سلسلة الهدى والنور-0918
الشيخ محمد ناصر الالباني
سلسلة الهدى والنور-جديد
وضع اليمنى على اليسرى بعد القيام من الركوع.
الشيخ : لكن أنت حينما تحتج بكلمة الصلاة في الموضوع السابق وكنا نطلب منك تترك كلمة الصلاة لأن احتجاجك مو بالصلاة احتجاجك بالقيام في الصلاة صح؟
السائل : نعم
الشيخ : الآن أنا بحتج عليك بنص فيه الصلاة وهو حديث البخاري عن سهل بن ساعد الساعدي قال ( كانوا يؤمرون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) لماذا أنت لا تعمل بهذا الحديث هذا في الصلاة أنا أخذت الجواب بس أقلك لا تعمل بهذا الحديث؟
السائل : نضع اليمنى على اليسرى في الصلاة نعم نضع.
الشيخ : بين السجدتين أقول مو الصلاة.
السائل : بين السجدتين هذا لم ينقل.
الشيخ : بين السجدتين مو صلاة؟ طيب والحديث عام.
السائل : هذا قعود هذاك قيام.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله، حول الموضوع تفضل.
سائل آخر : النص العام في الصلاة يخرج به الأفعال الأخرى في الصلاة اللي هي مثلا الركوع فيه نص ثم السجود فيه نص يبقى اللي هو مسألة الركوع قبل القيام قبل وبعد الركوع مسألة السجدتين شيخنا هي لها أصل اللي هو الحديث ( كان يضع صلى الله عليه وسلم يديه على فخذيه )
الشيخ : وين؟
سائل آخر : في السجود.
الشيخ : في السجود.
سائل آخر : في جلسة اللي هي.
الشيخ : عندك حديث؟ وحدة وحدة فيه عندك حديث؟
سائل آخر : اللي هي بقاء الأصل شيخنا.
الشيخ : أنا كنت تعلمت من الشيخ محصور الموضوع يا أخي عم أسألك عن هذا فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الجلسة بين السجدتين الأصل شيخنا بارك الله فيك اليدين على الفخذين وإلا ما لها أصل.
الشيخ : أنت هلا تحركت خليك استريح شوية.
سائل آخر : هل لها أصل وإلا لا وضع اليدين على الفخذين بين السجدتين؟
الشيخ : شايفك قلبت الموجة هلا الله يسامحك، أنا سألت سؤال فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الأصل نعم.
الشيخ : شو ما جلستم مجالس مناقشات مع علماء أنا بسأل سؤال باللغة العربية فيه حديث عن الرسول أنه كان بين السجدتين يضع يده اليمنى على فخذه واليسرى على فخذه؟
سائل آخر : لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أبدا.
الشيخ : فيه عندك حديث؟
السائل : لا الأصل.
الشيخ : ليش تعبو حالكم يا جماعة كلمة وغطاها عندك حديث؟
السائل : لا.
الشيخ : خلاص انتهت المشكلة عيد كلامك الآن ما دام ما عندك حديث راح يتغير منهج كلامك احك لنشوف قل أن في الركوع فيه كذا وفي السجود فيه كذا إي وهون إيش فيه؟
سائل آخر : يعني هذه بتلك.
الشيخ : صح النوم.
السائل : صح شيخ.
الشيخ : هذه مثل هذه تماما، ولذلك نحن عم نحج الشيخ هلا إجا دوره مشان نفش خلقو هلا هو لماذا لا تضع يدك اليمنى على اليسرى في الصلاة بين السجدتين والحديث عام ( الصلاة ) لماذا؟
السائل : جوابه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضع يده اليمنى على ركبته ويحرك أصبعه واليد اليسرى على ركبته ما ثبت حديث.
الشيخ : عم يتهمك الرجال.
سائل آخر : أنا قلت بقاء الأصل.
الشيخ : هذا مو جوابه.
السائل : ما فيه حديث كان يضع يده اليمنى.
سائل آخر : شيخ سألنا بين السجدتين قلت له ما فيه حديث نعم ما في حديث الأصل البقاء الأصل الشيخ سألنا سؤال حفظه الله ما دليلك بين السجدتين فيه حديث قلت له ما في حديث بين السجدتين ما فيه دليل صح شيخنا؟
الشيخ : مثل هاي تماما.
السائل : فين الحديث كان يضع يده اليمنى على ركبته واليد اليسرى على ركبته وفي رواية على فخذه، ما فيه حديث.
سائل آخر : الشيخ سألنا بين السجدتين.
سائل آخر : هذا مو بين السجدتين كمان واحد يجلس بين السجدتين هذا مو أصل. إذا فيه نص.
الشيخ : فيه نص؟
السائل : عند الجلوس.
سائل آخر : بقاء الأصل.
سائل آخر : يضع يده اليمنى على ركبته واليسرى.
الشيخ : نحن قدمنا إلك حجة ثانية إلك مو عليك حجة إلك أن الرسول كان يضع في الصلاة يعني حديثي هذا أعم من حديثك، حديثك في القيام في الصلاة حديثي في الصلاة فإن صح استدلالك بإطلاق القيام في حديثك صح استدلالي بإطلاق الصلاة في حديثي فإذا كان استدلالك بدلالة الإطلاق أو العموم والشمول صحيحا ويلزم المصلي أن يضع في القيام الثاني فحديثي يلزمك أن تضع يديك بين السجدتين لأن ما بين السجدتين صلاة وأنت تستدل بالإطلاق وبالعموم والشمول وهذا يشمل هذا الموضع ذلك لأن ليس عندنا في السنة المنقولة أن الرسول عليه السلام كان يضع اليمنى على فخذه اليمنى واليسرى على فخذه اليسرى بين السجدتين مش في التشهد ما فيه عندنا حديث ما دام ما عندنا حديث فعلى مذهبكم أنتم نعمل الحديث العام، العام في القيام حديث عام العام في الصلاة حديث عام هنا صلاة وهناك قيام هنا صلاة إذا إذا أخذتم بالعموم هناك خذوا بالعموم هنا أما التناقض هنا نأخذ بعام وهناك لا نأخذ بعام هذا ما هو من شأن العلماء لكن إتماما للموضوع نحن نقول لماذا لا نعمل بالعموم هنا لنفس الجواب هناك لم ينقل يعني ما بنكون شو بدي أقلك متناقضين تارة نأخذ بالعام وتارة لا بنطرد فلماذا لا نضع في القيام الثاني مع أن الدليل عام لأنه لم يجر عليه العمل لماذا لا نأخذ بالدليل هذا تبعنا الصلاة دليل عام لأنه لم يجر العمل والدليل عمل المسلمين طيلة أربعة عشر قرنا يفعلون هكذا ما بيهمنا بقى هو قياس على التشهد هو إجماع المسلمين أي شيء كان المهم أن هذا هو سبيل المؤمنين أننا نضع ولا نقبض ولو كان الدليل عام يشمله، كذلك هناك عمل المسلمين عدم الوضع فنحن نمشي على سبيل المؤمنين ولا نستدل بأدلة عامة لم يجر عليها عمل المسلمين الحقيقة يا إخواننا هذه المسألة مهمة جدا جدا جدا أن نفهم هذه القاعدة وأوجزها في كلمة كل نص عام يتضمن مفردات من المسائل وعندنا علم بطريقة أو بأخرى عن السلف الصالح أنهم لم يعملوا بهذا الجزء فعملنا به لا يجوز سموها بدعة ما بتسموها بدعة بتوافقوا ما بتوافقوا مش مهم لكن ليس من السنة أن خلاف ما جرى عليه العمل واضح؟ شو خطر في بالي بقى شيء آخر. تفضل.
