السائل : والحديث عام ( كان يضع يده اليمنى ).
الشيخ : وحدة وحدة، وأنا بقول أيضا هذا لم يفعله الرسول تقبله مني؟
السائل : لا.
الشيخ : كيف أنا أقبل منك مجرد ما تقلي أنا مبتدع الآن أنا مقامي مقام المبتدع شو الدليل أن هذا هذا بدعة التسميع والصلاة على رسول بعد الأذان قلت لي ما فعله الرسول هذه دعوى إذا كانت الدعوى عندك دليلا فإذا قولي أنا ما فعله الرسول دليلا أيضا فلماذا لا تقبل مني ما تريد.
السائل : لأن هنا فيه أحاديث عامة تقول كان يضع يده اليمنى على اليسرى على صدره أما هناك ما فيه شيء يثبت.
الشيخ : كيف ما في شيء (( صلوا عليه وسلموا تسليما )) (( اذكروا الله ذكرا كثيرا )).
السائل : هل قاله قبل الأذان؟
الشيخ : حدت حدت الدليل عم استدل على الوضع عام وهذا عام.
السائل : وهذا إيش دليل على تخصيصه على عدم وضع اليد اليمنى على اليسرى هذا عام.
الشيخ : شو الدليل عندك إنو ما فيه تذكير قبل الأذان بتقول ما فعله النبي وهذا ما فعله الرسول.
السائل : ( كان يضع يده اليمنى على اليسرى ) هذا ما هو دليل.
الشيخ : هذا ما هو دليل أنت بتقول دليل عام وهذاك بيقلك المبتدع أدلة عامة على ذكر الله جهرا وسرا في كل ساعة في كل زمان في كل مكان ترجع بتقول أنت ما فعله الرسول وجوابك صحيح، لكن ما لك داري من أين أخذ هذا الجوالب الصحيح بدليل أنك تأتي وتثبت ما تنكر هناك تثبته هنا، هناك بتقول أدلة عامة ولا يكفي لأن الرسول ما فعل وهنا بتحتج بالدليل العام.
السائل : حديث خاص بالصلاة هذا وين دليل عام.
الشيخ : يا أخي خاص بالصلاة من جهة وحدة وحدة خاص بالصلاة من جهة ومو خاص بالقيام من جهة أخرى الصلاة اللي هو خاص بالصلاة فيه قيامين فهو لا تأخذ بقى الصلاة فيه قيامين الموضوع الآن فما هو الدليل بالوضع في القيام الثاني ترجع بتقول نص عام هاي حجة المبتدعة يا شيخ زينو الأمر مهم جدا جدا بطريقتك هذه كل حجج المبتدعة قائمة عليكم ما تأتيهم باعتراض إلا بيقابلوه بمثله بتقول له أن هاي بدعة شو الدليل ما فعله الرسول كمان هذا ما فعله الرسول عليه اسللام فيه دليل فيه دليل عام.
السائل : ما فعله الرسول ما وضع يده اليمنى على صدره.
الشيخ : كمل كلامك الله يهديك.
السائل : القيام في الصلاة.
الشيخ : كمل كلامك.
السائل : في الصلاة يضع يده اليمنى على صدره.
الشيخ : مو في الصلاة قل بعد الركوع الله يهديك.
السائل : لا في الصلاة بعد الركوع مو صلاة خلينا يعني.
الشيخ : أكثر من هيك عم أقلك دليلك عام وإلا خاص.
السائل : عام لكن لما ينطبق على الركوع قبل الركوع ولا بعده.
الشيخ : عام مو خاص.
السائل : عام لكن ما ينطبق على الركوع مو صلاة.
الشيخ : ما ينطبق على الأذان (( اذكروا الله ذكرا كثيرا )) عام ما بينطبق. ليه؟
السائل : ما ينطبق.
الشيخ : ليه؟
السائل : بين هذا وهذا .
الشيخ : دعوى الله يرضى عليك دعوى.
السائل : لأن دليل بعيد وهذا دليل قريب في الصلاة يضع يده اليمنى على اليسرى في الصلاة.
الشيخ : كم بدعة في الدنيا ؟ بالألوف طيب ما فيه بدعة إلا لها أصل في السنة؟ الدعاء بعد الصلاة جماعة سنة وإلا بدعة؟
السائل : جماعة بدعة.
الشيخ : طيب ما فيه دليل عام؟
السائل : ما في دليل بعد الصلاة دليل عام.
الشيخ : سبحان الله شو الكلام متناقض دليل عام أنت بتقول ما فيه دليل عام بعد الصلاة بعد الصلاة قيد نحن عم نقول مطلقا ما فيه دليل؟
السائل : فيه دعاء.
الشيخ : طيب بيجوز ولا ما بيجوز.
السائل : بعد الصلاة تخصيصه لا يجوز.
الشيخ : ليش؟
السائل : لأن ما فيه دليل.
الشيخ : شو بتعني ما فيه دليل؟
السائل : يعني ما فعله الرسول ولا صحابته.
الشيخ : شو عرفك؟
السائل : ما ثبت.
الشيخ : وهاي كمان هنا ما ثبت.
السائل : أنا أفرق بينهما هذا حديث في الصلاة.
الشيخ : يا أخي اترك لي كلمة الصلاة لأني بنقلك دائما لا تبحث في موضوع ما فيه خلاف بحثنا في الصلاة ترجع بتعيد لفظة الصلاة اسمع إذا وين الموضوع في القيام هناك قيامان قيام أول قيام ثان كم مرة بتعيد على مسامعي البحث في الصلاة يا أخي مفهوم البحث في الصلاة ترجع بتقلي ما الدليل؟
السائل : الدليل على أنه لم يرفع يده في القيام.
