1 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو الأحوص، عن أبي حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت ). حدثني حرملة بن يحيى، أنبأنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ). أستمع حفظ
3 - التنبيه من الشيخ على ما جاء عن النووي في هذا الإسناد أنه قال أنهم مكيون وترجيحه أن هذا تصحيف من مكنوّن. أستمع حفظ
5 - وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عيسى بن يونس، عن الأعمش، عن، أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثل حديث أبي حصين، غير أنه قال: ( فليحسن إلى جاره ) . أستمع حفظ
7 - حدثنا زهير بن حرب، ومحمد بن عبد الله بن نمير، جميعا عن ابن عيينة، قال ابن نمير: حدثنا سفيان، عن عمرو، أنه سمع نافع بن جبير يخبر، عن أبي شريح الخزاعي، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت ). أستمع حفظ
9 - باب بيان كون النهي عن المنكر من الإيمان، وأن الإيمان يزيد وينقص، وأن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبان. أستمع حفظ
10 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، عن سفيان، ح وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة كلاهما، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب - وهذا حديث أبي بكر - قال: أول من بدأ بالخطبة يوم العيد قبل الصلاة مروان. فقام إليه رجل، فقال: الصلاة قبل الخطبة، فقال: قد ترك ما هنالك، فقال أبو سعيد: أما هذا فقد قضى ما عليه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان ). أستمع حفظ
12 - حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء، حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن إسماعيل بن رجاء، عن أبيه، عن أبي سعيد الخدري، وعن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن أبي سعيد الخدري، في قصة مروان، وحديث أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثل حديث شعبة، وسفيان. أستمع حفظ
13 - الكلام على إسناد حديث : ( حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء، حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن إسماعيل بن رجاء، عن أبيه، عن أبي سعيد الخدري، وعن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن أبي سعيد الخدري، في قصة مروان، وحديث أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثل حديث شعبة، وسفيان ). أستمع حفظ
14 - حدثني عمرو الناقد، وأبو بكر بن النضر، وعبد بن حميد، واللفظ لعبد، قالوا: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، قال: حدثني أبي، عن صالح بن كيسان، عن الحارث، عن جعفر بن عبد الله بن الحكم، عن عبد الرحمن بن المسور، عن أبي رافع، عن عبد الله بن مسعود، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته حواريون، وأصحاب يأخذون بسنته ويقتدون بأمره، ثم إنها تخلف من بعدهم خلوف يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل ). قال أبو رافع: فحدثت عبد الله بن عمر فأنكره علي، فقدم ابن مسعود فنزل بقناة فاستتبعني إليه عبد الله بن عمر يعوده، فانطلقت معه فلما جلسنا سألت ابن مسعود عن هذا الحديث، فحدثنيه كما حدثته ابن عمر، قال صالح: وقد تحدث بنحو ذلك عن أبي رافع. وحدثنيه أبو بكر بن إسحاق بن محمد، أخبرنا ابن أبي مريم، حدثنا عبد العزيز بن محمد، قال: أخبرني الحارث بن الفضيل الخطمي، عن جعفر بن عبد الله بن الحكم، عن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة، عن أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم، عن عبد الله بن مسعود: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( ما كان من نبي إلا وقد كان له حواريون يهتدون بهديه، ويستنون بسنته ) مثل حديث صالح، ولم يذكر قدوم ابن مسعود واجتماع ابن عمر معه. أستمع حفظ
15 - وحدثنيه أبو بكر بن إسحاق بن محمد، أخبرنا ابن أبي مريم، حدثنا عبد العزيز بن محمد، قال: أخبرني الحارث بن الفضيل الخطمي، عن جعفر بن عبد الله بن الحكم، عن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة، عن أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم، عن عبد الله بن مسعود: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( ما كان من نبي إلا وقد كان له حواريون يهتدون بهديه، ويستنون بسنته ) مثل حديث صالح، ولم يذكر قدوم ابن مسعود واجتماع ابن عمر معه. أستمع حفظ
19 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، ح وحدثنا ابن نمير، حدثنا أبي، ح وحدثنا أبو كريب، حدثنا ابن إدريس كلهم، عن إسماعيل بن أبي خالد، ح وحدثنا يحيى بن حبيب الحارثي - واللفظ له - حدثنا معتمر، عن إسماعيل، قال: سمعت قيسا يروي عن أبي مسعود، قال: أشار النبي صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن، فقال: ( ألا إن الإيمان ههنا، وإن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين، عند أصول أذناب الإبل، حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة، ومضر ). أستمع حفظ