السائل : نعم
الشيخ : الآن أنا بحتج عليك بنص فيه الصلاة وهو حديث البخاري عن سهل بن ساعد الساعدي قال ( كانوا يؤمرون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) لماذا أنت لا تعمل بهذا الحديث هذا في الصلاة أنا أخذت الجواب بس أقلك لا تعمل بهذا الحديث؟
السائل : نضع اليمنى على اليسرى في الصلاة نعم نضع.
الشيخ : بين السجدتين أقول مو الصلاة.
السائل : بين السجدتين هذا لم ينقل.
الشيخ : بين السجدتين مو صلاة؟ طيب والحديث عام.
السائل : هذا قعود هذاك قيام.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله، حول الموضوع تفضل.
سائل آخر : النص العام في الصلاة يخرج به الأفعال الأخرى في الصلاة اللي هي مثلا الركوع فيه نص ثم السجود فيه نص يبقى اللي هو مسألة الركوع قبل القيام قبل وبعد الركوع مسألة السجدتين شيخنا هي لها أصل اللي هو الحديث ( كان يضع صلى الله عليه وسلم يديه على فخذيه )
الشيخ : وين؟
سائل آخر : في السجود.
الشيخ : في السجود.
سائل آخر : في جلسة اللي هي.
الشيخ : عندك حديث؟ وحدة وحدة فيه عندك حديث؟
سائل آخر : اللي هي بقاء الأصل شيخنا.
الشيخ : أنا كنت تعلمت من الشيخ محصور الموضوع يا أخي عم أسألك عن هذا فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الجلسة بين السجدتين الأصل شيخنا بارك الله فيك اليدين على الفخذين وإلا ما لها أصل.
الشيخ : أنت هلا تحركت خليك استريح شوية.
سائل آخر : هل لها أصل وإلا لا وضع اليدين على الفخذين بين السجدتين؟
الشيخ : شايفك قلبت الموجة هلا الله يسامحك، أنا سألت سؤال فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الأصل نعم.
الشيخ : شو ما جلستم مجالس مناقشات مع علماء أنا بسأل سؤال باللغة العربية فيه حديث عن الرسول أنه كان بين السجدتين يضع يده اليمنى على فخذه واليسرى على فخذه؟
سائل آخر : لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أبدا.
الشيخ : فيه عندك حديث؟
السائل : لا الأصل.
الشيخ : ليش تعبو حالكم يا جماعة كلمة وغطاها عندك حديث؟
السائل : لا.
الشيخ : خلاص انتهت المشكلة عيد كلامك الآن ما دام ما عندك حديث راح يتغير منهج كلامك احك لنشوف قل أن في الركوع فيه كذا وفي السجود فيه كذا إي وهون إيش فيه؟
سائل آخر : يعني هذه بتلك.
الشيخ : صح النوم.
السائل : صح شيخ.
الشيخ : هذه مثل هذه تماما، ولذلك نحن عم نحج الشيخ هلا إجا دوره مشان نفش خلقو هلا هو لماذا لا تضع يدك اليمنى على اليسرى في الصلاة بين السجدتين والحديث عام ( الصلاة ) لماذا؟
السائل : جوابه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضع يده اليمنى على ركبته ويحرك أصبعه واليد اليسرى على ركبته ما ثبت حديث.
الشيخ : عم يتهمك الرجال.
سائل آخر : أنا قلت بقاء الأصل.
الشيخ : هذا مو جوابه.
السائل : ما فيه حديث كان يضع يده اليمنى.
سائل آخر : شيخ سألنا بين السجدتين قلت له ما فيه حديث نعم ما في حديث الأصل البقاء الأصل الشيخ سألنا سؤال حفظه الله ما دليلك بين السجدتين فيه حديث قلت له ما في حديث بين السجدتين ما فيه دليل صح شيخنا؟
الشيخ : مثل هاي تماما.
السائل : فين الحديث كان يضع يده اليمنى على ركبته واليد اليسرى على ركبته وفي رواية على فخذه، ما فيه حديث.
سائل آخر : الشيخ سألنا بين السجدتين.
سائل آخر : هذا مو بين السجدتين كمان واحد يجلس بين السجدتين هذا مو أصل. إذا فيه نص.
الشيخ : فيه نص؟
السائل : عند الجلوس.
سائل آخر : بقاء الأصل.
سائل آخر : يضع يده اليمنى على ركبته واليسرى.
الشيخ : نحن قدمنا إلك حجة ثانية إلك مو عليك حجة إلك أن الرسول كان يضع في الصلاة يعني حديثي هذا أعم من حديثك، حديثك في القيام في الصلاة حديثي في الصلاة فإن صح استدلالك بإطلاق القيام في حديثك صح استدلالي بإطلاق الصلاة في حديثي فإذا كان استدلالك بدلالة الإطلاق أو العموم والشمول صحيحا ويلزم المصلي أن يضع في القيام الثاني فحديثي يلزمك أن تضع يديك بين السجدتين لأن ما بين السجدتين صلاة وأنت تستدل بالإطلاق وبالعموم والشمول وهذا يشمل هذا الموضع ذلك لأن ليس عندنا في السنة المنقولة أن الرسول عليه السلام كان يضع اليمنى على فخذه اليمنى واليسرى على فخذه اليسرى بين السجدتين مش في التشهد ما فيه عندنا حديث ما دام ما عندنا حديث فعلى مذهبكم أنتم نعمل الحديث العام، العام في القيام حديث عام العام في الصلاة حديث عام هنا صلاة وهناك قيام هنا صلاة إذا إذا أخذتم بالعموم هناك خذوا بالعموم هنا أما التناقض هنا نأخذ بعام وهناك لا نأخذ بعام هذا ما هو من شأن العلماء لكن إتماما للموضوع نحن نقول لماذا لا نعمل بالعموم هنا لنفس الجواب هناك لم ينقل يعني ما بنكون شو بدي أقلك متناقضين تارة نأخذ بالعام وتارة لا بنطرد فلماذا لا نضع في القيام الثاني مع أن الدليل عام لأنه لم يجر عليه العمل لماذا لا نأخذ بالدليل هذا تبعنا الصلاة دليل عام لأنه لم يجر العمل والدليل عمل المسلمين طيلة أربعة عشر قرنا يفعلون هكذا ما بيهمنا بقى هو قياس على التشهد هو إجماع المسلمين أي شيء كان المهم أن هذا هو سبيل المؤمنين أننا نضع ولا نقبض ولو كان الدليل عام يشمله، كذلك هناك عمل المسلمين عدم الوضع فنحن نمشي على سبيل المؤمنين ولا نستدل بأدلة عامة لم يجر عليها عمل المسلمين الحقيقة يا إخواننا هذه المسألة مهمة جدا جدا جدا أن نفهم هذه القاعدة وأوجزها في كلمة كل نص عام يتضمن مفردات من المسائل وعندنا علم بطريقة أو بأخرى عن السلف الصالح أنهم لم يعملوا بهذا الجزء فعملنا به لا يجوز سموها بدعة ما بتسموها بدعة بتوافقوا ما بتوافقوا مش مهم لكن ليس من السنة أن خلاف ما جرى عليه العمل واضح؟ شو خطر في بالي بقى شيء آخر. تفضل.
حكم الصلاة والمشي حاسر الرأس.
السائل : لا صلاة لمن لم يضع على عاتقه شيئا هذا شخص.