الشيخ : ما الدليل على أنهم لم يدعوا جماعة ما الدليل؟
السائل : لم يثبت.
الشيخ : لا تقل لم يثبت.
السائل : لم يفعل.
الشيخ : لا تقل لم يثبت لأن معنى قوله لم يثبت ورد وما ثبت.
السائل : تخصيصه بعد الصلاة.
الشيخ : هذا مو بحثنا تخصيصنا في الصلاة ليش بتعيد الكلام؟
السائل : تسألني أقول لم يثبت.
الشيخ : أنا ما سألتك أنا أنكر عليك تعابيرك اللاعلمية لا تقول ما ثبت لأن كلمة ما ثبت تعني روي ولم يثبت بينما هو ما روي أبدا ما روي أن الرسول عليه السلام دعا جماعة الجواب هو نفس الجواب أنه ما نقل عن الرسول عليه السلام إطلاقا أنه دعا جماعة طيب واحد يحتج عليك بدليل عام ( يد الله على الجماعة ) شو جوابك مكانك راوح ما نقل عن الرسول عليه السلام خلاص إذا كل شيء لم ينقل عن الرسول عليه السلام لو كان فيه هناك نص عام يجب أنه ما نقول به وهو بدعة ما من بدعة في الدنيا إلا ولها أصل عام وإذا ما قرأت كتاب الإمام الشاطبي فأنا أرجوك أن تقرأه لأنه كتاب فقيه عالم نادر وجوده في العلماء لأن من فضله قسم البدعة إلى قسمين بدعة حقيقية وبدعة إضافية البدعة الحقيقية بيقول هي التي لا أصل لها في الشرع إطلاقا وهي في الغالب تتعلق بالعقيدة ويضرب على ذلك عقيدة بالجبر والقول بتكليف ما لا يطاق ونحو ذلك أما البدعة الإضافية هذا هو الموضوع العلمي الدقيق، بيقول البدعة الإضافية هي التي إذا نظرت إليها من جانب تجدها مشروعة وإذا نظرت إليها من جانب ثاني تجدها غير مشروعة ويضرب على ذلك أمثلة كثيرة بيقلك مثلا الاستغفار دبر الصلاة سنة لكن الاجتماع بصوت واحد بيقلك بدعة أنت ستقول معي ومعه بدعة شو الدليل؟ داخل في النصوص العامة ولذلك قال هو من جهة بتشوفها سنة لأن الرسول استغفر لكن لما بتشوف أنهم أحدثوا شيئا لم ينقل عن الرسول عليه السلام صارت بدعة إذا لا يجوز الإستدلال بالأدلة العامة ما دام أنه لم يجر العمل بها كل البدع من نوع اللي سماه الشاطبي البدعة الإضافية كلها لها أدلة عامة كلها فإذا أنتم ما انتبهتم لهذه النقطة وسلكتم بدعة لن قال بها بعض العلماء وليس عندكم حجة منقولة عن الرسول من فعله معناها فتحتم باب الابتداع في الدين من حيث لا تريدون ولا تشعرون وأفسحتم المجال للمبتدعة أن يعاملوكم بالمثل ما من شيء أنتم بتقولوا دليل عام وما عندكم حجة أن الرسول فعل مثله إلا هم يقابلوك بالمثل والمثال واحد تماما هذا الوضع وإطالة اللحية والذكر بعد الصلاة جهرا وجماعة والدعاء كل هذه لها نصوص عامة فما يصح أن تقول هذا له دليل عام لكن بتقول لماذا لا تقول بشرعيته لأن الرسول ما فعل شو دراك ما فعله هون بقى بدنا نرجع يقول ابن تيمية في مثل هذا الموضوع بيقول نحن لا يجب علينا أن يكون عندنا في كل مسألة جزئية نص عن السلف أنهم ما فعلوه لكن يكفينا أنه لم ينقل إلينا ويقول ابن تيمية رحمه الله في مثل هذه المناسبة لو فعلوه لنقلوه ومن هنا يستنكر بعض العلماء الأذان لصلاة العيدين شو رأيك الأذان لصلاة العيدين مشان تنبيه الناس يشرع؟
السائل : لا.
الشيخ : طيب فيه عندك دليل؟
السائل : عدم فعل النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ : هذه قاعدة أنتم عم تتناسوا هذه القاعدة أن هذا لو فعل لنقل وفيه عبارة أخرى لتوفرت الدواعي لنقله إذا قالوا لك المأذنة خاصة هاي الطويلة ناطحة السحاب إذا قالوا لك أنها سنة تقدر تثبت لهم تجيبلهم دليل لم يكن المأذنة في عهد الرسول رواية في * صحيح البخاري * في * صحيح مسلم *؟ لا، ما فيه عندنا إلا أنه لم ينقل إلينا أنه كان هناك في مسجد الرسول أو في مساجد السلف أنه كان مآذن لم ينقل مجرد عدم النقل معناه أنه محدث ننظر بقى في الأدلة هذا المحدث داخل في كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار أو لا؟ أما أن نقول داخل في نص عام كل البدع الإضافية داخلة في نص عام والآن إذا شئت أن نصلي نصلي وإذا ما اكتفيت فأنا معاك على طول الخط.
السائل : يعني القائلون هم يقولون بعضهم أن بل هي من السنة لأن النص ورد في الصلاة ونحن في الصلاة.
الشيخ : رجعت حليمة لعادتها القديمة.
السائل : ننقل ما قالوه.
الشيخ : شو بدنا نساوي معك.
السائل : إي هذا نص خاص.
الشيخ : تبنا تبنا آمنا الصلاة الصلاة الصلاة لسه ترجع تقلي الصلاة قلي القيام يا أخي.