الشيخ : أنا أجبتك هذيك الساعة نحن نأخذ بهذا كان حديثنا جبتلك مثال عن جابر بن عبد الله أنه كان يصلي وثوبه معلق لكن نحن لا نأخذ به لأنه فيه عندنا أحاديث على خلاف ذلك لكن بحثنا موضوع ستر العاتق أنا لا أتعصب لشيء لا ينبغي التعصب أما شيء ينبغي التعصب له فأنا أشد الناس تعصبا له أنا قلنسوتي دائما موضوعة في مكان على الطاولة فإذا أذنت وأقمت وكنت ماني واضع فأضعه على رأسي لكن مش دائما لأني أريد أن أفرق بين ما يجب أن نفعله وبين ما لا يجب وإنما تارة وتارة وهذا أمر مهم جدا ومن السنة أيضا لأنك تعلم أن الرسول عليه السلام كان يدع الشيء والعمل به أحب إليه صح هذا هو.
السائل : هل فعله النبي صلى الله عليه وسلم؟
الشيخ : إيش هو؟
السائل : صلى بدون.
الشيخ : تركت هلا أنت الموضوع وهاي بقى.
السائل : مازلنا في الموضوع.
الشيخ : معليش أنا ما بقلك لا بتسأل بس خلينا نكمل الموضوع أن الرسول كان يترك الشيء وعمله أحب إليه لأجل ماذا؟ لأجل الذي فعلته آنفا الآن أنت بترجع هل فعل الرسول عليه السلام أقول لا أدري ماذا تستفيد؟
السائل : السلف؟ حتى نمشي.
الشيخ : يا أخي إن كان السلف وإلا لا شو الحكم عندك في النهاية إن كان السلف فعل أو ما فعل شو الحكم في النهاية؟
السائل : نشوف الجواز.
الشيخ : الحكم في النهاية يجوز وإلا ما يجوز، واجب ولا مو واجب كأنك بدك بتقول أنه واجب.
السائل : لا أدري واجب سنة هل يجوز؟ مثلا سنة أو واجب قد يكون سنة طيب لماذا لا نحافظ على السنة؟
الشيخ : سبحان الله قد يكون سنة ما بيجوز ترك السنة.
السائل : ولماذا نتركها؟
الشيخ : ما بيجاوب.
السائل : لكن ثبت عن النبي دليل على أنه سنة.
الشيخ : لسه ما بحثنا أنه سنة وإلا مو سنة حتى نختصر الموضوع افترض أنه سنة ما بيجوز ترك السنة؟
السائل : يجوز.
الشيخ : إذا ليش ... .
السائل : نريد أن نعرف أنه سنة بقى.
الشيخ : ما أدري أنا أدري أن السلف كانوا يصلون تارة حاسرين وتارة ساترين هذا الذي أعرفه وهذا الذي أدين الله به أن ستر الرأس ليس كستر البدن ستر البدن فرض بل وركن من أركان الصلاة حسب الحديث الصحيح أما ستر الرأس لا هل تعلم أن الرسول عليه السلام كان مثلا يمشي حاسرا؟
السائل : لا.
الشيخ : طيب ما حكم السير حاسرا؟
السائل : خلاف السنة، الواحد يضع على رأسه إلا المحرم المحرم لا يغطي رأسه.
الشيخ : انتقلنا بقى.
السائل : معنى غير المحرم يغطي رأسه.
الشيخ : شو الحكم اللي يمشي الإنسان حاسرا؟
السائل : ما هو الحكم؟
الشيخ : سائل ومسؤول.
السائل : أنت تسألني وأنا أرد السؤال إليك أنا لا أدري.
الشيخ : أنا قلت لك بالنسبة للصلاة فما قلت لي مثل ما بتقول نحن عم نسألك هلا هون بترجع تقلي ... تارة وتارة.
السائل : كن لينا أحيانا والمجادلة بالتي هي أحسن أحيانا أرى فيها غمز وأنت كذا وأنت كذا هذا لا يفعله العلماء معناه الجهال يعني.
الشيخ : الله يهديك معناه أن الأسلوب خطأ.
السائل : يعني لا يفعله العلماء.
الشيخ : وطلاب العلم بيعترفوا بالخطأ أسلوبك متناقض فإذا قلت لك أسلوبك متناقض بيكون هذا غمز ولمز.
السائل : قلت لا يفعله العلماء مع أنه فعله أعلم مني.
الشيخ : إيش اللي فعلوه؟
السائل : هذا الذي.
الشيخ : أنت اللي قلت فعله العلماء.
السائل : لا قبل شوي أنت تقول.
الشيخ : إيش قلت أنا قبل شوي.
السائل : هذا شيء لا يفعله العلماء.
الشيخ : إيش هو اللي قلت لا يفعله.
السائل : مسجل هو.
الشيخ : طيب سمعنا الشريط أي كان منا المخطئ بيتراجع عنه فيها شيء.
السائل : قال هذا أنت ما سمعته.
الشيخ : هلا بتسمع الشريط لا تشهد.
السائل : إلى هنا.
الشيخ : أنت اللي قلت نسبتني للغمز واللمز وقلت أن هذا ليس من عمل العلماء.
السائل : أنت قلت لا يفعله العلماء أنا قصدي تعبيرك أنه لا يفعله العلماء أنا قلت هذا فيه لمز شوي.
الشيخ : أنا ما طلع مني لا يفعله العلماء، وأنا مراجع منه سلفا إذا كنت.
السائل : جزاك الله خيرا هذا عهدنا بك.
الشيخ : ارجع عن خطئك أنت أنت عن خطئك واضح جدا وهو أن مرة لما بتسأل ونجاوبك بتقعد بتناقش وبتجادل إلى آخره مرة بنسألك ترجع تقول أنا سائل إلك.
السائل : أنا ما أدري حكم ستر الرأس تسألني.
الشيخ : طيب لكن أنا لما أدري شيء وبجاوبك ما تقف عنده.
السائل : أنا بدي الدليل السلف الصالح هل مشوا حاسري الرأس سواء في الصلاة أو في خارج الصلاة؟
الشيخ : أجبتك عن هذا.
السائل : وهو؟
الشيخ : شو الفائدة من هذا أجبتك أن السلف كانوا عن شو اسمه عن جابر بن عبد الله الله يهديك صلى من أكثر من حاسر الرأس جاوبتك.
السائل : قلت لي ما باخذ به.
الشيخ : طيب هلا عرفت أن السلف صلوا حاسري الرأس وإلا لا؟
السائل : هذا الشخص هو جابر صلى حاسر الرأس أنت بتقول ثوبه.
الشيخ : الله أكبر صلى قسم الأعلى من بدنه كله حاسرا كله ما في شيء مش بدنه مستور مكشوف والنصف الثاني مستور والرأس الأعلى مستور لا، صلى بالإزار فقط.
السائل : فلا يجوز نعمله.
الشيخ : مو هذا موضوعنا.
السائل : الرأس كيف نأخذ به إذا هذا لا نأخذ به لماذا لا نأخذ بالرأس نفرق بين هذا وهذا؟
الشيخ : الله يهديك هذا نهى عنه الرسول قال ( لا يصلين أحدكم وليس على عاتقيه من ثوبه شيء ) هذا أنت تعرفه ولا شك.
السائل : هذا الذي أنا ذكرته.
الشيخ : هذا تعرفه لكن ما تعرف ... الرأس.
السائل : هل يؤخذ بفعل هذا الشخص أنه صلى حاسرا فنحن نصلي؟
الشيخ : لماذا لا تمشي معي قلت لك أنت تعرف أن الرسول نهى عن هذا لكن لا تعرف أنه نهى عن هذا لماذا لا تقف عند هذه النقطة؟
السائل : طيب ما نهى عن هذا لكن هل نأخذ بقول هذا؟
الشيخ : إيش معنى أنه لا تقف عند هذا معناه أن هذا ليس كهذا إذا كان الأمر كذلك إذا كان هذا ليس كهذا شو ثمرة الخلاف يجوز هيك وإلا ما بيجوز؟
السائل : يجوز. مو خلاف السنة.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله.
السائل : ... يترك السنة خشية أن يظن الناس أنها فرض.
الشيخ : هلا ذكرنا الحديث ( كان يترك الشيء والعمل به أحب إليه ) يا جماعة.
السائل : يعني نحن لا ننكر على بعض الشباب الذين يصلون.
الشيخ : ننكر على الشباب إذا اتخذوا ذلك عادة ليش أنا حبيت أني أسألك مشان نصل للنقطة هاي هل علم أن السلف كانوا يمشون حسرا هل تعلم أن الرسول عليه السلام كان يمشي حاسرا قلت لي لا.
السائل : لا أدري.
الشيخ : هلا بتقول لا أدري أنا هذيك الساعة فهمت أنه لا، ما كان يمشي حاسرا فيه فرق عندك بين الأمرين وإلا لا ؟ لا إله إلا الله.
السائل : لا أعلم الدليل أعطونا من عندك الدليل.
الشيخ : ... هناك حديث في " صحيح مسلم " أن الرسول عليه السلام خرج من بيته حاسرا مسرعا ومعه بعض أصحابه هذا الحديث الوحيد الذي وقفنا عليه أنه عليه السلام كان يمشي حاسرا، نحن نعتقد أن العادة التي عليها الشباب اليوم هذا خلاف سبيل المؤمنين وهو التشبه بالكافرين ولذلك لا يجوز اتخاذ السير في الطرقات والدخول إلى المساجد حسرا لكن واحد في بيته يأخذ حريته وحريته محدودة ما بيصلي كما هو في الحجاز مثلا في حر شديد بيصلوا في الإزار فقط لا ( لا يصلين أحدكم وليس على عاتقه من ثوبه شيء ) وقال عليه السلام ( من كان له إزار ورداء فليتزر وليرتد فإن الله أحق أن يتزين له ) وفيه حديث في " صحيح مسلم " ( ومن لم يكن له إلا ثوب واحد فإن كان واسعا فليلتحف به وإن كان ضيقا فليتزر به ) الأحكام الشرعية لا تساق مساقا واحدا وإنما بميزان علمي دقيق ودقيق جدا، فأنا هذا رأيي بالنسبة لعادة حسر الرأس أنا من أشد الناس إنكارا لها لكن هذا التشدد أتسامح به حينما يريد أحدنا أن يقوم إلى الصلاة وهو حاسر الرأس وإما أن يكون من باب التمتع بما يجوز وإما ان يكون من باب كان العمل بالشيء أحب إليه من تركه مع ذلك كان يتركه وهذا من باب البيان للناس والخلاصة.
الشيخ : أنا أجبتك هذيك الساعة نحن نأخذ بهذا كان حديثنا جبتلك مثال عن جابر بن عبد الله أنه كان يصلي وثوبه معلق لكن نحن لا نأخذ به لأنه فيه عندنا أحاديث على خلاف ذلك لكن بحثنا موضوع ستر العاتق أنا لا أتعصب لشيء لا ينبغي التعصب أما شيء ينبغي التعصب له فأنا أشد الناس تعصبا له أنا قلنسوتي دائما موضوعة في مكان على الطاولة فإذا أذنت وأقمت وكنت ماني واضع فأضعه على رأسي لكن مش دائما لأني أريد أن أفرق بين ما يجب أن نفعله وبين ما لا يجب وإنما تارة وتارة وهذا أمر مهم جدا ومن السنة أيضا لأنك تعلم أن الرسول عليه السلام كان يدع الشيء والعمل به أحب إليه صح هذا هو.
السائل : هل فعله النبي صلى الله عليه وسلم؟
الشيخ : إيش هو؟
السائل : صلى بدون.
الشيخ : تركت هلا أنت الموضوع وهاي بقى.
السائل : مازلنا في الموضوع.
الشيخ : معليش أنا ما بقلك لا بتسأل بس خلينا نكمل الموضوع أن الرسول كان يترك الشيء وعمله أحب إليه لأجل ماذا؟ لأجل الذي فعلته آنفا الآن أنت بترجع هل فعل الرسول عليه السلام أقول لا أدري ماذا تستفيد؟
السائل : السلف؟ حتى نمشي.
الشيخ : يا أخي إن كان السلف وإلا لا شو الحكم عندك في النهاية إن كان السلف فعل أو ما فعل شو الحكم في النهاية؟
السائل : نشوف الجواز.
الشيخ : الحكم في النهاية يجوز وإلا ما يجوز، واجب ولا مو واجب كأنك بدك بتقول أنه واجب.
السائل : لا أدري واجب سنة هل يجوز؟ مثلا سنة أو واجب قد يكون سنة طيب لماذا لا نحافظ على السنة؟
الشيخ : سبحان الله قد يكون سنة ما بيجوز ترك السنة.
السائل : ولماذا نتركها؟
الشيخ : ما بيجاوب.
السائل : لكن ثبت عن النبي دليل على أنه سنة.
الشيخ : لسه ما بحثنا أنه سنة وإلا مو سنة حتى نختصر الموضوع افترض أنه سنة ما بيجوز ترك السنة؟
السائل : يجوز.
الشيخ : إذا ليش ... .
السائل : نريد أن نعرف أنه سنة بقى.
الشيخ : ما أدري أنا أدري أن السلف كانوا يصلون تارة حاسرين وتارة ساترين هذا الذي أعرفه وهذا الذي أدين الله به أن ستر الرأس ليس كستر البدن ستر البدن فرض بل وركن من أركان الصلاة حسب الحديث الصحيح أما ستر الرأس لا هل تعلم أن الرسول عليه السلام كان مثلا يمشي حاسرا؟
السائل : لا.
الشيخ : طيب ما حكم السير حاسرا؟
السائل : خلاف السنة، الواحد يضع على رأسه إلا المحرم المحرم لا يغطي رأسه.
الشيخ : انتقلنا بقى.
السائل : معنى غير المحرم يغطي رأسه.
الشيخ : شو الحكم اللي يمشي الإنسان حاسرا؟
السائل : ما هو الحكم؟
الشيخ : سائل ومسؤول.
السائل : أنت تسألني وأنا أرد السؤال إليك أنا لا أدري.
الشيخ : أنا قلت لك بالنسبة للصلاة فما قلت لي مثل ما بتقول نحن عم نسألك هلا هون بترجع تقلي ... تارة وتارة.
السائل : كن لينا أحيانا والمجادلة بالتي هي أحسن أحيانا أرى فيها غمز وأنت كذا وأنت كذا هذا لا يفعله العلماء معناه الجهال يعني.
الشيخ : الله يهديك معناه أن الأسلوب خطأ.
السائل : يعني لا يفعله العلماء.
الشيخ : وطلاب العلم بيعترفوا بالخطأ أسلوبك متناقض فإذا قلت لك أسلوبك متناقض بيكون هذا غمز ولمز.
السائل : قلت لا يفعله العلماء مع أنه فعله أعلم مني.
الشيخ : إيش اللي فعلوه؟
السائل : هذا الذي.