السائل : القيام يعني القيام داخل في الصلاة وإلا لا ؟
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ... ثلاثة أضوية ولا لا المروحة شغالة وإلا لا؟ إيش هاي الأسئلة هذه يا أخي أجبني عن شيء أنا أجهله نعم نعم قيام داخل في القيام لكن استدلالك بدليل عام وإلا خاص؟
السائل : خاص في الصلاة.
الشيخ : رجع للصلاة.
السائل : في القيام والقيام تابع للصلاة وليس خارجا عنه.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله.
السائل : وهذا ما يفعله أكثر إخواننا السلفيين في القبض.
الشيخ : شو بعدين أبو ليلى.
أبو ليلى : الله يعينكم شيخنا.
الشيخ : طول بالك إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي خاص بالأذان وإلا لا؟
السائل : نعم.
الشيخ : بيجوز الجهر؟
السائل : لا.
الشيخ : ليش؟
السائل : لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ : شو الدليل؟
السائل : لأن ثبت أنه بعد الصلاة كان يسر.
الشيخ : شو الدليل؟
السائل : أنه ما فعله بعد الأذان لم ينقل عنه.
الشيخ : يا شيخ الله يهديك الواحد بيغلط مرة مرتين نرجع بنقلك الدليل غير الدعوى أنت بتقول لم يفعله الرسول هذه دعوى وأنا معك شو الدليل عليها؟ لسه بنجعل الدعوى هي الدليل كيف يتناقش المبتدعة بهذا الأسلوب؟
السائل : طيب ماذا تقول أنت؟
الشيخ : أنا أبوها وأمها الله يهديك أنا أقول بدعة وأقول لأن الرسول ما فعله لكن إذا قال لي المبتدع لكن الأدلة العامة تشمل هذا المكان أقول لك قولك هذا بدعة لأن أي دليل عام لم يجر عليه عمل السلف فالعمل به بدعة.
السائل : والسلف ماذا فعلوا؟
الشيخ : إيش ماذا فعلوا؟ خلينا في الأولانية الله يهديك لأن أنت في موضوع الوضع لسه كررتلي على مسامعي عشر مرات الصلاة الصلاة الصلاة الصلاة بالرغم تنبيهي لك ترجع وبتقول الصلاة بعدين بنبهك والقايم تمشي معي القيام ثم بترجع للصلاة أخيرا قلت القيام خاص بالصلاة فالله بقى ألهمني أن أقيم عليك الحجة بنفس الأسلوب تبعك أوردت لك الحديث ثم صلوا علي هذه الصلاة مربوطة بإيش بالأذان مثل هذا القيام مربوط بالصلاة فإذا كان قولك أن هذا القيام لأنه مربوط بالصلاة حجة إذا كمان حجة المبتدع أن ما دام الصلاة على الرسول مربوطة بالأذان فيجوز شو الدليل؟ الدليل دليلك أنت الاستدلال بالدليل العام لكن ما تؤاخذني أنت بعد مش متصور شو معنى الاستدلال بالدليل العام لأن لما بيجيبلك حجة المبتدع بتقول والله هذه الحجة مردودة، ليه؟ لأنك تجي تقول السلف ما فعل وأنا معك بقول السلف ما فعل لكن شو الدليل أن السلف ما فعلوا؟ فيه عندك نص أن السلف ما كان يصلوا على الرسول جهرا تقدر تقول كلمة صريحة نعم أو لا؟
السائل : نعم ما ثبت عنهم جهرا.
الشيخ : ما أجبت عن السؤال، فيه عندك دليل أن السلف ما جهروا بالصلاة على الرسول قل إي ولا لا؟
السائل : بعد الأذان ما ثبت لم ينقل عنهم بعد الأذان.
الشيخ : لسه ما يدخلك هو عم يلقنك .
السائل : أنا أقصد لم يثبت أي لم ينقل عنهم.
الشيخ : هنا لم ينقل يا شيخ الله يهديك وهنا كمان لم ينقل ماذا نقل هناك؟
السائل : عدم الجهر.
الشيخ : شو الدليل؟
السائل : لم ينقل وهنا كمان.
الشيخ : قوموا للصلاة يا جماعة، الله يهدينا وإياكم قولوا آمين.
الشيخ : الإمام أحمد ما يقول هذا.
السائل : هكذا نقل عنه، فما الدليل على أن هذا بدعة.
الشيخ : هو الدليل على أن إطالة اللحية أكثر من القبضة بدعة نحن نقول دائما و" كل خير في اتباع من سلف و*** كل شر في اتباع من خلف " طلب الدليل على كل مسألة ما تؤاخذني إذا قلت لك هذا يتنافى مع المبادئ العلمية السلفية طلبك أنت الآن الدليل يشبه تماما طلب المبتدعة الدليل على ما نحن متفقون على إنكاره إذا قال هذاك المبتدع شو الدليل على أن رفع الصوت بالتسميع قبل الأذان اللي بيسموه عندنا في بلاد الشام تذكير أو الصلاة على الرسول بعد الأذان بدعة مو نحن بنقول أنه بدعة.
السائل : جهرا.
الشيخ : اسحبها أحسن لك. أنا شو ذكرت انتبه شو ذكرت؟
السائل : قبل الأذان.
الشيخ : ها سمينا تسميع وقلنا اللي بيسموه في بلاد الشام تذكير اسحب كلمة الجهر بقى.
السائل : لا، بعد الأذان.
الشيخ : يا أخي أنا اللي بقول التسميع وهو التذكير في لغة الشوام نحن يعني ولا هدول شوام كمان لا كلهم.
السائل : الجزيرة، أنا كردي.