الشيخ : أنت اللي قلت فعله العلماء.
السائل : لا قبل شوي أنت تقول.
الشيخ : إيش قلت أنا قبل شوي.
السائل : هذا شيء لا يفعله العلماء.
الشيخ : إيش هو اللي قلت لا يفعله.
السائل : مسجل هو.
الشيخ : طيب سمعنا الشريط أي كان منا المخطئ بيتراجع عنه فيها شيء.
السائل : قال هذا أنت ما سمعته.
الشيخ : هلا بتسمع الشريط لا تشهد.
السائل : إلى هنا.
الشيخ : أنت اللي قلت نسبتني للغمز واللمز وقلت أن هذا ليس من عمل العلماء.
السائل : أنت قلت لا يفعله العلماء أنا قصدي تعبيرك أنه لا يفعله العلماء أنا قلت هذا فيه لمز شوي.
الشيخ : أنا ما طلع مني لا يفعله العلماء، وأنا مراجع منه سلفا إذا كنت.
السائل : جزاك الله خيرا هذا عهدنا بك.
الشيخ : ارجع عن خطئك أنت أنت عن خطئك واضح جدا وهو أن مرة لما بتسأل ونجاوبك بتقعد بتناقش وبتجادل إلى آخره مرة بنسألك ترجع تقول أنا سائل إلك.
السائل : أنا ما أدري حكم ستر الرأس تسألني.
الشيخ : طيب لكن أنا لما أدري شيء وبجاوبك ما تقف عنده.
السائل : أنا بدي الدليل السلف الصالح هل مشوا حاسري الرأس سواء في الصلاة أو في خارج الصلاة؟
الشيخ : أجبتك عن هذا.
السائل : وهو؟
الشيخ : شو الفائدة من هذا أجبتك أن السلف كانوا عن شو اسمه عن جابر بن عبد الله الله يهديك صلى من أكثر من حاسر الرأس جاوبتك.
السائل : قلت لي ما باخذ به.
الشيخ : طيب هلا عرفت أن السلف صلوا حاسري الرأس وإلا لا؟
السائل : هذا الشخص هو جابر صلى حاسر الرأس أنت بتقول ثوبه.
الشيخ : الله أكبر صلى قسم الأعلى من بدنه كله حاسرا كله ما في شيء مش بدنه مستور مكشوف والنصف الثاني مستور والرأس الأعلى مستور لا، صلى بالإزار فقط.
السائل : فلا يجوز نعمله.
الشيخ : مو هذا موضوعنا.
السائل : الرأس كيف نأخذ به إذا هذا لا نأخذ به لماذا لا نأخذ بالرأس نفرق بين هذا وهذا؟
الشيخ : الله يهديك هذا نهى عنه الرسول قال ( لا يصلين أحدكم وليس على عاتقيه من ثوبه شيء ) هذا أنت تعرفه ولا شك.
السائل : هذا الذي أنا ذكرته.
الشيخ : هذا تعرفه لكن ما تعرف ... الرأس.
السائل : هل يؤخذ بفعل هذا الشخص أنه صلى حاسرا فنحن نصلي؟
الشيخ : لماذا لا تمشي معي قلت لك أنت تعرف أن الرسول نهى عن هذا لكن لا تعرف أنه نهى عن هذا لماذا لا تقف عند هذه النقطة؟
السائل : طيب ما نهى عن هذا لكن هل نأخذ بقول هذا؟
الشيخ : إيش معنى أنه لا تقف عند هذا معناه أن هذا ليس كهذا إذا كان الأمر كذلك إذا كان هذا ليس كهذا شو ثمرة الخلاف يجوز هيك وإلا ما بيجوز؟
السائل : يجوز. مو خلاف السنة.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله.
السائل : ... يترك السنة خشية أن يظن الناس أنها فرض.
الشيخ : هلا ذكرنا الحديث ( كان يترك الشيء والعمل به أحب إليه ) يا جماعة.
السائل : يعني نحن لا ننكر على بعض الشباب الذين يصلون.
الشيخ : ننكر على الشباب إذا اتخذوا ذلك عادة ليش أنا حبيت أني أسألك مشان نصل للنقطة هاي هل علم أن السلف كانوا يمشون حسرا هل تعلم أن الرسول عليه السلام كان يمشي حاسرا قلت لي لا.
السائل : لا أدري.
الشيخ : هلا بتقول لا أدري أنا هذيك الساعة فهمت أنه لا، ما كان يمشي حاسرا فيه فرق عندك بين الأمرين وإلا لا ؟ لا إله إلا الله.
السائل : لا أعلم الدليل أعطونا من عندك الدليل.
الشيخ : ... هناك حديث في " صحيح مسلم " أن الرسول عليه السلام خرج من بيته حاسرا مسرعا ومعه بعض أصحابه هذا الحديث الوحيد الذي وقفنا عليه أنه عليه السلام كان يمشي حاسرا، نحن نعتقد أن العادة التي عليها الشباب اليوم هذا خلاف سبيل المؤمنين وهو التشبه بالكافرين ولذلك لا يجوز اتخاذ السير في الطرقات والدخول إلى المساجد حسرا لكن واحد في بيته يأخذ حريته وحريته محدودة ما بيصلي كما هو في الحجاز مثلا في حر شديد بيصلوا في الإزار فقط لا ( لا يصلين أحدكم وليس على عاتقه من ثوبه شيء ) وقال عليه السلام ( من كان له إزار ورداء فليتزر وليرتد فإن الله أحق أن يتزين له ) وفيه حديث في " صحيح مسلم " ( ومن لم يكن له إلا ثوب واحد فإن كان واسعا فليلتحف به وإن كان ضيقا فليتزر به ) الأحكام الشرعية لا تساق مساقا واحدا وإنما بميزان علمي دقيق ودقيق جدا، فأنا هذا رأيي بالنسبة لعادة حسر الرأس أنا من أشد الناس إنكارا لها لكن هذا التشدد أتسامح به حينما يريد أحدنا أن يقوم إلى الصلاة وهو حاسر الرأس وإما أن يكون من باب التمتع بما يجوز وإما ان يكون من باب كان العمل بالشيء أحب إليه من تركه مع ذلك كان يتركه وهذا من باب البيان للناس والخلاصة.
حكم لبس البنطال.
السائل : البنطال الآن نتكلم عن البنطال اللي وقع فيه الشباب يلبسون البنطال.
الشيخ : فيه ... كثيرة جدا.
السائل : الشيخ كان حضرت لكم في الشام أحد سألك قلت له يحرم لبس هذا البنطال في الصلاة وخارج الصلاة طيب ننقله عنكم؟
الشيخ : نعم.
الشيخ : فيه ... كثيرة جدا.
السائل : الشيخ كان حضرت لكم في الشام أحد سألك قلت له يحرم لبس هذا البنطال في الصلاة وخارج الصلاة طيب ننقله عنكم؟
الشيخ : نعم.
عودة للكلام على المشي حاسر الرأس.
السائل : شيخنا بالنسبة لمسألة حاسر الرأس أنت قلت هذا الحديث الوحيد في " صحيح مسلم " لكن أظن أن هناك حديث آخر لما كان ينزل المطر كان النبي صلى الله عليه وسلم يرفع عن رأسه ويقول ( هذا حديث عهد بربه ).
الشيخ : هذا شيء ثان، عم نحكي عن المشي حاسرا.
السائل : لكن شيخنا الآن نقول كون المجتمع الذي نحن نعيش فيه الآن كلهم جلهم إلا من رحم الله حاسري الرؤوس فهل نحن يعني نحسر أحيانا كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم أم أننا نستمر على.
الشيخ : نستمر على عادتنا.
السائل : حتى نعرف.
الشيخ : إلا في بيوتنا فنأخذ حريتنا على التفصيل الذي ذكرناه آنفا.
الشيخ : هذا شيء ثان، عم نحكي عن المشي حاسرا.
السائل : لكن شيخنا الآن نقول كون المجتمع الذي نحن نعيش فيه الآن كلهم جلهم إلا من رحم الله حاسري الرؤوس فهل نحن يعني نحسر أحيانا كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم أم أننا نستمر على.
الشيخ : نستمر على عادتنا.
السائل : حتى نعرف.
الشيخ : إلا في بيوتنا فنأخذ حريتنا على التفصيل الذي ذكرناه آنفا.
استفصال السائل كلمة زعم أنها وردت في كتاب التوسل للشيخ.
السائل : أذكر عنكم أنه عندما تقول ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم إنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله ) ذكرت الوجهين الإطراء أو عبد الله ورسوله فرجحتم قلتم عبد الله ورسوله لا نقول غير ذلك ثم اتصلت بكم هاتفيا.
الشيخ : ما قلت لا يقول غير ذلك.
السائل : في كتاب التوسل.
الشيخ : لا أقول لا يقول غير ذلك إنما أقول لا يبالغ في الإطراء.
السائل : أحسنتم لكن هذا خلاف ما قلتم في كتاب التوسل.
الشيخ : إيش قلنا؟
السائل : قلتم نحن نقول فقط عبد الله ورسوله ولا نزيد على ذلك ثم.
الشيخ : ما نقول كان حسن الخلق؟
السائل : نعم.
الشيخ : الله أكبر.
السائل : والكتاب موجود دفع التوهم بهذا العنوان والكتاب موجود نقرأه إذا كان أنا فاهم خطأ وراجعتكم قلت لي نعم نقول نمدحه قلت الحمد لله الشيخ رجع عن ما خالف.
الشيخ : نمدحه بما ورد.
السائل : لكن قلتم لي هاتفيا لكن في الكتاب قلتم نقول فقط عبد الله وسوله.
الشيخ : هذا فهمك.
الشيخ : ما قلت لا يقول غير ذلك.
السائل : في كتاب التوسل.
الشيخ : لا أقول لا يقول غير ذلك إنما أقول لا يبالغ في الإطراء.
السائل : أحسنتم لكن هذا خلاف ما قلتم في كتاب التوسل.
الشيخ : إيش قلنا؟
السائل : قلتم نحن نقول فقط عبد الله ورسوله ولا نزيد على ذلك ثم.
الشيخ : ما نقول كان حسن الخلق؟
السائل : نعم.
الشيخ : الله أكبر.
السائل : والكتاب موجود دفع التوهم بهذا العنوان والكتاب موجود نقرأه إذا كان أنا فاهم خطأ وراجعتكم قلت لي نعم نقول نمدحه قلت الحمد لله الشيخ رجع عن ما خالف.
الشيخ : نمدحه بما ورد.
السائل : لكن قلتم لي هاتفيا لكن في الكتاب قلتم نقول فقط عبد الله وسوله.
الشيخ : هذا فهمك.
معنى حديث من صلى الجنازة في المسجد فليس له شيء.
السائل : من صلى على جنازة في المسجد فليس له شيء حديث صحيح؟
الشيخ : نعم.
السائل : هناك حديث آخر ذكرتم شيخنا في الصحيحة أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على الصحابة في المسجد فهل هنا يكون هو نفي الصلاة نفي كمال وإلا نفي.
الشيخ : ليس له شيء من الأجر الذي له فيما إذا صلى على السنة المعهودة وهو الصلاة في المصلى. واضح، يعني الصلاة في المصلى أفضل من الصلاة في المسجد على الجنازة لكن إذا صلى على الجنازة في المسجد فليس عليه شيء من جهة يعني مؤاخذة ولا له أجر الذي إذا صلاها في المصلى.
الشيخ : نعم.
السائل : هناك حديث آخر ذكرتم شيخنا في الصحيحة أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على الصحابة في المسجد فهل هنا يكون هو نفي الصلاة نفي كمال وإلا نفي.
الشيخ : ليس له شيء من الأجر الذي له فيما إذا صلى على السنة المعهودة وهو الصلاة في المصلى. واضح، يعني الصلاة في المصلى أفضل من الصلاة في المسجد على الجنازة لكن إذا صلى على الجنازة في المسجد فليس عليه شيء من جهة يعني مؤاخذة ولا له أجر الذي إذا صلاها في المصلى.
هل يجوز مدح الرسول بأكثر من عبارة عبد الله ورسوله؟
السائل : " وهذا غلط بالغ وضلال مبين ذلك لأن للاطراء المنهي عنه في الحديث معنيين اثنين أولهما مطلق المدح، وثانيهما المدح المجاوز للحد. وعلى هذا فيمكن أن يكون المراد من الحديث النهي عن مدحه صلى الله عليه وسلم مطلقاً، من باب سد الذريعة، واكتفاءً باصطفاء الله تعالى له نبياً ورسولاً، وحبيباً وخليلاً، ومما أثنى سبحانه عليه في قوله (( وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ )) ، إذ ماذا يمكن للبشر أن يقولوا فيه بعد قول الله تبارك وتعالى هذا؟ وما قيمة أي كلام يقولونه أمام شهادة الله تعالى هذه؟ وإن أعظم مدح له صلى الله عليه وسلم أن تقول فيه ما قال ربنا عز وجل: إنه عبد له ورسوله، فتلك أكبر تزكية له صلى الله عليه وسلم، وليس فيها إفراط ولا تفريط، ولا غلو ولا تقصير. وقد وصفه ربنا سبحانه وتعالى وهو في أعلى درجاته، وأرفع تكريم من الله تعالى له، وذلك حينما أسرى وعرج به إلى السماوات العلى، حيث أراه من آيات ربه الكبرى، وصفه حينذاك بالعبودية فقال (( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ))
ويمكن أن يكون المراد: لا تبالغوا في مدحي، فتصفوني بأكثر مما أستحقه، وتصبغوا علي بعض خصائص الله تبارك وتعالى، ولعل الأرجح في الحديث المعنى الأول لأمرين اثنين: أولهما تمام الحديث، وهو قوله صلى الله عليه وسلم ( فقولوا عبد الله ورسوله ) أي اكتفوا بما وصفني به الله عز وجل من اختياري عبداً له ورسولاً، وثانيهما ما عقد بعض أئمة الحديث له من الترجمة، فأورده الإمام الترمذي مثلاً تحت عنوان: "باب تواضع النبي صلى الله عليه وسلم" فحمل الحديث على النهي عن المدح المطلق وهو الذي ينسجم مع معنى التواضع ويأتلف معه".
الشيخ : سامحك الله كل هذا الكلام حولته أنه ما بيجوز. هنا وهنا وكل هذاى الكلام.
السائل : ولعل الأرجح.
الشيخ : الأرجح بالنسبة للتفسيرين تفسير المبالغة وتفسير عدم المبالغة هذا هو الأرجح.
السائل : طيب المطلق ما قلت هذاك.
الشيخ : خلاص يا أخي هذا كلامي.
السائل : عن النهي عن المدح.
الشيخ : هذا كلامي أنا كلامي واضح جدا أنه يجوز أن يمدح الرسول بما ثبت عنه ولا يحرم أن نزيد على قوله عبد الله ورسوله.