الشيخ : وأنا ألباني نحن هلا عرب المهم إذا هؤلاء قلنا لهم هذا بدعة، وقالوا لك هات الدليل بتقدملهم الدليل على كيفهم أنا عاجز فنطلب منك المدد بيجوز أنا أستغيث بك الآن.
السائل : يجوز ما أقدر عليه.
الشيخ : لكن ما يكون كاستغاثة السجين بالسجين هات لنشوف.
السائل : فيما يقدر عليه الإنسان (( فاستغاثه الذي من شيعته على الذي )).
الشيخ : يا أخي هات هات لنشوف الدليل إذا سألك المبتدع الدليل إنو هاي بدعة.
السائل : على الصلاة على النبي تذكير.
الشيخ : الأمرين.
السائل : قبل الأذان هذا أيضا لم يفعله.
الشيخ : أنا بقلك الدليل الله يهديك.
السائل : الدليل على عدم التذكير.
الشيخ : أنا شايفك هلا تعبت خلينا نقوم نصلي أنا بقول افترض حالك أمام مبتدع الله يعافينا قال لك شو الدليل إنو هاي بدعة.
السائل : لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته.
الشيخ : هذا دليل ولا دعوى؟ الله يهديك يا زينو هذه دعوى مش دليل لأن لما بتقول هيك بيرجع السؤال هذه دعوى والدعاوي ما لم تقيموا عليها بينات أبناؤها أدعياء، هذه دعوى ما هو الدليل؟ إذا كان هذا دليل عندك وأنا بقلك ما فعله الرسول.
السائل : والحديث عام ( كان يضع يده اليمنى ).
الشيخ : وحدة وحدة، وأنا بقول أيضا هذا لم يفعله الرسول تقبله مني؟
السائل : لا.
الشيخ : كيف أنا أقبل منك مجرد ما تقلي أنا مبتدع الآن أنا مقامي مقام المبتدع شو الدليل أن هذا هذا بدعة التسميع والصلاة على رسول بعد الأذان قلت لي ما فعله الرسول هذه دعوى إذا كانت الدعوى عندك دليلا فإذا قولي أنا ما فعله الرسول دليلا أيضا فلماذا لا تقبل مني ما تريد.
السائل : لأن هنا فيه أحاديث عامة تقول كان يضع يده اليمنى على اليسرى على صدره أما هناك ما فيه شيء يثبت.
الشيخ : كيف ما في شيء (( صلوا عليه وسلموا تسليما )) (( اذكروا الله ذكرا كثيرا )).
السائل : هل قاله قبل الأذان؟
الشيخ : حدت حدت الدليل عم استدل على الوضع عام وهذا عام.
السائل : وهذا إيش دليل على تخصيصه على عدم وضع اليد اليمنى على اليسرى هذا عام.
الشيخ : شو الدليل عندك إنو ما فيه تذكير قبل الأذان بتقول ما فعله النبي وهذا ما فعله الرسول.
السائل : ( كان يضع يده اليمنى على اليسرى ) هذا ما هو دليل.
الشيخ : هذا ما هو دليل أنت بتقول دليل عام وهذاك بيقلك المبتدع أدلة عامة على ذكر الله جهرا وسرا في كل ساعة في كل زمان في كل مكان ترجع بتقول أنت ما فعله الرسول وجوابك صحيح، لكن ما لك داري من أين أخذ هذا الجوالب الصحيح بدليل أنك تأتي وتثبت ما تنكر هناك تثبته هنا، هناك بتقول أدلة عامة ولا يكفي لأن الرسول ما فعل وهنا بتحتج بالدليل العام.
السائل : حديث خاص بالصلاة هذا وين دليل عام.
الشيخ : يا أخي خاص بالصلاة من جهة وحدة وحدة خاص بالصلاة من جهة ومو خاص بالقيام من جهة أخرى الصلاة اللي هو خاص بالصلاة فيه قيامين فهو لا تأخذ بقى الصلاة فيه قيامين الموضوع الآن فما هو الدليل بالوضع في القيام الثاني ترجع بتقول نص عام هاي حجة المبتدعة يا شيخ زينو الأمر مهم جدا جدا بطريقتك هذه كل حجج المبتدعة قائمة عليكم ما تأتيهم باعتراض إلا بيقابلوه بمثله بتقول له أن هاي بدعة شو الدليل ما فعله الرسول كمان هذا ما فعله الرسول عليه اسللام فيه دليل فيه دليل عام.
السائل : ما فعله الرسول ما وضع يده اليمنى على صدره.
الشيخ : كمل كلامك الله يهديك.
السائل : القيام في الصلاة.
الشيخ : كمل كلامك.
السائل : في الصلاة يضع يده اليمنى على صدره.
الشيخ : مو في الصلاة قل بعد الركوع الله يهديك.
السائل : لا في الصلاة بعد الركوع مو صلاة خلينا يعني.
الشيخ : أكثر من هيك عم أقلك دليلك عام وإلا خاص.
السائل : عام لكن لما ينطبق على الركوع قبل الركوع ولا بعده.
الشيخ : عام مو خاص.
السائل : عام لكن ما ينطبق على الركوع مو صلاة.
الشيخ : ما ينطبق على الأذان (( اذكروا الله ذكرا كثيرا )) عام ما بينطبق. ليه؟
السائل : ما ينطبق.
الشيخ : ليه؟
السائل : بين هذا وهذا .
الشيخ : دعوى الله يرضى عليك دعوى.
السائل : لأن دليل بعيد وهذا دليل قريب في الصلاة يضع يده اليمنى على اليسرى في الصلاة.