السائل : ما نزيد على عبد الله ورسوله.
الشيخ : لا يحرم الزيادة على عبد الله ورسوله وأنه يجوز.
السائل : فين ولا يحرم ولعل الأرجح في الحديث المعنى الأول.
الشيخ : أنو المعنى الأول؟
السائل : الأمرين اثنين أنه عبد الله ورسوله.
الشيخ : المعنى الأول إيش هو؟
السائل : فقولوا عبد الله ورسوله.
الشيخ : هون هون.
السائل : المقدمة السابقة.
الشيخ : هو هذا.
السائل : أي اكتفوا بما وصفني به الله عز وجل من اختياري عبداً له ورسولاً. اكتفوا.
الشيخ : أنت رجعت لهون وبس، خلاص يا أخي أنا كاتب الرسالة الله يجزيك خير أنت طويل بال أكثر من الازم شو السبب أنك تترك كلام المؤلف وبترجع تأخذ العجز مش الأرجح الأرجح أن لا يمدح الرسول إلا بما ورد عنه مش ألا يمدح إلا بقول عبد الله ورسوله. هذه العبارات كلها ليش عم تنسخها.
السائل : لعل الأرجح.
الشيخ : ليش هذه العبارات عم تنسخها؟
السائل : بس اعتمدتوها أنتم ما اعتمدتوها اعتدمتم الثاني.
الشيخ : مين اللي قلك؟
السائل : هنا.
الشيخ : هذا كلام مين؟
السائل : هذا الأول جبتو أقوال.
الشيخ : هذه الأقوال هاي أقوال هذا قولي أنا.
السائل : ثم ما معنى الأرجح في الحديث الأرجح؟
الشيخ : ما فيه أرجح هون يا شيخ الله يهديك.
السائل : هون مكتوب ولعل الأرجح.
الشيخ : الأرجح بين القولين شو هن القولين؟ إما المبالغة وإما عدم المبالغة، عدم المبالغة هو الأرجح هذا المدح الذي ذكرناه هنا داخل في عدم المبالغة وإلا لا عم أسألك؟
السائل : نعم.
الشيخ : عم أسألك هذا داخل في عدم المبالغة وإلا لا ؟
السائل : داخل.
الشيخ : طيب هذا ما بينافي هذا.
السائل : لكن هنا لما ذكرت معليش كون الأرجح.
الشيخ : يا أخي مؤلف أنت بلغ الكتاب.
السائل : بس أنا بدي أفهم العبارة يعني.
الشيخ : ما بترضى يا أخي عم نقلك هذه العبارة صريحة الحديث فسر بمعنيين بمعنى لا تمدحوني إلا بما هو حق ولا تبالغوا.
السائل : والثاني؟
الشيخ : الثاني بالغوا.
السائل : قولوا عبد الله ورسوله.
الشيخ : لا.
السائل : بس عبد الله ورسوله ما فيه ... .
الشيخ : يا أخي بدك تقرر شو عندك ولا بدك تفهم مني؟ افهم شو عم أقول لا تطروني معنيين لا تمدحوني مطلقا إلا بما ورد في الكتاب في السنة مما ورد في الكتاب والسنة (( وإنك لعلى خلق عظيم )) وعبد الله ورسوله إلى آخره هذا كله ورد في السنة فهو داخل في قوله لا تمدحوني مطلقا القول الثاني لا تبالغوا في مدحي هذا مرجوح عندنا فقولوا عبد الله ورسوله وقولوا (( وإنك لعلى خلق عظيم )) وسيد ولد آدم هذا ليس إطراء بمعنى المبالغة وإنما بمعنى المدح بما هو واقعه عليه السلام.
السائل : ما ثبت في السنة يعني.
الشيخ : طيب شو بقى تتمسك بعجز الكلام وتترك الكلام من أوله.
السائل : أنا قصدي أفهم.
الشيخ : طيب عم أبين لك لسه بترجع وتقلي هون طيب ارجع من قبل.
السائل : طيب استشهادكم بالترمذي حينما قال الترمذي.
الشيخ : هذا تأييد لتفسيرنا أنه لا يعني المبالغة وإنما يعني إنه لا تمدحوني إلا بما وصفت به.
السائل : جزاك الله خيرا.
الشيخ : خير إن شاء الله، بتقول هون يا أخي هون ما بينافي ما بتقول كله آخذ بعضه برقاب بعض فنحن بنقول الأرجح هو عدم المبالغة ويدخل في عدم المبالغة وصف الرسول بما وصف به في الكتاب والسنة هذا يدخل في عدم المبالغة ومن ذلك عبد الله ورسوله يعني لما قال الرسول فقولوا ( عبد الله ورسوله ) معناه ما تبالغوا في مدحي وقولوا مثل هذا الكلام لكن إذا ثبت أنه قال ( أنا سيد ولد آدم ولا فخر ) هذا ليس مبالغة هذا تقدم ذكره صراحة يا أخي ما بيجوز.
السائل : بس كلمة الأرجح هاي اللي أنا.
الشيخ : لسه بيقول الأرجح يا أخي الأرجح نعم بس الأرجح من رأيين شو هن الرأيين المبالغة وعدم المبالغة الأرجح عدم المبالغة طيب الأرجح عدم المبالغة لكن عدم المبالغة ينفي أو ينافي مدح الرسول بما ثبت عنه؟
السائل : لا ينافي.
الشيخ : هذا معنى كلامنا واضح.
السائل : إن شاء الله أنا فهمت خطأ.
ويمكن أن يكون المراد: لا تبالغوا في مدحي، فتصفوني بأكثر مما أستحقه، وتصبغوا علي بعض خصائص الله تبارك وتعالى، ولعل الأرجح في الحديث المعنى الأول لأمرين اثنين: أولهما تمام الحديث، وهو قوله صلى الله عليه وسلم ( فقولوا عبد الله ورسوله ) أي اكتفوا بما وصفني به الله عز وجل من اختياري عبداً له ورسولاً، وثانيهما ما عقد بعض أئمة الحديث له من الترجمة، فأورده الإمام الترمذي مثلاً تحت عنوان: "باب تواضع النبي صلى الله عليه وسلم" فحمل الحديث على النهي عن المدح المطلق وهو الذي ينسجم مع معنى التواضع ويأتلف معه".
الشيخ : سامحك الله كل هذا الكلام حولته أنه ما بيجوز. هنا وهنا وكل هذاى الكلام.
السائل : ولعل الأرجح.
الشيخ : الأرجح بالنسبة للتفسيرين تفسير المبالغة وتفسير عدم المبالغة هذا هو الأرجح.
السائل : طيب المطلق ما قلت هذاك.
الشيخ : خلاص يا أخي هذا كلامي.
السائل : عن النهي عن المدح.
الشيخ : هذا كلامي أنا كلامي واضح جدا أنه يجوز أن يمدح الرسول بما ثبت عنه ولا يحرم أن نزيد على قوله عبد الله ورسوله.
السائل : ما نزيد على عبد الله ورسوله.
الشيخ : لا يحرم الزيادة على عبد الله ورسوله وأنه يجوز.
السائل : فين ولا يحرم ولعل الأرجح في الحديث المعنى الأول.
الشيخ : أنو المعنى الأول؟
السائل : الأمرين اثنين أنه عبد الله ورسوله.
الشيخ : المعنى الأول إيش هو؟
السائل : فقولوا عبد الله ورسوله.
الشيخ : هون هون.
السائل : المقدمة السابقة.
الشيخ : هو هذا.