الشيخ : كم بدعة في الدنيا ؟ بالألوف طيب ما فيه بدعة إلا لها أصل في السنة؟ الدعاء بعد الصلاة جماعة سنة وإلا بدعة؟
السائل : جماعة بدعة.
الشيخ : طيب ما فيه دليل عام؟
السائل : ما في دليل بعد الصلاة دليل عام.
الشيخ : سبحان الله شو الكلام متناقض دليل عام أنت بتقول ما فيه دليل عام بعد الصلاة بعد الصلاة قيد نحن عم نقول مطلقا ما فيه دليل؟
السائل : فيه دعاء.
الشيخ : طيب بيجوز ولا ما بيجوز.
السائل : بعد الصلاة تخصيصه لا يجوز.
الشيخ : ليش؟
السائل : لأن ما فيه دليل.
الشيخ : شو بتعني ما فيه دليل؟
السائل : يعني ما فعله الرسول ولا صحابته.
الشيخ : شو عرفك؟
السائل : ما ثبت.
الشيخ : وهاي كمان هنا ما ثبت.
السائل : أنا أفرق بينهما هذا حديث في الصلاة.
الشيخ : يا أخي اترك لي كلمة الصلاة لأني بنقلك دائما لا تبحث في موضوع ما فيه خلاف بحثنا في الصلاة ترجع بتعيد لفظة الصلاة اسمع إذا وين الموضوع في القيام هناك قيامان قيام أول قيام ثان كم مرة بتعيد على مسامعي البحث في الصلاة يا أخي مفهوم البحث في الصلاة ترجع بتقلي ما الدليل؟
السائل : الدليل على أنه لم يرفع يده في القيام.
الشيخ : ما الدليل على أنهم لم يدعوا جماعة ما الدليل؟
السائل : لم يثبت.
الشيخ : لا تقل لم يثبت.
السائل : لم يفعل.
الشيخ : لا تقل لم يثبت لأن معنى قوله لم يثبت ورد وما ثبت.
السائل : تخصيصه بعد الصلاة.
الشيخ : هذا مو بحثنا تخصيصنا في الصلاة ليش بتعيد الكلام؟
السائل : تسألني أقول لم يثبت.
الشيخ : أنا ما سألتك أنا أنكر عليك تعابيرك اللاعلمية لا تقول ما ثبت لأن كلمة ما ثبت تعني روي ولم يثبت بينما هو ما روي أبدا ما روي أن الرسول عليه السلام دعا جماعة الجواب هو نفس الجواب أنه ما نقل عن الرسول عليه السلام إطلاقا أنه دعا جماعة طيب واحد يحتج عليك بدليل عام ( يد الله على الجماعة ) شو جوابك مكانك راوح ما نقل عن الرسول عليه السلام خلاص إذا كل شيء لم ينقل عن الرسول عليه السلام لو كان فيه هناك نص عام يجب أنه ما نقول به وهو بدعة ما من بدعة في الدنيا إلا ولها أصل عام وإذا ما قرأت كتاب الإمام الشاطبي فأنا أرجوك أن تقرأه لأنه كتاب فقيه عالم نادر وجوده في العلماء لأن من فضله قسم البدعة إلى قسمين بدعة حقيقية وبدعة إضافية البدعة الحقيقية بيقول هي التي لا أصل لها في الشرع إطلاقا وهي في الغالب تتعلق بالعقيدة ويضرب على ذلك عقيدة بالجبر والقول بتكليف ما لا يطاق ونحو ذلك أما البدعة الإضافية هذا هو الموضوع العلمي الدقيق، بيقول البدعة الإضافية هي التي إذا نظرت إليها من جانب تجدها مشروعة وإذا نظرت إليها من جانب ثاني تجدها غير مشروعة ويضرب على ذلك أمثلة كثيرة بيقلك مثلا الاستغفار دبر الصلاة سنة لكن الاجتماع بصوت واحد بيقلك بدعة أنت ستقول معي ومعه بدعة شو الدليل؟ داخل في النصوص العامة ولذلك قال هو من جهة بتشوفها سنة لأن الرسول استغفر لكن لما بتشوف أنهم أحدثوا شيئا لم ينقل عن الرسول عليه السلام صارت بدعة إذا لا يجوز الإستدلال بالأدلة العامة ما دام أنه لم يجر العمل بها كل البدع من نوع اللي سماه الشاطبي البدعة الإضافية كلها لها أدلة عامة كلها فإذا أنتم ما انتبهتم لهذه النقطة وسلكتم بدعة لن قال بها بعض العلماء وليس عندكم حجة منقولة عن الرسول من فعله معناها فتحتم باب الابتداع في الدين من حيث لا تريدون ولا تشعرون وأفسحتم المجال للمبتدعة أن يعاملوكم بالمثل ما من شيء أنتم بتقولوا دليل عام وما عندكم حجة أن الرسول فعل مثله إلا هم يقابلوك بالمثل والمثال واحد تماما هذا الوضع وإطالة اللحية والذكر بعد الصلاة جهرا وجماعة والدعاء كل هذه لها نصوص عامة فما يصح أن تقول هذا له دليل عام لكن بتقول لماذا لا تقول بشرعيته لأن الرسول ما فعل شو دراك ما فعله هون بقى بدنا نرجع يقول ابن تيمية في مثل هذا الموضوع بيقول نحن لا يجب علينا أن يكون عندنا في كل مسألة جزئية نص عن السلف أنهم ما فعلوه لكن يكفينا أنه لم ينقل إلينا ويقول ابن تيمية رحمه الله في مثل هذه المناسبة لو فعلوه لنقلوه ومن هنا يستنكر بعض العلماء الأذان لصلاة العيدين شو رأيك الأذان لصلاة العيدين مشان تنبيه الناس يشرع؟
السائل : لا.