السائل : أي اكتفوا بما وصفني به الله عز وجل من اختياري عبداً له ورسولاً. اكتفوا.
الشيخ : أنت رجعت لهون وبس، خلاص يا أخي أنا كاتب الرسالة الله يجزيك خير أنت طويل بال أكثر من الازم شو السبب أنك تترك كلام المؤلف وبترجع تأخذ العجز مش الأرجح الأرجح أن لا يمدح الرسول إلا بما ورد عنه مش ألا يمدح إلا بقول عبد الله ورسوله. هذه العبارات كلها ليش عم تنسخها.
السائل : لعل الأرجح.
الشيخ : ليش هذه العبارات عم تنسخها؟
السائل : بس اعتمدتوها أنتم ما اعتمدتوها اعتدمتم الثاني.
الشيخ : مين اللي قلك؟
السائل : هنا.
الشيخ : هذا كلام مين؟
السائل : هذا الأول جبتو أقوال.
الشيخ : هذه الأقوال هاي أقوال هذا قولي أنا.
السائل : ثم ما معنى الأرجح في الحديث الأرجح؟
الشيخ : ما فيه أرجح هون يا شيخ الله يهديك.
السائل : هون مكتوب ولعل الأرجح.
الشيخ : الأرجح بين القولين شو هن القولين؟ إما المبالغة وإما عدم المبالغة، عدم المبالغة هو الأرجح هذا المدح الذي ذكرناه هنا داخل في عدم المبالغة وإلا لا عم أسألك؟
السائل : نعم.
الشيخ : عم أسألك هذا داخل في عدم المبالغة وإلا لا ؟
السائل : داخل.
الشيخ : طيب هذا ما بينافي هذا.
السائل : لكن هنا لما ذكرت معليش كون الأرجح.
الشيخ : يا أخي مؤلف أنت بلغ الكتاب.
السائل : بس أنا بدي أفهم العبارة يعني.
الشيخ : ما بترضى يا أخي عم نقلك هذه العبارة صريحة الحديث فسر بمعنيين بمعنى لا تمدحوني إلا بما هو حق ولا تبالغوا.
السائل : والثاني؟
الشيخ : الثاني بالغوا.
السائل : قولوا عبد الله ورسوله.
الشيخ : لا.
السائل : بس عبد الله ورسوله ما فيه ... .
الشيخ : يا أخي بدك تقرر شو عندك ولا بدك تفهم مني؟ افهم شو عم أقول لا تطروني معنيين لا تمدحوني مطلقا إلا بما ورد في الكتاب في السنة مما ورد في الكتاب والسنة (( وإنك لعلى خلق عظيم )) وعبد الله ورسوله إلى آخره هذا كله ورد في السنة فهو داخل في قوله لا تمدحوني مطلقا القول الثاني لا تبالغوا في مدحي هذا مرجوح عندنا فقولوا عبد الله ورسوله وقولوا (( وإنك لعلى خلق عظيم )) وسيد ولد آدم هذا ليس إطراء بمعنى المبالغة وإنما بمعنى المدح بما هو واقعه عليه السلام.
السائل : ما ثبت في السنة يعني.
الشيخ : طيب شو بقى تتمسك بعجز الكلام وتترك الكلام من أوله.
السائل : أنا قصدي أفهم.
الشيخ : طيب عم أبين لك لسه بترجع وتقلي هون طيب ارجع من قبل.
السائل : طيب استشهادكم بالترمذي حينما قال الترمذي.
الشيخ : هذا تأييد لتفسيرنا أنه لا يعني المبالغة وإنما يعني إنه لا تمدحوني إلا بما وصفت به.
السائل : جزاك الله خيرا.
الشيخ : خير إن شاء الله، بتقول هون يا أخي هون ما بينافي ما بتقول كله آخذ بعضه برقاب بعض فنحن بنقول الأرجح هو عدم المبالغة ويدخل في عدم المبالغة وصف الرسول بما وصف به في الكتاب والسنة هذا يدخل في عدم المبالغة ومن ذلك عبد الله ورسوله يعني لما قال الرسول فقولوا ( عبد الله ورسوله ) معناه ما تبالغوا في مدحي وقولوا مثل هذا الكلام لكن إذا ثبت أنه قال ( أنا سيد ولد آدم ولا فخر ) هذا ليس مبالغة هذا تقدم ذكره صراحة يا أخي ما بيجوز.
السائل : بس كلمة الأرجح هاي اللي أنا.
الشيخ : لسه بيقول الأرجح يا أخي الأرجح نعم بس الأرجح من رأيين شو هن الرأيين المبالغة وعدم المبالغة الأرجح عدم المبالغة طيب الأرجح عدم المبالغة لكن عدم المبالغة ينفي أو ينافي مدح الرسول بما ثبت عنه؟
السائل : لا ينافي.
الشيخ : هذا معنى كلامنا واضح.
السائل : إن شاء الله أنا فهمت خطأ.
الكلام على أخبار العيد عباسي.
السائل : أخونا عيد عباسي إيش أخباره ما عاد يتصل عليكم.
الشيخ : لا هو كان.
السائل : في الرياض.
الشيخ : بلى بس في أيام كان في الإمارات وأخيرا سمعت وما تحققت أنه راح لدمشق.
السائل : عندك أخبار شيء.
الشيخ : ما عندي علم عندي علم أنه انتقل من الرياض في سبيل الدعوة إلى الإمارات هذا خبر صحيح أما هل هو لا زال هناك أو راح إلى دمشق ما أدري.
السائل : جرى بيني وبينه هيك حديث مسألة الصبر يقول الصبر مو ضروري كذا وكذا قلت يا أخي شيخنا يقول يجب إمام أحمد بدأ يناقشني هو لا يصبر.
الشيخ : نسأل الله أن يهدينا.
الشيخ : لا هو كان.
السائل : في الرياض.
الشيخ : بلى بس في أيام كان في الإمارات وأخيرا سمعت وما تحققت أنه راح لدمشق.
السائل : عندك أخبار شيء.
الشيخ : ما عندي علم عندي علم أنه انتقل من الرياض في سبيل الدعوة إلى الإمارات هذا خبر صحيح أما هل هو لا زال هناك أو راح إلى دمشق ما أدري.
السائل : جرى بيني وبينه هيك حديث مسألة الصبر يقول الصبر مو ضروري كذا وكذا قلت يا أخي شيخنا يقول يجب إمام أحمد بدأ يناقشني هو لا يصبر.
الشيخ : نسأل الله أن يهدينا.
الأواني المأمور بتخميرها في الأحاديث.
الشيخ : المقصود بالأواني التي أمر الشارع الحكيم بتخميرها وتغطيتها ما كان فيه أو فيها طعام أو شراب أما وهي فارغة تنزه الشارع الحكيم من أن يكلف عباده ما لا طاقة لهم به فكم وكم هناك من أواني فارغة يكلفون بتخميرها وتغطيتها لا، هذا أمر مفهوم من مجموع الأحاديث الواردة في هذا الباب أولا ومن ملاحظة مقاصد الشارع الحكيم ثانيا من ذاك الذي أشرت إليه أولا ما لعلك تذكر معي أن في بعض الأحاديث أن هناك في ليلة من ليالي السنة تهب ريح فما تمر على إناء ليس مخمرا ومقرونا بالتسمية كما في بعض الأحاديث إلا أصابته تلك الريح أي أصابها الداء تذكر لعلك هذا إي هذا يؤكد أن المقصود بالأواني هي الأواني الممتلئة طعاما أو شرابا وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
اضيفت في - 2016-07-01