الشيخ : طيب فيه عندك دليل؟
السائل : عدم فعل النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ : هذه قاعدة أنتم عم تتناسوا هذه القاعدة أن هذا لو فعل لنقل وفيه عبارة أخرى لتوفرت الدواعي لنقله إذا قالوا لك المأذنة خاصة هاي الطويلة ناطحة السحاب إذا قالوا لك أنها سنة تقدر تثبت لهم تجيبلهم دليل لم يكن المأذنة في عهد الرسول رواية في * صحيح البخاري * في * صحيح مسلم *؟ لا، ما فيه عندنا إلا أنه لم ينقل إلينا أنه كان هناك في مسجد الرسول أو في مساجد السلف أنه كان مآذن لم ينقل مجرد عدم النقل معناه أنه محدث ننظر بقى في الأدلة هذا المحدث داخل في كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار أو لا؟ أما أن نقول داخل في نص عام كل البدع الإضافية داخلة في نص عام والآن إذا شئت أن نصلي نصلي وإذا ما اكتفيت فأنا معاك على طول الخط.
السائل : يعني القائلون هم يقولون بعضهم أن بل هي من السنة لأن النص ورد في الصلاة ونحن في الصلاة.
الشيخ : رجعت حليمة لعادتها القديمة.
السائل : ننقل ما قالوه.
الشيخ : شو بدنا نساوي معك.
السائل : إي هذا نص خاص.
الشيخ : تبنا تبنا آمنا الصلاة الصلاة الصلاة لسه ترجع تقلي الصلاة قلي القيام يا أخي.
السائل : القيام يعني القيام داخل في الصلاة وإلا لا ؟
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ... ثلاثة أضوية ولا لا المروحة شغالة وإلا لا؟ إيش هاي الأسئلة هذه يا أخي أجبني عن شيء أنا أجهله نعم نعم قيام داخل في القيام لكن استدلالك بدليل عام وإلا خاص؟
السائل : خاص في الصلاة.
الشيخ : رجع للصلاة.
السائل : في القيام والقيام تابع للصلاة وليس خارجا عنه.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله.
السائل : وهذا ما يفعله أكثر إخواننا السلفيين في القبض.
الشيخ : شو بعدين أبو ليلى.
أبو ليلى : الله يعينكم شيخنا.
الشيخ : طول بالك إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي خاص بالأذان وإلا لا؟
السائل : نعم.
الشيخ : بيجوز الجهر؟
السائل : لا.
الشيخ : ليش؟
السائل : لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ : شو الدليل؟
السائل : لأن ثبت أنه بعد الصلاة كان يسر.
الشيخ : شو الدليل؟
السائل : أنه ما فعله بعد الأذان لم ينقل عنه.
الشيخ : يا شيخ الله يهديك الواحد بيغلط مرة مرتين نرجع بنقلك الدليل غير الدعوى أنت بتقول لم يفعله الرسول هذه دعوى وأنا معك شو الدليل عليها؟ لسه بنجعل الدعوى هي الدليل كيف يتناقش المبتدعة بهذا الأسلوب؟
السائل : طيب ماذا تقول أنت؟
الشيخ : أنا أبوها وأمها الله يهديك أنا أقول بدعة وأقول لأن الرسول ما فعله لكن إذا قال لي المبتدع لكن الأدلة العامة تشمل هذا المكان أقول لك قولك هذا بدعة لأن أي دليل عام لم يجر عليه عمل السلف فالعمل به بدعة.
السائل : والسلف ماذا فعلوا؟
الشيخ : إيش ماذا فعلوا؟ خلينا في الأولانية الله يهديك لأن أنت في موضوع الوضع لسه كررتلي على مسامعي عشر مرات الصلاة الصلاة الصلاة الصلاة بالرغم تنبيهي لك ترجع وبتقول الصلاة بعدين بنبهك والقايم تمشي معي القيام ثم بترجع للصلاة أخيرا قلت القيام خاص بالصلاة فالله بقى ألهمني أن أقيم عليك الحجة بنفس الأسلوب تبعك أوردت لك الحديث ثم صلوا علي هذه الصلاة مربوطة بإيش بالأذان مثل هذا القيام مربوط بالصلاة فإذا كان قولك أن هذا القيام لأنه مربوط بالصلاة حجة إذا كمان حجة المبتدع أن ما دام الصلاة على الرسول مربوطة بالأذان فيجوز شو الدليل؟ الدليل دليلك أنت الاستدلال بالدليل العام لكن ما تؤاخذني أنت بعد مش متصور شو معنى الاستدلال بالدليل العام لأن لما بيجيبلك حجة المبتدع بتقول والله هذه الحجة مردودة، ليه؟ لأنك تجي تقول السلف ما فعل وأنا معك بقول السلف ما فعل لكن شو الدليل أن السلف ما فعلوا؟ فيه عندك نص أن السلف ما كان يصلوا على الرسول جهرا تقدر تقول كلمة صريحة نعم أو لا؟
السائل : نعم ما ثبت عنهم جهرا.
الشيخ : ما أجبت عن السؤال، فيه عندك دليل أن السلف ما جهروا بالصلاة على الرسول قل إي ولا لا؟
السائل : بعد الأذان ما ثبت لم ينقل عنهم بعد الأذان.
الشيخ : لسه ما يدخلك هو عم يلقنك .
السائل : أنا أقصد لم يثبت أي لم ينقل عنهم.
الشيخ : هنا لم ينقل يا شيخ الله يهديك وهنا كمان لم ينقل ماذا نقل هناك؟
السائل : عدم الجهر.
الشيخ : شو الدليل؟
السائل : لم ينقل وهنا كمان.
الشيخ : قوموا للصلاة يا جماعة، الله يهدينا وإياكم قولوا آمين.
المسح على الجبيرة.
السائل : نقلتم بارك الله فيكم في " تمام المنة في التعليق على فقه السنة " في باب مسألة الجبائر فقلتم حفظكم الله أوردتم الأحاديث التي أوردها سيد سابق في هذه المسألة وكلها ضعيفة عند البيهقي " سنن البيهقي " ثم أوردتم حديث اختلف الحفاظ في رفعه أو وقفه ثم قلتم أن الموقوف صحيح حديث ابن عمر " أنه كان يسمح على الجبائر " ورجحتم أنه موقوف عن ابن عمر صحيح لكن في النهاية قلتم نقلتم نقلا عن ابن حزم الظاهري رحمه الله وقلتم لا يكلف الله نفسا إلا وسعها مادام أن هذا الأمر لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم فنقول ألا يستأنس أو يتسدل بفعل الصحابي ما لم يجد له مخالف مثلا كون ابن عمر.
الشيخ : نحن أخي لنا أجوبة عن هذا نحن لسنا مكلفين لكن من فعل لا ننكر عليه وآنفا ذكرنا بالنسبة لرفع اليدين في صلاة الجنازة تذكر.
السائل : أذكر لأن بعض الإخوة بارك الله فيك يفسر تفسيره خاطئ يقول ما لم يثبت يعني نحطو.
الشيخ : مو مكلفين صحيح لكن هذا شيء كوننا غير مكلفين ما دام صحابي واحد وما ثبت في السنة لسنا مكلفين وكونه إذا أحد من المسلمين فعل فلا ننكر عليه ولذلك قلنا هذا الكلام نفسه بالنسبة لرفع اليدين في صلاة الجنازة نحن ما نفعل لكن ما دام ثبت عن صحابي محترم ... .
السائل : ولم يوجد له مخالف في ذلك.
الشيخ : هو شرط طبعا أما إذا وجد له مخالف يكون أوسع.
السائل : المسح على الجبيرة يعني ممكن.
الشيخ : نحن أخي لنا أجوبة عن هذا نحن لسنا مكلفين لكن من فعل لا ننكر عليه وآنفا ذكرنا بالنسبة لرفع اليدين في صلاة الجنازة تذكر.
السائل : أذكر لأن بعض الإخوة بارك الله فيك يفسر تفسيره خاطئ يقول ما لم يثبت يعني نحطو.
الشيخ : مو مكلفين صحيح لكن هذا شيء كوننا غير مكلفين ما دام صحابي واحد وما ثبت في السنة لسنا مكلفين وكونه إذا أحد من المسلمين فعل فلا ننكر عليه ولذلك قلنا هذا الكلام نفسه بالنسبة لرفع اليدين في صلاة الجنازة نحن ما نفعل لكن ما دام ثبت عن صحابي محترم ... .
السائل : ولم يوجد له مخالف في ذلك.
الشيخ : هو شرط طبعا أما إذا وجد له مخالف يكون أوسع.
السائل : المسح على الجبيرة يعني ممكن.
حكم صلاة التسابيح.
السائل : صلاة التسابيح ثابتة وإلا غير ثابتة؟
الشيخ : ثابتة بمجموع طرقها.
السائل : يعني يعمل بها؟
الشيخ : يعمل بها.
الشيخ : ثابتة بمجموع طرقها.
السائل : يعني يعمل بها؟
الشيخ : يعمل بها.
الأّذان وإقامة الصلاة
السائل : الأذان وإقامة الصلاة
حكم طأطأة الرأس في الصلاة ولبس الطاقية.
الشيخ : لا تخلوا فراغ وراء إذا كان فيه مجال، هاي حنفية هاي هاي حنفية هاي سلفية أيوة.
السائل : طأطأة الرأس ما في شيء في الصلاة؟
الشيخ : فيه شيء، لكن شو الشيء كراهة تنزيهية إي نعم.
السائل : الأفضل يعني واحد، مادام فيه كراهة تنزيهية نحط الطاقية أحسن.
الشيخ : جابر بن عبد الله الأنصاري كان يقول " هذا ثوبي على المشجب " يعني الرداء معلق في المشجب وصلى نصف بدنه مكشوف لماذا؟ قال لتتعلموا أنه جائز نصف البدن أنه مكشوف.
السائل : عاتقيه وكله.
الشيخ : لكن نحن ما نفعل هذا لكن قضية الرأس الأمر سهل، لا تحتال علي صف واحد بدك تساوي معي قدم قدم.
السائل : طأطأة الرأس ما في شيء في الصلاة؟
الشيخ : فيه شيء، لكن شو الشيء كراهة تنزيهية إي نعم.
السائل : الأفضل يعني واحد، مادام فيه كراهة تنزيهية نحط الطاقية أحسن.
الشيخ : جابر بن عبد الله الأنصاري كان يقول " هذا ثوبي على المشجب " يعني الرداء معلق في المشجب وصلى نصف بدنه مكشوف لماذا؟ قال لتتعلموا أنه جائز نصف البدن أنه مكشوف.
السائل : عاتقيه وكله.
الشيخ : لكن نحن ما نفعل هذا لكن قضية الرأس الأمر سهل، لا تحتال علي صف واحد بدك تساوي معي قدم قدم.
صلاة الشيخ
الشيخ : إمامة الشيخ البناس لصلاة العشاء
وقراءته في الركعة الأولى سورة الفاتحة وسورة الشمس
وفي الركعة الثانية سورة الفاتحة وسورة الليل.
وقراءته في الركعة الأولى سورة الفاتحة وسورة الشمس
وفي الركعة الثانية سورة الفاتحة وسورة الليل.
عودة الكلام على مسألة وضع اليدين بعد القيام من الركوع.
الشيخ : بعد شوية بدنا نقول لكم انصرفوا راشدين لكن تذكرت شيئا بتعلق بموضوع الدندنة حول لفظة الصلاة تذكرت هذا الحديث حينما رأيتك بين السجدتين لا تضع اليمنى على اليسرى بين السجدتين يضع هكذا بس ما يضع اليمنى على اليسرى مع أنه في صلاة مفهوم كلامي لماذا؟
السائل : لم ينقل .
الشيخ : وهذاك ما نقل هنا صلاة، شفت هلا شو سويت طلعت كلمة صلاة هلا ما عاد يذكر الصلاة.
السائل : طيب بالنسبة لحديث ( لا صلاة لمن يضع على عاتقه شيء ).
الشيخ : هذه حيدة.
السائل : هذا جواب على ... .
الشيخ : احفظ سؤالك محترم محفوظ لكن لا تضيع علينا كلمة الصلاة لماذا لا تضع بين السجدتين؟ لم ينقل، إيش الفرق ونحن نفس كلامك هذا بنقوله هنا تحتج هنا أنه قيام مطلق كمان هنا الصلاة مطلقة لكن أنت حينما تحتج بكلمة الصلاة في الموضوع السابق وكنا نطلب منك تترك كلمة الصلاة لأن احتجاجك مو بالصلاة احتجاجك بالقيام في الصلاة صح؟
السائل : نعم.
الشيخ : طيب أنا الآن بحتج عليك بنص فيه في الصلاة وهو حديث البخاري عن سهل بن سعد الساعدي قال ( كانوا يؤمرون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) لماذا أنت لا تعمل بهذا الحديث؟ هذا في الصلاة أنا أخذت الجواب بس أقلك لماذا لا تعمل بهذا الحديث؟
السائل : نضع اليمنى على اليسرى في الصلاة نعم نضع.
الشيخ : بين السجدتين أقول مو صلاة.
السائل : بين السجدتين هذا لم ينقل.
الشيخ : بين السجدتين مو صلاة؟ طيب والحديث عام
السائل : هذا قعود هذاك قيام.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله حول الموضوع تفضل؟
سائل آخر : النص العام في الصلاة يخرج به الأفعال الأخرى في الصلاة اللي هي مثلا الركوع فيه نص ثم السجود فيه نص يبقى اللي هو مسألة الركوع قبل القيام قبل وبعد الركوع مسألة السجدتين شيخنا هي لها أصل اللي هو الحديث ( كان يضع صلى الله عليه وسلم يديه على فخذيه )
الشيخ : وين؟
السائل : في السجود.
الشيخ : في السجود.
السائل : في جلسة اللي هي.
الشيخ : عندك حديث؟ وحدة وحدة فيه عندك حديث؟
السائل : اللي هي بقاء الأصل شيخنا.
الشيخ : أنا كنت تعلمت من الشيخ محصور الموضوع يا أخي عم أسألك عن هذا في عندك حديث؟
السائل : لم ينقل .
الشيخ : وهذاك ما نقل هنا صلاة، شفت هلا شو سويت طلعت كلمة صلاة هلا ما عاد يذكر الصلاة.
السائل : طيب بالنسبة لحديث ( لا صلاة لمن يضع على عاتقه شيء ).
الشيخ : هذه حيدة.
السائل : هذا جواب على ... .
الشيخ : احفظ سؤالك محترم محفوظ لكن لا تضيع علينا كلمة الصلاة لماذا لا تضع بين السجدتين؟ لم ينقل، إيش الفرق ونحن نفس كلامك هذا بنقوله هنا تحتج هنا أنه قيام مطلق كمان هنا الصلاة مطلقة لكن أنت حينما تحتج بكلمة الصلاة في الموضوع السابق وكنا نطلب منك تترك كلمة الصلاة لأن احتجاجك مو بالصلاة احتجاجك بالقيام في الصلاة صح؟
السائل : نعم.
الشيخ : طيب أنا الآن بحتج عليك بنص فيه في الصلاة وهو حديث البخاري عن سهل بن سعد الساعدي قال ( كانوا يؤمرون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) لماذا أنت لا تعمل بهذا الحديث؟ هذا في الصلاة أنا أخذت الجواب بس أقلك لماذا لا تعمل بهذا الحديث؟
السائل : نضع اليمنى على اليسرى في الصلاة نعم نضع.
الشيخ : بين السجدتين أقول مو صلاة.
السائل : بين السجدتين هذا لم ينقل.
الشيخ : بين السجدتين مو صلاة؟ طيب والحديث عام
السائل : هذا قعود هذاك قيام.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله حول الموضوع تفضل؟
سائل آخر : النص العام في الصلاة يخرج به الأفعال الأخرى في الصلاة اللي هي مثلا الركوع فيه نص ثم السجود فيه نص يبقى اللي هو مسألة الركوع قبل القيام قبل وبعد الركوع مسألة السجدتين شيخنا هي لها أصل اللي هو الحديث ( كان يضع صلى الله عليه وسلم يديه على فخذيه )
الشيخ : وين؟
السائل : في السجود.
الشيخ : في السجود.
السائل : في جلسة اللي هي.
الشيخ : عندك حديث؟ وحدة وحدة فيه عندك حديث؟
السائل : اللي هي بقاء الأصل شيخنا.
الشيخ : أنا كنت تعلمت من الشيخ محصور الموضوع يا أخي عم أسألك عن هذا في عندك حديث؟
اضيفت في - 2016-07-01